إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا إستفادت الأمة من الأئمة المعصومين ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا إستفادت الأمة من الأئمة المعصومين ؟؟؟

    ماذا إستفادت الأمة من الأئمة المعصومين ؟؟؟
    لقد تجادلنا كثيرآ حول العبرة من وجود أئمة معصومين عند الشيعة الإثنى عشرية !!
    فمنهم من قال : لحفظ الدين من التحريف
    وقول أخر : للرجوع إليهم وسؤالهم كما أخبرنا الله بكتابه ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
    وقول أخر :: كما جاء بكتاب الكافي عن أبي عبدالله عليه السلام قال: ما زالت الارض إلا ولله فيها الحجة، يعرف الحلال والحرام ويدعو الناس إلى سبيل الله.
    وقال أيضآ الكليني : عن أبي حمزة قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أتبقى الارض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الارض بغير إمام لساخت
    فعرفنا عبرة عصمتهم ولكن لم نعلم بماذا إستفادت الأمة من الأئمة المعصومين ؟؟؟
    وعرفنا من الشيعة اللإثنى عشرية إن بعد وفاة رسولنا الكريم إرتدت الأمة كلها إلا ثلاثة ,,, ولكن ماذا كان دور الأئمة المعصومين من تلك الردة !!!
    25 سنة مرت على حُكم الخلفاء الثلاثة رضى الله عنهم فهل منعوا أو صدوا من قِبل الأئمة المعصومين ؟
    وهل الأئمة المعصومين بينوا للأمة ما تم تحريفه من القرأن والدين ألم يكن هناك تحريف بالأصل كما تزعموا ؟

    فمن يمتلك أداب الحوار فاليتفضل .
    هدانا الله وهداكم
    ---------------------------------
    م10
    سأبدأ بتعديل وتحرير مشاركاتك جميعا في هذا الموضوع.
    قبل تطرح هكذا سؤال
    عليك أن تعرف لنا من هم أئمة الشيعة سلام الله عليهم
    1- تذكر عددهم واسماءهم
    2- زمن وفاتهم
    3- في زمن أي دولة عاشوا وماتوا
    4- بعد أن تجيب على كل هذه الأسئلة بإمكانك ان تستفسر عن الإستفادة الأئمة (سواءا كانوا معصومين او غير معصومين - عندكم قول الصحابي وفعله حجة - يعني معصوم)
    التعديل الأخير تم بواسطة م10; الساعة 16-08-2015, 05:15 PM.

  • #2

    25 سنة مرت على حُكم الخلفاء الثلاثة رضى الله عنهم فهل منعوا أو صدوا من قِبل الأئمة المعصومين ؟
    وهل الأئمة المعصومين بينوا للأمة ما تم تحريفه من القرأن والدين ألم يكن هناك تحريف بالأصل كما تزعموا ؟

    على ما اتذكر اننا تعرضنا معك لمثل هذا الموضوع واجبناك حينها ورددنا على كل تسائلاتك واسئلتك والان جئت مرة اخرى لفتح موضوع بهذا الاتجاه ايضا
    فنقول لك ايضا
    نعم كل ذلك حصل ولذلك تجد الاختلاف بيننا وبينكم لكن ذلك المنع والصد بالحكمة والموعضة الحسنة والمجادلة بالحسنى والصبر على الاذى من الظالمين حتى يكون الله هو المنتقم من الظالمين .
    وما ينبغي للأمام ان يفرق الامة وجماعتها حتى وان كان جماع وحدتها امام فاسق وخليفة ظالم ليس له الا شيعته ومن طلب الحق منه واراده دلوه عليه ومن رغب بالباطل ورغب بمخالفة الحق تركوه ليتولى ما تولى وحسابه على الله هم ليسوا وكلاء على الناس بالهداية . لقد تعرضت للقول بتحريف القران وهذا القول ليس في عقائدنا فأن شذ شاذ منا على ذلك فهو يتحمل وبال عقائده يوم القيامة واما بالنسبة للأحاديث ان كانت صحيحة والتي قد ترد في هذا المجال فيمكن تأويلها على انها قراآت او تفسيرات للنص
    ومهما يكن من امر فقد امرونا بأن نأخذ من هذا القران وان نعرض احاديثهم على القران فأن خالفت ضربنا بها عرض الحائط ولقد خالفت تلك الاحاديث صريح القران ولذلك ضرب علمائنا بها عرض الحائط وافتوا بعدم تحريف القران .
    وقضية الردة حصلت فأبو بكر وصحابته اعلنوا الردة على من منع زكاته عنهم مع انهم يصلون ولم يجحدوها رغم ذلك قاتوهم واخذوا اموالهم واعراضهم فأذا كن من اجل منع الزكاة اعلنت الردة فكيف بمن انكر اصل الولاية لله ولاية مولانة امير المؤمنين عليه السلام ولم يراعوا قول النبي فيه وتنصيبه عليهم يوم غديم خم ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) وهنا المسلمين تركوا ولا رسول الله بتركهم ولاية الامام ثم هم بهذا تركوا ولاية الله عليهم اذا فقد ارتدوا وكفروا اغلب الصحابة في ذلك الوقت وهم يعلمون




    وللعلم لأنكم تأخذون بسنة عائشة ومعاوية خربتم البلاد الاسلامية فقتلتم انفسكم رغم ان فقاهائكم يحرمون عليكم الخروج على الحاكم والسلطان حتى وان كان ظالما بما استقرءوه من سنة النبي (ص)
    اذا فأنتم لاتتبعون السنة النبوية بل تتبعون سنة عائشة ومعاوية

    تعليق


    • #3
      علي ذو الشوكة
      على ما اتذكر اننا تعرضنا معك لمثل هذا الموضوع واجبناك حينها ورددنا على كل تسائلاتك واسئلتك والان جئت مرة اخرى لفتح موضوع بهذا الاتجاه ايضا


      نعم .. كان الموضوع العبرة من وجود أئمة معصومين ولكن الموضوع تشعب كثيرآ ولقد علمنا العبرة من وجودهم ولكن لم أعلم إستفادة الأمة من عصمتهم . طالما هم أئمة منصبين من الله عز وجل فيجب أن نستفيد من هذا التنصيب الإلهي والعصمة لهم .

      علي ذو الشوكة
      نعم كل ذلك حصل ولذلك تجد الاختلاف بيننا وبينكم لكن ذلك المنع والصد بالحكمة والموعضة الحسنة والمجادلة بالحسنى والصبر على الاذى من الظالمين حتى يكون الله هو المنتقم من الظالمين .


      يبدو إنك تؤمن بأن الخلفاء الثلاثة رضى الله عنهم ظالمين !!
      والعجيب إن الله تعالى نشر الدين على أيديهم وفتحت الفتوحات على أيديهم وإنتشر الإسلام على أيديهم فهل كان الإمام علي رضي الله عنه ينتظر 25 سنة لكي ينتقم الله منهم ولكن الله يكافئهم بان يفتح عليهم .
      ستقول لي سينتقم منهم يوم القيامة وإنني أبحث معكم ما كتب التاريخ لنا وليس هنا نحن لنحاسب الناس عن رب الناس .


      وما أراه متناقضآ بأن الإمام المنصب من الله ظل صامتآ وصابرآ على الأذى من الظالمين الثلاثة كما تقول لمدة 25 سنة
      وصبرا الحسن والحسين رضي الله عنهما على ظلم معاوية رضي الله عنه كما تؤمن
      ولكن الحسين رضي الله عنه لم يصبر على ظلم يزيد بن معاوية
      ...

      فهل كان يزيد أكثر ظلمآ ممن سبقوه أم إن من سبقوه لم يكونوا ظالمين بالأصل !!!


      علي ذو الشوكة
      وما ينبغي للأمام ان يفرق الامة وجماعتها حتى وان كان جماع وحدتها امام فاسق وخليفة ظالم ليس له الا شيعته ومن طلب الحق منه واراده دلوه عليه ومن رغب بالباطل ورغب بمخالفة الحق تركوه ليتولى ما تولى وحسابه على الله هم ليسوا وكلاء على الناس بالهداية


      أي أمة تتكلم عنها ولقد إرتدت الأمة كلها ولم يبقى كما يقول الكليني إلا ثلاثة أو سبعة في رواية أخرى !!
      بالله عليك هذا دور الإمام المنصب من الله بأن ((
      ( ليس له الا شيعته ومن طلب الحق منه ))) !!!
      فأن كان كما تقول رواياتكم إرتد إلا ثلاثة أو سبعة فهل الإمام المنصب من الله كان دوره شيعته الثلاثة فقط ,
      فهل هؤلاء الثلاثة الذين لم يرتدوا هم من نشروا القرأن الكريم وفتحوا الفتوحات !!!



      علي ذو الشوكة
      لقد تعرضت للقول بتحريف القران وهذا القول ليس في عقائدنا فأن شذ شاذ منا على ذلك فهو يتحمل وبال عقائده يوم القيامة واما بالنسبة للأحاديث ان كانت صحيحة والتي قد ترد في هذا المجال فيمكن تأويلها على انها قراآت او تفسيرات للنص


      جميل ... إذآ أنت تؤمن بأن الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم لم يُحرفو القرأن الكريم .
      فطالما هم لم يحرفوا القرأن الكريم ولم يحرفوا الدين فلماذا إرتدوا كما تزعموا !!



      علي ذو الشوكة
      وقضية الردة حصلت فأبو بكر وصحابته اعلنوا الردة على من منع زكاته عنهم مع انهم يصلون ولم يجحدوها رغم ذلك قاتوهم واخذوا اموالهم واعراضهم فأذا كن من اجل منع الزكاة


      حروب الردة شملت على حروب كثيرة وليس على مالك بن نويرة فقط !!
      فهناك من إرتد عن الدين وهناك من إدعى النبوة .

      ومالك ممن منع الزكاة بحجة إنها لرسول الله فقط وتنتهي عند موته .


      علي ذو الشوكة
      بمن انكر اصل الولاية لله ولاية مولانة امير المؤمنين عليه السلام ولم يراعوا قول النبي فيه وتنصيبه عليهم يوم غديم خم ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) وهنا المسلمين تركوا ولا رسول الله بتركهم ولاية الامام ثم هم بهذا تركوا ولاية الله عليهم اذا فقد ارتدوا وكفروا اغلب الصحابة في ذلك الوقت وهم يعلمون


      فهمت من كلامك بأن الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم والصحابة رضي الله عنهم ( الأمة ) لم يحرفوا القرأن ولا الدين ونشروا الدين وفتحوا الفتوحات ولكن كل ما فعلوه أنكروا الإمامة ,,, أليس صحيح


      علي ذو الشوكة
      وللعلم لأنكم تأخذون بسنة عائشة ومعاوية خربتم البلاد الاسلامية فقتلتم انفسكم رغم ان فقاهائكم يحرمون عليكم الخروج على الحاكم والسلطان حتى وان كان ظالما بما استقرءوه من سنة النبي (ص)
      اذا فأنتم لاتتبعون السنة النبوية بل تتبعون سنة عائشة ومعاوية



      فهل علي رضي الله عنه لم يخرج على الكافر لإتباعه لسنة رسول الله ؟
      ولكن الحسين رضي الله عنه خرج على الحاكم الكافر فلم يتبع سنة رسول الله ؟
      هل تتناقض مع عقيدتك !!

      تعليق


      • #4
        علي ذو الشوكة
        من تقلد من مراجعك الأحياء !!!

        تعليق


        • #5
          ما نرجوه من الاخ ليث بارك الله فيه ان يكون جديرا بما يكتب ونكتب له فنحن اذ نخصص جزءا من وقتنا له في البحث والتفكير من اجل ايجاد الجواب المناسب له حتى يكون في موقف القناعة منا فلا يخيب ظننا به بالتلفظ بعبارات منه قد تنم عن بغض او نصب فنجد انفسنا اننا ننفخ بقربة مقطوعة ليس من ورائها رجاء لا بل الرجل جاء هنا ليلعب ويقضي وقتا بالحوار الخوار ليس الا



          المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith

          نعم .. كان الموضوع العبرة من وجود أئمة معصومين ولكن الموضوع تشعب كثيرآ ولقد علمنا العبرة من وجودهم ولكن لم أعلم إستفادة الأمة من عصمتهم . طالما هم أئمة منصبين من الله عز وجل فيجب أن نستفيد من هذا التنصيب الإلهي والعصمة لهم .



          الاستفادة واكبر استفادة وهي الغاية العصمة من الضلال وهذا متحقق لكل من اتبعهم كما قال رسول الله ووعد في حديث الثقلين المتواتر ( اني تارك فيكم خليفتين ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ابدا ) اذا غاية الاستفادة هي الاعتصام بهم من الضلال

          هل عندك شك في ذلك ؟

          يبدو إنك تؤمن بأن الخلفاء الثلاثة رضى الله عنهم ظالمين !!
          والعجيب إن الله تعالى نشر الدين على أيديهم وفتحت الفتوحات على أيديهم وإنتشر الإسلام على أيديهم فهل كان الإمام علي رضي الله عنه ينتظر 25 سنة لكي ينتقم الله منهم ولكن الله يكافئهم بان يفتح عليهم .
          ستقول لي سينتقم منهم يوم القيامة وإنني أبحث معكم ما كتب التاريخ لنا وليس هنا نحن لنحاسب الناس عن رب الناس
          UOTE]


          الفتوحات حرام وخلاف شريعة محمد ولذلك اهل البيت لم ينتهجوا هذا النهج التوسعي بأسم الاسلام وانت تعلم ان الدعوة لسبيل الله لا تكون بالفتوحات وانما بالحكمة والموعضة الحسنة ( { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [النحل: 125]
          الدين لم ينتشر بالفتوحات هذا اعتقاد خاطئ مقصود فهاك بلدان الان قد دخلهاالاسلام ولم تدخلها الفتوحات لا من قريب ولا من بعيد بل حتى البلدان التي فتحت انذاك اصبحت ذات مذهب شيعي مع ان انه لم يكن هناك فتوحات شيعية لتلك البلدان



          [te]
          وما أراه متناقضآ بأن الإمام المنصب من الله ظل صامتآ وصابرآ على الأذى من الظالمين الثلاثة كما تقول لمدة 25 سنة
          وصبرا الحسن والحسين رضي الله عنهما على ظلم معاوية رضي الله عنه كما تؤمن
          ولكن الحسين رضي الله عنه لم يصبر على ظلم يزيد بن معاوية
          ...

          فهل كان يزيد أكثر ظلمآ ممن سبقوه أم إن من سبقوه لم يكونوا ظالمين بالأصل !!!





          ليس هناك اي تناقض فالامام بايعهم حتى وان كان مجبرا فقد اسسلم لأمر ادخلوه فيه بالجبر وعدم الرضا لا ينبغي للأمام ان ينكث بيعته حتى استحصلوها منه بالقوة والاجبار
          نعم اخينا الامام ضل صامتا وهو يرى تراثه نهبا وسلطانه غصبا لم يكن ليفرق جماعة الامة حتى وهو يعلم ان امام جماعتهم على ضلال لأن هناك منهم على غير رأيهم لم يغير عليهم ليفرق جماعتهم لا بالقول ولا بالفعل اناس لا يريدون الحق وهم يعلمون يتبعون امام الضلال مذا تريد من الامام ان يجبر المسلمين على اتباع الحق وهل هو عليهم وكيل الرسول لم يكن وكيلا بهداية الناس فكيف له ذلك .

          اما بالنسبة للأمام الحسن فهو الخليفة وامام المسلمين وخليفتهم الشرعي الذي اختاره المهاجرين والانصار ومعاوية يدعي الخلافة وهو من الطلقاء اراد الخلافة وجيش الجيوش لقتل المؤمنين من اجل السلطان وقد عرف الامام ان خاسر للحرب واذا لم يصالحه فقد يخسر كل شيء حتى الدين سيعيدهم معاوية لعبادة الاصنام لذلك صالحه وشرط عليه شروطا هي في صالح الامة والاسلام منها ان الخلافة لاتكون وراثة لأولاده وانها اذا مات معاوية فالخلافة ترجع الى الحسن فاذا لم يكن الحسن موجودا فالى اخيه الحسين وقد اعلن معاوية من اول يوم انه لنيفي للحسن بما وعده وعلى هذا فقد بطلت خلافة معاوية من اول يوم لأن العقد من شروط صحته هو الايفاء به اذا فعقد الصلح ابطله معاوية وابطل معه خلافته التي يمكن ان تكون خلافة شرعية لو وفى للحسن بماشرطه عليه .

          وبالنسبة لمولانة وسيدنا الامام الحسين روحي فداه فقد سالم معاوية كما سالمه اخيه الحسن عليهما السلام ولم يهيضا ولا يثيرا على معاوية الناس لا بقول ولا فعل طيلة حكمه وهذا هو ديدن ائمتنا مسالمة ائمة الكفر لايخرجون عليهم لا بالقول ولا بالسيف لا يعلونون عليهم العصيان بل اذا ارادوا منهم النصح ناصحوهم وهدوهم الى طريقق الحق والصواب .
          لكن هناك امر حصل مع الامام الحسين انه لم يبايع يزيد ولو بايع لم ينكث ايضا وان الناس كاتبوه ان يأتيهم لكي يسير بهم بسيرة جده وهو اعلم بها كما ان سيرة جده قد طمست من سنين الامر الذي حدى بالامام علي ان يرفض الخلافة بعد عمر على ان يبايعوه بسنة الشيخين اذا فهناك سنة وخط مناوء لسنة النبي نشئ بين الصحابة وتبنوه هناك . فرفض الامام تلك السنة ولم يقبل الا بالبيعة بسنة النبي فقط .
          المهم اخينا فحينا كاتب اهل العراق امامنا الحسين وطالبوه بالقدوم اليه اجابهم بعد ان لزمته الاستجابة لهم حيث ارسل له ابن عمه مسلم ابن عقيل من الكوفة بأن اهلها كلهم على رأي واحد يطلبون امامته لهم فأجابهم لطلبهم بالحق لم يجيش على يزيد الجيوش ولم يخرج له بالحرب بل خرج الى اهل الكوفة بعياله واطفاله وهذا ليدل لهم ان لا يريد الا السير بسيرة جده وتعليمهم الحق االذي ضيعوه .



          [/quote]
          أي أمة تتكلم عنها ولقد إرتدت الأمة كلها ولم يبقى كما يقول الكليني إلا ثلاثة أو سبعة في رواية أخرى !!
          بالله عليك هذا دور الإمام المنصب من الله بأن ((
          ( ليس له الا شيعته ومن طلب الحق منه ))) !!!
          فأن كان كما تقول رواياتكم إرتد إلا ثلاثة أو سبعة فهل الإمام المنصب من الله كان دوره شيعته الثلاثة فقط ,
          فهل هؤلاء الثلاثة الذين لم يرتدوا هم من نشروا القرأن الكريم وفتحوا الفتوحات !!!

          [/quote]




          جميل ... إذآ أنت تؤمن بأن الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم لم يُحرفو القرأن الكريم .
          فطالما هم لم يحرفوا القرأن الكريم ولم يحرفوا الدين فلماذا إرتدوا كما تزعموا !!




          حروب الردة شملت على حروب كثيرة وليس على مالك بن نويرة فقط !!
          فهناك من إرتد عن الدين وهناك من إدعى النبوة .

          ومالك ممن منع الزكاة بحجة إنها لرسول الله فقط وتنتهي عند موته .
          حتى مدعي النبوة ليس هناك نص شرعي يجيز قتالهم وقد كان

          فهمت من كلامك بأن الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم والصحابة رضي الله عنهم ( الأمة ) لم يحرفوا القرأن ولا الدين ونشروا الدين وفتحوا الفتوحات ولكن كل ما فعلوه أنكروا الإمامة ,,, أليس صحيح




          TE]فهل علي رضي الله عنه لم يخرج على الكافر لإتباعه لسنة رسول الله ؟
          ولكن الحسين رضي الله عنه خرج على الحاكم الكافر فلم يتبع سنة رسول الله ؟
          هل تتناقض مع عقيدتك !!
          قلت لك اعلاه الامام الحسين لم يخرج للقتال والا لخرج بجيش بل خرج بعياله واهل بيته لبيت ابيه في الكوفة لكي يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويعلمهم سيرة جده التي ضيعها الظالمون
          التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 02-08-2015, 03:01 PM.

          تعليق


          • #6
            الأخ علي ذو الشوكة
            سأجيب على ما تفضلت به من إجابات ولكن لم تجاوب على سؤالي هذا
            فهمت من كلامك بأن الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم والصحابة رضي الله عنهم ( الأمة ) لم يحرفوا القرأن ولا الدين ونشروا الدين وفتحوا الفتوحات ولكن كل ما فعلوه أنكروا الإمامة ,,, أليس صحيح

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
              الأخ علي ذو الشوكة
              سأجيب على ما تفضلت به من إجابات ولكن لم تجاوب على سؤالي هذا
              فهمت من كلامك بأن الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم والصحابة رضي الله عنهم ( الأمة ) لم يحرفوا القرأن ولا الدين ونشروا الدين وفتحوا الفتوحات ولكن كل ما فعلوه أنكروا الإمامة ,,, أليس صحيح
              نعم اعرضت عن الاجابة عنه لأني في الحقيقة لا اعرف كيف فهمت ذالك وفي اي قول انا قلته ؟

              تعليق


              • #8
                ظ†ط£ط³ظپ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھط£ط®ظٹط± ظˆظ„ط°ظ„ظƒ ظ„ط¥ظ†ظ‚ط·ط§ط¹ ط§ظ„ظƒظ‡ط±ط¨ط§ط، ط¹ظ†ط¯ظ†ط§ .

                ط¹ظ„ظٹ ط°ظˆ ط§ظ„ط´ظˆظƒط©
                ظ…ط§ ظ†ط±ط¬ظˆظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط® ظ„ظٹط« ط¨ط§ط±ظƒ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظپظٹظ‡ ط§ظ† ظٹظƒظˆظ† ط¬ط¯ظٹط±ط§ ط¨ظ…ط§ ظٹظƒطھط¨ ظˆظ†ظƒطھط¨ ظ„ظ‡ ظپظ†ط***ظ† ط§ط° ظ†ط®طµطµ ط¬ط²ط،ط§ ظ…ظ† ظˆظ‚طھظ†ط§ ظ„ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط***ط« ظˆط§ظ„طھظپظƒظٹط± ظ…ظ† ط§ط¬ظ„ ط§ظٹط¬ط§ط¯ ط§ظ„ط¬ظˆط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ ظ„ظ‡ ط***طھظ‰ ظٹظƒظˆظ† ظپظٹ ظ…ظˆظ‚ظپ ط§ظ„ظ‚ظ†ط§ط¹ط© ظ…ظ†ط§ ظپظ„ط§ ظٹط®ظٹط¨ ط¸ظ†ظ†ط§ ط¨ظ‡ ط¨ط§ظ„طھظ„ظپط¸ ط¨ط¹ط¨ط§ط±ط§طھ ظ…ظ†ظ‡ ظ‚ط¯ طھظ†ظ… ط¹ظ† ط¨ط؛ط¶ ط§ظˆ ظ†طµط¨ ظپظ†ط¬ط¯ ط§ظ†ظپط³ظ†ط§ ط§ظ†ظ†ط§ ظ†ظ†ظپط® ط¨ظ‚ط±ط¨ط© ظ…ظ‚ط·ظˆط¹ط© ظ„ظٹط³ ظ…ظ† ظˆط±ط§ط¦ظ‡ط§ ط±ط¬ط§ط، ظ„ط§ ط¨ظ„ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط¬ط§ط، ظ‡ظ†ط§ ظ„ظٹظ„ط¹ط¨ ظˆظٹظ‚ط¶ظٹ ظˆظ‚طھط§ ط¨ط§ظ„ط***ظˆط§ط± ط§ظ„ط®ظˆط§ط± ظ„ظٹط³ ط§ظ„ط§




                ط£ظˆظ„ط¢ : ط¹ظ„ظٹظƒ ظپظ‡ظ… ظ†ظ‚ط·ط© ط¨ط£ظ†ظ†ظٹ ط£ظƒظ† ظƒظ„ ط§ظ„ط***ط¨ ظˆط§ظ„ط¥ط***طھط±ط§ظ… ظˆط§ظ„ظˆظ„ط§ط، ظ„ط³ظٹط¯ظ†ط§ ط¹ظ„ظٹ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ ظˆط£ط¨ظ†ط§ط،ظ‡ ط§ظ„ط£ط·ظ‡ط§ط± ط§ظ„ط***ط³ظ† ظˆط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ط³ظٹط¯ط§ ط´ط¨ط§ط¨ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¬ظ†ط© ظˆط¨ط§ظ‚ظٹ ط£ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ظƒط±ط§ظ… .
                ظˆظ„ظƒظ† ظ‚ط¯ ظٹظڈطھظ… طھط£ظˆظٹظ„ ظƒظ„ط§ظ…ظٹ ط¨ط£ظ†ظ†ظٹ ظ†ط§طµط¨ظٹ ط¥ظ…ط§ ظ„ظٹط³طھط¹ط·ظپ ط§ظ„ظ‚ط§ط±ظٹط، ظˆظ„ظٹطھظ… طھط***ط°ظٹط±ظٹ ظ…ظ† ظ‚ظگظٹظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط±ظپظٹظ† ط£ظˆ ظ„ط¥ظپظ„ط§ط³ ط§ظ„ظ…ط***ط§ظˆط± ظˆظ„ط§ ط£ط***ط³ط¨ظƒ ظ…ظ† ظ‡ط¤ظ„ط§ط، ظˆظ„ظƒظ†ظٹ ط£ظ‚ظˆظ„ ظ…ظ† ط®ط¨ط±طھظٹ ظ…ظ† ط***ظˆط§ط± ط§ظ„ط¥ط«ظ†ظ‰ ط¹ط´ط±ظٹط© .


                ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ظ†ظ‚ط§ط· طھطھط¹ط§ط±ط¶ ظˆطھطھظ†ط§ظ‚ط¶ ظ…ط¹ ظˆط§ظ‚ط¹ ط¹ظ‚ظٹط¯طھظƒظ… ظپط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ط£ط***ط§ظˆظ„ ط´ط±ط***ظ‡ ظ„ظ„ظ‚ط§ط±ظٹط، ظٹط¨ط¯ظˆ ط¨ط§ظ†ظ†ظٹ ط£ط¨ط؛ط¶ ط§ظ„ط£ط¦ظ…ط© .

                ظˆظ…ط«ط§ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط°ظ„ظƒ :
                ظ†ط¤ظ…ظ† ظ†ط***ظ† ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط© ظˆط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ط© ط¨ط£ظ† ط¹ظ„ظٹ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ ظ…ظ† ط£ط´ط¬ط¹ ط§ظ„طµط***ط§ط¨ط© ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ظ… ظˆط§ظ†طھظ… طھظ‚ظˆظ„ظˆط§ ظƒط°ظ„ظƒ
                ظˆظ„ظƒظ†ظƒظ… طھط¶ط¹ظˆط§ ط±ظˆط§ظٹط§طھ ظˆطھط¯ط±ط³ظˆظ†ظ‡ط§ ظ„ط£ظˆظ„ط§ط¯ظƒظ… طھط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط¶ط¹ظپ ظˆط¥ط°ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡
                ظƒط§ظ†ظ‡ ظ…ط«ظ„ط¢ ط£ط¬ط¨ط±ظˆظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ظٹط¹ظ‡ ط¥ط¬ط¨ط§ط±ط¢ ظˆط¥ظ†ظ‡ظ… ط¶ط±ط¨ظˆط§ ط²ظˆط¬طھظ‡ ط£ظ…ط§ظ…ظ‡ ظˆظ„ظ… ظٹظپط¹ظ„ ط´ظٹط¦ط¢ ظˆط£ظ† ط¹ظ…ط± ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ طھط²ظˆط¬ ط¥ط¨ظ†طھظ‡ ط؛طµط¨ط¢ ظˆط¥ظƒط±ط§ظ‡ط¢ ظپطھظ„ظƒ ط±ظˆط§ظٹط§طھظƒظ… ظˆظ„ظٹط³طھ ط±ظˆط§ظٹط§طھظ†ط§ .
                ظˆظ„ظƒظ†ظ†ط§ ظ†ظ‚ظˆظ„ ط¨ط£ظ†ظ‡ ط¨ط§ظٹط¹ ط·ظˆط¹ط¢ ظˆظ„ظ… طھط¶ط±ط¨ ط²ظˆط¬طھظ‡ ظˆط²ظˆط¬ ط¥ط¨ظ†طھظ‡ ط·ظˆط¹ط¢ ظˆط***ط¨ط¢ ظ„ظˆط¬ظˆط¯ طھظ„ظƒ ط§ظ„ظ…ط***ط¨ط© ط§ظ„ط³ط§ط¦ط¯ط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„طµط***ط§ط¨ط© ظپظٹ ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ظˆظ‚طھ .
                ط£طھظ…ظ†ظ‰ ظ…ظ†ظƒظ… ط***ظڈط³ظ† ط§ظ„ط¸ظ† ظƒظ…ط§ ظ†ط***ط³ظ† ط§ظ„ط¸ظ† ط¨ظƒظ… ...



                ط¹ظ„ظٹ ط°ظˆ ط§ظ„ط´ظˆظƒط©
                ط§ظ„ط§ط³طھظپط§ط¯ط© ظˆط§ظƒط¨ط± ط§ط³طھظپط§ط¯ط© ظˆظ‡ظٹ ط§ظ„ط؛ط§ظٹط© ط§ظ„ط¹طµظ…ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¶ظ„ط§ظ„ ظˆظ‡ط°ط§ ظ…طھط***ظ‚ظ‚ ظ„ظƒظ„ ظ…ظ† ط§طھط¨ط¹ظ‡ظ… ظƒظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظˆط¹ط¯ ظپظٹ ط***ط¯ظٹط« ط§ظ„ط«ظ‚ظ„ظٹظ† ط§ظ„ظ…طھظˆط§طھط± ( ط§ظ†ظٹ طھط§ط±ظƒ ظپظٹظƒظ… ط®ظ„ظٹظپطھظٹظ† ظ…ط§ ط§ظ† طھظ…ط³ظƒطھظ… ط¨ظ‡ظ…ط§ ظ„ظ† طھط¶ظ„ظˆط§ ط¨ط¹ط¯ظٹ ط§ط¨ط¯ط§ ) ط§ط°ط§ ط؛ط§ظٹط© ط§ظ„ط§ط³طھظپط§ط¯ط© ظ‡ظٹ ط§ظ„ط§ط¹طھطµط§ظ… ط¨ظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط¶ظ„ط§ظ„

                ظ‡ظ„ ط¹ظ†ط¯ظƒ ط´ظƒ ظپظٹ ط°ظ„ظƒ طں


                ظ…ط¹ ط¥ظ†ظ‡ ظ…ظ†ط° 1200 ط³ظ†ط© ظ„ظ… ظ†ط¬ط¯ ط§ظ„ط®ظ„ظٹظپط© ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ( ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط؛ط§ط¦ط¨ ) ظ„ظ†ط³طھظپظٹط¯ ظ…ظ† ط¹طµظ…طھظ‡ !!
                ظˆظ…ط¹ ط¥ظ†ظ‡ ظ„ط§ ط£ط°ظƒط± ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ ط£ظˆ ط£ظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط¦ظ…ط© ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ظ‡ ظ‚ط§ظ„ ط¨ط£ظ†ظ‡ ظ…ط¹طµظˆظ… ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ !
                ظˆظ„ظƒظ† ظ…ط§ط°ط§ ط¥ط³طھظپط§ط¯طھ ط§ظ„ط£ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط±طھط¯ط© ظƒظ…ط§ ظپظٹ ظƒطھط¨ظƒظ… ط¥ظ„ط§ ط«ظ„ط§ط«ط© ظ…ظ† ط¹طµظ…ط© ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ طں
                ظ‡ظ„ ط´ط§ظ‡ط¯ ط¥ظ† ط§ظ„ط§ظ…ط© ط£ط±طھط¯طھ ظˆط¸ظ„ طµط§ظ…طھط¢ ظˆط´ط§ظ‡ط¯ طھط***ط±ظٹظپ ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظˆط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ظˆط¸ظ„ طµط§ظ…طھط¢ . ظ‡ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹طµظ…ظ‡ ظˆظ†طµط¨ظ‡ ط¥ظ…ط§ظ…ط¢ ظ„ظٹط¨ظ‚ظ‰ طµط§ظ…طھط¢ ..


                ط±ط¬ط§ط، ظ†ظˆط¶ط*** ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ†ظ‚ط·ط© ظ„ط£ظ†ظ†ظٹ ط£ط¬ط¯ ط¨ظ‡ط§ طھظ†ط§ظ‚ط¶ط¢ ظƒط¨ظٹط±ط¢ ط¨ظٹظ† ط¹ظ…ظ„ ط±ظڈط³ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ط¥ط¦ظ…ط© ط§ظ„ظ…ظ†طµط¨ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ !!
                ظپط±ط³ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒط§ظ†ظˆط§ ظ…ط¨ط´ط±ظٹظ† ظˆظ…ظ†ط°ط±ظٹظ† ظ„ط£ظ…طھظ‡ظ… ظˆظ„ظƒظ† ظ‡ط°ط§ ظ„ط§ ظٹط¨ط¯ظˆ ظˆط§ط¶ط***ط¢ ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ظ„ط£ط¦ظ…ط© !!


                ط¹ظ„ظٹ ط°ظˆ ط§ظ„ط´ظˆظƒط©
                ط§ظ„ظپطھظˆط***ط§طھ ط***ط±ط§ظ… ظˆط®ظ„ط§ظپ ط´ط±ظٹط¹ط© ظ…ط***ظ…ط¯ ظˆظ„ط°ظ„ظƒ ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظ„ظ… ظٹظ†طھظ‡ط¬ظˆط§ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ظ‡ط¬ ط§ظ„طھظˆط³ط¹ظٹ ط¨ط£ط³ظ… ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ظˆط§ظ†طھ طھط¹ظ„ظ… ط§ظ† ط§ظ„ط¯ط¹ظˆط© ظ„ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ط§ طھظƒظˆظ† ط¨ط§ظ„ظپطھظˆط***ط§طھ ظˆط§ظ†ظ…ط§ ط¨ط§ظ„ط***ظƒظ…ط© ظˆط§ظ„ظ…ظˆط¹ط¶ط© ط§ظ„ط***ط³ظ†ط© ( { ط§ط¯ظ’ط¹ظڈ ط¥ظگظ„ظژظ‰ ط³ظژط¨ظگظٹظ„ظگ ط±ظژط¨ظ‘ظگظƒظژ ط¨ظگط§ظ„ظ’ط***ظگظƒظ’ظ…ظژط©ظگ ظˆظژط§ظ„ظ’ظ…ظژظˆظ’ط¹ظگط¸ظژط©ظگ ط§ظ„ظ’ط***ظژط³ظژظ†ظژط©ظگ ظˆظژط¬ظژط§ط¯ظگظ„ظ’ظ‡ظڈظ…ظ’ ط¨ظگط§ظ„ظ‘ظژطھظگظٹ ظ‡ظگظٹظژ ط£ظژط***ظ’ط³ظژظ†ظڈ ط¥ظگظ†ظ‘ظژ ط±ظژط¨ظ‘ظژظƒظژ ظ‡ظڈظˆظژ ط£ظژط¹ظ’ظ„ظژظ…ظڈ ط¨ظگظ…ظژظ†ظ’ ط¶ظژظ„ظ‘ظژ ط¹ظژظ†ظ’ ط³ظژط¨ظگظٹظ„ظگظ‡ظگ ظˆظژظ‡ظڈظˆظژ ط£ظژط¹ظ’ظ„ظژظ…ظڈ ط¨ظگط§ظ„ظ’ظ…ظڈظ‡ظ’طھظژط¯ظگظٹظ†ظژ} [ط§ظ„ظ†ط***ظ„: 125]
                ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظ„ظ… ظٹظ†طھط´ط± ط¨ط§ظ„ظپطھظˆط***ط§طھ ظ‡ط°ط§ ط§ط¹طھظ‚ط§ط¯ ط®ط§ط·ط¦ ظ…ظ‚طµظˆط¯ ظپظ‡ط§ظƒ ط¨ظ„ط¯ط§ظ† ط§ظ„ط§ظ† ظ‚ط¯ ط¯ط®ظ„ظ‡ط§ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ظˆظ„ظ… طھط¯ط®ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظپطھظˆط***ط§طھ ظ„ط§ ظ…ظ† ظ‚ط±ظٹط¨ ظˆظ„ط§ ظ…ظ† ط¨ط¹ظٹط¯ ط¨ظ„ ط***طھظ‰ ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ط§ظ† ط§ظ„طھظٹ ظپطھط***طھ ط§ظ†ط°ط§ظƒ ط§طµط¨ط***طھ ط°ط§طھ ظ…ط°ظ‡ط¨ ط´ظٹط¹ظٹ ظ…ط¹ ط§ظ† ط§ظ†ظ‡ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ظپطھظˆط***ط§طھ ط´ظٹط¹ظٹط© ظ„طھظ„ظƒ ط§ظ„ط¨ظ„ط¯ط§ظ†


                ظˆظ…ط§ط°ط§ ط¹ظ† ظپطھط*** ظ…ظƒط© ظˆط؛ط²ظˆط§طھ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…
                ظ‚ط§ظ„ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… : ط£ظڈظ…ظگط±ظ’طھظڈ ط£ظژظ†ظ’ ط£ظڈظ‚ظژط§طھظگظ„ظژ ط§ظ„ظ†ظژظ‘ط§ط³ظژ ط***ظژطھظژظ‘ظ‰ ظٹظژط´ظ’ظ‡ظژط¯ظڈظˆط§ ط£ظژظ†ظ’ ظ„ط§ظژ ط¥ظگظ„ظژظ‡ظژ ط¥ظگظ„ط§ظژظ‘ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظڈطŒ ظˆظژط£ظژظ†ظژظ‘ ظ…ظڈط***ظژظ…ظژظ‘ط¯ظ‹ط§ ط±ظژط³ظڈظˆظ„ظڈ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظگطŒ ظˆظژظٹظڈظ‚ظگظٹظ…ظڈظˆط§ ط§ظ„طµظژظ‘ظ„ط§ظژط©ظژطŒ ظˆظژظٹظڈط¤ظ’طھظڈظˆط§ ط§ظ„ط²ظژظ‘ظƒظژط§ط©ظژطŒ ظپظژط¥ظگط°ظژط§ ظپظژط¹ظژظ„ظڈظˆط§ ط°ظژظ„ظگظƒظژ ط¹ظژطµظژظ…ظڈظˆط§ ظ…ظگظ†ظگظ‘ظٹ ط¯ظگظ…ظژط§ط،ظژظ‡ظڈظ…ظ’ ظˆظژط£ظژظ…ظ’ظˆظژط§ظ„ظژظ‡ظڈظ…ظ’ ط¥ظگظ„ط§ظژظ‘ ط¨ظگط***ظژظ‚ظگظ‘ ط§ظ„ط¥ظگط³ظ’ظ„ط§ظژظ…ظگطŒ ظˆظژط***ظگط³ظژط§ط¨ظڈظ‡ظڈظ…ظ’ ط¹ظژظ„ظژظ‰ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظگ . ط±ظˆط§ظ‡ ط§ظ„ط¨ط®ط§ط±ظٹ ظˆظ…ط³ظ„ظ…
                .

                ط§ظ„طµط***ط§ط¨ط© ط±ط¶ظˆط§ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… طھط¹ظ„ظ…ظˆط§ ظ…ظ† ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھظ„ظƒ ط§ظ„ظپطھظˆط***ط§طھ ظˆظ„ظ… ظٹط¹طھط±ط¶ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¹طµظˆظ… ط§ظ„ظ…ظ†طµط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ طھظ„ظƒ ط§ظ„ظپطھظˆط***ط§طھ ظپظٹ ط¹ظ‡ط¯ ط§ظ„ط®ظ„ظپط§ط، ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط© ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ظ… ظ„ظ… ظٹظ…ظ†ط¹ظ‡ظ… ظˆظ„ظ… ظٹطµط¯ظ‡ظ… !!!
                ظپظ…ط§ط°ط§ ط¥ط³طھظپط§ط¯طھ ط§ظ„ط£ظ…ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¹طµظˆظ… ط¥ظ† ط¸ظ„ طµط§ظ…طھط¢
                .


                ط¹ظ„ظٹ ط°ظˆ ط§ظ„ط´ظˆظƒط©
                ظ„ظٹط³ ظ‡ظ†ط§ظƒ ط§ظٹ طھظ†ط§ظ‚ط¶ ظپط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط¨ط§ظٹط¹ظ‡ظ… ط***طھظ‰ ظˆط§ظ† ظƒط§ظ† ظ…ط¬ط¨ط±ط§ ظپظ‚ط¯ ط§ط³ط³ظ„ظ… ظ„ط£ظ…ط± ط§ط¯ط®ظ„ظˆظ‡ ظپظٹظ‡ ط¨ط§ظ„ط¬ط¨ط± ظˆط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط±ط¶ط§ ظ„ط§ ظٹظ†ط¨ط؛ظٹ ظ„ظ„ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ† ظٹظ†ظƒط« ط¨ظٹط¹طھظ‡ ط***طھظ‰ ط§ط³طھط***طµظ„ظˆظ‡ط§ ظ…ظ†ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆط© ظˆط§ظ„ط§ط¬ط¨ط§ط±
                ظ†ط¹ظ… ط§ط®ظٹظ†ط§ ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط¶ظ„ طµط§ظ…طھط§ ظˆظ‡ظˆ ظٹط±ظ‰ طھط±ط§ط«ظ‡ ظ†ظ‡ط¨ط§ ظˆط³ظ„ط·ط§ظ†ظ‡ ط؛طµط¨ط§ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظ„ظٹظپط±ظ‚ ط¬ظ…ط§ط¹ط© ط§ظ„ط§ظ…ط© ط***طھظ‰ ظˆظ‡ظˆ ظٹط¹ظ„ظ… ط§ظ† ط§ظ…ط§ظ… ط¬ظ…ط§ط¹طھظ‡ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط¶ظ„ط§ظ„ ظ„ط£ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ظ†ظ‡ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط؛ظٹط± ط±ط£ظٹظ‡ظ… ظ„ظ… ظٹط؛ظٹط± ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ظ„ظٹظپط±ظ‚ ط¬ظ…ط§ط¹طھظ‡ظ… ظ„ط§ ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ظˆظ„ط§ ط¨ط§ظ„ظپط¹ظ„ ط§ظ†ط§ط³ ظ„ط§ ظٹط±ظٹط¯ظˆظ† ط§ظ„ط***ظ‚ ظˆظ‡ظ… ظٹط¹ظ„ظ…ظˆظ† ظٹطھط¨ط¹ظˆظ† ط§ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط¶ظ„ط§ظ„ ظ…ط°ط§ طھط±ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط§ظ† ظٹط¬ط¨ط± ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§طھط¨ط§ط¹ ط§ظ„ط***ظ‚ ظˆظ‡ظ„ ظ‡ظˆ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ظˆظƒظٹظ„ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظˆظƒظٹظ„ط§ ط¨ظ‡ط¯ط§ظٹط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظپظƒظٹظپ ظ„ظ‡ ط°ظ„ظƒ .


                ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ ط§ظ„ط´ط¬ط§ط¹ ط¹ظ†ط¯ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط³ظ†ط© ظˆط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ط© ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ ظ…ط¬ط¨ط±ط¢ ط®ط§ط¶ط¹ط¢ ظ…ط³ظ„ط¨ ط§ظ„ط¥ط±ط§ط¯ط© ط***ط³ط¨ ط¹ظ‚ظٹط¯ط© ط§ظ„ط¥ط«ظ†ظ‰ ط¹ط´ط±ظٹط© ظˆظٹظ‚ظˆظ„ظˆط§ ظ†ط***ظ† ظ…ظ† ظ†ظ†طµط¨ ط§ظ„ط¹ط¯ط§ط، ظ„ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ .
                ظˆط§ظ„ط¹ط¬ط¨ ط¥ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ط¹ط·ط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ط±ط§ط¯ط© ط§ظ„طھظƒظˆظٹظ†ظٹط© ظˆظ„ظ… ظٹط³طھط®ط¯ظ…ظ‡ط§ ,, ظپظ…ط§ ط§ظ„ظپط§ط¦ط¯ط© ظ…ظ†ظ‡ط§ ظˆظ‡ظٹ ظ…ط¹ط·ظ„ط© !
                ظˆظ…ط§ ظ„ظ… ظٹط¯ط±ظƒظ‡ ط¹ظ‚ظ„ظٹ ط¥ظ†ظƒ طھظ‚ظˆظ„ ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ ط®ط´ظ‰ ط§ظ† ظٹظڈظپط±ظ‚ ط§ظ„ط£ظ…ط© ظ…ط¹ ط¥ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط© ظƒظ„ظ‡ط§ ظ…ط±طھط¯ط© ط¥ظ„ط§ ط«ظ„ط§ط«ط© .
                ظپظ‡ظ„ طھظ‚طµط¯ ط¨ط§ظ„ط£ظ…ط© ظ‡ظ†ط§ ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط© ظپظ‚ط· طںطںطں



                ط¹ظ„ظٹ ط°ظˆ ط§ظ„ط´ظˆظƒط©
                ط§ظ…ط§ ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ظ„ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط***ط³ظ† ظپظ‡ظˆ ط§ظ„ط®ظ„ظٹظپط© ظˆط§ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظˆط®ظ„ظٹظپطھظ‡ظ… ط§ظ„ط´ط±ط¹ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط®طھط§ط±ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ‡ط§ط¬ط±ظٹظ† ظˆط§ظ„ط§ظ†طµط§ط± ظˆظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظٹط¯ط¹ظٹ ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط© ظˆظ‡ظˆ ظ…ظ† ط§ظ„ط·ظ„ظ‚ط§ط، ط§ط±ط§ط¯ ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط© ظˆط¬ظٹط´ ط§ظ„ط¬ظٹظˆط´ ظ„ظ‚طھظ„ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ظ…ظ† ط§ط¬ظ„ ط§ظ„ط³ظ„ط·ط§ظ† ظˆظ‚ط¯ ط¹ط±ظپ ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط§ظ† ط®ط§ط³ط± ظ„ظ„ط***ط±ط¨ ظˆط§ط°ط§ ظ„ظ… ظٹطµط§ظ„ط***ظ‡ ظپظ‚ط¯ ظٹط®ط³ط± ظƒظ„ ط´ظٹط، ط***طھظ‰ ط§ظ„ط¯ظٹظ† ط³ظٹط¹ظٹط¯ظ‡ظ… ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ط© ط§ظ„ط§طµظ†ط§ظ… ظ„ط°ظ„ظƒ طµط§ظ„ط***ظ‡ ظˆط´ط±ط· ط¹ظ„ظٹظ‡ ط´ط±ظˆط·ط§ ظ‡ظٹ ظپظٹ طµط§ظ„ط*** ط§ظ„ط§ظ…ط© ظˆط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ظ…ظ†ظ‡ط§ ط§ظ† ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط© ظ„ط§طھظƒظˆظ† ظˆط±ط§ط«ط© ظ„ط£ظˆظ„ط§ط¯ظ‡ ظˆط§ظ†ظ‡ط§ ط§ط°ط§ ظ…ط§طھ ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظپط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط© طھط±ط¬ط¹ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط***ط³ظ† ظپط§ط°ط§ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ط§ظ„ط***ط³ظ† ظ…ظˆط¬ظˆط¯ط§ ظپط§ظ„ظ‰ ط§ط®ظٹظ‡ ط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ظˆظ‚ط¯ ط§ط¹ظ„ظ† ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظ…ظ† ط§ظˆظ„ ظٹظˆظ… ط§ظ†ظ‡ ظ„ظ† ظٹظپظٹ ظ„ظ„ط***ط³ظ† ط¨ظ…ط§ ظˆط¹ط¯ظ‡ ظˆط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ ظپظ‚ط¯ ط¨ط·ظ„طھ ط®ظ„ط§ظپط© ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظ…ظ† ط§ظˆظ„ ظٹظˆظ… ظ„ط£ظ† ط§ظ„ط¹ظ‚ط¯ ظ…ظ† ط´ط±ظˆط· طµط***طھظ‡ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط§ظٹظپط§ط، ط¨ظ‡ ط§ط°ط§ ظپط¹ظ‚ط¯ ط§ظ„طµظ„ط*** ط§ط¨ط·ظ„ظ‡ ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظˆط§ط¨ط·ظ„ ظ…ط¹ظ‡ ط®ظ„ط§ظپطھظ‡ ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ† طھظƒظˆظ† ط®ظ„ط§ظپط© ط´ط±ط¹ظٹط© ظ„ظˆ ظˆظپظ‰ ظ„ظ„ط***ط³ظ† ط¨ظ…ط§ ط´ط±ط·ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ .




                ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¹طµظˆظ… ظٹطµط§ظ„ط*** ط§ظ„ظƒط§ظپط± ظ„ظٹط***ظƒظ… ط±ظ‚ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† .
                ظˆط§ظ„ط´ط±ظˆط· طھطھط¹ظ„ظ‚ ط¨ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط© ظˆط§ظ„ط***ظڈظƒظ… ظپظ‚ط· ظ„ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ظ‡ ظˆظ„ظٹط³ ط¨ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط***ط§ظƒظ… ظ…ط¤ظ…ظ†ط¢ ط¨ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط© ظˆظ„ظ… طھظƒظ† ط§ظ„ط´ط±ظˆط· ط¨ط£ظ† ظٹط***ظƒظ… ط¨ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ„ظƒظ† ظ„ط§ ظٹظ‡ظ… ط¨ط§ظ† طھظƒظˆظ† ظƒط§ظپط±ط¢ طھط***ظƒظ… ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظˆط¥ظ† ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ظ‡ ظˆط¥ظ† ط***ط±ظپ ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظˆظ„ظƒظ† ظƒظ„ ط؛ط§ظٹط© ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¹طµظˆظ… ظƒط§ظ†طھ ظ…ظ† ظٹط***ظƒظ… ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ظ‡ !!

                ظ‡ظ„ طھط±ظٹط¯ ظ…ظ†ظٹ ط£ظ† ط£طµط¯ظ‚ ط¥ظ† ط؛ط§ظٹط© ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ†طµط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ طھطھط±ظƒط² ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ† ظٹظƒظˆظ† ط®ظ„ظٹظپط© ظˆظ„ظ… طھطھط±ظƒط² ط¹ظ„ظ‰ ط¥ظ‚ط§ظ…ط© ط§ظ„ط¯ظٹظ† ط§ظ„طµط***ظٹط*** ظˆط§ظ„ط***ط¬ط© ظˆط¥ط***ظ‚ط§ظ‚ ط§ظ„ط***ظ‚ ,,,, ظ‡ظ„ ط¨ط±ط£ظٹظƒ ط¥ط³طھظپط§ط¯طھ ط§ظ„ط£ظ…ط© ظ…ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طµظ„ط*** ط£ظ… ظ„ط§ طںطںطںطںطںطںطں


                ط¹ظ„ظٹ ط°ظˆ ط§ظ„ط´ظˆظƒط©
                ظˆظ‚ط¯ ط§ط¹ظ„ظ† ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظ…ظ† ط§ظˆظ„ ظٹظˆظ… ط§ظ†ظ‡ ظ„ظ† ظٹظپظٹ ظ„ظ„ط***ط³ظ† ط¨ظ…ط§ ظˆط¹ط¯ظ‡ ظˆط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ ظپظ‚ط¯ ط¨ط·ظ„طھ ط®ظ„ط§ظپط© ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظ…ظ† ط§ظˆظ„ ظٹظˆظ… ظ„ط£ظ† ط§ظ„ط¹ظ‚ط¯ ظ…ظ† ط´ط±ظˆط· طµط***طھظ‡ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط§ظٹظپط§ط، ط¨ظ‡ ط§ط°ط§ ظپط¹ظ‚ط¯ ط§ظ„طµظ„ط*** ط§ط¨ط·ظ„ظ‡ ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظˆط§ط¨ط·ظ„ ظ…ط¹ظ‡ ط®ظ„ط§ظپطھظ‡ ط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ† طھظƒظˆظ† ط®ظ„ط§ظپط© ط´ط±ط¹ظٹط© ظ„ظˆ ظˆظپظ‰ ظ„ظ„ط***ط³ظ† ط¨ظ…ط§ط´ط±ط·ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ .


                ط·ظٹط¨ ,, ظپط³ط® ط§ظ„ط¹ظ‚ط¯ ظ…ظ† ط£ظˆظ„ ظٹظˆظ… !!
                ظˆظ…ط§ط°ط§ ظپط¹ظ„ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¹طµظˆظ… !!!!!!! ظ„ظ… ظٹظپط¹ظ„ ط´ظٹط، ط***طھظ‰ ظˆظپط§طھظ‡ ,


                ط¹ظ„ظٹ ط°ظˆ ط§ظ„ط´ظˆظƒط©
                ظˆط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ظ…ظˆظ„ط§ظ†ط© ظˆط³ظٹط¯ظ†ط§ ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ط±ظˆط***ظٹ ظپط¯ط§ظ‡ ظپظ‚ط¯ ط³ط§ظ„ظ… ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظƒظ…ط§ ط³ط§ظ„ظ…ظ‡ ط§ط®ظٹظ‡ ط§ظ„ط***ط³ظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ظ…ط§ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظˆظ„ظ… ظٹظ‡ظٹط¶ط§ ظˆظ„ط§ ظٹط«ظٹط±ط§ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظ„ط§ ط¨ظ‚ظˆظ„ ظˆظ„ط§ ظپط¹ظ„ ط·ظٹظ„ط© ط***ظƒظ…ظ‡ ظˆظ‡ط°ط§ ظ‡ظˆ ط¯ظٹط¯ظ† ط§ط¦ظ…طھظ†ط§ ظ…ط³ط§ظ„ظ…ط© ط§ط¦ظ…ط© ط§ظ„ظƒظپط± ظ„ط§ظٹط®ط±ط¬ظˆظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ظ„ط§ ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ظˆظ„ط§ ط¨ط§ظ„ط³ظٹظپ ظ„ط§ ظٹط¹ظ„ظˆظ†ظˆظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط¹طµظٹط§ظ† ط¨ظ„ ط§ط°ط§ ط§ط±ط§ط¯ظˆط§ ظ…ظ†ظ‡ظ… ط§ظ„ظ†طµط*** ظ†ط§طµط***ظˆظ‡ظ… ظˆظ‡ط¯ظˆظ‡ظ… ط§ظ„ظ‰ ط·ط±ظٹظ‚ظ‚ ط§ظ„ط***ظ‚ ظˆط§ظ„طµظˆط§ط¨ .


                ظ„ط§ ط£ظپظ‡ظ… ظ…ط§ ط§ظ„ط³ط¨ط¨ ط¨ط£ظ† ظٹط¨ط§ظٹط¹ظˆط§ ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظˆظٹط±ظپط¶ ظ…ط¨ط§ظٹط¹ط© ظٹط²ظٹط¯ !!


                ط¹ظ„ظٹ ط°ظˆ ط§ظ„ط´ظˆظƒط©
                ط***طھظ‰ ظ…ط¯ط¹ظٹ ط§ظ„ظ†ط¨ظˆط© ظ„ظٹط³ ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ†طµ ط´ط±ط¹ظٹ ظٹط¬ظٹط² ظ‚طھط§ظ„ظ‡ظ… ظˆظ‚ط¯ ظƒط§ظ†


                ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط± ظٹط¬طھظ‡ط¯ ط¨ظ‡ ظˆظ„ظٹ ط§ظ„ط£ظ…ط± .
                ظپظ„ظ‚ط¯ ط§ظ…ط± ط§ظ„ط®ظ„ظٹظپط© ط¨ظ‚طھط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط±طھط¯ظٹظ† ظپظ„ظ‚ط¯ ط¨ط¹ط« 10 ط¬ظٹظˆط´ ظ„ظ‚طھط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط±طھط¯ظٹظ† ظ„ط£ظ†ظ‡ظ… ظƒط§ظ†ظˆط§ ظٹط±ظٹط¯ظˆط§ ط§ظ„ظ‚ط¶ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… .
                ظˆط¨ط¹ط« ط¬ظٹط´ ط£ط³ط§ظ…ط© ظ„ظ‚طھط§ظ„ ط§ظ„ط±ظˆظ… ظƒظ…ط§ ط£ظ…ط±ظ‡ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ .
                ظپظ…طھظ‰ ط¨ط±ط£ظٹظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط®ظ„ظٹظپط© ط£ظˆ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¨ط£ظ† ظٹط¯ط§ظپط¹ ط¹ظ† ط§ظ„ط¯ظٹظ† ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹ طںطںطں
                ظ‡ظ„ ط¨ط±ط£ظٹظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط®ظ„ظٹظپط© ط£ظˆ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¨ط£ظ† ظٹط´ط§ظ‡ط¯ ط§ظ„ظپطھظ† ظˆط§ظ„ط¨ط¯ط¹ طھظپطھظƒ ط¨ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظ…ظ† ط***ظˆظ„ظ‡ ظˆظٹط¨ظ‚ظ‰ ظ…ظƒطھظˆظپ ط§ظ„ط£ظٹط¯ظٹ ظˆط¹ط§ط¬ط²ط¢
                ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ ط¥ط¹طھط±ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚طھط§ظ„ظ‡ظ… !!!
                ظپط¥ظ† ظ„ظ… ظٹط¹طھط±ط¶ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¹طµظˆظ… ظپظ„ظ…ط§ط°ط§ ط£ظ†طھظ… طھط¹طھط±ط¶ظˆط§ ط¹ظ„ظ‰ ظپط¹ظ„ ط£ظ‚ط±ظ‡ ط¥ظ…ط§ظ…ظƒظ… ط£ظˆ ظ„ظ… ظٹط¹طھط±ط¶ ط¹ظ„ظٹظ‡ ,,, ظ‡ظ„ ط£ظ†طھظ… ط£طµط*** ظ‚ظˆظ„ط¢ ظ…ظ† ظ…ط¹طµظˆظ…ظƒظ… !!!!!!!!!




                ط·ط¨ط¹ط¢ ط£ظ†طھ طھط***ط§ظˆظ„ ط£ظ†طھ طھط«ط¨طھ ط¨ط£ظ† طµظ…طھ ط§ظ„ط£ط¦ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط¹طµظˆظ…ظٹظ† ط¹ظ† ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„طµظˆط§ط¨ ظˆط§ظ„ط***ظ‚ ظ‡ظˆ ط***ظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط¨ظٹط¶ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ظپظ„ط§ ط£ط¯ط±ظٹ ظ…ط§ط°ط§ ط£ط¨ظ‚ظٹطھظ… ظ„ط¨ظٹط¶ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ظˆظ‡ظ„ ظƒظ„ ظ…ط§ ط´ط§ط¨ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ظ…ظ† ط¶ظ„ط§ظ„ ظˆط§ظ„طھط***ط±ظٹظپ ط£ظ„ظٹط³ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ†طµط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظˆظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط¨طھطµط***ظٹط*** طھظ„ظƒ ط§ظ„ط¨ط¯ط¹ ظˆط§ظ„ط¶ظ„ط§ظ„ط§طھ ظ„ظ„ظ†ط§ط³ ظˆط¥ط¸ظ‡ط§ط± ط§ظ„طµظˆط§ط¨ ظˆط§ظ„ط***ظ‚ ظ„ظ‡ظ… ظپظ‡ظ… ط***ط¬ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ظƒظ…ط§ طھظ‚ظˆظ„ظˆط§ ظˆظ„ظƒظ† ظ„ظ„ط§ط³ظپ طµظ…طھظˆط§ ظˆطµط¨ط±ظˆط§ ظƒظ…ط§ طھظ‚ظˆظ„ ,,,,,


                ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طھظ†ط§ظ‚ط¶ط§طھ

                1- ط§ظ„ط***ط³ظ† طµط§ظ„ط*** ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط´ط±ظˆط· ظˆطھظ†ط§ط²ظ„ ط¹ظ† ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط©
                2- ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ط£ط¹ظ„ظ† ط¨ط£ظ†ظ‡ ظ„ظ† ظٹظپظٹ ط¨ط§ظ„ط´ط±ظˆط·
                3- ط§ظ„ط***ط³ظ† ط¸ظ„ طµط§ظ…طھط¢ ط***طھظ‰ ظˆظپط§طھظ‡
                4- ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ط£ط¹ظ„ظ† ط¨ط£ظ† ظٹط²ظٹط¯ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط®ظ„ظٹظپط© ظ„ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ظ‡
                5- ط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ظ„ظ… ظٹطھظƒظ„ظ… ط·ظٹظ„ط© ط***ظƒظ… ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظˆط¸ظ„ ظ…ط³ط§ظ„ظ…ط¢ ظ„ط***ظƒظ…ظ‡


                ط£ظ† ظ…ظ† ظٹظ†ظƒط« ط¨ط§ظ„ط´ط±ظˆط· ظˆط§ظ„ظˆط¹ظˆط¯ ظٹط***ظ„ ظ„ظƒ ط¨ط£ظ† طھط³ط***ط¨ ط¨ظٹط¹طھظƒ ظ…ظ†ظ‡ ظ„ط£ظ† ط§ظ„ط¨ظٹط¹ط© ط***طµظ„طھ ط¶ظ…ظ† ط´ط±ظˆط· ظˆظ„ظ… ظٹطھظ… ط§ظ„ظˆظپط§ط، ط¨ط§ظ„ط´ط±ظˆط· ظپطھطµط¨ط*** ط§ظ„ط¨ظٹط¹ط© ط؛ظٹط± ظ†ط§ظپط°ط© ظˆظ„ظƒظ† ظ…ط§ ط¥ط³طھط؛ط±ط¨ظ‡ ظ…ظ† ظƒظ„ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط°ظˆ ط§ظ„ط´ظˆظƒط© ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط£ط¦ظ…ط© ط§ظ„ط***ط³ظ† ظˆط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ظ…ط§ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط¥ظ„طھط²ظ…ظˆط§
                ط§ظ„ظ…ط³ط§ظ„ظ…ط© ظˆط§ظ„طµظ…طھ ط·ظٹظ„ط© ط***ظٹط§طھظ‡ظ…ط§ .
                ظپظ„ط§ ط£ط¯ط±ظٹ ظ…ط§ ظ…ظ†ط¹ ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظ…ظ† ط£ظ† ظٹط¹ظٹط¯ ط§ظ„ظ‚ظˆظ… ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ط© ط§ظ„ط£طµظ†ط§ظ… ظƒظ…ط§ ظٹطھطµظˆط± ظˆظٹطھط®ظٹظ„ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© !


                ظپظ„ط§ ط£ط¯ط±ظٹ ظ‡ظ„ ظƒط§ظ† ظ‡ط°ط§ ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ط±ط³ظ„ ط¨ط£ظ† ظٹطµط¯ط***ظˆط§ ط¨ط§ظ„ط***ظ‚ ظˆظ„ط§ ظٹط®ط´ظˆط§ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ… ظƒط§ظ†ظˆط§ ظٹطµظ…طھظˆط§ ظˆظ„ط§ ظٹط¨ظ„ط؛ظˆط§ ط±ط³ط§ظ„ط§طھ ط±ط¨ظ‡ظ…
                ظ†ظˆط*** ظˆط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظˆظ…ظˆط³ظ‰ ظˆظ…ط***ظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… طµظ„ظˆط§طھ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ‡ظ„ ط¸ظ„ظˆط§ طµط§ظ…طھظٹظ† ط£ظ… ط¥ظ†ظ‡ظ… ظˆظ‚ظپظˆط§ ظپظٹ ظˆط¬ظ‡ظ‡ ظ‚ظˆظ…ظ‡ظ… ظˆط¨ظ„ط؛ظˆط§ ط±ط³ط§ظ„ط© ط±ط¨ظ‡ظ…
                ظˆظ„ظƒظ† ط§ظ„ط£ط¦ظ…ط© ط§ظ„ظ…ظ†طµط¨ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظ‡ظ… ط§ظپط¶ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ†ط¨ظٹط§ط، ظˆط§ظ„ط±ط³ظ„ طµظ…طھظˆط§ ظˆطµط¨ط±ظˆط§ ظˆطھط±ظƒظˆط§ طھط¨ظٹظ„ط؛ ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظ„ظ…ظ† ظ‡ظˆ ط£ط¯ظ†ظ‰ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظƒظ…ط§ طھط²ط¹ظ…ظˆط§ ,,,,,



                ظ‡ط¯ط§ظ†ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ‡ط¯ط§ظƒظ…
                التعديل الأخير تم بواسطة 6 laith; الساعة 03-08-2015, 05:56 AM.

                تعليق


                • #9
                  نأسف على التأخير ولذلك لإنقطاع الكهرباء عندنا .

                  علي ذو الشوكة
                  ما نرجوه من الاخ ليث بارك الله فيه ان يكون جديرا بما يكتب ونكتب له فنحن اذ نخصص جزءا من وقتنا له في البحث والتفكير من اجل ايجاد الجواب المناسب له حتى يكون في موقف القناعة منا فلا يخيب ظننا به بالتلفظ بعبارات منه قد تنم عن بغض او نصب فنجد انفسنا اننا ننفخ بقربة مقطوعة ليس من ورائها رجاء لا بل الرجل جاء هنا ليلعب ويقضي وقتا بالحوار الخوار ليس الا




                  أولآ : عليك فهم نقطة بأنني أكن كل الحب والإحترام والولاء لسيدنا علي رضي الله عنه وأبناءه الأطهار الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وباقي أل البيت الكرام .
                  ولكن قد يُتم تأويل كلامي بأنني ناصبي إما ليستعطف القاريء وليتم تحذيري من قِيل المشرفين أو لإفلاس المحاور ولا أحسبك من هؤلاء ولكني أقول من خبرتي من حوار الإثنى عشرية .


                  وهناك نقاط تتعارض وتتناقض مع واقع عقيدتكم فعندما أحاول شرحه للقاريء يبدو بانني أبغض الأئمة .

                  ومثال على ذلك :
                  نؤمن نحن أهل السنة والجماعة بأن علي رضي الله عنه من أشجع الصحابة رضي الله عنهم وانتم تقولوا كذلك
                  ولكنكم تضعوا روايات وتدرسونها لأولادكم تدل على ضعف وإذلال الإمام علي رضي الله عنه
                  كانه مثلآ أجبروه على البيعه إجبارآ وإنهم ضربوا زوجته أمامه ولم يفعل شيئآ وأن عمر رضي الله عنه تزوج إبنته غصبآ وإكراهآ فتلك رواياتكم وليست رواياتنا .
                  ولكننا نقول بأنه بايع طوعآ ولم تضرب زوجته وزوج إبنته طوعآ وحبآ لوجود تلك المحبة السائدة بين الصحابة في ذلك الوقت .
                  أتمنى منكم حُسن الظن كما نحسن الظن بكم ...



                  علي ذو الشوكة
                  الاستفادة واكبر استفادة وهي الغاية العصمة من الضلال وهذا متحقق لكل من اتبعهم كما قال رسول الله ووعد في حديث الثقلين المتواتر ( اني تارك فيكم خليفتين ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ابدا ) اذا غاية الاستفادة هي الاعتصام بهم من الضلال

                  هل عندك شك في ذلك ؟


                  مع إنه منذ 1200 سنة لم نجد الخليفة الثاني ( الإمام الغائب ) لنستفيد من عصمته !!
                  ومع إنه لا أذكر بأن الإمام علي رضي الله عنه أو أي من الأئمة من بعده قال بأنه معصوم من الله !
                  ولكن ماذا إستفادت الأمة المرتدة كما في كتبكم إلا ثلاثة من عصمة الإمام علي رضي الله عنه ؟
                  هل شاهد إن الامة أرتدت وظل صامتآ وشاهد تحريف الدين والقران وظل صامتآ . هل الله عصمه ونصبه إمامآ ليبقى صامتآ ..


                  رجاء نوضح هذه النقطة لأنني أجد بها تناقضآ كبيرآ بين عمل رُسل الله وعمل الإئمة المنصبين من الله !!
                  فرسل الله كانوا مبشرين ومنذرين لأمتهم ولكن هذا لا يبدو واضحآ بالنسبة للأئمة !!


                  علي ذو الشوكة
                  الفتوحات حرام وخلاف شريعة محمد ولذلك اهل البيت لم ينتهجوا هذا النهج التوسعي بأسم الاسلام وانت تعلم ان الدعوة لسبيل الله لا تكون بالفتوحات وانما بالحكمة والموعضة الحسنة ( { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [النحل: 125]
                  الدين لم ينتشر بالفتوحات هذا اعتقاد خاطئ مقصود فهاك بلدان الان قد دخلهاالاسلام ولم تدخلها الفتوحات لا من قريب ولا من بعيد بل حتى البلدان التي فتحت انذاك اصبحت ذات مذهب شيعي مع ان انه لم يكن هناك فتوحات شيعية لتلك البلدان


                  وماذا عن فتح مكة وغزوات الرسول عليه الصلاة والسلام
                  قال عليه الصلاة والسلام : أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَيُقِيمُوا الصَّلاَةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلاَّ بِحَقِّ الإِسْلاَمِ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ . رواه البخاري ومسلم
                  .

                  الصحابة رضوان الله عليهم تعلموا من رسول الله تلك الفتوحات ولم يعترض الإمام المعصوم المنصب من الله على تلك الفتوحات في عهد الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم لم يمنعهم ولم يصدهم !!!
                  فماذا إستفادت الأمة من الإمام المعصوم إن ظل صامتآ
                  .


                  علي ذو الشوكة
                  ليس هناك اي تناقض فالامام بايعهم حتى وان كان مجبرا فقد اسسلم لأمر ادخلوه فيه بالجبر وعدم الرضا لا ينبغي للأمام ان ينكث بيعته حتى استحصلوها منه بالقوة والاجبار
                  نعم اخينا الامام ضل صامتا وهو يرى تراثه نهبا وسلطانه غصبا لم يكن ليفرق جماعة الامة حتى وهو يعلم ان امام جماعتهم على ضلال لأن هناك منهم على غير رأيهم لم يغير عليهم ليفرق جماعتهم لا بالقول ولا بالفعل اناس لا يريدون الحق وهم يعلمون يتبعون امام الضلال مذا تريد من الامام ان يجبر المسلمين على اتباع الحق وهل هو عليهم وكيل الرسول لم يكن وكيلا بهداية الناس فكيف له ذلك .


                  الإمام علي رضي الله عنه الشجاع عند أهل السنة والجماعة ولكنه مجبرآ خاضعآ مسلب الإرادة حسب عقيدة الإثنى عشرية ويقولوا نحن من ننصب العداء لأهل البيت .
                  والعجب إن الله أعطاه الإرادة التكوينية ولم يستخدمها ,, فما الفائدة منها وهي معطلة !
                  وما لم يدركه عقلي إنك تقول بأن الإمام علي رضي الله عنه خشى ان يُفرق الأمة مع إن الأمة كلها مرتدة إلا ثلاثة .
                  فهل تقصد بالأمة هنا الثلاثة فقط ؟؟؟



                  علي ذو الشوكة
                  اما بالنسبة للأمام الحسن فهو الخليفة وامام المسلمين وخليفتهم الشرعي الذي اختاره المهاجرين والانصار ومعاوية يدعي الخلافة وهو من الطلقاء اراد الخلافة وجيش الجيوش لقتل المؤمنين من اجل السلطان وقد عرف الامام ان خاسر للحرب واذا لم يصالحه فقد يخسر كل شيء حتى الدين سيعيدهم معاوية لعبادة الاصنام لذلك صالحه وشرط عليه شروطا هي في صالح الامة والاسلام منها ان الخلافة لاتكون وراثة لأولاده وانها اذا مات معاوية فالخلافة ترجع الى الحسن فاذا لم يكن الحسن موجودا فالى اخيه الحسين وقد اعلن معاوية من اول يوم انه لن يفي للحسن بما وعده وعلى هذا فقد بطلت خلافة معاوية من اول يوم لأن العقد من شروط صحته هو الايفاء به اذا فعقد الصلح ابطله معاوية وابطل معه خلافته التي يمكن ان تكون خلافة شرعية لو وفى للحسن بما شرطه عليه .




                  الإمام المعصوم يصالح الكافر ليحكم رقاب المسلمين .
                  والشروط تتعلق بالخلافة والحُكم فقط لمن بعده وليس بأن يكون الحاكم مؤمنآ بالولاية ولم تكن الشروط بأن يحكم بكتاب الله ولكن لا يهم بان تكون كافرآ تحكم المسلمين وإن اضل الناس من بعده وإن حرف الدين ولكن كل غاية الإمام المعصوم كانت من يحكم من بعده !!

                  هل تريد مني أن أصدق إن غاية الإمام المنصب من الله تتركز على ان يكون خليفة ولم تتركز على إقامة الدين الصحيح والحجة وإحقاق الحق ,,,, هل برأيك إستفادت الأمة من هذا الصلح أم لا ؟؟؟؟؟؟؟


                  علي ذو الشوكة
                  وقد اعلن معاوية من اول يوم انه لن يفي للحسن بما وعده وعلى هذا فقد بطلت خلافة معاوية من اول يوم لأن العقد من شروط صحته هو الايفاء به اذا فعقد الصلح ابطله معاوية وابطل معه خلافته التي يمكن ان تكون خلافة شرعية لو وفى للحسن بماشرطه عليه .


                  طيب ,, فسخ العقد من أول يوم !!
                  وماذا فعل الإمام المعصوم !!!!!!! لم يفعل شيء إلا إن توفى ,


                  علي ذو الشوكة
                  وبالنسبة لمولانة وسيدنا الامام الحسين روحي فداه فقد سالم معاوية كما سالمه اخيه الحسن عليهما السلام ولم يهيضا ولا يثيرا على معاوية الناس لا بقول ولا فعل طيلة حكمه وهذا هو ديدن ائمتنا مسالمة ائمة الكفر لايخرجون عليهم لا بالقول ولا بالسيف لا يعلونون عليهم العصيان بل اذا ارادوا منهم النصح ناصحوهم وهدوهم الى طريقق الحق والصواب .


                  لا أفهم ما السبب بأن يبايعوا معاوية ويرفض مبايعة يزيد !!


                  علي ذو الشوكة
                  حتى مدعي النبوة ليس هناك نص شرعي يجيز قتالهم وقد كان


                  هذا الأمر يجتهد به ولي الأمر .
                  فلقد امر الخليفة بقتال المرتدين فلقد بعث 10 جيوش لقتال المرتدين لأنهم كانوا يريدوا القضاء على الإسلام .
                  وبعث جيش أسامة لقتال الروم كما أمره رسول الله .
                  فمتى برأيك على الخليفة أو الإمام بأن يدافع عن الدين الإسلامي ؟؟؟
                  هل برأيك على الخليفة أو الإمام بأن يشاهد الفتن والبدع تفتك بالدين من حوله ويبقى مكتوف الأيدي وعاجزآ



                  طبعآ أنت تحاول أنت تثبت بأن صمت الأئمة المعصومين عن قول الصواب والحق هو حفاظ على بيضة الإسلام فلا أدري ماذا أبقيتم لبيضة الإسلام وهل كل ما شاب الإسلام من ضلال والتحريف أليس الإمام المنصب من الله أولى الناس بتصحيح تلك البدع والضلالات للناس وإظهار الصواب والحق لهم فهم حجة الله على الأرض كما تقولوا ولكن للاسف صمتوا وصبروا كما تقول ,,,,,


                  بعض التناقضات

                  1- الحسن صالح معاوية على شروط وتنازل عن الخلافة
                  2- معاوية أعلن بأنه لن يفي بالشروط
                  3- الحسن ظل صامتآ حتى وفاته
                  4- معاوية أعلن بأن يزيد هو الخليفة للمسلمين من بعده
                  5- الحسين لم يتكلم طيلة حكم معاوية وظل مسالمآ لحكمه


                  أن من ينكث بالشروط والوعود يحل لك بأن تسحب بيعتك منه لأن البيعة حصلت ضمن شروط ولم يتم الوفاء بالشروط فتصبح البيعة غير نافذة ولكن ما إستغربه من كلام علي ذو الشوكة بأن الأئمة الحسن والحسين عليهما السلام إلتزموا
                  المسالمة والصمت طيلة حياتهما .
                  فلا أدري ما منع معاوية من أن يعيد القوم لعبادة الأصنام كما يتصور ويتخيل الشيعة !


                  فلا أدري هل كان هذا سبيل الرسل بأن يصدحوا بالحق ولا يخشوا إلا الله أم كانوا يصمتوا ولا يبلغوا رسالات ربهم
                  نوح وإبراهيم وموسى ومحمد عليهم صلوات الله هل ظلوا صامتين أم إنهم وقفوا في وجهه قومهم وبلغوا رسالة ربهم
                  ولكن الأئمة المنصبين من الله الذين هم افضل من الأنبياء والرسل صمتوا وصبروا وتركوا تبيلغ الدين لمن هو أدنى منهم كما تزعموا ,,,,,



                  هدانا الله وهداكم

                  تعليق


                  • #10
                    الى الناصبي الذي يهرف بما لايعرف
                    من قال ان الائمة كان صامتين ؟؟؟ لاتحاول ان تستعمل مكر سيدك معاوية هنا ياذكي جداً
                    ان كانوا ساكتين .. فماذا تمت تصفيتهم جسدياً جميعاً وبدون استثناء ؟؟؟
                    ومن ثم انت تتحجج بروايات البخاري ومسلم وتعرف انهما عندنا والنعال سواء وهو الدليل على افلاسك وهما اصل البلاء والكذب والتلفيق والتدليس
                    ائمتنا كانوا ورثة علم النبي صلوات الله عليه وآله وبشر بهم رسول الله صلوات الله عليه وآله
                    ولولا اهميتهم لاستمرارية الدين الحق لما ..
                    (( 124 الف نبي ورسول وامام اكثرهم قتلوا .. وهي حكمة الهية لايفقه كنهها الا هو ))
                    ويكفي ان شيعة علي عليه السلام لايزالون يسيرون على نهج رسالته بلا تحوير ولاتزوير ولاخزعبلات وهو الغاية الكبرى من توريثهم علم النبوة وحتى ظهور المهدي عليه افضل الصلوات الزاكيات ..
                    -----
                    سطور مطولة وكلمات مكررة مملة
                    وخصوصاً من ليث سكس ( يذكرني بالمرحوم ايوب سكس ) لا اعرف ماهو السر في التشابه في انتخاب نفس الرقم ونفس الاسلوب
                    هل في الامر سر ؟؟:d

                    تعليق


                    • #11
                      الأخ علي ذو الشوكة
                      لكي يكون للحوار قيمة موضوعية ويستفيد منه القاريء بأن نضع دليل على ما نقول

                      مثلآ
                      إن كنت ممن يؤمنوا بأن الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم حرفوا الدين وحرفوا أيات الولاية بالقرأن الكريم
                      فهات دليلك من كلام الإمام المعصوم بأنه صحح لهم الدين ومنعهم من التحريف وبين للناس طريق الصواب
                      فلا نريد أن نرمي الشبهات بلا دليل ...

                      فالفتوحات الإسلامية أنت تقول بأنها حرام شرعآ ,,, وكذلك قتال مدعي النبوة
                      فلا نريد أراء جانبية لا تنتهي ولن تنتهي ولكن أريد رأي الإمام المعصوم المنصب من الله هل منعهم من تلك الفتوحات
                      هل كان مساندآ لهم ,,,, وبروايات صحيحة ,,,,,

                      قد يكون بحثآ يستفيد منه القراء من بعدنا ونؤجر عليه ....



                      فإنني أؤمن بأن الإمام علي رضي الله عنه لم يكن عنده خلافآ مع الخلفاء الثلاثة رضى الله عنهم
                      وأؤمن بأن الخلفاء الثلاثة رضى الله عنهم لم يحرفوا دين الله وكانوا موحدين لدين الله قائمين على طاعة الله ورسوله
                      وكذلك باقي الصحابة رضوان الله عليهم

                      تعليق


                      • #12
                        قاسم كرم
                        الى الناصبي الذي يهرف بما لايعرف
                        من قال ان الائمة كان صامتين ؟؟؟ لاتحاول ان تستعمل مكر سيدك معاوية هنا ياذكي جداً
                        ان كانوا ساكتين .. فماذا تمت تصفيتهم جسدياً جميعاً وبدون استثناء ؟؟؟
                        ومن ثم انت تتحجج بروايات البخاري ومسلم وتعرف انهما عندنا والنعال سواء وهو الدليل على افلاسك وهما اصل البلاء والكذب والتلفيق والتدليس
                        ائمتنا كانوا ورثة علم النبي صلوات الله عليه وآله وبشر بهم رسول الله صلوات الله عليه وآله
                        ولولا اهميتهم لاستمرارية الدين الحق لما ..
                        (( 124 الف نبي ورسول وامام اكثرهم قتلوا .. وهي حكمة الهية لايفقه كنهها الا هو ))
                        ويكفي ان شيعة علي عليه السلام لايزالون يسيرون على نهج رسالته بلا تحوير ولاتزوير ولاخزعبلات وهو الغاية الكبرى من توريثهم علم النبوة وحتى ظهور المهدي عليه افضل الصلوات الزاكيات ..



                        كلام جرايد ................إحضر أدلتك وبعدما ستعلم من هم المفلسين
                        أنت تتكلم بلا دليل ..
                        وتنتهج منهج المفلسين الذين يدخلوا ليشتموا فيعتقدوا بأنهم الغالبون

                        تعليق


                        • #13
                          نأسف على التأخير ولذلك لإنقطاع الكهرباء عندنا .
                          لا بأس فنحن متمشكلين بها ايضا عقبال عند الجميع ههههه



                          أولآ : عليك فهم نقطة بأنني أكن كل الحب والإحترام والولاء لسيدنا علي رضي الله عنه وأبناءه الأطهار الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وباقي أل البيت الكرام .
                          ولكن قد يُتم تأويل كلامي بأنني ناصبي إما ليستعطف القاريء وليتم تحذيري من قِيل المشرفين أو لإفلاس المحاور ولا أحسبك من هؤلاء ولكني أقول من خبرتي من حوار الإثنى عشرية .

                          بارك الله فيك



                          وهناك نقاط تتعارض وتتناقض مع واقع عقيدتكم فعندما أحاول شرحه للقاريء يبدو بانني أبغض الأئمة .

                          ومثال على ذلك :
                          نؤمن نحن أهل السنة والجماعة بأن علي رضي الله عنه من أشجع الصحابة رضي الله عنهم وانتم تقولوا كذلك
                          ولكنكم تضعوا روايات وتدرسونها لأولادكم تدل على ضعف وإذلال الإمام علي رضي الله عنه
                          كانه مثلآ أجبروه على البيعه إجبارآ وإنهم ضربوا زوجته أمامه ولم يفعل شيئآ وأن عمر رضي الله عنه تزوج إبنته غصبآ وإكراهآ فتلك رواياتكم وليست رواياتنا .
                          ولكننا نقول بأنه بايع طوعآ ولم تضرب زوجته وزوج إبنته طوعآ وحبآ لوجود تلك المحبة السائدة بين الصحابة في ذلك الوقت .
                          أتمنى منكم حُسن الظن كما نحسن الظن بكم ...
                          نعم اخينا اجبروه على البيعة وهذا شيء ثابت في التاريخ حتى انهم قادوه من حمائل سيفه التي كانت في عنقه وهم رافعين عليه سيوفهم يقودونه وكان سيفه قد سحبوه من غمده هو من سمح لهم بذلك واعطاهم الفرصة ان يأخذوا سيفه حتى لا يشهره عليهم ثم لا ينتهي الا بقتلهم جميعا وبذلك يضيع وصية النبي اليه بالصبر وقد ذكروا ان الامام بايع مقبوض اليد وقبل منه ابو بكر ذلك وانتهى امر البيعة وقد جاءه الخبر ان ادرك فاطمة لأن الخبيث عمر ابن الخطاب وجدها فرصة في غياب الامام علي ان يضرب فاطمة الزهراء في بطنها وقد كانت حاملا بالمحسن وعمر كان معروف عنه ضرب النساء في الجاهلية وفي الاسلام حتى انه بالسوط ضرب زوجات النبي وبناته امام النبي حين جئن يبكين على رقية او ام كلثوم بنت رسول الل لما توفيت رضوان الله عليها .
                          نعم اخينا لا عمر ولا غير عمر يجرأ ان يضرب فاطمة الزهراء امام ضرغام الاسلام وسيف الله المسلول لكنه لما اخذ الامام واقتيد من حمائل سيفه خرجت فاطمة الزهراء وراء زوجها كل ضنها انهم سيقتلونه فطلب منها الامام الرجوع وارسل لها سلمان المحمدي يطلب منها الرجوع فرجعت ولاذت وراء الباب تنظر زوجها ولما يحصل من وراء ذلك الباب في هذا الوقت وتلك اللحضات وجد عمر ومولاه قنفذا الفرصة مواتية لقتل الزهراء فقد كانوا يتحرون ذلك لكي يخلص لهم سلطان ابيها فدفعوها ولطموها وعصرها قنفذا بين الحائط والباب حيث انها كانت لائذة ورائه تنظر الى زوجها وهو مقاد فدفعها اللعين بعد ان لطمها ووضع رجله على اسكفة الباب وظهره على الباب وهي وراءه ودفعه بكل قوة مما ادى الى تمزق احشائها واسقاط جنينها ووفاتها بعد ذلك .
                          اذا اخينا الزهراء لم تضرب امام الامام فهذا يستعملونه للطعن بهذه الرواية والقصة في قتل الزهراء وضربها اخترعوا انها قد ضربت امام علي وهو البطل كيف ذلك كل هذا للطعن ليس الا اخينا
                          انكم اذ توالون عمر ابن الخطاب وابو بكر فأنكم توالون قتلة الزهراء واعداء ال محمد وسيكون محمد رسول الله حسيبكم يوم القيامة . اذالكم ما وصاكم به حيث يقول انا سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم

                          مسند أحمد ط 2 الرسالة (15/ 436)
                          9698 - حَدَّثَنَا تَلِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَجَّافِ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ نَظَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى عَلِيٍّ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَفَاطِمَةَ فَقَالَ أَنَا حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ وَسِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ

                          يتبع ان شاء الله

                          تعليق


                          • #14
                            عزيزي المحاور ،

                            وهل الامام إلا صاحب الراية ؟؟

                            فكل امام له راية ،

                            راية حق

                            و راية باطل ،

                            لذلك الامامة شيء متعارف عليه في الدين اي دين كان ،

                            وعند الشعوب والعقلاء ،

                            ولكن هل يفيد الصلاة والصيام والعبادات مع بغض اهل البيت ؟؟؟

                            وجواب السؤال السابق هو الرد على قول بان انكار الامامة لا يضر بالدين مع انه قد قام من قبلنا بالفتوحات او بالاحرى بالغزوات ،

                            فهل فقط انكار الامامة سيضر ؟؟؟

                            شكرا ،

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
                              ماذا إستفادت الأمة من الأئمة المعصومين ؟؟؟
                              لقد تجادلنا كثيرآ حول العبرة من وجود أئمة معصومين عند الشيعة الإثنى عشرية !!
                              فمنهم من قال : لحفظ الدين من التحريف
                              وقول أخر : للرجوع إليهم وسؤالهم كما أخبرنا الله بكتابه ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
                              وقول أخر :: كما جاء بكتاب الكافي عن أبي عبدالله عليه السلام قال: ما زالت الارض إلا ولله فيها الحجة، يعرف الحلال والحرام ويدعو الناس إلى سبيل الله.
                              وقال أيضآ الكليني : عن أبي حمزة قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أتبقى الارض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الارض بغير إمام لساخت
                              فعرفنا عبرة عصمتهم ولكن لم نعلم بماذا إستفادت الأمة من الأئمة المعصومين ؟؟؟
                              وعرفنا من الشيعة اللإثنى عشرية إن بعد وفاة رسولنا الكريم إرتدت الأمة كلها إلا ثلاثة ,,, ولكن ماذا كان دور الأئمة المعصومين من تلك الردة !!!
                              25 سنة مرت على حُكم الخلفاء الثلاثة رضى الله عنهم فهل منعوا أو صدوا من قِبل الأئمة المعصومين ؟
                              وهل الأئمة المعصومين بينوا للأمة ما تم تحريفه من القرأن والدين ألم يكن هناك تحريف بالأصل كما تزعموا ؟

                              فمن يمتلك أداب الحوار فاليتفضل .
                              هدانا الله وهداكم

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد صلى الله عليه واله وسلم

                              المشكلة انك فاهم الشغلة بالمقلوب

                              ..ولذلك تضع الاسءلة حسب فهمك ..

                              وطبعا سبحان الله هذا الكلام وجهه الخوارج لعلي عليه السلام في حياته وقد اجابهم
                              ..لذلك سابدا من فهمك العسير وحدة وحدة



                              الامامة ...حسب شريعة محمد او دين محمد من وجهة النظر الشيعية


                              هي منصب لقيادة الدولة العادلة ..والتي دستورها الاسلام

                              وجود هذا المنصب جزء من الدين ..


                              من يشغل هذا المنصب يكون قاءدا للدولة العادلة كسليمان الحكيم في دولته ومحمد رسول الله في الدولة التي اقامها بعد الهجرة



                              اما ماذا استفادت الامة من وجود الاءمة الاثنا عشر

                              للاسف ازاحت الامة الاءمة الاثنا عشر عن منصب الامامة وقيادة الدولة العادلة

                              فلم تكرر دولة سليمان الحكيم او دولة الرسول
                              الذي يقسم بالعطية
                              وحلت معها دول او ملك عضوض كملك بني امية وملك بني العباس وكيف كان الظلم على اشد انواعه


                              يعني السؤال يجب ان يكونماذا خسرت الامة الاسلامية بابعاد اءمة اهل البيت عن منصب قيادة الامة

                              الجواب خسرت بان تسيد عليها ملوك او ملك عضوض
                              فحل الظلم

                              ولذلك الامام المهدي عندما ياتي فانه ينشر العدل


                              ...

                              هذا اصل الموضوع

                              اما عن وجود الاءمة في زمان ازاحتهم الامة الاسلامية عن مكانتهم

                              فبالتاكيد لم يكونوا مبسوطي اليد فلم يتم الحكم بالعدل

                              وهذا ليس ذنبهم بل ذنب المسلمين الذين وضعوا ابو بكر وعمر محل علي بن ابي طالب



                              والاءمة غير مسؤؤلين عن ذلك

                              لان الشرع الاسلامي سواء بالقران او بالسنة امر المسلمين باتباع اهل البيت

                              واذا لم يتبعوهم فانهم يضلوا

                              فهنيءا لك الضلالة والسلام على من اتبع الهدى

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X