مضحك محب ياسر الحبيب للغاية لأنه لا يميز بين المطبِّر المغرر به وبين التطبير
الشيخ أسد قصير يقول لا ينبغي ولا يجوز أن نطعن بالمطبرين ولم يقل لا ينبغي ولا يجوز الطعن بالتطبير
فشتان بين الناس التي اسلمت نفسها للبدع فيكون الأفضل هدايتها ولا نطعن بها لأنه مغرر بها وبين الطعن بالبدعة نفسها .
حقيقة كل يوم أكتشف جهل الحبيب وفرقة حسب الله التي تتبعه
عجيب ألم يقل يجب أن تقولوا للمطبرين " هذا عمل الأحوط اجتنابه " لم يقل يطعن بالتطبير بالصورة التي تفعلونها أو بالمطبرين ؟
لا بدعة لا شيء الموضوع سبب نشره هو اعتقاد أمثالك من الحمقى و المغفلين من شيعة آل أبي سفيان أن - ولي أمر المسلمين لا رضى الله عليه - سيكافئكم على أفعالكم في الدنيا و الآخرة .
و لذلك لم ار فقيهاً في القرن الاخير لم يفت بمطلوبية التطبير في عزاء الامام الحسين (ع)
وأنا سوف اترك السيد الخامنئي يرد عليك وعليه
السيد الخامنئي( دام ظله)
بسم الله الرحمن الرحيم
"يؤسفني أن أقول أنّ أموراً جرت خلال الأعوام القليلة الماضية وأعتقد أنّ أيادي تقف وراءها، أمور جرت أثارت الشبهات لدى كلّ من رآها. منذ القدم كان متعارفاً أن يربط الناس أيام العزاء أجسادهم بالأقفال ثمّ تحدَّث العلماء عن ذلك فزالت تلك العادة، واليوم ظهرت هذه العادة مجدّداً، ما هذا العمل الخاطئ الذي يقوم به البعض، والتطبير أيضاً من جملة هذه الأمور، ويعتبر عملاً غير مشروع.
أعلم انّ البعض سيقول لم يكن من المناسب أن يتحدّث فلان عن التطبير، وما دخله في الأمر، كان حرياً أن يدعهم يضربون الرؤوس بالقامات (السيوف)، كلاّ لا يصحّ ذلك، لو كانت مسألة التطبير التي بدأوا يروّجون لها في السنوات الأربع الماضية سائدة أيام حياة إمامنا الراحل (رضوان الله عليه (لوقف الإمام بوجهها. إنّه عمل خاطئ، البعض يمسكون بالقامات ويضربون بها رؤوسهم ليغرقوا بدمائهم، علام ذلك؟ وهل يعتبر ذلك عزاء؟ اللطم على الرؤوس هو العزاء، وعفوياً يلطم الذي نزلت به مصيبة، رأسه وصدره، هذا هو العزاء، العزاء الطبيعي، ولكن هل سمعتم انّ أحداً راح يضرب رأسه بالسيف لفقده عزيزاً من أعزّائه؟ هل يعتبر ذلك عزاءً؟ كلاّ، إنّه وهم، ولا يمتّ ذلك إلى الدين بصلة، وما من شك بأنّ الله لا يرضى بذلك.
ربّما السلف من علمائنا لم يكن يستطيع أن يصرِّح بذلك، ولكنّنا اليوم نعيش حاكمية الإسلام وظهوره، فينبغي ألا نقوم بعمل يجعل من المجتمع الإسلامي المحب لأهل البيت (ع) والذي يفتخر باسم ولي العصر أرواحنا فداه وباسم الحسين بن علي (ع وباسم أمير المؤمنين (ع) لا ينبغي أن نجعله في نظر باقي مسلمي العالم وغير المسلمين يبدو وكأنّه مجتمع خرافي وغير منطقي.
كلّما فكّرت في الأمر رأيت إنّني لا يمكنني السكوت عن هذا العمل الذي هو بالتأكيد عمل غير مشروع وبدعة، فليكفّوا عن هذا العمل، فإنّني غير راض عنه، إنّني غير راض من كلّ قلبي عن كل شخص يريد التظاهر بالتطبير.
أحياناً كان يجتمع عدد من الأشخاص في ركن ناءٍ ويقومون بهذا العمل بعيداً عن أعين الناس وعن التظاهر بذلك أمامهم، ولم يكن أحد يتدخّل في شؤونهم، مشروعاً كان عملهم أم غير مشروع، كان يتمّ ذلك ضمن نطاق محدود، ولكن إذا تقرر أن يخرج عدّة آلاف من الناس فجأة في أحد شوارع طهران أو قم أو مدن اذربيجان أو خراسان ويضربوا رؤوسهم بالسيوف، فإنّنا لن نقبل بذلك، وهذا أمر غير مشروع لن يرضى به الإمام الحسين (ع.
لا أدري من أين تأتي هذه الأمور لتنتشر في مجتمعاتنا الإسلامية ومجتمعنا الثوري؟
لقد ظهرت مؤخّراً بدعة غريبة غير محبّذة في باب الزيارة، كلّنا يعلم انّ أئمة الهدى عليهم السلام كانوا يزورون المرقد الطاهر للرسول الأكرم (ص) ، كما انّ إمامنا الصادق عليه السلام والإمام موسى بن جعفر (ع) وباقي الأئمة الأطهار عليهم السلام كانوا يزورون المرقد الطاهر للإمام الحسين (ع(، كذلك أصبحت المراقد الطاهرة لأهل البيت (ع) في العراق وإيران مزارات يؤمّها العلماء والفقهاء والفضلاء، هل سمعتم انّ إماماً أو عالماً كبيراً كان ينبطح أرضاً عند دخوله حرم أحد المراقد ويزحف نحو الضريح؟
لو كان هذا الأمر مستحسنا ومحبّذاً ومقبولاً لأقدم عليه أئمتنا وعلماؤنا، ولكنّهم لم يفعلوا، حتى أنّه يروى أنّ المرحوم آية الله العظمى السيد البروجردي (رضوان الله تعالى عليه) العالم الكبير والمجتهد والمفكّر الفذ، كان يمنع تقبيل عتبات المراقد على رغم أنّ ذلك قد يكون مستحبّاً، ويحتمل أن تكون الروايات قد أوردت مسألة تقبيل العتبات، إنّها مسألة تتناولها كتب الأدعية وكذلك الروايات حسبما يتبادر إلى ذهني، رغم انّ ذلك قد يكون مستحبّاً، كان المرحوم البروجردي يمنع الناس عنه لكي لا يفكّر البعض أنّهم يسجدون لها وحتى لا يُشنّع الأعداء بالشيعة.
واليوم يقوم البعض في المرقد الطاهر للإمام علي بن موسى الرضا (ع) بالانبطاح أرضاً عند دخولهم والزحف نحو مائتي متر حتى يصلوا إلى الضريح المطهّر، إنّه عمل خاطئ، انّه توهين، توهين بالدين وبالزيارة، من الذي ينشر هذه البدع بين الناس؟ ربّما كان ذلك أيضاً من صنع الأعداء، اشرحوا هذه الأمور للناس، أنيروا أذهانهم، الإسلام دين منطقي....
عظم الله أجوركم
للملاحظة : الموضوع عن الشيخ أسد قصير وكيف تم صفع العضو محب ياسر الحبيب بردي ورد الأخوة عليه فأتمنى ان لا تحرفي الموضوع لتنقذيه من ورطته إلا إذا أنقذته الإدارة للمرة العاشرة وأقفلت موضوعه فحينها سيتنفس هو تنفس الصعداء
مضحك محب ياسر الحبيب للغاية لأنه لا يميز بين المطبِّر المغرر به وبين التطبير الشيخ أسد قصير يقول لا ينبغي ولا يجوز أن نطعن بالمطبرين ولم يقل لا ينبغي ولا يجوز الطعن بالتطبير
فشتان بين الناس التي اسلمت نفسها للبدع فيكون الأفضل هدايتها ولا نطعن بها لأنه مغرر بها وبين الطعن بالبدعة نفسها .
حقيقة كل يوم أكتشف جهل الحبيب وفرقة حسب الله التي تتبعه
الظاهر أن محب ياسر الحبيب لم يقرأ جيداً
نرفعه ليتجلى نظره أكثر
من كلام السيد الروحاني وفقه الله نعرف ما قيمة الصوفي الخامنئي وغيره .
لا ادري هل تمزح انت
تعرض عليه شريط لكلام الكذاب الحبل القصير ؟؟
الاخ محب الغدير لا يحتاج ان انقذه لانه ليس بورطه اساسا
لا داعي لهذه الاساليب السخيفه في الحوار لان طرحت سؤالا واجبت انت فرديت عليك ...
ان كنت تريد ان لا ترد فانت حر ولم اجبرك على شيء .
هذا ديدنكم حاورناكم بالعلم والأخلاق فلم تقبلوا
وحاورناكم برأي المراجع ورجال الدين لعنتوهم وقلتم عنهم متصوفة
ولا أدري بأي سبيل تريدون أن نحاوركم فسبحان الله فلا تفرقون عن داعش سوى بالإسم وكأنهم أخوة لكم بالرضاعة
تعليق