المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
- عن أبي غاديةَ قال سمعتُ عمَّارَ بنَ ياسرٍ يقعُ في عثمانَ يشتُمُه بالمدينةِ قال فتوعَّدتُه بالقتل قلتُ لئن أمكنَني اللهُ منكَ لأفعلنَّ فلما كان يومُ صِفِّينَ جعل عمارٌ يحملُ على الناسِ فقيل هذا عمَّارٌ فرأيلتُ فُرجةً بين الرِّئتينِ وبين السَّاقَينِ قال فحملتُ عليه فطعنتُه في رُكبته قال فوقع فقتلتُه فقيل قتلتَ عمَّارَ بنَ ياسرٍ وأُخبِر عمرو بنُ العاصِ فقال سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقول قاتِلُ عمارٍ وسالبُه في النارِ فقيل لعمرو بنِ العاصِ هو ذا أنت تُقاتِلُه فقال إنما قال قاتِلَه وسالبَه
الراوي : عمرو بن العاص | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم: 5/19 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

- عليٌّ إمامُ البررةِ، وقاتلُ الفجرةِ، منصورٌ من نصرهُ، مخذولٌ من خذلهُ
الراوي : جابر بن عبدالله المحدث : السيوطي
المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم: 5591 خلاصة حكم المحدث : حسن
-عد الشيخ الفوزان تنصيب الإمام فريضه في الإسلام حيث قال :
فلذلك كان تنصيب الإمام فريضة في الإسلام فريضة في الإسلام لما يترتب عليه من المصالح العظيمة الناس لا يصلحون بدون إمام يقودهم وينظر في مصالحهم ويدفع المضار عنهم ..
ولهذا لما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم بادر الصحابة بتنصيب إمام لهم قبل أن يتجهوا إلى تجهيز الرسول صلى الله عليه وسلم لدفنه لعلمهم بضرورة هذا الأمر وأنه لا يصلح وقت ولو يسير إلا وقد تنصب الإمام للمسلمين اهـ (16)
http://www.alfawzan.af.org.sa/node/14223
#إحتجاج الامام الحسن والإمام الحسين عليهما السلام :
هناالإمام الحسن عليه السلام قال أن ولايتهم مفروضه كما قال الشيخ الفوزان أن تنصيب الإمام فريضه وهو ينعى في خطبته خاتم أوصياء الأنبياء:
- عن ابي الطفيل قال: خطبنا الحسن بن علي بن ابي طالب فحمد الله واثنى عليه وذكر امير المؤمنين علياً رضي الله عنه خاتم الاوصياء ووصي الانبياء وامين الصديقين والشهداء ثم قال: يا ايها الناس لقد فارقكم رجل ما سبقه الاولون، ولا يدركه الاخرون، لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطيه الراية... فيقاتل جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره، فما يرجع حتى يفتح الله عليه، ولقد قبضه الله في الليلة التي قبض فيها وصي موسى، وعرج بروحه في الليلة التي عرج فيها بروح عيسى بن مريم وفي الليلة التي انزل الله عز وجل فيها الفرقان، والله ما ترك ذهباً ولا فضة، وما في بيت ماله الا سبعمائة وخمسون درهماً فضلت من عطائه، اراد ان يشتري بها خادماً لام كلثوم. ثم قال: من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فانا الحسن بن محمد صلى الله عليه وسلم. ثم تلا هذه الاية قول يوسف: {واتبعت ملة ابائي ابراهيم واسحق ويعقوب} ثم اخذ في كتاب الله ثم قال: انا ابن البشير انا ابن النذير وانا ابن النبي انا ابن الداعي الى الله باذنه، وانا ابن السراج المنير وانا ابن الذي ارسل رحمة للعالمين وانا من اهل البيت الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً وانا من اهل البيت الذين افترض الله عز وجل مودتهم وولايتهم فقال فيما انزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم: {قل لا اسالكم عليه اجراً الا المودة في القربى}.
14799- وفي رواية: وفيها قتل يوشع بن نون فتى موسى.
رواه الطبراني في الاوسط والكبير باختصار الا انه قال: ليلة سبع وعشرين من رمضان.
وابو يعلى باختصار والبزار بنحوه الا انه قال: ويعطيه الراية فاذا حم الوغى فقاتل جبريل عن يمينه وقال: وكانت احدى وعشرين من رمضان,
ورواه احمد باختصار كثير واسناد احمد وبعض طرق البزار والطبراني في الكبير حسان. (22)
- صعدتُ المنبرَ إلى عمرَ فقلتُ : انزلْ عن منبرِ أبي واذهبْ إلى منبرِ أبيكَ . فقال : إنَّ أبي لَم يكُن لهُ منبرٌ ، فأقعدَني معَهُ ، فلمَّا نزلَ ، قال : أيْ بُنَيَّ مَن علَّمَكَ هذا ؟ قلتُ : ما علَّمنِيهِ أحدٌ . قال : أيْ بُنَيَّ وهل أنبتَ على رؤوسِنا الشَّعرُ إلَّا اللهُ ، ثمَّ أنتُم ، ووضعَ يدَهُ على رأسِهِ ، وقال : أيْ بُنَيَّ لَو جعلتَ تأتِينا وتغشانا .
الراوي : الحسين بن علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم: 3/285 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عمرو بن العاص | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم: 5/19 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

- عليٌّ إمامُ البررةِ، وقاتلُ الفجرةِ، منصورٌ من نصرهُ، مخذولٌ من خذلهُ
الراوي : جابر بن عبدالله المحدث : السيوطي
المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم: 5591 خلاصة حكم المحدث : حسن
-عد الشيخ الفوزان تنصيب الإمام فريضه في الإسلام حيث قال :
فلذلك كان تنصيب الإمام فريضة في الإسلام فريضة في الإسلام لما يترتب عليه من المصالح العظيمة الناس لا يصلحون بدون إمام يقودهم وينظر في مصالحهم ويدفع المضار عنهم ..
ولهذا لما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم بادر الصحابة بتنصيب إمام لهم قبل أن يتجهوا إلى تجهيز الرسول صلى الله عليه وسلم لدفنه لعلمهم بضرورة هذا الأمر وأنه لا يصلح وقت ولو يسير إلا وقد تنصب الإمام للمسلمين اهـ (16)
http://www.alfawzan.af.org.sa/node/14223
#إحتجاج الامام الحسن والإمام الحسين عليهما السلام :
هناالإمام الحسن عليه السلام قال أن ولايتهم مفروضه كما قال الشيخ الفوزان أن تنصيب الإمام فريضه وهو ينعى في خطبته خاتم أوصياء الأنبياء:
- عن ابي الطفيل قال: خطبنا الحسن بن علي بن ابي طالب فحمد الله واثنى عليه وذكر امير المؤمنين علياً رضي الله عنه خاتم الاوصياء ووصي الانبياء وامين الصديقين والشهداء ثم قال: يا ايها الناس لقد فارقكم رجل ما سبقه الاولون، ولا يدركه الاخرون، لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطيه الراية... فيقاتل جبريل عن يمينه وميكائيل عن يساره، فما يرجع حتى يفتح الله عليه، ولقد قبضه الله في الليلة التي قبض فيها وصي موسى، وعرج بروحه في الليلة التي عرج فيها بروح عيسى بن مريم وفي الليلة التي انزل الله عز وجل فيها الفرقان، والله ما ترك ذهباً ولا فضة، وما في بيت ماله الا سبعمائة وخمسون درهماً فضلت من عطائه، اراد ان يشتري بها خادماً لام كلثوم. ثم قال: من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فانا الحسن بن محمد صلى الله عليه وسلم. ثم تلا هذه الاية قول يوسف: {واتبعت ملة ابائي ابراهيم واسحق ويعقوب} ثم اخذ في كتاب الله ثم قال: انا ابن البشير انا ابن النذير وانا ابن النبي انا ابن الداعي الى الله باذنه، وانا ابن السراج المنير وانا ابن الذي ارسل رحمة للعالمين وانا من اهل البيت الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً وانا من اهل البيت الذين افترض الله عز وجل مودتهم وولايتهم فقال فيما انزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم: {قل لا اسالكم عليه اجراً الا المودة في القربى}.
14799- وفي رواية: وفيها قتل يوشع بن نون فتى موسى.
رواه الطبراني في الاوسط والكبير باختصار الا انه قال: ليلة سبع وعشرين من رمضان.
وابو يعلى باختصار والبزار بنحوه الا انه قال: ويعطيه الراية فاذا حم الوغى فقاتل جبريل عن يمينه وقال: وكانت احدى وعشرين من رمضان,
ورواه احمد باختصار كثير واسناد احمد وبعض طرق البزار والطبراني في الكبير حسان. (22)
- صعدتُ المنبرَ إلى عمرَ فقلتُ : انزلْ عن منبرِ أبي واذهبْ إلى منبرِ أبيكَ . فقال : إنَّ أبي لَم يكُن لهُ منبرٌ ، فأقعدَني معَهُ ، فلمَّا نزلَ ، قال : أيْ بُنَيَّ مَن علَّمَكَ هذا ؟ قلتُ : ما علَّمنِيهِ أحدٌ . قال : أيْ بُنَيَّ وهل أنبتَ على رؤوسِنا الشَّعرُ إلَّا اللهُ ، ثمَّ أنتُم ، ووضعَ يدَهُ على رأسِهِ ، وقال : أيْ بُنَيَّ لَو جعلتَ تأتِينا وتغشانا .
الراوي : الحسين بن علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم: 3/285 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(22) مجمع الزوائد - الجزء التاسع ص202 -باب خطبة الحسن بن علي رضي الله عنه
مانقلته من موضوعي الآيه المحكمه قي الولايه
تعليق