طيب قل لي يا حمار يا مطي ما هو الموضوع كي نرى ماذا فيه
تشجع قليلا وأفعلها يا ربيب هند
أنتم لجبنكم ووساختكم لحد الأن تخافون أن تخوضوا في تفاصيل الرابط
كي لا تعطوا فرصة واحد تنتقص من اللقيط
لحد الأن تخافون مناقشة التهجم الحقير لشيخكم على سيدنا عقيل
كل ما فعلتموه هو الأستماتة في أثبات ذمه ولم تستطيعوا أن تفلحوا بهذا والله
الموضوع عن تهجم بن الأيزابيث ولقيطها على مقام سيدنا عقيل
أنتم حاولتم أن ترقعوا لبن الحرام شيخكم ولم تفلحوا بذلك
ونحن صفعناكم بالنعال على رأسكم الوسخ العفن وبصقنا بوجوهكم الناصبية
أنتهى الموضوع
((رووا أنَّ عقيلاً رحمه الله قدم على أمير المؤمنين (عليهِ السَّلام) فوجده جالساً في صحن المسجد))
من المترحم هنا ؟
انه احد البتريه الذين لم يستطيعوا ان يردوا على شيخ الحمير
انه حسن الشيرازي http://www.alshirazi.com/compilation...ashaab/017.htm
كان عقيل بن أبي طالب أعلم قريش بالأنساب والأعمال والأيام وحوادث قريش، وكانت قريش ـ بعضهم ـ تكرهه وتعاديه، لأنه يتحدث بعيوبها وقبائحها أمام الملأ.
فكان يأتي مسجد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) فيفرش له بساط مخصوص ليجلس عليه، وكان الناس يجتمعون حوله، ويسألونه عن أنساب العرب وأيامها، فكان يظهر لهم عيوبهم، ويكشف سوآتهم، لهذا فقد عادوه، ونسبوا إليه الأباطيل، ونقلوا في حقّه أحاديث مفتعلة وقصص لا أساس لها من الصحة.
` أقول: كان عقيل يفضح هؤلاء المنافقين المستترين بالعباءة الإسلامية، ويرى ذلك كله أنه واجب شرعي عليه، حتى لا يتلوث الأبرياء بمجالستهم ومخالطتهم، ومن ثم يسري داؤهم إليهم، وكان يقول الحق ولا يخشى في الله لومة لائم.
.................................................. .............. http://alshirazi.com/compilations/hi...o/part.3/1.htm
المجدد سلطان المؤلفين
المرجع الاعلى والاعلم السيد محمد ابن مهدى الشيرازي
مو فقط السيدان المذكوران بل مشهور الرجاليين احسان الظن بعقيل هذا مو سر حتى تنقلنا كلامهم (وأساساً على نفس هذا الموضوع نقلنا ان المشهور مدحه) وحاله حال كلام باقي الرجاليين يمكن مناقشته لا خصوصية مميزة له عن باقي كلماتهم .
ثانيا من المعروف من سيرة العقلاء الزامهم بما الزموا به انفسهم
المشكلة أنت "حِمار" وتلزمنا بما لم نلزم به أنفسنا ولهذا نسميك الناعق ، أي ادعينا اننا نوافق كل كلمات السيد محمد الشيرازي والسيد صادق الشيرازي أو أي شخص ؟
حتى الشيخ الحبيب لنا كلمات نخالفه فيها كل شخص يؤخذ ويرد منه إلا صاحب الحضرة المقدسة وآباؤه الطاهرون .
فهمت يا وثني ؟
انت تتصور يا بهيه انك اذا شتمت اسيادك سوف يعلو شأنك
يا تافه الكل يعلم انك مجرد صرصور تافه
واقسم بالله لو انك امامى لما تفوهة بمثل هذه الكلمات
مو فقط السيدان المذكوران بل مشهور الرجاليين احسان الظن بعقيل هذا مو سر حتى تنقلنا كلامهم (وأساساً على نفس هذا الموضوع نقلنا ان المشهور مدحه) وحاله حال كلام باقي الرجاليين يمكن مناقشته لا خصوصية مميزة له عن باقي كلماتهم .
نعم يا حقير
الشيرازي مهما يقول فهو مجرد اختلاف فى الرأى
وتذهب الاعلميه الشيرازي ويذهب الاجتهاده الى المزبله
ولكن عندما ياتى من يرد علي سفيهكم من (غير الشيرازي ) يتحول الامر الى ان جهل وعدم اطلاع وعدم معرفه وتقديم العواطف
يرفع بالصلاة على محمد وال محمد
يرفع بالترضي على من قدم أولاده فدا ال البيت الأطهار ولم ولن يستطيع أعدائه وهابية الشيعة والسنة على النيل منه
فرضى الله عنك يا سيدنا عقيل حبا لحبك لأخوك وبن عمك سيدا الخلق
شدّة ذم عقيل بن أبي طالب في كلام أهل البيت عليهم السلام
====
لا ينقضي العجب من محاولة بعض النطيحة والجهلة الطعن بالشيخ الحبيب لأنه يختار ذم عقيل بن أبي طالب وكأنه أتى ببدعة مع ان المجلسي رحمه الله عندما ترجم لعقيل وصفه بأنه مختلف فيه .
1-روى الكليني في روضة الكافي: الحديث (216) : عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن علي بن النعمان، عن عبداللّه بن مسكان، عن سدير، قال: كنّا عند أبي جعفر عليه السلام، فذكرنا ما أحدث الناس بعد نبيّهم صلّى اللّه عليه وآله واستذلالهم أمير المؤمنين عليه السلام، فقال رجل من القوم: أصلحك اللّه تعالى فأين كان عزّ بني هاشم وما كانوا فيه من العدد، فقال أبو جعفر عليه السلام: ومن كان بقي من بني هاشم؟ إنما كان جعفر وحمزة فمضيا، وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام، عباس وعقيل وكانا من الطلقاء، أما واللّه لو أنّ حمزة وجعفراً كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه، ولو كانا شاهديهما لا تلفا نفسيهما.
وهذه الرواية وصفها السيد الخوئي عند ترجمة العباس بن عبد المطلب بالصحيحة وجعلها الدليل على ذم العباس بن عبد المطلب . (حتى لا يقول شخص ليس في الرواية دلالة على الذم )
2-وهذه أيضاً وهي أيضاً معتبرة لا خدشة في سندها في علل الشرائع للصدوق : حدثنا أحمد بن علي بن إبراهيم بن هاشم رحمه الله قال حدثنا أبي، عن أبيه إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن أبي عمير (لا يروي إلا عن ثقة) ، عن إبراهيم الكرخي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام .
فقلت له : لأي علة ترك علي بن أبي طالب عليه السلام فدك لما ولى الناس ؟
فقال: للاقتداء برسول الله صلى الله عليه وآله لما فتح مكة وقد باع عقيل بن أبي طالب داره ,فقيل له : يا رسول الله ألا ترجع إلى دارك؟
فقال : صلى الله عليه وآله وهل ترك عقيل لنا دارا إنا أهل بيت لا نسترجع شيئا يؤخذ منا ظلما.
فلذلك لم يسترجع فدك لما ولى.
وهذه الرواية تشبّه غاصب فدك بغاصب دار الرسول وتجعل سبب عدم ارجاع الإمام فدك لأهلها أن الرسول لم يفعل أي عقيل غاصب كأبو بكر من شدّة ذمه أي هو من الغاصبين لحقوق أهل البيت والظالمين لهم .
3-نهج البلاغة : والله لقد رأيت عقيلا، وقد أملق حتى استماحني من بركم صاعا، ورأيت صبيانه شعث الشعور غبر الألوان من فقرهم كأنما سودت وجوههم بالعظلم، وعاودني مؤكدا وكرر علي القول مرددا فأصغيت إليه سمعي فظن أني أبيعه ديني وأتبع قياده مفارقا طريقي، فأحميت له حديدة ثم أدنيتها من جسمه ليعتبر بها فضج ضجيج ذي دنف من ألمها ، وكاد أن يحترق من ميسمها. فقلت له ثكلتك الثواكل يا عقيل ، أتئن من حديدة أحماها إنسانها للعبه، وتجرني إلى نار سجرها جبارها لغضبه. أتئن من الأذى ولا أئن من لظى. إلخ
وهنا في نهج البلاغة الإمام يجعله دنيوياً يريد ان يبيع الإمام دينه والإمام آذاه بحديدة محماة ثم يرميه بأنه أراد أن يجرّه للنار في جهنّم .
وعموماً الروايات مستفيضة في ذمّه وقوية ولا ترقى روايات المدح إلى معارضتها لا سنداً ولا دلالةً , غير ما اشتهر عنه من خيانة الإمام و الذهاب لمعاوية وهناك روايات بألفاظ تصل بشدّتها لوصف عقيل بأنه (حقير) لكن انتخبنا هذه .
أما الرواية التي استشهد بها البعض وأن رسول الله كان يحبّه حبّان فالرواية عامية ضعيفة السيد الخوئي في ترجمة عقيل وصفها بالضعف .
تعليق