كان عليي أن أعرف أن من اجادله هنا لا يختلف فعلاً عن النواصب في البتر والتحريف .
حين قرأت الروايتين استغربت من الرواية الثانية بالذات وجلست أفكر هل من المعقول
أن يقول الإمام ع للمرأة أن تتولى أبوبكر وعمر .
فسألت الله سبحانه أن ينير بصيرتي بحق
صاحب هذه الليلة جواد الآئمة ع .. فقررت البحث عن هذه الرواية ولم أكن أتوقع أنني أناقش شخص يملك الجرأة على الكذب على آل بيت محمد ع وبكل هذه السهولة من أجل أن ينصر من يتبعهم.
الرواية كاملة .. وليس كما نقلها هذا الكاذب ..
حديث أبي بصير مع المرأة { 71 - أبان، عن أبي بصير قال: كنت جالسا عند أبي عبدالله (ع) إذ دخلت علينا أم خالد التي كان قطعها يوسف بن عمر تستأذن عليه فقال أبوعبدالله (ع): أيسرك أن تسمع كلامها؟ قال: فقلت: نعم، قال: فأذن لها، قال: وأجلسني معه على الطنفسه قال:
ثم دخلت فتكلمت فإذا امرأة بليغة فسألته عنهما، فقال لها: توليهما؟ قالت: فأقول لربي إذا لقيته: إنك أمرتني بولايتهما، قال: نعم، قال فإن هذا الذي معك على الطنفسة يأمرني بالبراءة منهما وكثير النوا يأمرني بولايتهما فأيهما خير وأحب إليك؟ قال: هذا والله أحب إلي من كثير النوا وأصحابه، إن هذا تخاصم فيقول: " ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون (2) " " ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئك هم الظالمون (3) “
" ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئك هم الفاسقون " (4).
إلى هنا وينتهي الجدال فليست لديك أمانة في النقل
ولا أحب أن أخوض في أمر مع من يكذب على الآئمة ع بلا حياء أو خجل من أجل أن ينتصر لأسياده .
فضحك الله يا عقيق في الدنيا والآخرة بحق الإمام الجواد ع .
حين قرأت الروايتين استغربت من الرواية الثانية بالذات وجلست أفكر هل من المعقول
أن يقول الإمام ع للمرأة أن تتولى أبوبكر وعمر .
فسألت الله سبحانه أن ينير بصيرتي بحق
صاحب هذه الليلة جواد الآئمة ع .. فقررت البحث عن هذه الرواية ولم أكن أتوقع أنني أناقش شخص يملك الجرأة على الكذب على آل بيت محمد ع وبكل هذه السهولة من أجل أن ينصر من يتبعهم.
الرواية كاملة .. وليس كما نقلها هذا الكاذب ..
حديث أبي بصير مع المرأة { 71 - أبان، عن أبي بصير قال: كنت جالسا عند أبي عبدالله (ع) إذ دخلت علينا أم خالد التي كان قطعها يوسف بن عمر تستأذن عليه فقال أبوعبدالله (ع): أيسرك أن تسمع كلامها؟ قال: فقلت: نعم، قال: فأذن لها، قال: وأجلسني معه على الطنفسه قال:
ثم دخلت فتكلمت فإذا امرأة بليغة فسألته عنهما، فقال لها: توليهما؟ قالت: فأقول لربي إذا لقيته: إنك أمرتني بولايتهما، قال: نعم، قال فإن هذا الذي معك على الطنفسة يأمرني بالبراءة منهما وكثير النوا يأمرني بولايتهما فأيهما خير وأحب إليك؟ قال: هذا والله أحب إلي من كثير النوا وأصحابه، إن هذا تخاصم فيقول: " ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون (2) " " ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئك هم الظالمون (3) “
" ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئك هم الفاسقون " (4).
إلى هنا وينتهي الجدال فليست لديك أمانة في النقل
ولا أحب أن أخوض في أمر مع من يكذب على الآئمة ع بلا حياء أو خجل من أجل أن ينتصر لأسياده .
فضحك الله يا عقيق في الدنيا والآخرة بحق الإمام الجواد ع .
تعليق