الفرق الآخر بين الخميني والحبيب غير المكان..
أن الخميني كان له ألوف بل ملايين يدافعون عنه ومع هذا اضطر لتنفيذ أوامر الشاه حين أبعده عن إيران بعكس الشيخ كان وحيدا ومع هذا جهر في الكويت بدون خوف وخرج بعد أن لاقى الأذى ليكمل طريقه في فضح رموز النفاق لا خوفاً كما تدعي لأنه لو كان خائفاً لما جهر بعداوة رموز السقيفة في الكويت من الأساس ..
فالهدف هو نشر الحقيقة لأكبر عدد ممكن
واستسلامه للموت في ذاك الوقت ليس من الحكمة ..وكذلك فعل الخميني كان يمكنه أن يقاوم حتى لو قدم حياته كما قدمها الألوف في سبيل نصرة الثورة في إيران ولكنه وجد أن صوته وتوجيهاته للايرانيين ستصل سواء كان معهم أو بعيداً عنهم .
فقياس الشجاعة هنا في مصلحة الحبيب لأنه تحرك وحيداً وواجه وحيداً بعكس الخميني الذي واجه في وقت كانت الملايين معه تواجه .
فمن الغباء قياس من معه الملايين بمن لا يملك إلا نفسه .
لو كان لديك عقل يفكر ستفهم ولكن لا أظن
فما انت إلا كما قال العضو محب الغدير ..
مجرد بوق .
أن الخميني كان له ألوف بل ملايين يدافعون عنه ومع هذا اضطر لتنفيذ أوامر الشاه حين أبعده عن إيران بعكس الشيخ كان وحيدا ومع هذا جهر في الكويت بدون خوف وخرج بعد أن لاقى الأذى ليكمل طريقه في فضح رموز النفاق لا خوفاً كما تدعي لأنه لو كان خائفاً لما جهر بعداوة رموز السقيفة في الكويت من الأساس ..
فالهدف هو نشر الحقيقة لأكبر عدد ممكن
واستسلامه للموت في ذاك الوقت ليس من الحكمة ..وكذلك فعل الخميني كان يمكنه أن يقاوم حتى لو قدم حياته كما قدمها الألوف في سبيل نصرة الثورة في إيران ولكنه وجد أن صوته وتوجيهاته للايرانيين ستصل سواء كان معهم أو بعيداً عنهم .
فقياس الشجاعة هنا في مصلحة الحبيب لأنه تحرك وحيداً وواجه وحيداً بعكس الخميني الذي واجه في وقت كانت الملايين معه تواجه .
فمن الغباء قياس من معه الملايين بمن لا يملك إلا نفسه .
لو كان لديك عقل يفكر ستفهم ولكن لا أظن
فما انت إلا كما قال العضو محب الغدير ..
مجرد بوق .
تعليق