نجد الرافضة يأخذون مبدء مخالفة أهل السنة (في أمور الدين ) من اجل المخالفة و العناد لا غير حتى و لو كان المخالف على حق و سردوا في ذالك احديث كثيرة تجعل العقل يحتار في تقصي الحقائق
أما أهل السنة يأخذون كل ماهوا جيد و لو كان من طريق المخالف و يتركون كل مكان غث نتن ولو كان من عند اكبر علمائهم
أما أهل السنة يأخذون كل ماهوا جيد و لو كان من طريق المخالف و يتركون كل مكان غث نتن ولو كان من عند اكبر علمائهم
وعن الحسين بن خالد عن الرضا أنه قال: ( شيعتنا، المسلِّمون لأمرنا، الآخذون بقولنا المخالفون لأعدائنا، فمن لم يكن كذلك فليس منا ) الفصول المهمة 225 ط قم. وعن المفضل بن عمر عن جعفر أنه قال: ( كذب مَن زعم أنه من شيعتنا وهو متوثق بعروة غيرنا) الفصول المهمة 225.
تعليق