المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
وراي السيستاني هو ماخرج منه مختوما بختمه (صح؟)
ثانيا رد مركز الابحاث العقائدية متناقض مع نفسه من اول الرد حينعرض راي ابن عثيمين من ان اية اقيموا الصلاة متشابهة ( 1- لنأخذ الصلاه قلتم أن لها آية محكمه في القرآن الكريم وهي آية ( وأقيموا الصلاة ) والعلامه ابن عثيمين قال أن هذه الآيه من المتشابهات التي يشتبه معناها ويخفى على أكثر الناس معرفتها ولايعرفها إلا الراسخون في العلم فيرجع الى السنه وهي مجمله ليس فيها أي تفصيل يرجع الى السنه لتفصلها لأن إقامة الصلاة غير معلومه والمعلوم من هذه الآيه فقط وجوب إقامتها )
وبالتالي فان الاية المحكمة عند ابن عثيمين هي التي لا تحتاج الى قرينة خارجية لتفسيرها والاية المتشابهة هي الاية التي تحتاج لقرينة خارجية لتفسيرها بدليل انه اعتبر اية اقيموا الصلاة متشابهة غير محكمة
وبالتالي فانه من الكذب والتدليس من يدعي ان ابن عثيمين اعتبر اية الولاية محكمة اذا كانت تحتاج الى قرينة تفسير خارجية
نعم ابن عثمين اعتبر الاية محكمة كون دلالتها على ولاية المؤمنين واضحة لاتحتاج الى قرينة تفسير خارجية
ثالثا الشيخ الطوسي عرف الاية المحكمة بتعريف بسيط وواضح يقول عن المحكم : (( المحكم هو ما علم المراد بظاهره من غير قرينة تقترن إليه ولا دلالة تدل على المراد به لوضوحه، نحو قوله: (( إن الله لا يظلم الناس شيئا )) وقوله: (( لا يظلم مثقال ذرة )) لانه لا يحتاج في معرفة المراد به إلى دليل . ))
فهذا التعريف متفق عليه بين علماء السنة والشيعة
ومحاولة مركز الابحاث العقائدي مخالفة هذا التعريف لاثبات وجهة نظرهم باي طريقة يعتبر باطلا لانهم لم ياتوا بكلام اي عالم اخر بوزن الشيخ الطوسي ويناقض كلامه
والى الان سواء انت او ابو محمد او بقية الاعضاء غير قادرين على اثبات ان الاية الولاية تخص الامام علي وحزبه الا من خلال روايات تاريخية ( ضعيفة) وهذا يقود الى ان اية الولاية من وجهة لظر الشيعية هي اي متشابهة تحتاج الى قرينة تفسير خارجية لاثبات دلالتها
وبالتالي فان الولاية لاتكن من اصول الدين بل من فروعه حالها حال الصلاة ثبت من خلال تفسير الايات المشتبهة غير المحكمة
-------------------------------
م10
قد طلبت منك تعديل توقيعك باللتي هي احسن...
رجاءا عدل التوقيع واختصره..
اترك تعليق: