إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا إستفادت الأمة من الأئمة المعصومين ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علي ذو الشوكة
    ليس عندنا الوقت الكافي للأستمرار في المشاركة والنت وقد اعياني تجاهلك الوقح يا جاهل اعيد عليك يا جاهل الم تدعي اننا لم نستطع اجابتك على سؤالك اذا اثبت خطأ اجابتنا لك انقضها ان استطعت
    استح يا جاهل كيف لو طالبك كل عضو منا ان تثبت خطأ جوابه لك على سؤالك ماذا ستفعل اذا


    إني أنقضها بالدليل لأن دليلكم ظني

    علي ذو الشوكة
    يا اجاهل كيف ربطت صلح الامام الحسن بأيمان معاوية
    بأي حق واي حجة ااستنتجت ايمان معاوية
    أ لأن الحسن صالحه وتنازل له عن الخلافة اصبح بجهلك المركب معاوية مؤمن
    ااذ ا النبي صالح اليهود وصالح المشركين في صلح الحديبية واسلمهم رقاب المسلمين هذا يعني حسب قاعدتك ان المشركين اصبحوا مسلمين لأن النبي صالحهم
    يعمي والله اصبحت مسخرة


    والله المسخرة من يقيس قياسه الفاسد لينصر هواه
    وفي مشاركتي قلت عندما فأنتم تتخبطوا من أبي سلول لصلح الحديبية وإن أفلستم تذهبوا لمن سبقوا رسول الله من أنبياء لتقيسوا عليهم تخبطكم

    أريد أن تشرح للقاريء البسيط وأنا أولهم عندما صالح اليهود كيف سلمهم رقاب المسلمين
    وكيف في صلح الحديبية سلم رسول الله رقاب المسلمين للمشركين


    نريد شرح بسيط لنا ...
    الرسول عليه الصلاة والسلام كان له جيش واليهود لهم جيش فهل سلمهم لواء أو قيادة جيش المسلمين
    تخبط في تخبط
    بعد معارك مع اليهود ونخص هنا يهود خيبر طلب اليهود أن ينزلوا على الصلح، وأن يتفاوضوا مع رسول الله ، وقَبِلَ رسول الله منهم ذلك، وكانت خلاصة الأمر أن تمَّ التصالح على حقْن دمائهم، ودماء كل من في الحصون من المقاتلة والذُّرِّيَّة والنساء، وعلى أن يتركوا خلفهم الديار، والسلاح، والأموال، والذهب، والفضة، ويخرجوا دون شيء .

    أما صلح الحديبية مع المشركين
    فالمشركين دولتهم في مكة ورسول الله دولته يتثرب
    فهل سلم وتنازل رسول الله لهم عن المدينة ليحكموا رقاب المسلمين
    أما الصلح هو عدم التعرض للمسلمين وحقن دماءهم والتعايش السلمي


    أما بنود صلح الحديبية :
    1ــ وضع الحرب عشر سنين يأمن فيها الناس ويكف بعضهم عن بعض .
    2 ــ أن من آمن وأتى النبي صلى الله عليه وسلم دون إذن وليه رده ، ومن أتى قريشاً ممن كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يردوه عليه .
    3 ــ أن بينهم عيبة مكفوة .
    4 ــ أنه لا إسلال ( لا سرقة ) ولا إغلال ( لا خيانة ) .
    5 ــ أن من أحب أن يدخل في عقد محمد وعهده دخل فيه ، ومن أحب أن يدخل في عقد قريش وعهدهم دخل فيه .
    6 ــ أن يرجع النبي صلى الله عليه وسلم عن مكة عامه ذاك فلا يدخلها .
    7 ــ أن تخرج قريش عن النبي صلى الله عليه وسلم في العام القابل عن الحرم فيعتمر ويدخل مكة بأصحابه .
    8 ــ أن لا يكون معه في دخوله مكة غير سلاح الراكب وتكون السيوف في القرب .
    9 ــ أن لا يخرج من مكة بأحد من أهلها إن أراد أن يتبعه .
    10 ــ أن لا يمنع أحدا من أصحابه إن أراد البقاء بمكة والإقامة فيها

    فأين تسليم رسول الله رقاب المسلمين وتنازله عن الحكم للمشركين
    فتخبطكم لا حدود له ,, وبالنهاية تأتي لتقول لقد جاوبنا عن أسئلتك


    علي ذو الشوكة
    عمي لاربط ولا علاقة بين عدم خروجهم على الطواغيت ان طواغيتكم كانوا مؤمنين لأن الائمة كانوا في طاعتهم وانهم لم يخرجوا عيهم الا تفهم كم مرة نعيد عليك انت ايه مخك مصدي وقافل بقفل الابالسة كبارائكم واسيادكم
    عمي الائمة لايخرجون على جماعة المسلمين والخليفة اجتمعت عليه الامة فلس للأمام الخروج وشق العصى


    قول رسول الله ; لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
    فكيف للمعصوم أن يخالف تعاليم رسول الله ويطيع من يعصي الله


    حدثنا إسماعيل حدثني ابن وهب عن عمرو عن بكير عن بسر بن سعيد عن جنادة بن أبي أمية قال دخلنا على عبادة بن الصامت وهو مريض قلنا أصلحك الله حدث بحديث ينفعك الله به سمعته من النبي صلى الله عليه وسلم قال دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه فقال فيما أخذ علينا أن بايعنا على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان - صحيح البخاري

    وأن لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان
    فكيف يطيعوا من يروا كفره على حسب زعمكم ,,
    ,

    علي ذو الشوكة
    والامام الحسن لم يخرج على يزيد لعنه الله بل هرب ممن اراد قتله في الكعبة ان يستحل بدمه الحرم واصروا على قتله في كربلاء لم يقبلوا منه صرفا ولا عدلا الا قتله وعياله حتى انهم لم يسقوه شربة ماء وقد طالبها منهم قبل ذبحه عطشا ويلكم اسقوني شربة ماء اشفع لكم بها عند جدي رسول الله (ص)


    الجميل إنك عندما تحاور الشيعي تجد كل محاور له معتقده الخاص
    علي ذو الشوكة يقول بأن الحسين رضي الله عنه لم يخرج على يزيد
    ولكن في نفس المنتدى نرى رد سماحة السيد حسين الشاهرودي
    يقول عكس كلام محاورنا فمن نصدق ..


    سماحة السيد حسين الشاهرودي يقول ;
    لأن معاوية كان يحافظ على مظاهر الاسلام بخلاف يزيد، فانه كان يخالف القوانين الاسلامية حتى عَلَناً كشرب الخمر علناً، وبما انه كان يدّعي الخلافة الاسلامية كان موجباً لان تصبح تلك الاعمال المضادة للاسلام من نفس الاسلام في نظر الجيل الجديد الجاهل بواقع الاسلام، فكان لا بدّ من خروجه على يزيد لكي يُفتَضح يزيد ويعلم الناس انه ليس خليفة رسول الله (ص)، وإلا فكيف يقتل ابن رسول الله، فاستقام الدين بعمله وخروجه وقتله عليه السلام كما قال : ان كان دين محمد لم يستقم إلا بقتلي فيا سيوف خذيني.

    وأما الخروج على معاوية فإنه لم يكن يستطيع فضح معاوية لأنه كان يتمتع بمكانة اجتماعية لأجل حفاظه على مظاهر الاسلام، فبإمكان معاوية ان يعكس الامر ويدّعي كون الامام الحسين عليه السلام هو الخارج على الخليفة الشرعي، وانه هو المفسد في الارض كما ادعى ذلك فرعون بالنسبة لموسى بقوله :{أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ}
    ومع هذه المكانة الاجتماعية لمعاوية كان يذهب دم الحسين عليه السلام سدىً من دون ان يستطيع فضحه
    .
    https://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=126248

    علي ذو الشوكة
    والامام الحسن لم يتنازل عن الامام التي اختارها الله له ونصبه النبي اماما هو واخاه الحسين فقال الحسن والحسين امامان قاما او قعدا
    ولكنه تنازل عن الخلافة التي هي اختيار الناس له


    إن كانت الخلافة من إختيار الناس كما تدعي فلماذا تلعنوا كل الخلفاء
    رضي الله عنهم وتقولوا إنهم إغتصبوا الخلافة
    .

    علي ذو الشوكة
    هل تفهم ذلك والله مللتنا من كثرة ما نعيد عليك وتعيد علينا نفس الاسئلة نفس الاشكالات ونحن نجيبك ولا ترد ولا تثبت خطأ ولا تنقض شيء
    سوى تعليقات وهي في عقلك وحدك مثل قولك (لايعقل كذا .... لايمكن كذا )
    لا تتجاهل يا جاهل


    طبعآ فهمنا بردك المقنع المتناقض مع عقيدتكم

    تعليق


    • المنطق الغبي الذي تقيس عليه قياس فاسد ..
      فنتساءل ،،،
      هل رسول الله تنازل لعبدالله بن أبي سلول عن منصبه كنبي لمنافق ؟
      الجواب لا
      هل رسول الله تنازل لعبدالله بن أبي سلول عن منصبه لقيادة الجيش ؟
      الجواب لا
      هل رسول الله سلمه وولاه على المدينة أثناء خروجه للقتال ؟
      الجواب لا
      رجعت حليمة الى عادتها القديمة في اللف والدوران والهروب
      من صاحب هذا المنطق السفيه
      ومات معاوية .....والحسين رضي الله عنه لم يكفره
      فهذا دليل على إن معاوية .....كان مؤمنآ في نظر الأئمة الذين عاصروه
      ألست أنت من جعل عدم التكفير دليلا على الأيمان فلماذا خرست وجمدت في مكانك عندما سئلتك عن موقف النبي من عبد الله بن أبي سلول
      السؤال الذي هربت منه هو هل كفر النبي عبد الله بن أبي سلول؟
      أما باقي سفاهاتك حول هذا الصحابي فلا قيمة لها لأنها غير منطقية
      فمتى كانت الخلافة الدنيوية بمقام ومنزلة الأمامة الربانية
      ومتى رأيت النبي يتنازل عن قيادة الجيش ألا لمن ثبت في القتال هل رأيته يتنازل عن ذلك مثلا لعمر وأبو بكر وعثمان؟!! مضحك والله
      والأمر نفسه ينطبق على خلافة المدينة
      أريت كيف كل مرة تثبت فيها أنك من أسفه السفهاء


      الحسن تنازل عن الحُكُم لكافر حسب زعمكم
      رسول الله لم يتنازل لأي كافر عن الحُكُم
      الحسن سلم رقاب المسلمين لكافر
      رسول الله لم يسلم أي كافر رقاب المسلمين
      رسول الله عندما أراد الذهاب لغزوة تبوك وكان في المدينة المنافقين والمخلفين لم يختار رسول الله منافقآ لكي يوليه أمر المدينة ولكنه سلمها للإمام علي رضي الله عنه لعلم رسول الله بوجود المنافقين في المدينة
      نعيد لك سفيهنا العزيز لعلك تفهم بالتكرار
      معاوية لم يظهر الكفر ولم يكن ليتجراء على فعل ذلك بل أظهر الورع والتقوى و أن خلافه الوحيد مع أهل البيت الأطهار كان فقط من أجل قتلة عثمان وهذا ذات السبب الذي أدعته عائشة
      لكن نفاق معاوية وعائشة ظهر جليا عندما تسلم معاوية الحكم ولم يتتبع قتلة عثمان ولم تخرج وقتها عائشة لتداعي بدمه كما فعلت مع أمير المؤمنين عليه السلام
      دليل إفلاسك ...
      هات الدليل من أنهم لم يبايعوه
      هات الدليل من الإمام الحسن رضي الله عنه لم يتنازل له عن الخلافة وتركه يحكم رقاب المسلمين
      هات الدليل من أن الحسن رضي الله عنه لم يوصيه بالحكم بكتاب الله وسنة رسوله
      هات الدليل من أن الحسن رضي الله عنه لم يوصيه بالعمل بسيرة من سبقه من الخلفاء الصالحين
      هات الدليل من أن الحسن رضي الله عنه لم يوصيه بأن يكون الخلافة من بعده شورى ...
      هذا ليس دليل أفلاسي بل هذا دليل غبائك وجعل نفسك مسخرة الجميع
      فأولا أنت محتار بين القول بيعة الأمام الحسن وبين تنازل الأمام الحسن وتخبطك هذا دليلا أخر على تعندك وأنك لا تتحرى الصدق والحق في ذكرك لهذه النقاط
      ثانيا أصرارك على التدليس بالقول أن الأمام عليه السلام يوصي معاوية دليل أخر على تعندك ورفضك الحق حتى لو كان واضحا أمامك
      فغايتك هي نصرة بن ذات الراية أكلة الأكباد وهذا لأنك ناصبي بأمتياز
      وألا ما معنى أصرارك على هذا الكذب والتدليس رغم أننا نبهناك عليه ورغم أن الأخت سالي نبهتك عليه
      ثالثا كل ما ذكرته لا يعد دليلا على أيمان المنافق معاوية بل لا علاقة له في بيان نفاقه فلا تصر على خيبتك هذه أكثر
      نفاق معاوية بان في طريقة حكمه وفي نقضه لكل ما تعهد به ولكل ما أدعائه وفي تغيره لسنة رسول الله وفي اقترافه أبشع الجرائم من أجل الحفاظ على خلافتكم الفانية
      ثبت عندك فقط ومن على معتقدك ولم يثبت عند الإمامان الحسن والحسين رضي الله عنهما والدليل التنازل له عن الحكم ومبايعته ,,
      ولو ثبت نفاق معاوية ...للحسين رضي الله عنه بعد موت الحسن رضي الله عنه لما سكت عنه ,,
      ولكن ما تستطيع أنت أن تثبته بنفاق معاوية لم يستطع الحسن والحسين رضي الله عنهما إثباته ...
      والدليل بنود الصلح التي توصيه بالعمل بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخلفاء الصالحين وأن يكون الحكم من بعده شورى ...
      أثبتته كتبكم قبل كتبنا لكنك تدوس عليها كلها وتكذب وتدلس كي تنصر بن أكلة الأكباد
      ويكفي دليلا على نفاق معاوية هو نقضه لكل ما تعهد به وهذا ما تصر أنت على التدليس فيه بقولك يوصيه
      فأنظر ألى أي حضيض أوصلك معاوية الملعون المنافق

      تعليق


      • إني أنقضها بالدليل لأن دليلكم ظني
        اين هذا النقض يا كاذب في اي مشاركة ما هو رقمها يا كذاب منذ مدة وانا منتظر كي تثبت ادعائك الباطل
        أريد أن تشرح للقاريء البسيط وأنا أولهم عندما صالح اليهود كيف سلمهم رقاب المسلمين
        وكيف في صلح الحديبية سلم رسول الله رقاب المسلمين للمشركين
        لأن من بنود الصلح ان من جاء اليه من المسلمين يرجع الى الكفار وقد ارجع النبي الكثير من المسلمين اليهم اليس في هذا تسليم لرقابهم وتحكيم الكفار فيهم
        لاتحاول الفرار كما في كل مرة
        ما هي العلاقة بين ايمان الطليق ابن الطليق مع صلح الامام الحسن وتنازله له عن خلافة المسلمين هي الخلافة للمسلمين ام له الم يجتمع المسلمين معه ويرضوا على التسليم والتنازل .
        كيف عرفت ايمان معاوية بذلك الصلح
        الم يصالح النبي المشركين ؟ هل في صلح النبي لمشركين اقرار منه بأيمانهم الس ها منطقك التافه ياتافه
        نعيد عليك نفس الاشكال عليك حتى لاتفر منه بتعلقاتك مثل كل مرة
        ا اجاهل كيف ربطت صلح الامام الحسن بأيمان معاوية
        بأي حق واي حجة ااستنتجت ايمان معاوية
        أ لأن الحسن صالحه وتنازل له عن الخلافة اصبح بجهلك المركب معاوية مؤمن
        ااذ ا النبي صالح اليهود وصالح المشركين في صلح الحديبية واسلمهم رقاب المسلمين هذا يعني حسب قاعدتك ان المشركين اصبحوا مسلمين لأن النبي صالحهم
        يعمي والله اصبحت مسخرة
        [QUOTE]
        أريد أن تشرح للقاريء البسيط وأنا أولهم عندما صالح اليهود كيف سلمهم رقاب المسلمين
        وكيف في صلح الحديبية سلم رسول الله رقاب المسلمين للمشركين
        نريد شرح بسيط لنا ...
        الرسول عليه الصلاة والسلام كان له جيش واليهود لهم جيش فهل سلمهم لواء أو قيادة جيش المسلمين
        تخبط في تخبط
        بعد معارك مع اليهود ونخص هنا يهود خيبر طلب اليهود أن ينزلوا على الصلح، وأن يتفاوضوا مع رسول الله ، وقَبِلَ رسول الله منهم ذلك، وكانت خلاصة الأمر أن تمَّ التصالح على حقْن دمائهم، ودماء كل من في الحصون من المقاتلة والذُّرِّيَّة والنساء، وعلى أن يتركوا خلفهم الديار، والسلاح، والأموال، والذهب، والفضة، ويخرجوا دون شيء .
        أما صلح الحديبية مع المشركين
        فالمشركين دولتهم في مكة ورسول الله دولته يتثرب
        فهل سلم وتنازل رسول الله لهم عن المدينة ليحكموا رقاب المسلمين
        أما الصلح هو عدم التعرض للمسلمين وحقن دماءهم والتعايش السلمي
        أما بنود صلح الحديبية :
        1ــ وضع الحرب عشر سنين يأمن فيها الناس ويكف بعضهم عن بعض .
        2 ــ أن من آمن وأتى النبي صلى الله عليه وسلم دون إذن وليه رده ، ومن أتى قريشاً ممن كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يردوه عليه .
        3 ــ أن بينهم عيبة مكفوة .
        4 ــ أنه لا إسلال ( لا سرقة ) ولا إغلال ( لا خيانة ) .
        5 ــ أن من أحب أن يدخل في عقد محمد وعهده دخل فيه ، ومن أحب أن يدخل في عقد قريش وعهدهم دخل فيه .
        6 ــ أن يرجع النبي صلى الله عليه وسلم عن مكة عامه ذاك فلا يدخلها .
        7 ــ أن تخرج قريش عن النبي صلى الله عليه وسلم في العام القابل عن الحرم فيعتمر ويدخل مكة بأصحابه .
        8 ــ أن لا يكون معه في دخوله مكة غير سلاح الراكب وتكون السيوف في القرب .
        9 ــ أن لا يخرج من مكة بأحد من أهلها إن أراد أن يتبعه .
        10 ــ أن لا يمنع أحدا من أصحابه إن أراد البقاء بمكة والإقامة فيها
        فأين تسليم رسول الله رقاب المسلمين وتنازله عن الحكم للمشركين
        فتخبطكم لا حدود له ,, وبالنهاية تأتي لتقول لقد جاوبنا عن أسئلتك [
        /QUO
        TE]
        لأنه ارجع الى الكفار من كان مسلما وهذا تسليم لرقابهم
        محاولة بائسة لتحريف الموضوع واطالته لوجوه كثيرة كفاكم مراوغة وخداعا وكيف لا وقدوتكم كلهم خداعين مكرة وكفرة ومنافقين فماذا ستكونون انتم ؟؟
        لم تجبنا على سؤالنا كيف اصبح معاوية مؤمنا لأن الامام صالحه وتنازل له . ؟؟
        يا تافه
        وأن لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان
        فكيف يطيعوا من يروا كفره على حسب زعمكم ,,,
        طاعتهم يعني الدخول في حكمهم يا جاهل لايعني مثلا اذا معاوية امر الناس ان يشربوا الخمر على الامام ان يطيع في معصية خالقه افهم ا جاهل قبل ان تدخل في حوار اكبر من رأسك والمشكلة في كل موضوعك هو جهلك المركب الذي لاتيد الاعتراف به
        ما جهلكم واتفهك
        الجميل إنك عندما تحاور الشيعي تجد كل محاور له معتقده الخاص
        علي ذو الشوكة يقول بأن الحسين رضي الله عنه لم يخرج على يزيد
        ولكن في نفس المنتدى نرى رد سماحة السيد حسين الشاهرودي
        يقول عكس كلام محاورنا فمن نصدق ..
        الامام الحسين لم يخرج عليه بحرب بل خرج الى بعياله الى الكوفة حيث مواليه وبيت ابيه ولو اراد الخروج عليه لأعلن عليه الحرب وجيش عليه الجيوش وهو في المدينة حيث المبغضين ليزيد وحكم بني امية كثير
        اما قول الشاهرودي فهو يقصد بأن مقتل الامام وخروجه بعياله ذلك يسمى خروجا ايضا وتبيينا للحق وهذا ايضا خروج لكن المؤاخذ عليه والحرام هو الخروج بالسيف . وهذا ما فعله طاغوتكم معاوية حيث خرج بالسيف على الخليفة الحق وعلى جماعة المسلمين وفعلته امكم المرضعة للرجال حيث قاتلت وخرجت بالسيف على امام المسلمين وخليفتهم .
        لكنك تحاول خداع نفسك بأن تسمي كلا هما خروجا
        إن كانت الخلافة من إختيار الناس كما تدعي فلماذا تلعنوا كل الخلفاء
        رضي الله عنهم وتقولوا إنهم إغتصبوا الخلافة
        لأنهم رفضوا اختيار الله واغتصبوا الخلافة من اهل بيت النبوة
        اجتمعت الامة على الباطل وعليهم وهم منافقين لم يخترهم النبي لذلك هل فهمت يا اجهل من حاورت
        التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 23-09-2015, 11:03 AM.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
          ما فائدة الأئمة المعصومين من الله في زمن التحريف للدين والقرأن الكريم ؟؟
          أين جوابكم ،،،
          ;;
          أليس هم ححج الله على الأرض فهل وقفوا ضد كل المحرفين للدين
          وخصوصآ زمن الخلفاء الثلاثة رضي الله عنه الذي تزعموا بأنهم إرتدوا وحرفوا الدين والقرأن الكريم فماذا كان دورهم ؟؟

          أين أجد الجواب في أي مشاركة ;;

          أنا لا أتبع مرجع ولا سيد ولكني أتبع كلام الله وسنة رسوله فقط

          قال تعالى في سورة التوبة (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ {100})
          نحن اهل السنة نتبعهم بإحسان للسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار وأنتم ترفضوا أن تتبعوهم بإحسان
          فمن منا يتمسك بكلام الله وبالثقل الأكبر ومن منا يرفض التمسك بكلام الله ويرفض الثقل الأكبر ;;
          فالله أوصانا بأن نتبع المهاجرون والأنصار بإحسان فهل العترة هم المهاجرين والأنصار معآ ،،

          إن كان علي رضي الله عنه بايع كل من أبوبكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم
          فنحن نتبع الإمام علي رضي الله عنه ولا نخالف قوله

          والحسن والحسين رضي الله عنهما من بنود الصلح مع معاوية رضي الله عنه أوصوه بالعمل بسيرة الخلفاء الصالحين
          فنحن نتبع الإمامان الحسن والحسين رضي الله عنهما ولا نخالف قولهما

          فمن منا يتمسك بالعترة والثقل الأصغر ومن منا يرفض التمسك بأفعال العترة والثقل الأصغر

          قول رسول الله عام لكل المسلمين ولقد حدثت الردة من بعده وقاتلهم الخليفة ابو بكر الصديق رضي الله عنه وسانده الامام علي رضي الله عنه في حربه على المرتدين .... إنتهى

          مشكلتكم كل المحاورين الشيعة تختزلوا كل حروب الردة فقط في مانعي الزكاة وتناسيتم بأن الصديق رضي الله عنه أرسل 11 جيشآ لمحاربة
          المرتدين وأرسل جيش أسامة لمحاربة الروم فلم يخالف شيء مما أراد رسول الله عليه الصلاة والسلام فعله قبل موته
          .
          فأنتم الشيعة على سبيل المثال تُكفِروا من أَمن بالله وبرسوله وصلى وزكى ولكنه جحد الإمامة ..
          وتلومون الخليفة ابو بكر رضي الله عنه لأنه قاتل من منع الزكاة أو جحدها .


          ما شاء الله
          وهل عندك نسخة في بيتك لتطلعنا عليها أم هي مجرد أضغاث أحلام وأوهام مما تقرؤوا في كتبكم ...
          إن أردت أن تتكلم فتكلم بالدليل ولا تشطح بخيالك ;

          والله لم أفهمها
          المسلم الحق لا يخرج على الطاعة ويشق جماعة المسلمين وإن أجتمعوا على كافر ،،،،،،
          ممكن تفهمني منهج هذا الدين الجديد الذي تتحدث عنه ...
          كيف لجماعة المسلمين أن يجتمعوا على كافر ؟؟؟
          لو قلت إنهم إجتمعوا على ظالم أو فاسد أو فاسق ممكن ولكن يجتمعوا على كافر
          فالحسين سلام الله عليه وهو المسلم الحق خرج على يزيد
          فهل تعتبر عمله غير صائب لأنه شق عصا جماعة المسلمين ؟

          حدثنا إسماعيل حدثني ابن وهب عن عمرو عن بكير عن بسر بن سعيد عن جنادة بن أبي أمية قال دخلنا على عبادة بن الصامت وهو مريض قلنا أصلحك الله حدث بحديث ينفعك الله به سمعته من النبي صلى الله عليه وسلم قال دعانا النبي صلى الله عليه وسلم فبايعناه فقال فيما أخذ علينا أن بايعنا على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان - صحيح البخاري
          وأن لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان
          فعن أي مسلم تتكلم ;
          وروى البخاري ومسلم من حديث علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صحيح البخاري المغازي (4340) ، صحيح مسلم الإمارة (1840) ، سنن النسائي البيعة (4205) ، سنن أبو داود الجهاد (2625) ، مسند أحمد بن حنبل (1/131). لا طاعة لبشر في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف .
          فعن أي طاعة تتكلم ؟؟؟
          وكتبت سابقآ ;
          عندما بحثنا في أمر كل الأئمة عليهم السلام في الكتب التاريخية وحتى ما تخص كتب الشيعة نجدها تتناقض مع عقيدتهم التي هم عليها ...
          وإستغربت عندما قالوا إن الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام تم تسميمه من المأمون
          ومع علم الإمام محمد الجواد عليه السلام بأن المأمون من قتل أباه راح وتزوج من إبنة المأمون أي تزوج إبنة قاتل أبيه .
          ومع هذا لم يَسلَم هو الأخر من السم بواسطة زوجته ...
          طبعآ هذه قصص أعتبرها خرافية فكيف بإمام يعلم الغيب ولا يعلم بأن طعامه مسمومآ فيأكله .
          وكيف يثق الإمام المعصوم بقاتل أبيه ويتزوج بإبنته وهي أيضآ تسممه وتقتله ..
          إلى هذا الحد جعلتم الإمام لا يعرف التصرف وإنه يثق بقتلة أبيه .
          طبعآ كل أئمتكم إما قتيل وإما مات مسمومآ ,,, لتحقيق كلام علماءكم حول المظلومية ...
          وهذا لم يثبت بإستثناء الإمام علي وإبنه الحسين رضي الله عنهما اللذان قتلا ..

          فكان الرد

          مين فهم شو بيحكي .. لا يوجد جواب
          وكتبت سابقآ
          وطبعآ هذه القصة ذكرتني بقصتكم المزعومة حول ضرب السيدة فاطمة عليها السلام من عمر رضي الله عنه وإسقاط جنينها وكسر ضلعها
          وبعدها يتزوج من إبنتها أم كلثوم ..


          ما هي الكذبة كسر الضلع أم زواج عمر من ام كلثوم ...
          وضح كلامك

          كتبت سابقآ
          وهو إن الأئمة المعصومين عندكم لم يروا إن أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم كانوا كفارآ
          فلقد بايعوهم ونصروهم في حروبهم للمرتدين وغيرها ولم يخرجوا عليهم ولم ينازعوهم بالخلافة .
          وأن الحسن والحسين رضي الله عنهم بايعوا معاوية رضي الله عنه
          بعدما تنازل الحسن رضي الله عنه عن الخلافة له .
          ورغم أنه قاتل أباهم في معركة صفين فلم يكفروه ووضعوا له بنودآ
          سبق ووضعناها ومن كتبكم بأن يعمل بكتاب الله وسنة رسوله
          فلا أعتقد بأن شخص يضع كافرآ ليحكم المسلمين وتخبره بأن يعمل بكتاب الله وسنة رسوله
          كما إنهما ألزموه بأن يعمل بسيرة الخلفاء الصالحين فهما - الحسن والحسين - يؤمنوا بأن كل من سبقوهم من خلفاء فهم صالحين وهذا
          دليل على إيمانهم بأن أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم
          كانوا خلفاء صالحين ..
          وإن الحسن رضي الله عنه مات وظل معاوية رضي الله عنه حاكمآ
          للمسلمين فلم يخرج عليه الحسين رضي الله عنه ولم يكفره طيلة حياته
          ومات معاوية رضي الله عنه والحسين رضي الله عنه لم يكفره
          فهذا دليل على إن معاوية رضي الله عنه كان مؤمنآ في نظر الأئمة الذين عاصروه ....

          .
          المشكلة ردك لا يستند على دليل
          الإمام علي يقول قال رسول الله ; لا طاعة لبشر في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف ,,
          صحيح البخاري المغازي (4340) ، صحيح مسلم الإمارة (1840) ، سنن النسائي البيعة (4205) ، سنن أبو داود الجهاد (2625) ، مسند أحمد بن حنبل (1/131).
          وفي نفس الوقت الإمام علي رضي الله عنه يخالف قول رسول الله ويطيع الكافر ويبايعه
          فهل أصدق معتقدك أم معتقد الإمام علي رضي الله عنه

          هدانا الله وهداكم
          طوال كل هذه المدة وهذه المطالبات وانت لم تدر اين المشاركة لم لم تبحث عنها ولم تقرأها اي محاور انت من اي نوع
          مو مشكلة ا ولو ان لاوقت عندنا
          المشاركة رقمها 303
          اذا انت هواك وهوى اناس لم يأمكالله ورسوله بأتباعهم والاخذ عنهم
          نحن النبي امرنا ان نأخذ من العترة والعترة امرونا ان نأخذ من رواة احاديثهم فهل عندكم من هذا شيء بحيث يكون المرجع اولا وآخر الى الرسول والى الله اخرا
          قال تعالى في سورة التوبة (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ {100})
          نحن اهل السنة نتبعهم بإحسان للسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار وأنتم ترفضوا أن تتبعوهم بإحسان
          سادتكم كبرائككم اضلوكم عن منهج الله منهج اهل البيت وفسروا لكم هذه الاية خطأ وانتم كالبهائم اتبعتم اقوالهم
          اين الامر في الاتباع في الاية الم نتجادل عن هذا سابقا في نفس الموضوع فلم تجتر وتعيد نفس كلامك وهانحن نعيد نفس كلامنا هذه جملة من اسم موصول وصلة للموصول ليس فيها امر اذا هم فئة وقسم من الناس (السابقون قسم والاولون قسم )وهؤلاء كانوا يتبعون النبي ولم يتبعوا انفسهم والذين اتبعوهم بعد ذذذلك يعني في السبق وجاؤا بعدهم ايضا كانوا يتبعون النبي ولا يتبعون السابقين الاولون بما يأمرون هذا هو الاتباع بالنسبة للنبي اتباعه يعني اتباع امره اما كلمة اتباعوهم بأحسان يهني جاؤوا بعدهم ولا يعني ان تتبعوا امرهم كما تتبعون امر النبي وحديثه اذا كيف يأمركم بالتباع النبي ثم يأمركم باتباع السابقين اليس هذا تناقض واين ذهب رسول الله في لك الوقت ان كانوا يتبعون السابقين .
          (اليس هذا اساس دينكم الباطل تتبعون الايات ما تشابه منه ابتغاء الفتنة )
          لا اساس لدينكم ولا شرعية لمأخذكم
          دينكم باطل وانتم في جهنم وبأس المصير
          قول رسول الله عام لكل المسلمين ولقد حدثت الردة من بعده وقاتلهم الخليفة ابو بكر الصديق رضي الله عنه وسانده الامام علي رضي الله عنه في حربه على المرتدين .... إنتهى
          كذب في كذب لم تحدث ردة هذا كذب صدقتموه انما خرج هؤلاء على حكم ابوبكر وخلافته الباطلة فأدعى عليهم الردة وادعيتم عليهم باطلا وكذبا نصرة لسيدكم ابو بكر على حساب عقيدتكم والحق .
          الاما على لم يناصرهم لمذا تكذب يا كذاب وقد بينا لك ذلك سابقا فلم تعيد
          ما شاء الله
          وهل عندك نسخة في بيتك لتطلعنا عليها أم هي مجرد أضغاث أحلام وأوهام مما تقرؤوا في كتبكم ...
          إن أردت أن تتكلم فتكلم بالدليل ولا تشطح بخيالك ;
          نعم موجودة يسمى المصحف العثماني وهو موجود في المكتبات وكما هو المعلوم يا جاهل عند الجميع ان القران لم ينسخ حين نسخ على الترتيب من حيث النزول . وهذا وحده تضييع للقران فالصحابة اغلبهم يعرف الترتيب فلم نسخوه على غير ترتيب .واخلوا المدني في المكي وغيروا ترتيب الايات راجع ايضا كتب قضية جمع القران لتعلم ذلك .
          المسلم الحق لا يخرج على الطاعة ويشق جماعة المسلمين وان اجتمعوا على كافر او منافق هل تفهم هذا يا عبد الطاغوت
          كافر يعني مثل قاطع الصلاة مسلم لكنه في نفس الوقت كافر بالحكم والاحكام ليس كافر بالله كما تعتقد ياجاهل وتحاول التجاهل والاستغباء
          فالحسين سلام الله عليه وهو المسلم الحق خرج على يزيد
          فهل تعتبر عمله غير صائب لأنه شق عصا جماعة المسلمين ؟
          الحسين لم يخرج على يزيد بالسيف وهذا هو المعول عليه بالخروج الدعوة بالسيف وتجييش الجيوش هذا يسمى خروجا وشق العصى كما فعلته امكم عائشة وكما فعاله طاغوتكم معاوية خرجوا على الامام خلفة المسلمين بالسيف وقاتلوه وهو امام المسلمين وخليفة جماعة المسلمين .
          اعلم انك توالي باغي خارجي قاتل للمسلمين داعي للباطل
          حشرك الله مع معاوية هل ترضى بهذا الدعاء ما قولك
          فعن أي طاعة تتكلم ؟؟؟
          يعني الدخول في حكمه وعدم الخروج عليه بالسيف ولا الدعوة الى الخروج عليه به
          هل فهمت الان معنى الدخول في طاعتهم
          ام انك تتغابى على المعتاد منك
          انت من النوع الذي لاينفع معهم الحوار والله حرامات اطلنا معك كل هذه المدة في الحوار ونبحث لك عن الاجابة وانت لاتكف عن التعليقات والاسئلة .
          عمي اثبت الخطأ
          انت لاحجة لديك سوى
          لماذا فعل الامام علي كذا ولماا فعل الامام الحسن كذا ولماذا فعل الامام الحسين كذا
          وكل هذا قد اجبناه لك واعدنا الاجابة لك في كل مرة وتعيد نفس الاشكال في كل مرة ايضا
          نفس الدندنة والاسطوانة المشروخة عند جميع الوهابية واتباع معاوية لعنة الله عليه وعلى ابو بكر وعمر وعثمان وعائشة الشر .
          مغفل واحمق انت هذا سلطان ظالم تعرف يعني ايه سلطان ظالم ممكن ان يفعل اي شيء ليثبت شيء هو متهم به ولقول لمن يتهمه كيف اقتل اباه وقد تزوج ابنه ابنته هل يعقل هذا طبعا هذا ملا اجل المغفلين والحمقى من عبيد الطواغيت امثالكم
          لم تفهم الرد لو حاولت كشف حرف سقط نتيجة الشرعة لتكشف لك الجواب اعيده عليك نفسه بدون سقط للحرف هذا لأنك غبي كما قلت لك ومغفل واحمق كما قلت لك
          اعيده
          مغفل واحمق انت هذا سلطان ظالم تعرف يعني ايه سلطان ظالم ممكن ان يفعل اي شيء ليثبت شيء هو متهم به ولقيول لمن يتهمه كيف اقتل اباه وقد تزوج ابنه ابنتتي هل يعقل هذا طبعا هذا من اجل المغفلين والحمقى من عبيد الطواغيت امثالكم
          هل فهمت الرد الان
          لماذا كل هذا الاستغباء الفاضح
          ما هي الكذبة كسر الضلع أم زواج عمر من ام كلثوم ...
          وضح كلامك
          طبعا زواج ام كلثوم ياغبي مستغب ان اسعفني الوقت سأفتح موضوعا اثبت فيه كشف هذه الكذبة بما لايقبل الرد والنقاش انشاء الله
          المشكلة ردك لا يستند على دليل
          الإمام علي يقول قال رسول الله ; لا طاعة لبشر في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف ,,
          صحيح البخاري المغازي (4340) ، صحيح مسلم الإمارة (1840) ، سنن النسائي البيعة (4205) ، سنن أبو داود الجهاد (2625) ، مسند أحمد بن حنبل (1/131).
          وفي نفس الوقت الإمام علي رضي الله عنه يخالف قول رسول الله ويطيع الكافر ويبايعه
          فهل أصدق معتقدك أم معتقد الإمام علي رضي الله عنه
          مغفل واحمق روح عمي شوفلك منتدى اخر ليس حواري انت لاتنفع في ذلك
          وهل البيعة لهم لهم تعني الطاعة لهم في الباطل يا احمق كيف عرفت او علمت ذلك كيف اساتنتجت ذلك ياغبي
          التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 23-09-2015, 12:48 PM.

          تعليق


          • قلنا لك الامام الحسن عليه السلام تصالح مع معاويه ولم يوليه الخلافه لأنه من الملوك ولديكم حديث الصلح في كتبكم فلا يعد مافعله من الإيمان بأن معاويه من المؤمنين كيف يكون كذلك والامام نفسه يقول أنه تصالح معه حتى يمنع سفك الدماء وهل وفى معاويه بشروط الصلح لا فكيف يكون من المؤمنين وفعل مافعل ولك تراجع كتبك ومشاركاتنا بإنصاف فأنت لم تستطيع ولن تستطيع إثبات إيمانه ، والامام الحسين عليه السلام يتبع الامام الحسن عليه السلام فكيف يقاتل معاويه !!!
            ماهو السبب الذي جعل الامام الحسن عليه السلام يتصالح مع معاويه اذا عرفت السبب ستعرف أن الامام الحسن عليه السلام من المظلومين ولو وجد أنصارا لقاتل كماقال معاويه ليله ونهاره ، وتأدب عندما تقول أننا محششين جلبنا لك حديث وفهمت منه ماتريد فقط ورد عليك أصحابك والامام الحسن عليه السلام إمام قام أو قعد ، أما أن توسع مفهوم العتره فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم قال أن المهدي من عترته من ولد فاطمه وقال بالإصطفاء لبني هاشم على قريش وتحريم الصدقه على أهل بيته والزوجات لم تحرم عليهن الصدقه ، وقلنا لك أن الإمام علي عليه السلام أعد إبنته لإبن أخيه وعمر أراد أن ينتفع بالنسب لعله ينجيه مما ارتكب من معاصي ، ووضحنا نقل عمر لرأي الإمام علي عليه السلام فيه وفي صاحبه أنهما من أهل الكذب واالغدر ولم يقم الإمام علي عليه السلام بنفي ذلك
            وقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن الأمه ستغدر به
            وضحنا لك وإن كنت منصفا ستقبل ذلك

            تعليق


            • معاويه الذي قاتل الامام علي عليه السلام وهو من الفئه الباغيه التي تدعو للنار والتي قتلت عمار بن ياسر يريد صاحب الموضوع أن يأخذ من صلح الإمام الحسن له تغطيه عليه فهذا إمامكم تنازل له وجعله على رقاب الناس يحكم !!! سبحانك ربي
              نسي صاحب الموضوع أن هذا الصلح كان مشروطا ومعاويه لم يلتزم بالشروط ونسي صاحب الموضوع أن الإمام الحسن عليه السلام قال عن معاويه أنه فتنه عندما خطب معاويه خطبه عييه فاحشه هذا كله من كتبه

              تعليق


              • هذا الشيخ المنجد يصحح رواية قول عمر أنه سيحرق الدار إن لم تتم البيعه لصاحبه وتخلف من تخلف من الصحابه عنها وهجوم عمر مع عصابته
                قال الشيخ المنجد في فتوى 98641 من موقع إسلام سؤال وجواب :

                الثابت المعلوم أن عليا والعباس والفضل بن العباس والزبير بن العوام تأخروا عن حضور بيعة أبي بكر الصديق في سقيفة بني ساعدة ، وذلك لانشغالهم بتجهيز رسول الله صلى الله عليه وسلم للدفن ، فوجدوا في أنفسهم : كيف ينشغل الناس بأمر الخلافة ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم يدفن بعد ، أما باقي الصحابة رضوان الله عليهم فعملوا على تعيين الخليفة كي لا يبيت المسلمون من غير أمير ولا قائد ، وأرادوا بذلك أن يحفظوا على المسلمين أمر دينهم ودنياهم .
                فلما دُفن رسول الله صلى الله عليه وسلم اعتزل علي بن أبي طالب ومن معه من بعض قرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأيام الأولى ولم يبايعوا ، ليس رغبة عن البيعة ، ولا حسدا لأبي بكر ، ولا منازعةً له ، إنما لِما رآه عليٌّ من الخطأ في استعجال أمر الخلافة قبل الدفن ، حتى جاء عمر بن الخطاب وبعض الصحابة بيت فاطمة رضي الله عنها ، وطلب منها إبلاغ علي والزبير ومن معهم بلزوم المبادرة إلى بيعة أبي بكر الصديق ، درءا للفتنة ، وحفظا لجماعة المسلمين ، فلما سمعوا تشديد عمر بن الخطاب في هذا الأمر ، سارعوا بإعلان البيعة ، وذكروا فضل أبي بكر رضي الله عنه وأحقيته بالخلافة ، واعتذروا عن تأخرهم بما اعتذروا به .
                روى أسلم القرشي - مولى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه ، قال : ( حين بُويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت .
                قال : فلما خرج عمر جاؤوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني ، وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وايم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرِفوا راشدين ، فَرُوا رأيَكم ولا ترجعوا إلّيَّ ، فانصرفوا عنها ، فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر )
                أخرجه أحمد في "فضائل الصحابة" (1/364) وابن أبي شيبة في "المصنف" (7/432) وعنه ابن أبي عاصم في "المذكر والتذكير" (1/91) ورواه ابن عبد البر في "الاستيعاب" (3/975) من طريق البزار – ولم أجده في كتب البزار المطبوعة – وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" (6/75) مختصرا : كلهم من طريق محمد بن بشر ثنا عبيد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه به .
                قلت : وهذا إسناد صحيح ، فإن محمد بن بشر العبدي (203هـ) ثقة حافظ من رجال الكتب الستة، وكذا عبيد الله بن عمر العمري المتوفى سنة مائة وبضع وأربعون ، وكذا زيد بن أسلم مولى عمر بن الخطاب (136هـ)، وكذا أبوه أسلم مولى عمر ، جاء في ترجمته في "تهذيب التهذيب" (1/266) أنه أدرك زمان النبي صلى الله عليه وسلم ، إلا أنه لم يكن في المدينة في وقت أحداث البيعة ، لأن محمد بن إسحاق قال : بعث أبو بكر عمر سنة إحدى عشرة ، فأقام للناس الحج ، وابتاع فيها أسلم مولاه . فيكون الحديث بذلك مرسلا ، إلا أن الغالب أن أسلم سمع القصة من عمر بن الخطاب أو غيره من الصحابة الذين عاشوا تلك الحادثة .
                وروى الإمام الزهري (124هـ) قال : ( وغضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر رضي الله عنه ، منهم علي بن أبي طالب والزبير بن العوام رضي الله عنهما ، فدخلا بيت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعهما السلاح ، فجاءهما عمر رضي الله عنه في عصابة من المسلمين فيهم : أسيد ، وسلمة بن سلامة بن وقش - وهما من بني عبد الاشهل - ، ويقال : فيهم ثابت بن قيس بن الشماس أخو بني الحارث بن الخزرج ، فأخذ أحدهم سيف الزبير فضرب به الحجر حتى كسره )
                رواه موسى بن عقبة (140هـ) عن شيخه الزهري ، ومن طريقه أخرجه عبد الله بن أحمد في "السنة" (2/553-554)
                قلت : ورواية السير والمغازي من طريق موسى بن عقبة عن الزهري من أصح الروايات ، حتى قال ابن معين : " كتاب موسى بن عقبة عن الزهري من أصح هذه الكتب " . وكان الإمام مالك يقول : " عليك بمغازي الرجل الصالح موسى بن عقبة " . وقال الإمام الشافعي : " ليس في المغازي أصح من كتاب موسى بن عقبة " . وقال الذهبي : " وأما مغازي موسى بن عقبة فهي في مجلد ليس بالكبير ، سمعناها ، وغالبها صحيح ومرسل جيد " انتهى . انظر "سير أعلام النبلاء" (6/114-118) ، والزهري لم يدرك تلك الحادثة ، إلا أن روايته هذه جاءت موافقة لما سبق من روايات صحيحة، والله أعلم .

                تعليق


                • صلح الامام الحسن I حقائق التاريخ

                  https://www.youtube.com/watch?v=cnNPm-Gm2Jo

                  تعليق


                  • يرفع للمنصفين من الإخوه السنه حفظهم الباري

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                      هذا الشيخ المنجد يصحح رواية قول عمر أنه سيحرق الدار إن لم تتم البيعه لصاحبه وتخلف من تخلف من الصحابه عنها وهجوم عمر مع عصابته ، وهذا من الغدر الذي يريد صاحب الموضوع أنه نثبته له والذي نقله عمر كرأي للإمام علي عليه السلام فيه والإمام علي عليه السلام لم يقل لا ليس هذا رأيي فيكما
                      قال الشيخ المنجد في فتوى 98641 من موقع إسلام سؤال وجواب :

                      الثابت المعلوم أن عليا والعباس والفضل بن العباس والزبير بن العوام تأخروا عن حضور بيعة أبي بكر الصديق في سقيفة بني ساعدة ، وذلك لانشغالهم بتجهيز رسول الله صلى الله عليه وسلم للدفن ، فوجدوا في أنفسهم : كيف ينشغل الناس بأمر الخلافة ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم يدفن بعد ، أما باقي الصحابة رضوان الله عليهم فعملوا على تعيين الخليفة كي لا يبيت المسلمون من غير أمير ولا قائد ، وأرادوا بذلك أن يحفظوا على المسلمين أمر دينهم ودنياهم .
                      فلما دُفن رسول الله صلى الله عليه وسلم اعتزل علي بن أبي طالب ومن معه من بعض قرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأيام الأولى ولم يبايعوا ، ليس رغبة عن البيعة ، ولا حسدا لأبي بكر ، ولا منازعةً له ، إنما لِما رآه عليٌّ من الخطأ في استعجال أمر الخلافة قبل الدفن ، حتى جاء عمر بن الخطاب وبعض الصحابة بيت فاطمة رضي الله عنها ، وطلب منها إبلاغ علي والزبير ومن معهم بلزوم المبادرة إلى بيعة أبي بكر الصديق ، درءا للفتنة ، وحفظا لجماعة المسلمين ، فلما سمعوا تشديد عمر بن الخطاب في هذا الأمر ، سارعوا بإعلان البيعة ، وذكروا فضل أبي بكر رضي الله عنه وأحقيته بالخلافة ، واعتذروا عن تأخرهم بما اعتذروا به .
                      روى أسلم القرشي - مولى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه ، قال : ( حين بُويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت .
                      قال : فلما خرج عمر جاؤوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني ، وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وايم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرِفوا راشدين ، فَرُوا رأيَكم ولا ترجعوا إلّيَّ ، فانصرفوا عنها ، فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر )
                      أخرجه أحمد في "فضائل الصحابة" (1/364) وابن أبي شيبة في "المصنف" (7/432) وعنه ابن أبي عاصم في "المذكر والتذكير" (1/91) ورواه ابن عبد البر في "الاستيعاب" (3/975) من طريق البزار – ولم أجده في كتب البزار المطبوعة – وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" (6/75) مختصرا : كلهم من طريق محمد بن بشر ثنا عبيد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه به .
                      قلت : وهذا إسناد صحيح ، فإن محمد بن بشر العبدي (203هـ) ثقة حافظ من رجال الكتب الستة، وكذا عبيد الله بن عمر العمري المتوفى سنة مائة وبضع وأربعون ، وكذا زيد بن أسلم مولى عمر بن الخطاب (136هـ)، وكذا أبوه أسلم مولى عمر ، جاء في ترجمته في "تهذيب التهذيب" (1/266) أنه أدرك زمان النبي صلى الله عليه وسلم ، إلا أنه لم يكن في المدينة في وقت أحداث البيعة ، لأن محمد بن إسحاق قال : بعث أبو بكر عمر سنة إحدى عشرة ، فأقام للناس الحج ، وابتاع فيها أسلم مولاه . فيكون الحديث بذلك مرسلا ، إلا أن الغالب أن أسلم سمع القصة من عمر بن الخطاب أو غيره من الصحابة الذين عاشوا تلك الحادثة .
                      وروى الإمام الزهري (124هـ) قال : ( وغضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر رضي الله عنه ، منهم علي بن أبي طالب والزبير بن العوام رضي الله عنهما ، فدخلا بيت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعهما السلاح ، فجاءهما عمر رضي الله عنه في عصابة من المسلمين فيهم : أسيد ، وسلمة بن سلامة بن وقش - وهما من بني عبد الاشهل - ، ويقال : فيهم ثابت بن قيس بن الشماس أخو بني الحارث بن الخزرج ، فأخذ أحدهم سيف الزبير فضرب به الحجر حتى كسره )
                      رواه موسى بن عقبة (140هـ) عن شيخه الزهري ، ومن طريقه أخرجه عبد الله بن أحمد في "السنة" (2/553-554)
                      قلت : ورواية السير والمغازي من طريق موسى بن عقبة عن الزهري من أصح الروايات ، حتى قال ابن معين : " كتاب موسى بن عقبة عن الزهري من أصح هذه الكتب " . وكان الإمام مالك يقول : " عليك بمغازي الرجل الصالح موسى بن عقبة " . وقال الإمام الشافعي : " ليس في المغازي أصح من كتاب موسى بن عقبة " . وقال الذهبي : " وأما مغازي موسى بن عقبة فهي في مجلد ليس بالكبير ، سمعناها ، وغالبها صحيح ومرسل جيد " انتهى . انظر "سير أعلام النبلاء" (6/114-118) ، والزهري لم يدرك تلك الحادثة ، إلا أن روايته هذه جاءت موافقة لما سبق من روايات صحيحة، والله أعلم .

                      تعليق


                      • الشيعة والتشيع
                        فرق وتاريخ

                        تأليف الأستاذ
                        إحسان إلهي ظهير
                        رئيس تحرير مجلة ترجمان الحديث لاهور باكستان


                        وكتب جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية بالسمع والطاعة له في السر واستحثوه على المسير نحوهم وضمنوا له تسليم الحسن رضي الله عنه إليه عند دنوهم من عسكره أو الفتك به، وبلغ الحسن رضي الله عنه ذلك وورد عليه كتاب قيس بن سعد رضي الله عنه وكان قد أنقذه مع عبيد الله بن العباس عند مسيره من الكوفة ليلقى معاوية ويرده عن العراق وجعله أميرًا على الجماعة، وقال: إن أصبت فالأمير قيس بن سعد، فوصل كتاب قيس بن سعد يخبره أنهم نازلوا معاوية بقرية يقال لها الحبوبية بإزاء مسكن وإن معاوية أرسل إلى عبيد الله بن العباس يرغبه في المسير إليه وضمن له ألف ألف درهم يعجل له منها النصف ويعطيه النصف الآخر عند دخوله إلى الكوفة، فانسل عبيد الله في الليل إلى معسكر معاوية في خاصته، وأصبح الناس قد فقدوا أميرهم، فصلى بهم قيس بن سعد رضي الله عنه ونظر في أمورهم فازدادت بصيرة الحسن عليه السلام بخذلان القوم له وفساد نيات المحكمة فيه بما أظهروه له من السب والتكفير له واستحلال دمه ونهب أمواله، ولم يبق معه من يأمن غوائله إلا خاصته من شيعة أبيه وشيعته، وهم جماعة لا تقوم لأجناد الشام، فكتب إلى معاوية في الهدنة والصلح، وأنفذ إليه بكتب أصحابه الذين ضمنوا له فيها الفتك به وتسليمه إليه، فاشترط له على نفسه في إجابته إلى صلحه شروطًا كثيرة وعقد له عقودًا كان الوفاء بها مصالح شاملة، فلم يثق به الحسن - رضي الله عنه - وعلم باحتياله بذلك واغتياله غير أنه لم يجد بدًّا من إجابته إلى ما التمس من ترك الحرب وإنفاذ الهدنة لما كان عليه أصحابه مما وصفناه من ضعف البصائر في حقه والفساد عليه والخلف منهم له، وما انطوى عليه كثير منهم في استحلال دمه وتسليمه إلى خصمه، وما كان من خذلان ابن عمه له ومصيره إلى عدوه وميل الجمهور منهم إلى العاجلة وزهدهم في الآجلة. فتوثق - رضي الله عنه - لنفسه من معاوية بتوكيد الحجة عليه والأعذار فيما بينه وبينه عند الله تعالى وعند كافة المسلمين واشترط عليه ترك سب أمير المؤمنين - رضي الله عنه - والعدول عن القنوت عليه في الصلاة وأن يؤمن شيعته رضي الله عنهم ولا يتعرض لأحد منهم بسوء، ويوصل إلى كل ذي حق منهم حقه فأجابه معاوية إلى ذلك كله وعاهد عليه وحلف له بالوفاء"

                        تعليق


                        • هذا حال معاويه الذي يتقوه حتى لايسفك الدم


                          عن ابن عمر قال : دخلت على حفصة ونسواتها تنطف ، قلت : قد كان من أمر الناس ما ترين ، فلم يجعل لي من الأمر شيء . فقالت : الحق فإنهم ينتظرونك ، وأخشى أن يكون في احتباسك عنهم فرقة . فلم تدعه حتى ذهب ، فلما تفرق الناس خطب معاوية ، قال : من كان يريد أن يتكلم في هذا الأمر فليطلع لنا قرنه ، فلنحن أحق به منه ومن أبيه . قال حبيب بن مسلمة : فهلا أجبته ؟ قال عبد الله : فحللت حبوتي ، وهممت أن أقول : أحق بهذا الأمر منك من قاتلك وأباك على الإسلام ، فخشيت أن أقول كلمة تفرق بين الجمع ، وتسفك الدم ، ويحمل عني غير ذلك ، فذكرت ما أعد الله في الجنان . قال حبيب : حفظت وعصمت .
                          الراوي: عكرمة بن خالد المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4108
                          خلاصة حكم المحدث: [أورده في صحيحه] وقال : قال محمود عن عبدالرزاق (ونوساتها)

                          تعليق


                          • أنثل التالي :

                            شروط الإمام الحسن في الصلح

                            حكى الصدوق عن كتاب الفروق بين الأباطيل والحقوق تاليف محمد بن بحر الشيباني عن أبي بكر محمد بن الحسن بن إسحاق بن خزيمة النيسابوري ثنا أبو طالب زيد بن اجزم ثنا أبو داود ثنا القاسم بن فضيل ثنا يوسف بن مازن الراسبي قال : بايع الحسن بن علي معاوية على أن لا يسميه أمير المؤمنين ولا يقيم عنده شهادة وأن لا يتعقب على شيعة علي شيئا ويؤمنهم ولا يتعرض لأحد منهم بسوء ويوصل إلى كل ذي حق منهم حقه وأن يفرق في أولاد من قتل مع أبيه يوم الجمل وصفين ألف ألف درهم وأن يجعل ذلك من خراج دار ابجرد من بلاد فارس اه وكان فيما شرطه أن يترك سب أمير المؤمنين والقنوت عليه في الصلاة .
                            وقال ابن الأثير انه لم يجبه إلى الكف عن شتم علي فطلب أن لا يشتم وهو يسمع فاجابه إلى ذلك ثم لم يف له به أيضا اه وعاهد معاوية الحسن على ما تم بينهما من الشروط وحلف له بالوفاء وكتب بينه وبينه بذلك كتابا ثم لم يف له بشئ مما عاهده عليه .

                            صورة كتاب الصلح بين الحسن ومعاوية ذكره ابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة .

                            بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله وليس لمعاوية أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا على أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله تعالى في شامهم ويمنهم وعراقهم وحجازهم وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم حيث كانوا وعلى معاوية بذلك عهد الله وميثاقه وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من بيت رسول الله غائلة سوء سرا وجهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك فلان وفلان وكفى بالله شهيدا .

                            قال المفيد : فلما تم الصلح سار معاوية حتى نزل النخيلة وهي معسكر الكوفة وكان ذلك يوم جمعة فصلى بالناس وخطبهم وقال أبو الفرج انه جمع الناس بالنخيلة فخطبهم قبل أن يدخل الكوفة خطبة طويلة لم ينقلها أحد من الرواة تامة وجاءت مقطعة فنذكر ما انتهى إلينا منها فقال : ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا ظهر أهل باطلها على أهل حقها ثم انتبه فاستدرك وقال إلا هذه الأمة فإنها وانها .

                            قال المفيد وأبو الفرج وقال في خطبته إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا انكم لتفعلون ذلك ولكني قاتلتكم لأتأمر عليكم وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون إلا واني كنت منيت الحسن وأعطيته أشياء وجميعها تحت قدمي لا أفي بشئ منها .

                            وفي رواية أبي الفرج أنه قال إن كل شئ أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به قال أبو الفرج قال شريك في حديثه هذا هو التهتك .

                            وقال المدائني : خطب معاوية أهل الكوفة فقال : أ تراني قاتلتكم على الصلاة والزكاة والحج وقد علمت أنكم تصلون وتزكون وتحجون ولكنني قاتلتكم لأتأمر عليكم وعلى رقابكم وقد آتاني الله ذلك وأنتم كارهون إن كل مال أو دم أصيب في هذه الفتنة لمطلول وكل شرط شرطته فتحت قدمي هاتين قال أبو الفرج : لما بويع معاوية خطب فذكر عليا فنال منه ونال من الحسن فقام الحسين ليرد عليه فاخذ الحسن بيده فأجلسه ثم قام فقال أيها الذاكر عليا انا الحسن وأبي علي وأنت معاوية وأبوك صخر وأمي فاطمة وأمك هند وجدي رسول الله وجدك حرب وجدتي خديجة وجدتك قتيلة فلعن الله أخملنا ذكرا والأمنا حسبا وشرنا قديما وأقدمنا كفرا ونفاقا .

                            فقال طوائف من أهل المسجد : آمين قال يحيى بن معين ونحن نقول آمين قال أبو عبيد ونحن أيضا نقول آمين قال أبو الفرج وانا أقول آمين .

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                              هذا حال معاويه الذي يتقوه حتى لايسفك الدم
                              عن ابن عمر قال : دخلت على حفصة ونسواتها تنطف ، قلت : قد كان من أمر الناس ما ترين ، فلم يجعل لي من الأمر شيء . فقالت : الحق فإنهم ينتظرونك ، وأخشى أن يكون في احتباسك عنهم فرقة . فلم تدعه حتى ذهب ، فلما تفرق الناس خطب معاوية ، قال : من كان يريد أن يتكلم في هذا الأمر فليطلع لنا قرنه ، فلنحن أحق به منه ومن أبيه . قال حبيب بن مسلمة : فهلا أجبته ؟ قال عبد الله : فحللت حبوتي ، وهممت أن أقول : أحق بهذا الأمر منك من قاتلك وأباك على الإسلام ، فخشيت أن أقول كلمة تفرق بين الجمع ، وتسفك الدم ، ويحمل عني غير ذلك ، فذكرت ما أعد الله في الجنان . قال حبيب : حفظت وعصمت .
                              الراوي: عكرمة بن خالد المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4108
                              خلاصة حكم المحدث: [أورده في صحيحه] وقال : قال محمود عن عبدالرزاق (ونوساتها)
                              السلام عليكم
                              ما لم يلتف إليه هو أن عبد الله بن عمر بن الخطاب كان يريد الخلافة أو اراد ان يكون له نصيب فيها بعكس ما نقل عنه سابقا.
                              ولا ادري مما خوف عبد الله بن عمر
                              وأي فتنة رأى وقد تفرق الناس وذهبوا إلى منازلهم
                              الشيئ الذي حيرني هو التالي
                              أين خطب معاوية خطبته
                              فمعاوية في الشام وإبن عمر في المدينة بدليل أنه كان يشكو لحفصه حاله...
                              على كل المسأل شائكة نوعا ما من ناحية تحليل متن الحديث

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة م10
                                السلام عليكم
                                ما لم يلتف إليه هو أن عبد الله بن عمر بن الخطاب كان يريد الخلافة أو اراد ان يكون له نصيب فيها بعكس ما نقل عنه سابقا.
                                ولا ادري مما خوف عبد الله بن عمر
                                وأي فتنة رأى وقد تفرق الناس وذهبوا إلى منازلهم
                                الشيئ الذي حيرني هو التالي
                                أين خطب معاوية خطبته
                                فمعاوية في الشام وإبن عمر في المدينة بدليل أنه كان يشكو لحفصه حاله...
                                على كل المسأل شائكة نوعا ما من ناحية تحليل متن الحديث
                                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                                هناك من حمل التفرق المذكور الى إنقضاء التحكيم وكان ذلك فهما منهم الى شهود ابن عمر للتحكيم بين معاويه والإمام علي عليه السلام
                                وهنا كلام مهم للشيخ حسن المالكي :
                                يزيد بن معاوية أولى من عمر بن الخطاب بالخلافة! قالها معاوية! فما جواب محبيه؟
                                ففي صحيح البخاري (4/ 1508) عن ابن عمر قال: (دخلت على حفصة ونسواتها تنطف قلت: قد كان من أمر الناس ما ترين فلم يُجعل لي من الأمر شيء! فقالت إلحق فإنهم ينتظرونك وأخشى أن يكون في احتباسك عنهم فرقة! فلم تدعه حتى ذهب فلما تفرق الناس خطب معاوية قال: من كان يريد أن يتكلم في هذا الأمر فليطلع لنا قرنه فلنحن أحق به منه ومن أبيه! قال حبيب بن مسلمة فهلا أجبته؟ قال عبد الله فحللت حبوتي وهممت أن أقول أحق بهذا الأمر منك من قاتلك وأباك على الاسلام ...الحديث!!
                                قال ابن حجر في فتح الباري: (ووقع في رواية عبد الرزاق عند قوله: "فلنحن أحق به منه ومن أبيه" يعرض بابن عمر).. فماذا يعني هذا؟
                                القول الأول: أن معاوية قاله في المدينة عندما أراد أن يأخذ البيعة ليزيد بن معاوية، وكان بعض الناس قد أشار بابن عمر فقال معاوية هذا القول.
                                القول الثاني: أنه قاله أيام التحكيم، بعد أن اشار أبو موسى الأشعري بخليفة هو ابن عمر
                                القول الثالث: أنه قاله أيام صلح الحسن.. وهو أضعفها.

                                فإن كان معاوية قالها يوم التحكيم فهو يرى نفسه أولى من عمر بالخلافة، وإن قالها في أخذ البيعة لابنه يزيد فهو يرى يزيد أولى من عمر بالخلافة. والغلاة من السلفية والنواصب يرون أن من رأى أن علياً أولى بالخلافة فهو رافضي! والآن معاوية يرى نفسه وابنه يزيد السكير أولى من عمر بالخلافة! فما قولهم في عقيدة معاوية هذا.. هل هي رفض أم نصب أم كبر ونفاق أم ماذا؟ وهل كان معاوية يحب عمر أم لا؟ وهل قوله فيه انتقاص لعمر أم لا؟ اهـ


                                وهذا النقل ماعرض به معاويه :

                                فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379 تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13- (7 / 404) ( فليبد لنا صفحة وجهه والقرن من شأنه أن يكون في الوجه والمعنى فليظهر لنا نفسه ولا يخفيها قيل أراد عليا وعرض بالحسن والحسين وقيل أراد عمر وعرض بابنه عبد الله ... وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عِنْدَ قَوْلِهِ فَلَنَحْنُ أَحَقُّ بِهِ مِنْهُ وَمِنْ أَبِيهِ يُعَرِّضُ بِابْنِ عُمَرَ فَعُرِفَ بِهَذِهِ الزِّيَادَةِ مُنَاسَبَةُ قَوْلِ حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ لِابْنِ عُمَرَ هَلَّا أَجَبْتَهُ .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X