تويت
اتقدم بالشكر للاخوين الصدري وابو امحمد
لتفضلهما بالرد في غيابي
لتفضلهما بالرد في غيابي
-
-
هناك اشخاص معلومين باسمائهم من اهل بيعة الرضوان ومن اهل بدر رضوانيين وبدريين هؤلاء يغيظكم ذكرهم وقد قال رسول الله عنهم ان الله اطلع عليهم وقال لهم اغعلوا ماشئتم قد غفرت لكم وانهم لن يدخل النار منهم احد
ومن هؤلاء ابو بكر وعمر وعثمان وسعد بن ابي وقاص وطلحة والزبير وسعيد بن عمرو بن النفيل وعبدالرحمن بن عوفتعليق
-
عجيبالمشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
يعني ان الاية كانت تتحدث عن اشخاص معلومين باسمائهم؟
زميلنا العزة بالاثم
انت تضع في توقيعك اية من كتاب الله عز وجل
نعلم انك وانكم تزعمون انهم الصحابة وفقا لمفهومكم
والصحابة بينا تعريفهم اعلاه عندكم
وهو تعريف يضم الالاف من الناس
لك الخيار
1-
ان الاية لاتعني كل الصحابة بالمفهوم السني
وان هذا يعني نفي عدالة الصحابة
وعدم الاشكالية في بغض الكثير ممن يوصفون بانهم صحابة
باعتبار ان الامر يتعلق بعدة اشخاص
2-
ان الاية تعني اهل بدر وبيعة الشجرة او الرضوان
ونريد الدليل
3-
ان الاية تعني اشخاصا بعينهم
نريد الدليل
4-
ان تلحق بصاحبك حلفيات وتوقيعه وتلوذ بالفرار
5-
ان تتخلى عن العزة بالاثم وتذعن للحق وتتولاه
فما تختار؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
جوابك دليل على أنك لا قدرة عندك على نقاش الأفكار. فاكتفيت باجترار ما لديك من موروث فكري.تعليق
-
آسف ايها الاخوة على تدخلي ولكن وجدة ان الاخ العزة للحق أخطأ خطأ كبير واوقع نفسه في الفخ ولكن لم ينتبه احد لذلك سوف انبه عليه
المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحقتعليق
-
السلام عليكم ايها الأخوة آسف على التدخل ولكن الأخ المخالف العزة للحق أخطأ اخطاء اوقعته في حفرة ولكن لم ينتبه له
قال الاخ العزة للحق
نحن لانريد تشخيص الاسماء لاننا مهما وضعنا اسماء واحاديث صحيحة لفضائل الصحابة قلتم انها موضوعة وانهم منافقين لذلك نجعل حوارنا معكم في القران
اقول عندما تستدلون علينا ايها الاخ الكريم يجب ان تستدلو باحايث توافق كتاب الله ولا تخالفه بشيئ ويجب انتكون متناسقة مع بقية الأخبار غير شاذة
قال الاخ العزة للحق
انتم تقولون الاية تصف المؤمنين و المنافقين
ونحن نقول ان الاية كل صفاتها صفات مؤمنين لايمكن ان يكون فيها منافق واحد
وسياق الايات كلها يتحدث عن اهل بيعة الرضوان رضي الله عنهم اجمعين
اقول نحن لا نقول بانها تحدث المنافقين والمؤمنين بل تحدث المؤمنين وهي نزلت تخص المؤمنين فقط واهل البيعة لم يكونو كلهم مؤمنين
نقول الاخ العزة للحق
{ لَّقَدْ رَضِيَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً } * { وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَان ٱللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً } * { وَعَدَكُمُ ٱللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَـٰذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ ٱلنَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً } * { وَأُخْرَىٰ لَمْ تَقْدِرُواْ عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ ٱللَّهُ بِهَا وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً } * { وَلَوْ قَـٰتَلَكُمُ ٱلَّذِينَ كفَرُواْ لَوَلَّوُاْ ٱلأَدْبَارَ ثُمَّ لاَ يَجِدُونَ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً } * { سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبْدِيلاً } * { وَهُوَ ٱلَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً } * { هُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّوكُمْ عَنِ ٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ وَٱلْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلاَ رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَآءٌ مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِّنْهُمْ مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِّيُدْخِلَ ٱللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَآءُ لَوْ تَزَيَّلُواْ لَعَذَّبْنَا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً } * { إِذْ جَعَلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ ٱلْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ ٱلتَّقْوَىٰ وَكَانُوۤاْ أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً } * { لَّقَدْ صَدَقَ ٱللَّهُ رَسُولَهُ ٱلرُّءْيَا بِٱلْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ ٱلْمَسْجِدَ ٱلْحَرَامَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لاَ تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُواْ فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَلِكَ فَتْحاً قَرِيباً } * { هُوَ ٱلَّذِيۤ أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِٱلْهُدَىٰ وَدِينِ ٱلْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيداً }*{ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِّنْ أَثَرِ ٱلسُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي ٱلتَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي ٱلإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَٱسْتَغْلَظَ فَٱسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ ٱلْكُفَّارَ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً }
اقول
هذه الآية الكريمة فيها أكثر من موقف ومن أهمها أن هذا الثواب مشروط بالوفاء بالبيعة لا مطلقاًًًً فقد قال تعالى : ( إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيماً ) - ( الفتح : 10 ) ، فهذه الآية تصرح بأن الناكث فإنما ينكث على نفسه وليس له أجراً وإنما الأجر للموفي بالبيعة وله أجراً عظيم.
وقد أشار إلى هذا المطلب البراء بن عازب حينما قيل له : طوبى لك لقد صحبت النبي (ص) وبايعته تحت الشجرة فقال : للقائل إنك لا تدري ما أحدثنا بعده ، ففي البخاري : 3937 - حدثني : أحمد بن أشكاب ، حدثنا : محمد بن فضيل ، عن العلاء بن المسيب ، عن أبيه قال : لقيت البراء بن عازب (ر) فقلت : طوبى لك صحبت النبي (ص) وبايعته تحت الشجرة فقال : يا بن أخي إنك لا تدري ما أحدثنا بعده ، المصدر : ( صحيح البخاري ج:4 ص:1529 ).
فأنت تجد هذا الصحابي لم يفهم الرضا المطلق وإنما الرضي المقيد بحسن العاقبة ، ولأجل هذا فأننا نجد بعد هذه الحادثة مباشرة أن النبي (ص) قد عقد صلحاً مع مشركي قريش وآمر أصحابه بالنحر والحلق فلم يمتثلوا أوامره وشك بعضهم في نبوته (ص) ، وعلى هذا فينبغي أن تحمل الآية علي وجه من وجهين أما إن نقول : بأن الرضا مشروط بحسن العاقبة وغير مطلق وعليه فكل شخص ثبت أنه غير موفي للبيعة يخرج من الرضا أو تقول : أصلاًًً الرضا من بدايته خاص بالمؤمنين.
والسبب لهذين الخيارين هوأنه قد ثبت لدينا ( أن هناك أشخاص حضروا البيعة ولكن حكم عليهم بالنار والفسق منهم قاتل عمار بن ياسر أبو الغادية فكإن من المبايعين تحت الشجرة ، ولكن النبي (ص) قال : في عمار قاتله وسالبه في النار ) ، المصدر : ( سير أعلام النبلاء ج1 ص 420-426 ) و ( الطبقات الكبرى ج2 ص 261 ) و ( أسد الغابة ج4 ص 47 ) و ( كنز العمال ج 13 ص531 ) و ( مجمع الزوائد ج9 ص 297 ) وقال : رجاله رجال الصحيح.
وهناك شخص آخر إسمه عبد الرحمن إبن عديس وهو قائد المجموعة الإنقلابية على عثمان وقد قالوا : أن الإنقلابين الذين قتلوا عثمان محكوم عليهم بالفسق وهذا الشخص قد بايع تحت الشجرة ، راجع كل من ترجم لإبن عديس.
قال الاخ العزة للحق
والقران يفسر بالقران فقد اخبرنا الله سبحانه في ابات اخرى من هم الذين يبتغون فضلا الله ورضوانه
احسنت القول القرآن يفسر نفسه بنفسه
ونقل الاخ العزة للحق
.{ لِلْفُقَرَآءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنصُرُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلصَّادِقُونَ } *
وهنى الآية القرآنية تتكلم عن المجموع بما هو لا عن الأفراد فمن المهاجرين والتاركين لديارهم الذين في قلوبهم مرض فهل تشملهم الآية الكريمة ، ويضاف إلى ذلك أن الآية ذكرت صفات لهؤلاء المرضي عنهم وهو كونهم ينصرون الله ورسوله ، فلو رجعنا إلى حروب ومعارك النبي (ص) من بدر إلى حنين وما بينهما لوجدنا كثيراًً من الصحابة قد هربوا من المعركة وإنهزموا ولم ينصروا الله ورسوله ، وقد عاتبهم الله في القرآن الكريم بأكثر من آية منها :
- قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاًً فلا تولوهم الأدبار @ ومن يولهم يومئذ دبره إلاّّ متحرفاًً لقتال أو متحيزاًً إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير ) - ( الأنفال : 15 ، 16 ) ، فهذه حالة الصحابة في أحد فهل دافعوا ونصروا أم هربوا فراجع السيرة حول معركة أحد لتعرف من هم الذين قد هربوا.
- وقال تعالى : ( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنون ) - ( الأحزاب : 10 ) فبالله عليك هذا الخطاب العنيف موجه لنا أم للصحابة الذين ظنوا الظنون السيئة بالله ورسوله فضلاً عن أنهم لم ينصروا الله ورسوله.
- وقال تعالى : ( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاًًً وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ) - ( التوبة : 25 ) ، الله يقول فلا تولهم الأدبار لأن جزاء ذلك غضب من الله ومأواه جهنم.
فمن هم يا طيب أليسوا هم الصحابة المتواجدين في حنين فهل نصروا الله ورسوله بالهروب وهل تشملهم الآية التي ذكرتها.
ثم أننا نجد أن الله يسجل عليهم موقف عام من الجهاد ، ( يا أيها الذين آمنوا مالكم إذا قيل لكم إنفروا في سبيل الله إثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلاّّ قليل إلاّّ تنفروا يعذبكم عذاباًً أليما .... الخ ) - ( التوبة : 38 ، 39 ) اليس هذا الخطاب موجه للصحابة.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الصدري2
اضحكني جوابك كثيرا ايها الزميل العزيز ...
هل تقول ان هذه الاية هي مفُصّلة على قياس الصحابة في معركة بدر فقط ؟؟؟؟
اذا قلت نعم ؟؟ نطلب الدليل على ذلك ...
واذا قلت لا الاية تشمل جميع معارك المسلمين ....
نسألك هل تشمل معركة الخندق او احد او حنين ؟؟
اذا قلت لا ، نطلب منك الدليل ..
اين هم هؤلاء الاشداء عندما دعاهم الكافر عمرو بن عبد ود العامري للبراز ويناديهم من منكم يرد ان اعجل به الى جنتكم ، حتى بح صوته من النداء ، الذي كان يسمعه جميع ( الاشداء على الكفار ) ولكنهم ( غلسوا ) ما عدا الامام علي عليه السلام ، فلا يأذن له النبي
لأنه كان ارمد العينين ....... ، فلما يأس النبي من ( الاشداء على الكفار ) وعرف تخاذلهم ، نادى بعلي وتفل في عينه فبرئت ، وبرز الى عمرو .... وكان الذي كان .......
تعليق
-
لو تذكر لنا الحديث واسنادهالمشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
ففي صحيح البخاري ، باب مناقب عبد الله ابن سلام
3812 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ سَمِعْتُ مَالِكًا يُحَدِّثُ عَنْ أَبِى النَّضْرِ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِى وَقَّاصٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ مَا سَمِعْتُ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ لأَحَدٍ يَمْشِى عَلَى الأَرْضِ إِنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ . إِلاَّ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلاَمٍ قَالَ وَفِيهِ نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ ( وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ ) الآيَةَ . قَالَ لاَ أَدْرِى قَالَ مَالِكٌ الآيَةَ أَوْ فِى الْحَدِيثِ . تحفة 3879تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
"لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ ۗ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا"تعليق
-
يقول العزة بالاثم
تفكر قبل ان تجيب
وتفكرنا
وسالناك
افلا تجيب؟
هل تقسم بالله العلي العظيم على انك
وعلى ان مذهبك
يقضي بتعظيم وتوقير وتبجيل وتعديل الصحابة كلهم؟
وان الصحابي مصطلح يطلق على
أن الصحابي من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على الإسلام فيدخل فيمن لقيه من طالت مجالسته أو قصرت، ومن روى عنه أو لم يرو، ومن غزا معه أو لم يغز، ومن رآه رؤية ولم يجالسه، ومن لم يره لعارض كالعمى" .
وفقا لابن حجر
و
كل من جالس النبي صلى الله عليه وسلم ولو ساعة، وسمع منه ولو كلمة فما فوقها، أو شاهد معه عليه السلام أمراً يعيه، ولم يكن من المنافقين الذين اتصل نفاقهم واشتهر حتى ماتوا على ذلك، ولا مثل من نفاه عليه السلام باستحقاقه (كهيت المخنث) ومن جرى مجراه، فمن كان كما وصفنا أولاً فهو صاحب، وكلهم عدل إمام فاضل رضي، فرض علينا توقيرهم وتعظيمهم وأن نستغفر لهم، وثمرة يتصدق بها أحدهم أفضل من صدقة أحدنا بما يملك، وجلسة الواحد منهم مع النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من عبادة أحدنا دهره كله"
وفقا لابن حزم
؟؟؟
وانك تريد منا ان نرى في كل تلك الالاف مايقوله ابن حجر وابن حزم؟
1- كيف اختصرت الامر الى اهل بدر وبيعة الشجرة؟؟؟
الدليل على ان المعنيين بالاية هم هؤلاء فحسب .
من كتبك انت !!!!!!!!
كتبك انت !!!!
2- اذا كان المعنيين بالاية هم هؤلاء فحسب
لماذا عرف ابن حجر وابن حزم الصحابي بهذا التعريف الذي ادخل فيه النطيحة والمتردية وما اكل السبع والميتة والخنزير؟؟
تعليق
-
فان توقفت وقلت هذا مالدي
واكدت بلا دليل ان المعني بالاية هم فقط اهل بدر والشجرة
انتقلنا بعدها لاثبات ان اهل بدر والشجرة
كانوا
رحماء بينهم
اشداء على الكفار
!!!
نصيحة
الامر ثقيل جدا
فوق ماتتصور
ننصحك بالتوبة والاستغفار وتغيير التوقيعتعليق
-
الاخ حيدر علي الحسيني حياك الله ......
اقول اليس اهل بدر من المسلمين سمعوا نداء عمرو بن عبد ود العامري وهو يدعوهم للبراز حتى بح صوته ، ولا يرد عليه احدا منهم ( الاشداء على الكفار ) ... حتى انشد عمرو بن عبد ود قائلا :
ولقد بححت من النداء ** بجمعكم هل من مبارز
ووقفت إذ جبن الشجاع ** بموقف البطل المناجز
إنّي كذلك لم أزل ** متسرّعاً نحو الهزاهز
إنّ الشجاعة والسماحة ** في الفتى خير الغرائز
الله العالم ، لعل الكافرون كانوا يتضاحكون من جبن الصحابة ( الاشداء على الكفار كما يزعم زميلنا ) في وقتها .....
وهذا اكبر دليل على ان الاية لا تشمل كل اهل بدر ........
ويظهر ان المخالفين اخفوا رؤوسهم في الرد تيمنا بصحابتهم في غزوة الخندق .... ( احب ان امزح معهم )
تعليق
-
هل تقصد ان التاريخ. لما ينقل شعرا عن عمروا بن ود يكون صادقاالمشاركة الأصلية بواسطة الصدري2الاخ حيدر علي الحسيني حياك الله ......
اقول اليس اهل بدر من المسلمين سمعوا نداء عمرو بن عبد ود العامري وهو يدعوهم للبراز حتى بح صوته ، ولا يرد عليه احدا منهم ( الاشداء على الكفار ) ... حتى انشد عمرو بن عبد ود قائلا :
ولقد بححت من النداء ** بجمعكم هل من مبارز
ووقفت إذ جبن الشجاع ** بموقف البطل المناجز
إنّي كذلك لم أزل ** متسرّعاً نحو الهزاهز
إنّ الشجاعة والسماحة ** في الفتى خير الغرائز
الله العالم ، لعل الكافرون كانوا يتضاحكون من جبن الصحابة ( الاشداء على الكفار كما يزعم زميلنا ) في وقتها .....
وهذا اكبر دليل على ان الاية لا تشمل كل اهل بدر ........
ويظهر ان المخالفين اخفوا رؤوسهم في الرد تيمنا بصحابتهم في غزوة الخندق .... ( احب ان امزح معهم )
والله سبحانه عندما يقول عن صحابة محمد انهم اشداء على الكفار يكون سبحانه كاذبا تعالى. ربي عما يصفه الجاهلون علوا كبيرا
صدق من ادعى ان قرانكم هو الروايات التاريخية وليس كتاب الله
اقول له قال الله تعالى
يقول لي قال التاريخ (( تعالى))
انت بمنظورك ان الصحابة ليسوا اشداء على الكفار انما الشديد على الكفار كان واحدا احدا فردا لاغيره هو علي بن ابي طالب
فما نفعل بكلام الله ؟
هل نقلب القاعدة ونضرب به عرض الحائط لانه خالف كتاب التاريخ المكذوبتعليق
-
لادخل لتعريف الصحابي بالايةالمشاركة الأصلية بواسطة حيدرعلي الحسيني
يقول العزة بالاثم
تفكر قبل ان تجيب
وتفكرنا
وسالناك
افلا تجيب؟
هل تقسم بالله العلي العظيم على انك
وعلى ان مذهبك
يقضي بتعظيم وتوقير وتبجيل وتعديل الصحابة كلهم؟
وان الصحابي مصطلح يطلق على
أن الصحابي من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على الإسلام فيدخل فيمن لقيه من طالت مجالسته أو قصرت، ومن روى عنه أو لم يرو، ومن غزا معه أو لم يغز، ومن رآه رؤية ولم يجالسه، ومن لم يره لعارض كالعمى" .
وفقا لابن حجر
و
كل من جالس النبي صلى الله عليه وسلم ولو ساعة، وسمع منه ولو كلمة فما فوقها، أو شاهد معه عليه السلام أمراً يعيه، ولم يكن من المنافقين الذين اتصل نفاقهم واشتهر حتى ماتوا على ذلك، ولا مثل من نفاه عليه السلام باستحقاقه (كهيت المخنث) ومن جرى مجراه، فمن كان كما وصفنا أولاً فهو صاحب، وكلهم عدل إمام فاضل رضي، فرض علينا توقيرهم وتعظيمهم وأن نستغفر لهم، وثمرة يتصدق بها أحدهم أفضل من صدقة أحدنا بما يملك، وجلسة الواحد منهم مع النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من عبادة أحدنا دهره كله"
وفقا لابن حزم
؟؟؟
وانك تريد منا ان نرى في كل تلك الالاف مايقوله ابن حجر وابن حزم؟
1- كيف اختصرت الامر الى اهل بدر وبيعة الشجرة؟؟؟
الدليل على ان المعنيين بالاية هم هؤلاء فحسب .
من كتبك انت !!!!!!!!
كتبك انت !!!!
2- اذا كان المعنيين بالاية هم هؤلاء فحسب
لماذا عرف ابن حجر وابن حزم الصحابي بهذا التعريف الذي ادخل فيه النطيحة والمتردية وما اكل السبع والميتة والخنزير؟؟
فتعريف الصحابي عام شامل يدخل فيه اهل بدر واهل بيعة الشجرة والتابعين لهم باحسانتعليق
-
عجيبالمشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
و
كل من جالس النبي صلى الله عليه وسلم ولو ساعة، وسمع منه ولو كلمة فما فوقها، أو شاهد معه عليه السلام أمراً يعيه، ولم يكن من المنافقين الذين اتصل نفاقهم واشتهر حتى ماتوا على ذلك، ولا مثل من نفاه عليه السلام باستحقاقه (كهيت المخنث) ومن جرى مجراه، فمن كان كما وصفنا أولاً فهو صاحب، وكلهم عدل إمام فاضل رضي، فرض علينا توقيرهم وتعظيمهم وأن نستغفر لهم، وثمرة يتصدق بها أحدهم أفضل من صدقة أحدنا بما يملك، وجلسة الواحد منهم مع النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من عبادة أحدنا دهره كله"
وان قال الشيعي انه سكير خمير قلتم تبغضون اصحاب رسول الله لانهم مرضي عنهم ومبشرون بالجنة وهم اشداء على الكفار وكلهم عدول وكلهم الخ
كيف لاعلاقة للتعريف
اعطني مثالا يقول ان الصحابة العدول هم البدريون واصحاب الشجرة !تعليق
تعليق