كتبت سابقآ
ومات معاوية .....والحسين رضي الله عنه لم يكفره
فهذا دليل على إن معاوية .....كان مؤمنآ في نظر الأئمة الذين عاصروه
ينبغي أن تفهم أمور بأني لا أراوغ وجواب واضح وصريح وبالدليل
عدم تكفير عبدالله بن أبي سلول شيء والتنازل له ومبايعته ليحكم رقاب المسلمين شيء أخر ..
نرجع لسؤالك
هل كفر رسول الله أبي سلول أم لا ؟
لا لم يكفره
السبب
لأن بداية الدعوة الإسلامية كان رسول الله يعامل الناس على ظاهر أفعالهم وليس على ما يبطنون
هل إستغفر رسول الله لأبي سلول
نعم إستغفر له لأنه كان مخيرآ بذلك ولم يكن قد نزل تشريعآ يحرم ذلك
هل صلى رسول الله على أبي سلول
نعم صلى عليه وكفنه بقميصه
السبب
لم يكن قد نزل تشريعآ يخص المنافقين فلما نزل تشريع لم يصلي رسول الله على أحد من المشركين بعده
الدليل من القرأن الكريم والسنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما خيرني الله
قال الله تعالى : [اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ [ [التوبة:80[. وسأزيده على السبعين
وبعدما صلى على أبي سلول نزل الله بعدها تحريمآ بالصلاة على المنافق
قال تعالى : [وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ ] [التوبة:84]
الخلافة الدنيوية هي التي تقيم شرع الله وحدوده فمن تنازل عنها لكافر كأنه لا تهمه إن كان شرع الله سيقيمه هذا الخليفة أم لا ..
إبقى على كلامك ولا تتراجع ,,,
رسول الله لم يسلمها لمن لم يثبت في القتال حسب زعمك فمن باب أولى بأنه لن يسلمها لمنافق أو كافر
ولكن ما فعله الإمام الحسن رضي الله عنه بأنه تنازل وبايع كافر فهنا خالف تعاليم رسول الله ...
لنرى من السفيه في طرحه
وهل الإمام الحسن رضي الله عنه لم يكن يعلم بكفر معاوية رضي الله عنه قبل أن يتنازل له ويبايعه على الخلافة ..
فإن قلت بأن الإمام بم يكن يعلم فأنت تخطيء الإمام المعصوم
وإن قلت بأنه كان يعلم بكفر معاوية وتنازل له فالذنب أكبر
وكيف لا يعلم الإمام الحسن رضي الله عنه بكفر معاوية رضي الله عنه وهو -معاوية - لم يكن يؤمن بشيء أسمه إمامه
وكيف لا يعلم الإمام الحسن رضي الله عنه بكفر معاوية رضي الله عنه وهو -معاوية - من قاتل إمام زمانه كما تزعموا ..
وهذا هراء
فلو تبين نفاقه فيما بعد لما صمت الحسن والحسين رضي الله عنهما عليه ولكانوا خرجوا ضده ..
كتبت سابقآ
دليل إفلاسك ...
هات الدليل من أنهم لم يبايعوه
هات الدليل من الإمام الحسن رضي الله عنه لم يتنازل له عن الخلافة وتركه يحكم رقاب المسلمين
هات الدليل من أن الحسن رضي الله عنه لم يوصيه بالحكم بكتاب الله وسنة رسوله
هات الدليل من أن الحسن رضي الله عنه لم يوصيه بالعمل بسيرة من سبقه من الخلفاء الصالحين
هات الدليل من أن الحسن رضي الله عنه لم يوصيه بأن يكون الخلافة من بعده شورى ...
ما شاء الله على ذكاءك أنت لا تميز بين التنازل والبيعة
الإمام الحسن رضي الله بايعوه أهل المدينة والكوفة ومعاوية بايعوه أهل الشام فكانوا خليفتان للمسلمين
فيجب على أحدهما التنحي للأخر أي يتنازل للأخر ليبقى خليفة واحد يحكم المسلمين فتنازل الإمام الحسن رضي الله عنه أولآ ثم بايع معاوية ثانيآ ..
فهذا تسلسل الأحداث التنازل ثم المبايعة ..
فتخبطك هو عدم فهمك لتسلسل الأحداث ..
هذا ليس كلامي ولكن هذه التوصيات ما جاءت ببنود الصلح بينهما
فمن هو الذي كتب بنود الصلح - الإمام الحسن - فإذآ هو يوصي معاوية بأن يعمل فيها ...
تم الإجابة أعلاه حول هذه النقطة
ومات معاوية .....والحسين رضي الله عنه لم يكفره
فهذا دليل على إن معاوية .....كان مؤمنآ في نظر الأئمة الذين عاصروه
رد ايتام علي
ألست أنت من جعل عدم التكفير دليلا على الأيمان فلماذا خرست وجمدت في مكانك عندما سئلتك عن موقف النبي من عبد الله بن أبي سلول
السؤال الذي هربت منه هو هل كفر النبي عبد الله بن أبي سلول؟
ألست أنت من جعل عدم التكفير دليلا على الأيمان فلماذا خرست وجمدت في مكانك عندما سئلتك عن موقف النبي من عبد الله بن أبي سلول
السؤال الذي هربت منه هو هل كفر النبي عبد الله بن أبي سلول؟
ينبغي أن تفهم أمور بأني لا أراوغ وجواب واضح وصريح وبالدليل
عدم تكفير عبدالله بن أبي سلول شيء والتنازل له ومبايعته ليحكم رقاب المسلمين شيء أخر ..
نرجع لسؤالك
هل كفر رسول الله أبي سلول أم لا ؟
لا لم يكفره
السبب
لأن بداية الدعوة الإسلامية كان رسول الله يعامل الناس على ظاهر أفعالهم وليس على ما يبطنون
هل إستغفر رسول الله لأبي سلول
نعم إستغفر له لأنه كان مخيرآ بذلك ولم يكن قد نزل تشريعآ يحرم ذلك
هل صلى رسول الله على أبي سلول
نعم صلى عليه وكفنه بقميصه
السبب
لم يكن قد نزل تشريعآ يخص المنافقين فلما نزل تشريع لم يصلي رسول الله على أحد من المشركين بعده
الدليل من القرأن الكريم والسنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما خيرني الله
قال الله تعالى : [اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ [ [التوبة:80[. وسأزيده على السبعين
وبعدما صلى على أبي سلول نزل الله بعدها تحريمآ بالصلاة على المنافق
قال تعالى : [وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ ] [التوبة:84]
ايتام علي
فمتى كانت الخلافة الدنيوية بمقام ومنزلة الأمامة الربانية
فمتى كانت الخلافة الدنيوية بمقام ومنزلة الأمامة الربانية
الخلافة الدنيوية هي التي تقيم شرع الله وحدوده فمن تنازل عنها لكافر كأنه لا تهمه إن كان شرع الله سيقيمه هذا الخليفة أم لا ..
ايتام علي
ومتى رأيت النبي يتنازل عن قيادة الجيش ألا لمن ثبت في القتال هل رأيته يتنازل عن ذلك مثلا لعمر وأبو بكر وعثمان؟!! مضحك والله
والأمر نفسه ينطبق على خلافة المدينة
ومتى رأيت النبي يتنازل عن قيادة الجيش ألا لمن ثبت في القتال هل رأيته يتنازل عن ذلك مثلا لعمر وأبو بكر وعثمان؟!! مضحك والله
والأمر نفسه ينطبق على خلافة المدينة
إبقى على كلامك ولا تتراجع ,,,
رسول الله لم يسلمها لمن لم يثبت في القتال حسب زعمك فمن باب أولى بأنه لن يسلمها لمنافق أو كافر
ولكن ما فعله الإمام الحسن رضي الله عنه بأنه تنازل وبايع كافر فهنا خالف تعاليم رسول الله ...
ايتام علي
نعيد لك سفيهنا العزيز لعلك تفهم بالتكرار
معاوية لم يظهر الكفر ولم يكن ليتجراء على فعل ذلك بل أظهر الورع والتقوى و أن خلافه الوحيد مع أهل البيت الأطهار كان فقط من أجل قتلة عثمان وهذا ذات السبب الذي أدعته عائشة
نعيد لك سفيهنا العزيز لعلك تفهم بالتكرار
معاوية لم يظهر الكفر ولم يكن ليتجراء على فعل ذلك بل أظهر الورع والتقوى و أن خلافه الوحيد مع أهل البيت الأطهار كان فقط من أجل قتلة عثمان وهذا ذات السبب الذي أدعته عائشة
لنرى من السفيه في طرحه
وهل الإمام الحسن رضي الله عنه لم يكن يعلم بكفر معاوية رضي الله عنه قبل أن يتنازل له ويبايعه على الخلافة ..
فإن قلت بأن الإمام بم يكن يعلم فأنت تخطيء الإمام المعصوم
وإن قلت بأنه كان يعلم بكفر معاوية وتنازل له فالذنب أكبر
وكيف لا يعلم الإمام الحسن رضي الله عنه بكفر معاوية رضي الله عنه وهو -معاوية - لم يكن يؤمن بشيء أسمه إمامه
وكيف لا يعلم الإمام الحسن رضي الله عنه بكفر معاوية رضي الله عنه وهو -معاوية - من قاتل إمام زمانه كما تزعموا ..
ايتام علي
لكن نفاق معاوية وعائشة ظهر جليا عندما تسلم معاوية الحكم ولم يتتبع قتلة عثمان ولم تخرج وقتها عائشة لتداعي بدمه كما فعلت مع أمير المؤمنين عليه السلام
لكن نفاق معاوية وعائشة ظهر جليا عندما تسلم معاوية الحكم ولم يتتبع قتلة عثمان ولم تخرج وقتها عائشة لتداعي بدمه كما فعلت مع أمير المؤمنين عليه السلام
وهذا هراء
فلو تبين نفاقه فيما بعد لما صمت الحسن والحسين رضي الله عنهما عليه ولكانوا خرجوا ضده ..
كتبت سابقآ
دليل إفلاسك ...
هات الدليل من أنهم لم يبايعوه
هات الدليل من الإمام الحسن رضي الله عنه لم يتنازل له عن الخلافة وتركه يحكم رقاب المسلمين
هات الدليل من أن الحسن رضي الله عنه لم يوصيه بالحكم بكتاب الله وسنة رسوله
هات الدليل من أن الحسن رضي الله عنه لم يوصيه بالعمل بسيرة من سبقه من الخلفاء الصالحين
هات الدليل من أن الحسن رضي الله عنه لم يوصيه بأن يكون الخلافة من بعده شورى ...
ايتام علي
هذا ليس دليل أفلاسي بل هذا دليل غبائك وجعل نفسك مسخرة الجميع
فأولا أنت محتار بين القول بيعة الأمام الحسن وبين تنازل الأمام الحسن وتخبطك هذا دليلا أخر على تعندك وأنك لا تتحرى الصدق والحق في ذكرك لهذه النقاط
هذا ليس دليل أفلاسي بل هذا دليل غبائك وجعل نفسك مسخرة الجميع
فأولا أنت محتار بين القول بيعة الأمام الحسن وبين تنازل الأمام الحسن وتخبطك هذا دليلا أخر على تعندك وأنك لا تتحرى الصدق والحق في ذكرك لهذه النقاط
ما شاء الله على ذكاءك أنت لا تميز بين التنازل والبيعة
الإمام الحسن رضي الله بايعوه أهل المدينة والكوفة ومعاوية بايعوه أهل الشام فكانوا خليفتان للمسلمين
فيجب على أحدهما التنحي للأخر أي يتنازل للأخر ليبقى خليفة واحد يحكم المسلمين فتنازل الإمام الحسن رضي الله عنه أولآ ثم بايع معاوية ثانيآ ..
فهذا تسلسل الأحداث التنازل ثم المبايعة ..
فتخبطك هو عدم فهمك لتسلسل الأحداث ..
ايتام علي
ثانيا أصرارك على التدليس بالقول أن الأمام عليه السلام يوصي معاوية دليل أخر على تعندك ورفضك الحق حتى لو كان واضحا أمامك
فغايتك هي نصرة بن ذات الراية أكلة الأكباد وهذا لأنك ناصبي بأمتياز
وألا ما معنى أصرارك على هذا الكذب والتدليس رغم أننا نبهناك عليه ورغم أن الأخت سالي نبهتك عليه
ثانيا أصرارك على التدليس بالقول أن الأمام عليه السلام يوصي معاوية دليل أخر على تعندك ورفضك الحق حتى لو كان واضحا أمامك
فغايتك هي نصرة بن ذات الراية أكلة الأكباد وهذا لأنك ناصبي بأمتياز
وألا ما معنى أصرارك على هذا الكذب والتدليس رغم أننا نبهناك عليه ورغم أن الأخت سالي نبهتك عليه
هذا ليس كلامي ولكن هذه التوصيات ما جاءت ببنود الصلح بينهما
فمن هو الذي كتب بنود الصلح - الإمام الحسن - فإذآ هو يوصي معاوية بأن يعمل فيها ...
ايتام علي
نفاق معاوية بان في طريقة حكمه وفي نقضه لكل ما تعهد به ولكل ما أدعائه وفي تغيره لسنة رسول الله وفي اقترافه أبشع الجرائم من أجل الحفاظ على خلافتكم الفانية
نفاق معاوية بان في طريقة حكمه وفي نقضه لكل ما تعهد به ولكل ما أدعائه وفي تغيره لسنة رسول الله وفي اقترافه أبشع الجرائم من أجل الحفاظ على خلافتكم الفانية
تم الإجابة أعلاه حول هذه النقطة
تعليق