إن التقية رخصة يلجأ إليها المسلم في حالات اضطرارية ومواضع معينة بشرط أن لا يؤدي العمل بها إلى الفساد في الدين أو خفاء الحق، وإلا فإنه لا يجوز للمسلم حينئذ أن يعمل بالتقية بل عليه أن يضحي بنفسه في سبيل الله.
قال الإمام الصادق عليه السلام: ”للتقية مواضع، من أزالها عن مواضعها لم تستقم له، وتفسير ما يُتّقى مثل أن يكون قوم سوء ظاهر حكمهم وفعلهم على غير حكم الحق وفعله، فكل شيء يعمل المؤمن بينهم لمكان التقية مما لا يؤدي إلى الفساد في الدين فإنه جائز“. (الكافي ج2 ص168).
ويقول سيد فقهاء عصرنا سماحة آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي في خطابه الأخير بمناسبة عيد الغدير الأغر: ”يكون العمل بالتقية حراماً إذا أوجب إخفاء الحق، فأبو ذر كان يعلم أن العمل بالتقية يوجب إخفاء الحق ومساندة الباطل، ولذلك رفض“.)) انتهى النقل
سؤالي :
إذا كان هذا اعتقادكم في التقية فكيف تزعمون أو يزعم علماء الشيعة بأن التقية تسعة أعشار الدين... وقول آخر أن التقية ديني ودين آبائي... وكلها نقلآ عن الصادق أو أحد الأئمة المعصومين..
من باب آخر تقول: (إن التقية رخصة يلجأ إليها المسلم في حالات اضطرارية ومواضع معينة بشرط أن لا يؤدي العمل بها إلى الفساد في الدين أو خفاء الحق، وإلا فإنه لا يجوز للمسلم حينئذ أن يعمل بالتقية بل عليه أن يضحي بنفسه في سبيل الله.) تقول يضحي بنفسه في سبيل الله...إذن لم سكت حيدره الكرار هذا الإمام الهمام العظيم المقدام عن أفعال قام بها صحابة مرتدون منافقون كما يدعي كل الشيعة.. ولماذا سكت عن حقه في الولاية وترك الأمة واقعه في فتنه حتى يومنا هذا ... أكان خوفآ منه أم تقية ؟؟ وكيف يتقي هذا المغوار ويخالف تعاليم منهج التقية ؟
لقد أوقعتني في حيره أأصدقكك أنت أم أصدق التاريخ كما دونه الشيعه في مراجعهم؟؟
قال الإمام الصادق عليه السلام: ”للتقية مواضع، من أزالها عن مواضعها لم تستقم له، وتفسير ما يُتّقى مثل أن يكون قوم سوء ظاهر حكمهم وفعلهم على غير حكم الحق وفعله، فكل شيء يعمل المؤمن بينهم لمكان التقية مما لا يؤدي إلى الفساد في الدين فإنه جائز“. (الكافي ج2 ص168).
ويقول سيد فقهاء عصرنا سماحة آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي في خطابه الأخير بمناسبة عيد الغدير الأغر: ”يكون العمل بالتقية حراماً إذا أوجب إخفاء الحق، فأبو ذر كان يعلم أن العمل بالتقية يوجب إخفاء الحق ومساندة الباطل، ولذلك رفض“.)) انتهى النقل
سؤالي :
إذا كان هذا اعتقادكم في التقية فكيف تزعمون أو يزعم علماء الشيعة بأن التقية تسعة أعشار الدين... وقول آخر أن التقية ديني ودين آبائي... وكلها نقلآ عن الصادق أو أحد الأئمة المعصومين..
من باب آخر تقول: (إن التقية رخصة يلجأ إليها المسلم في حالات اضطرارية ومواضع معينة بشرط أن لا يؤدي العمل بها إلى الفساد في الدين أو خفاء الحق، وإلا فإنه لا يجوز للمسلم حينئذ أن يعمل بالتقية بل عليه أن يضحي بنفسه في سبيل الله.) تقول يضحي بنفسه في سبيل الله...إذن لم سكت حيدره الكرار هذا الإمام الهمام العظيم المقدام عن أفعال قام بها صحابة مرتدون منافقون كما يدعي كل الشيعة.. ولماذا سكت عن حقه في الولاية وترك الأمة واقعه في فتنه حتى يومنا هذا ... أكان خوفآ منه أم تقية ؟؟ وكيف يتقي هذا المغوار ويخالف تعاليم منهج التقية ؟
لقد أوقعتني في حيره أأصدقكك أنت أم أصدق التاريخ كما دونه الشيعه في مراجعهم؟؟
(( إن التقية رخصة يلجأ إليها المسلم في حالات اضطرارية ومواضع معينة بشرط أن لا يؤدي العمل بها إلى الفساد في الدين أو خفاء الحق))
طبعا هنا كلامه هنا هو كلام عام مخترع مفصل على قياس ياسر لارى
للتقيه اقسام وتعريفات
فعن اى تقيه يتكلم هذا الجبان الهارب ؟؟
هل يتكلم عن تقيه اخفاء الايمان واظهار الكفر عند الكفار والمشركين ؟ وحط تحت اظهار الكفر 100 خط وخط
او هو يتكلم عن اطاعة الحاكم الظالم وظهار التسليم له (وهذا لا يخص كتمان الايمان واظهار الكفر)
او هو يتكلم عن التقيه من العامه (المخالفين) ؟
هو لم يحدد ماذا يقصد ولكن يمكننا ان نستنتج من خلال تحركاته انه يقصد التقيه من العامه
واذا سلمنا انه يقصد التقيه من العامه
يمكننا وبكل سهوله نعرف مدى التدليس والدجل الذى قاله
يدعى ان هذا النوع من التقيه
طبعا لا يفوتنا انه اتى بكلام لصادق الشيرازي يدعى انه يخص هذا المعنى من التقيه
وهنا ايضا نقول ان كان الشيرازي يقصد التقيه من العامه فهو يشمله كلامنا بلا ادنى تحفظ
(ويقول سيد فقهاء عصرنا سماحة آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي في خطابه الأخير بمناسبة عيد الغدير الأغر: ”يكون العمل بالتقية حراماً إذا أوجب إخفاء الحق، فأبو ذر كان يعلم أن العمل بالتقية يوجب إخفاء الحق ومساندة الباطل، ولذلك رفض“.)) انتهى النقل)
هو يدعى ان هذا النوع من التقيه (التقيه من العامه)لا يجوز اذا ادى الى فساد فى الدين واخفاء للحق
نحن نسال هل يوجد فساد فى الدين اكثر او اعظم من التبرئ من امير المؤمنين ؟
هل يوجد اخفاء للدين اكثر او اعظم من تفضيل اعداء امير المؤمنين عليه ؟
طبعا لا يوجد
تعالوا ونظروا الى ما قاله امير المؤمنين بنفسه
(( وآمرُك أن تستعمل التقيّة في دينك؛ فإنّ الله يقول: ... إلاّ أن تَتّقوا منهم تُقاةً ، وقد أذنتُ لكم في تفضيل أعدائنا إن ألجأكَ الخوفُ إليه، وفي إظهار البراءة إن حَملَك الوجلُ عليه... فإنّ تفضيلَك أعداءَنا عند خوفك لا ينفعهم ولا يضرُّنا، وإنّ إظهارك براءتك منّا عند تقيّتك لا يقدح فينا ولا يُنقصنا.))
طيب يا امير المؤمنين
هل الخوف وستعمال التقيه هنا يختص بالشخص نفسه فقط ؟
هل التقيه هنا هى بخصوص الخوف على النفس او يشمل الخوف على الاهل وبقية الموالين ؟
((ولئن تبرأْ منّا ساعةً بلسانك وأنت موالٍ لنا بجنابك، لَتُبقي على نفسك روحَها التي بها قِوامُها، ومالَها الذي به قيامُها، وجاهها الذي به تمسكها، وتصون مَن عرف بذلك أولياءَنا وإخواننا، فإنّ ذلك أفضل من أن تتعرّض للهلاك وتنقطعَ به عن عملٍ في الدين، وصلاحِ إخوانك المؤمنين))
(( وإلا فإنه لا يجوز للمسلم حينئذ أن يعمل بالتقية بل عليه أن يضحي بنفسه في سبيل الله.) ))
يقول يجب عليه ان يضحى بنفسه
اولا نقلنا لكم ما يثبت كذب هذا الادعاء من كلام امير المؤمنين عليه السلام
ثانيا اذا كان هذا هو الواجب (ترك التقيه من العامه)
لماذا انت هارب عند الكفار والمشركين تحتمى بهم ؟
لماذا لا تذهب وتظهر الحق امام المخالفين فى بلدانهم ؟
لماذا لا تذهب الى الباكستان او افغانستان او شمال العراق او حلب
وتبين لهم الحق !!
او ترجع الى الخليج وتبين لهم الحق وتضحى بنفسه فى سبيل الله ؟
او ان التضيحه فى سبيل الله واجبه على الاخرين دونك ؟
تبا لك والى البهائم الذين يمشون خلفك
تبا لك والى الهمج الرعاع اتباع كل ناعق
تعليق