قال الالباني : فإن التفسير المذكور باطل، لا يعقل أن يصدر من الحسن ابن علي رضي الله عنه، لأن الآية مكية نزلت قبل زواج علي بفاطمة رضي الله عنهما، والمعنى كما صح عن ابن عباس: إلا أن تصلوا قرابة ما بيني وبينكم، وما روي عن ابن عباس مما يخالف هذا باطل لا يصح عنه.
هههههه وانت ماهو مستواك لكي تعارض قول الالباني؟
فقد نقلت لك قول الالباني في ان ذلك باطل
وليس كلامي الشخصي
قلنا لك بان القاعدة هي ان كثرة الحديث يعني ان له أصل ثابت صحيح وانت تعترض على هذه القاعدة الحديثية
ومن انت حتى تستطيع الالمام بشروط هذه القواعد؟
يعني من السهل تأليف حديث وتصحيحه
ياتي ثلاثة رواة غير ثقات ويضعون نفس الحديث بثلاثة طرق
فيكون صحيح هل هذا مقبول؟
لا
فالضعيف يحسن بكثرة طرقه اذا كانت نظيفة من المتهمين او غير الثقات او عدم معارضتها لغيرها.
قال الالباني : كثرة الطرق يقوي الحديث ليس على إطلاقه كما هو مذكور في كتب المصطلح بل ذلك مقيد فيما إذا كان في الطرق بعض من في حفظهم ضعف وهم في أنفسهم ثقات لم يتركوا
يعني يجب ان يكون الرواة ثقات ، ولكن غير ضابطين مثلا او يخطؤون
واما غير الموثقين والمجاهيل والمتهمين بالكذب
فهذه لا تساوي شيء
وهذه الرواية فيها رواة غير ثقات وفيها متهمين بالكذب + معارضتها للصحيح.
ظلمات بعضها فوق بعض
فلا يمكن بأي حال قبول رواية ضعيفة معارضة للصحيحة
وهل انت عالم؟
قدم نفسك وقل انا العالم المجتهد الفاهم .... الخ
لا اناقش الا عالم مثلي.
ثم اطلب في بداية موضوعك ان لايناقشك الا عالم.
عزيزي المخالف ،
أنت من قدم نفسه على انه عالم و حكمت على ان هذه الخطبة موضوعة وهذا مخالف لرأي علمائك ، أنت من قدم نفسه على انه أعلم من اقرانه و ناطح علمائه وهذا شيء غريب وأساء الادب معهم ،
فإذا كنت هكذا فأعلمنا بمستواك حتى نعلم من نناقش ؟؟
وأما عالمك الالباني فقد قال :
سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها - (5 / 663)
قلت: وهذه
الزيادة التي تفرد بها دون سائر الطرق منكرة جدا، ولاسيما آخرها المتعلق
بتفسير آية المودة،
( ويتابع )
فإن التفسير المذكور باطل، لا يعقل أن يصدر من الحسن ابن
علي رضي الله عنه، لأن الآية مكية نزلت قبل زواج علي بفاطمة رضي الله عنهما،
___
أقول : هذه من غرائب علمائكم المزاجيين كما قلنا سابقا ،
فهم ان لم يعجهم حديث ، ضعفوه بكل ما يملكون من قوة ،
الآية هذه عامة بكل زمان ومكان ولا تخص زمان دون زمان وإلا فلا حاجة للقرآن في الوقت الحاضر لأنه قد انتهى وقت نزوله من امد بعيد ،
فقول عالمك باطل لا محالة ،
وما بالك تعيد الكلام ،
هل هذا كل ما عندك ؟؟
نعلم ان الالباني قد قال انها كذا كما نقلنا في الاعلا وقال الذهبي ما قال ،
ولكن هل تعلم بان بعض المحققين من قال بانها ( حسنة لغيرها ) ؟؟ وما بالك تهرب ،
أنت من قدم نفسه على انه عالم و حكمت على ان هذه الخطبة موضوعة وهذا مخالف لرأي علمائك ، أنت من قدم نفسه على انه أعلم من اقرانه و ناطح علمائه وهذا شيء غريب وأساء الادب معهم ،
حكم عليها الالباني بعد ان درس اسانيدها
وليس من عندي.
فهم ان لم يعجهم حديث ، ضعفوه بكل ما يملكون من قوة
الالباني ضعها من جهتين
الاسانيد ضعيفة جدا
والمتن مخالف للصحيح
فهي ضعيفة من جانبين
علق على كلامه بشكل علمي.
الآية هذه عامة بكل زمان ومكان ولا تخص زمان دون زمان وإلا فلا حاجة للقرآن في الوقت الحاضر لأنه قد انتهى وقت نزوله من امد بعيد
نحن نتكلم على استدلالك الخاص بغير معناها
وليس مفهوم الاية والمستفاد منها
ولكن هل تعلم بان بعض المحققين من قال بانها ( حسنة لغيرها ) ؟؟
ولكن الجزء الزائد باطل.
الآية ذكرت المودة في القربى ، فمن هم قربى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : الاول : قريش ، الثاني : اهل بيته ، ماذا تقولون ؟؟؟
قد تمت الاجابة عليه من كلام ابن عباس، قرابته مع قريش.
تعليق