إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الله له مكان عند الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    نعم كلام بن عثيمين صحيح .؟؟ الله أخبرنا أن له يد ووجه ..


    نعم له يد ورجل وعين ووجه .................. وهي اجسام وان لم تشبه ما لدى الانسان .....
    ارجو الا تنكر انه جسم بدلالة انكم ترون ساق الله عندما يكشفها لكم ......
    فهل هذه الساق التي ترونها ليست جسما ؟؟؟؟؟

    التجسيم حرام عندنا وعندكم .. ولكن تعريف التجسيم عندنا يختلف ما هو عندكم .

    وهل الساق التي سيكشفها لكم الله ليست جسما ؟؟؟؟؟؟؟؟
    هل كلمة بائن ضروري أن يكون بمسافة ؟؟
    اما ان تكون هناك مسافة او ملاصق .......
    فماذا تقول انت ؟؟؟

    أنا قلتك الله بائن عن خلقه وعن العرش . منفصل عن العرش .

    الهذا الحد توحيدكم مضطرب ؟؟؟؟
    هل الله سبحانه عندكم جالس على العرش ، ام منفصل عنه ؟؟؟؟

    أما هل هو متلامس أو لا فهذا لا يوجد دليل لا نفي ولا إثبات ... كون أن أي أمر متعلق بالله لا بد من نص .. ولا مجال للعقل والإجتهاد فيه .

    اكرر هل تقول ان الله جالس على العرش ام لا ؟؟؟؟

    تعليق


    • #77
      الله جل جلاله لا يُشار إليه ولا يحدد له مكان ، فقولكم فوق العرش إشاره وتحديد ، وهذا القول يؤدي بكم إلى تجسيمه لأنه سيكون في مكان وله حد ، وهذه العقيدة باطلة ، والدليل تخبطكم في اعتقادكم ان الله فوق العرش ، وانا على ثقة انكم انتم أيضاً لا تعتقدون بذلك ( عقلاً ) ولكن لا تصرحون بذلك لأن الشرع لديكم له رأي آخر وهذه هي مشكلتكم ، لأنكم إن خالفتم هذه العقيدة فإنكم ستخالفون الشرع لديكم ، وهذا الشرع ليس من عند الله بل أساس هذا الشرع بدأ ممن يخالفون الحق ، انصحكم بالتفكر أولاً قبل عرض تفكيركم ومقايستها بما ورد في كتبكم لأن عقولكم سوف تصطدم بروايات تعارض العقل ، وسوف يغلبكم الهوى وتميلون إلى قول الباطل لأنكم تعتقدون انه الحق وهو الفساد بعينه ، وقد اتضح لكم انكم غير قادرين على معرفة الله ، وقمتم بتعيين مكان له وانتم تعلمون ان الله لا مكان له لأنه خالق المكان ، واعتقد ان مشكلتكم تكمن في قاعدة تعتقدون بها وهي ان كل موجود لابد ان يكون محسوس وملموس ، وقد ادخلتم الله جل جلاله في هذه القاعده ونسيتم ان الله هو خالق الوجود ، وكل ما يحيط بنا مخلوق ، كل شيء مخلوق ، وكل شيء محدود اي له حد ، سواء كان حده بنقص أو زياده .


      عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إن كنتم لا محالة متنزهين فتنزهوا عن معاصي القلوب )

      تعليق


      • #78
        نعم له يد ورجل وعين ووجه .................. وهي اجسام وان لم تشبه ما لدى الانسان .....
        ارجو الا تنكر انه جسم بدلالة انكم ترون ساق الله عندما يكشفها لكم ......
        فهل هذه الساق التي ترونها ليست جسما ؟؟؟؟؟
        أنت تعتبرها أجسام هذا شأنك ... هل المحذور هو التجسيم أم التمثيل ؟؟ في قوله تعالى ( ليس كمثله شيء)

        أنتم ما عندكم تعريف عن التجسيم ... وما عندكم أدلة على أنها حرام أصلاً .

        التجسيم المحذور والمحرم هو من يعتقد أن الله مركب .

        أما الساق هو مختلف فيها ... لا دليل ثابت عن الساق .. وانا أرجح القول بأنها لست صفة لله تعالى .


        وهل الساق التي سيكشفها لكم الله ليست جسما ؟؟؟؟؟؟؟؟
        عندي أنا أرجح القول أنها ليست صفة .


        اما ان تكون هناك مسافة او ملاصق .......
        فماذا تقول انت ؟؟؟
        عقيدة أهل السنة في الصفات توقيفية ..يعني لا أقدر أقولك لا بنفي أو بالإثبات طالما أن الله لم يخبرنا .

        يعني إذا قلتك ملاصق ... ما دليلي ... وإذا قلتكل مسافة ما هو دليلي .

        لهاذا نحن نتوقف .. ثم أن الله لا يحاسب الناس بمثل هذه الأمور .. الله لا يحاسب الناس في أمور فوق قدرة عقولهم .

        الله أخبرانا أنه مستوى على عرشه .. بكيفية أخفاها عنا .لا لنبحث عنها . لأنعقولنا لا تصل إلى الكيفية .

        الهذا الحد توحيدكم مضطرب ؟؟؟؟
        هل الله سبحانه عندكم جالس على العرش ، ام منفصل عنه ؟؟؟؟
        هههه المضطرب إلي ما عنده جواب مثل ما نحن نفتح مواضيع لا تقدرون الجواب عليها .

        الجلوس لا يكون إلا لثقل ... والثقل لا يكون إلا لجاذبية .. والجاذبية لا تكون إلا لمكان .. تعالى الله عن ذلك .

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
          ليس هذا السبب
          بل السبب انك تعلم انك ستعجز في البحث ولن تجد ماطلبه منك حتى يلج الفيل في سم الخياط
          ساولج لك الفيل في سم الخياط .
          يا اخي الكريم قد أمرنا في عدة روايات وفيها الصحاح بعرض كل حديث على كتاب الله وسنة رسوله (صلى الله عليه وآله) فمنها قول رسول الله (صلى الله عليه وآله),ان على كل حق حقيقة, وعلى كل صواب نوراً, فما وافق كتاب الله فخذوه, وما خالف كتاب الله فدعوه. وقد روى عين هذا الأثر عن علي(عليه السلام) وقول الباقر(عليه السلام) وابنه الصادق(عليه السلام) لبعض أصحابهما: (لا تصدق علينا إلا بما يوافق كتاب الله وسنة نبيّه), وقول الصادق(عليه السلام): (ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف.).
          وهذه جملة من الادلة النافية للمكان من كتاب للشيخ فارس الحسون رحمه الله تعالى :
          دلة تنزيه الله عن وجوده في مكان:
          1 ـ يستلزم ذلك احتياج الله إلى المكان، ولكنّه تعالى هو الغني الذي لا يحتاج إلى شيء(1).
          سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام): هل يجوز أن نقول: إنّ الله عزّ وجلّ في مكان؟
          فقال(عليه السلام): "سبحان الله وتعالى عن ذلك، إنّه لو كان في مكان لكان محدَثاً; لأنّ الكائن في مكان محتاج إلى المكان، والاحتياج من صفات المُحدَث لا من صفات القديم"(2).
          2 ـ إنّ المكان الذي يكون الله فيه لا يخلو من أمرين:
          الأوّل: قديم، فيستلزم ذلك تعدّد القدماء، وهذا باطل.
          الثاني: حادث، والحادث محدود، ولكنّه تعالى غير محدود، والشيء المحدود لا يسعه إحاطة الشيء غير المحدود.
          فيثبت بطلان وجوده تعالى في مكان(3).
          ____________
          1- انظر: النكتب الاعتقادية، الشيخ المفيد: الفصل الأوّل، ص 29.
          قواعد العقائد: نصيرالدين الطوسي، الباب الثاني، الصفات السلبية، ص 69.
          قواعد المرام، ميثم البحراني: القاعدة الرابعة، الركن الثاني، البحث الرابع، ص 71.
          الباب الحادي عشر، العلاّمة الحلّي: الفصل الثالث: الصفات السلبية، الصفة الثانية، ص 52.
          2- التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح11، ص174 .
          3- انظر: كنز الفوائد، أبو الفتح الكراجكي: ج 2، فصل: من الكلام في أنّ الله تعالى لا يجوز أن يكون له مكان، ص 104.
          إرشاد الطالبين، مقداد السيوري: مباحث التوحيد، استحالة التحيّز للباري تعالى، ص 227.
          الصفحة 115
          أحاديث لأهل البيت(عليهم السلام) حول تنزيه الله تعالى عن الوجود في مكان :
          1 ـ قال الإمام علي(عليه السلام): "... إنّ اللّه جلّ وعزّ أيّن الأين فلا أين له، وجلّ عن أن يحويه مكان..."(1).
          2 ـ قال الامام علي(عليه السلام): "كان الله ولا مكان"(2).
          3 ـ قال الإمام جعفر بن محمّد(عليه السلام): "ولا يوصف [ عزّ وجلّ ] بكيف ولا أين...، كيف أصفه بأين وهو الذي أيّن الأين حتّى صار أيناً، فعرفت الأين بما أيّنه لنا من الأين..."(3).
          4 ـ سُئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام): أين كان ربّنا قبل أن يخلق سماءً أو أرضاً؟ فقال(عليه السلام): "أين سؤال عن مكان، وكان الله ولا مكان"(4).
          معنى نسبة بعض الأماكن إلى الله تعالى :
          1 ـ ورد في معنى قول إبراهيم(عليه السلام): { إنّي ذاهب إلى ربّي سيهدين } [ الصافات: 99 ]
          ومعنى قول موسى(عليه السلام): { وعجلت إليك ربِّ لترضى } [ طه: 84 ]
          وقوله عزّ وجلّ: { ففرُّوا إلى الله } [ الذاريات: 51 ]
          وغيرها من الآيات القرآنية التي تدل بظاهرها على وجود مكان لله تعالى(5).
          قال الإمام علي بن الحسين زين العابدين(عليه السلام) ".. إنّ الكعبة بيت الله فمن حجّ بيت
          ____________
          1- بحار الأنوار، العلاّمة المجلسي، ج 57، باب 1، ح 63، ص 83 .
          2- الإرشاد، الشيخ المفيد: ج 1، باب الخبر عن أميرالمؤمنين(عليه السلام) فصل: في ذكر مختصر من قضائه(عليه السلام)في إمارة أبي بكر، ص 201.
          3- الكافي، الشيخ الكليني: ج 1، كتاب التوحيد، باب النهي عن الصفة...، ح 12، ص 103 ـ 104. التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 8 ، ح 14، ص 111 ـ 112.
          4- الكافي، الشيخ الكليني: ج 1، كتاب التوحيد، باب الكون والمكان، ح 5، ص 89 ـ 90. التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح 4، ص 170.
          5- من قبيل قوله تعالى في قصّة عيسى (بل رفعه الله إليه) [النساء: 158] راجع: بحار الأنوار، العلاّمة المجلسي: ج 3، كتاب التوحيد، باب 14، ح 17، ص 321.
          الصفحة 116
          الله فقد قصد إلى الله.
          والمساجد بيوت الله، فمن سعى إليها فقد سعى إلى الله وقصد إليه. والمصلّي مادام في صلاته فهو واقف بين يدي الله جلّ جلاله...
          وإنّ لله تبارك وتعالى بقاعاً في سماواته، فمن عُرج به إليها، فقد عرج به إليه، ألا تسمع الله عزّ وجلّ يقول: { تعرج الملائكة والروح إليه } [ المعارج: 4 ] ويقول عزّ وجلّ: { إليه يصعد الكلم الطيّب والعمل الصالح يرفعه } [ فاطر: 1 ](1)
          2 ـ سئل الإمام موسى بن جعفر الكاظم(عليه السلام):
          لأيّ علّة عرج الله بنبيه(صلى الله عليه وآله) إلى السماء، ومنها إلى سِدرَة المنتهى، ومنها إلى حجب النور، وخاطبه وناجاه هناك، والله لا يوصف بمكان؟
          فقال(عليه السلام): "إنّ الله تبارك وتعالى لا يوصف بمكان، ولا يجري عليه زمان، ولكنّه عزّ وجلّ أراد أن يشرّف به ملائكته وسكّان سماواته ويكرمهم بمشاهدته، ويريه من عجائب عظمته ما يخبر به بعد هبوطه، وليس ذلك على ما يقول المشبّهون، سبحان الله وتعالى عما يشركون"(2).
          معنى وجود الله في كلّ مكان :
          1 ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): "هو في كلّ مكان، وليس هو في شيء من المكان بمحدود..."(3).
          2 ـ قال الإمام علي(عليه السلام): "... هو في كلّ مكان بغير مماسة ولا مجاورة، يحيط علماً بما فيها، ولا يخلو شيء منها من تدبيره..."(4).
          3 ـ قال الإمام علي(عليه السلام):
          "لم يحلُل في الأشياء فيقال هو فيها كائن.
          ____________
          1- التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح 8 ، ص 172 ـ 173.
          2- التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 28، ح 5، ص 170.
          3- المصدر السابق: باب 44، ح 1، ص 303.
          4- الإرشاد، الشيخ المفيد: ج 1، باب: الخبر عن أميرالمؤمنين(عليه السلام)، فصل: في ذكر مختصر من قضائه(عليه السلام)في إمارة أبي بكر، ص 201.
          الصفحة 117
          ولم ينأ عنها فيقال هو عنها بائن
          ولم يخل منها فيقال أينَ.
          ولم يقرب منها بالالتزاق.
          ولم يبعد عنها بالافتراق.
          بل هو في الأشياء بلا كيفية(1).
          4 ـ سئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام): فهو [ عزّ وجلّ ] في كلّ مكان؟
          أليس إذا كان في السماء كيف يكون في الأرض؟!
          وإذا كان في الأرض كيف يكون في السماء؟!
          فقال(عليه السلام): "إنّما وصفت المخلوق الذي إذا انتقل عن مكان، واشتغل به مكان، وخلا منه مكان، فلا يدري في المكان الذي صار إليه ما حدث في المكان الذي كان فيه.
          فأمّا الله العظيم الشأن المَلِك الديّان فلا يخلو منه مكان، ولا يشتغل به مكان، ولا يكون إلى مكان أقرب منه إلى مكان"(2).
          5 ـ عن محمّد بن نعمان قال: سألت أبا عبدالله(عليه السلام) عن قول الله عزّ وجلّ: { وهو الله في السماوات وفي الأرض } [ الأنعام: 3 ]
          قال(عليه السلام): "كذلك هو في كلّ مكان".
          قلت: بذاته.
          قال(عليه السلام): "ويحك! إنّ الأماكن أقدار، فإذا قلت: في مكان بذاته، لزمك أن تقول: في أقدار وغير ذلك، ولكن هو بائن من خلقه، محيط بما خلق علماً وقدرة وإحاطة وسلطاناً وملكاً... لا يبعد منه شيء، والأشياء له سواء علماً وقدرة وسلطاناً وملكاً وإحاطة"(3).
          ____________
          1- التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 2، ح 34، ص 77.
          2- التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 36، ح 3، ص248.
          3- المصدر السابق: باب 9، ح 15، ص 128 ـ 129.

          تعليق


          • #80
            أنت تعتبرها أجسام هذا شأنك ..

            وانت ماذا تعتبر اليد والعين والوجه والساق .......؟
            هل تلاحظ انك تهرب بطرحك سؤلا ما ؟؟؟؟
            الستم انتم اصحاب التوحيد ؟؟؟
            فما بال هذا التوحيد المضطرب ؟؟؟
            اجب ماذا تعتبر العين واليد والوجه والساق في معبودكم ؟؟؟

            أما الساق هو مختلف فيها ... لا دليل ثابت عن الساق .. وانا أرجح القول بأنها لست صفة لله تعالى .

            {{يقول الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى الرسول صلى الله عليه وسلم فسرها بأن المراد يوم يجيء الرب يوم القيامة ويكشف لعباده المؤمنين عن ساقه، وهي العلامة التي بينه وبينهم سبحانه وتعالى، فإذا كشف عن ساقه عرفوه وتبعوه}}
            فلماذا التهرب والخجل من معتقداكم ؟؟؟؟
            يعني إذا قلتك ملاصق ... ما دليلي ... وإذا قلتكل مسافة ما هو دليلي .

            الدليل الجلوس على العرش ....اكثر اهل السنة يقولون ان الله يجلس على العرش ويفضل منه اربع اصابع ويصدر اطيطا من ثقل الرب .!!!!!!
            وابن تيمية يقول ان الله اكبر من العرش ...
            وسألتك هل الله عندما يجلس على العرش ؟ هل يلامس العرش ام لا ؟؟
            اجيبوا يا اصحاب التوحيد ولا تخجلوا من معتقداتكم !!!!!!!!!!!
            الجلوس لا يكون إلا لثقل ... والثقل لا يكون إلا لجاذبية .. والجاذبية لا تكون إلا لمكان .. تعالى الله عن ذلك .


            اذن ماذا تقول في الحديث الصحيح عندكم :


            الدارمي ساق هذا الحديث في الموضع السابق بإسناده إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال في رده على بشر المريسي ص 74 :
            ( حدثنا عبد الله بن رجاء أخبرنا إسرائيل عن أبي اسحاق عن عبد الله خليفة قال : أتت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : ادع الله أن يدخلني الجنة فعظم الرب فقال : (( إن كرسية وسع السموات والأرض , وإنه ليقعد عليه فما يفضل منه إلا قدر أربع أصابع - ومد أصابعه الأربع – وأن له أطيطا كأطيط الرحل الجديد إذا ركبه من يثقله )) ) أ.هـ.
            وهذا الحديث رواه : الطبراني في (( السنة )) عن أسرائيل عن أبي إسحاق عن عبد الله بن خليفة عن عمر بن الخطاب بمثله وفيه ( وأنه يقعد فما يفضل منه مقدار أربع أصابع )
            ورواه الضياء في (( الأحاديث المختارة )) (153) من طريق الطبراني , وشرطه فيها الصحة , وقدم شيخ الإسلام ابن تيميه مختارة الضياء على مستدرك الحاكم وغير واحد . والحديث صححه : أبو محمد الدشتي وحسنة الأمام ابن القيم ,
            وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (1/84) : ( رواه البزار , ورجاله رجال الصحيح ) ,
            وفيه عبد الله بن خليفة الهمداني وثقه ابن حبان (5/28) وهو كذلك لتصحيح الأئمة حديثه كما سبق . وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيميه أن أكثر أهل السنة قبلوا هذا الحديث ولم يردوه . أما لفظ (( الأطيط )) فهو صفة للعرش , وقد ثبت في غير حديث .

            والان بين معتقدك في هذه الروايات ..

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
            ردود 2
            12 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X