[QUOTE=طالب الكناني]
يرفع
المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
[FONT=Traditional Arabic][SIZE=20px][COLOR=Red]ا
شيء مضحك والله قولك نصح وتوجيه الظاهر لسانك ليس عربي
يقول الله تعالى : لَن تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ.
والمعنى واضح لكل ذو عقل هو ردّ اعتذار حاطب ورفضه، والتشديد في الإنكار عليه وتهديده، وهو لا يناسب القطع بالمغفرة له.اي ان موالاة الكفار و لا ينفعكم اليوم أرحامكم و لا أولادكم الذين قدمتم صيانتهم من أذى الكفار على صيانة أنفسكم من عذاب الله بترك موالاة الكفار و لن تنفعكم أرحامكم و لا أولادكم يوم القيامة في رفع تبعة هذه الخيانة و أمثالها و الله بما تعملون بصير لا يخفى عليه ما هي هذه الخيانة فيؤاخذكم عليها لا محالة.
وقول الله تعالى :لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
قول الله سبحانه دال على أن عمل حاطب المذكور معرض له للهلاك إذا لم يتب منه.لظهوره في أن من يرجو الله واليوم الآخر لابد له من أن يتأسى بإبراهيم ومن معه في البراءة من الكفار ومباينتهم، وأن عدم التأسي بهم من شأن من لا يرجو الله واليوم الآخر، الذي لا إشكال في هلاكه. بل في وله تعالى: ((وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ))من التهديد ما لا يخفى.
فالايات التي نزلت بحق حاطب لايلائم معنها معنى الروايه فحاطب بن أبي بلتعة اتخذ الكفار أولياء و خان الإسلام و المسلمين
فنعيد ونقول:
ان الايات نزلت بعد حديث النبي
ولا يوجد فيها بانه غفر لحاطب فاثبت بان الله تعالى غفر لحاطب فنعيد ونقول لابد من حمل الكلام المذكور، إما على جهل النبي
بأهمية الذنب الذي صدر من حاطب ـ وحاشاه من ذلك ـ وأن الله سبحانه رفع بالآيات الشريفة الوهم الذي حصل.
وإما على أن النبي
أراد أن يكبح جماح عمر واندفاعه، ويكفه عن التدخل في شؤونه ، وما يسببه له من إحراج، فصدمه بذلك، وهو عالم بشدة جريمة عمل حاطب، وتعرضه به للخطر.
اختر أي الأمرين شئت.
ما نحن فنرى في الآيات الكريمة مبرراً منطقياً للتشكيك في متن الحديث، واحتمال التحريف المتعمد أو غير المتعمد فيه، إن تم سند، ودلالة.
وقول باننا لانستطيع الاستشهاد بالايات نقول بالعكس نحن نرى في الاستشهاد بالآيات الكريمة مبرراً منطقياً للتشكيك في متن الحديث، والجزم بالتحريف المتعمد أو غير المتعمد فيه، إن تم سند، ودلالة.
اما باقي كلامك والذي اتخذت مما جاء بكتبكم حجه علينا لانعير له اهميه ولا نريد ان نتعمق به ونترك اصل الموضوع
شيء مضحك والله قولك نصح وتوجيه الظاهر لسانك ليس عربي
يقول الله تعالى : لَن تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ.
والمعنى واضح لكل ذو عقل هو ردّ اعتذار حاطب ورفضه، والتشديد في الإنكار عليه وتهديده، وهو لا يناسب القطع بالمغفرة له.اي ان موالاة الكفار و لا ينفعكم اليوم أرحامكم و لا أولادكم الذين قدمتم صيانتهم من أذى الكفار على صيانة أنفسكم من عذاب الله بترك موالاة الكفار و لن تنفعكم أرحامكم و لا أولادكم يوم القيامة في رفع تبعة هذه الخيانة و أمثالها و الله بما تعملون بصير لا يخفى عليه ما هي هذه الخيانة فيؤاخذكم عليها لا محالة.
وقول الله تعالى :لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
قول الله سبحانه دال على أن عمل حاطب المذكور معرض له للهلاك إذا لم يتب منه.لظهوره في أن من يرجو الله واليوم الآخر لابد له من أن يتأسى بإبراهيم ومن معه في البراءة من الكفار ومباينتهم، وأن عدم التأسي بهم من شأن من لا يرجو الله واليوم الآخر، الذي لا إشكال في هلاكه. بل في وله تعالى: ((وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ))من التهديد ما لا يخفى.
فالايات التي نزلت بحق حاطب لايلائم معنها معنى الروايه فحاطب بن أبي بلتعة اتخذ الكفار أولياء و خان الإسلام و المسلمين
فنعيد ونقول:
ان الايات نزلت بعد حديث النبي


وإما على أن النبي

اختر أي الأمرين شئت.
ما نحن فنرى في الآيات الكريمة مبرراً منطقياً للتشكيك في متن الحديث، واحتمال التحريف المتعمد أو غير المتعمد فيه، إن تم سند، ودلالة.
وقول باننا لانستطيع الاستشهاد بالايات نقول بالعكس نحن نرى في الاستشهاد بالآيات الكريمة مبرراً منطقياً للتشكيك في متن الحديث، والجزم بالتحريف المتعمد أو غير المتعمد فيه، إن تم سند، ودلالة.
اما باقي كلامك والذي اتخذت مما جاء بكتبكم حجه علينا لانعير له اهميه ولا نريد ان نتعمق به ونترك اصل الموضوع
تعليق