أتمنى ولو مرة أن أجد أحد عاقل بينكم يحاور بعلم وأدب وكنت اتمنى لو تتمثلوا بأخلاق الأخ خائف من غضب الله يا أتباع المنهج الياسري فلقد قرفتونا الدخول إلى هذا المنتدى بسبب أخلاقكم السيئة فوالله هذه ليست بأخلاق أئمة أهل البيت الذين هم منكم براء .
مع إختلافي في الكثير مع اللندني ياسر الحبيب إلا أنه الفرق بيني وبينكم هو إن إستدل بشيء علمي مقنع قد صدر عن الله ورسوله بأحاديث صحيحة كنت أقول وأتجرأ أن أصف موقفه بالصحيح ولكن بحياتي لم أحب شخصاً دون العصمة فأصدقه في كل ما قال بسبب أن 85% من عقائده تطابق عقائدي أو العكس .
حتى كل مراجع الأصول كلامهم قابل للرد إلا كلام الله وكلام رسوله ويكفي قوله تعالى :
وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا .
أنا هنا لا أدعي بأني صاحب فتوى بل أبرأ إلى الله عز وجل من كل من يفتي بغير علم أي بغير مُعتمد أو من غير إنساب وإعتماد الفتوى إلى قوله تعالى أو قول المعصوم .
ولا أُكفّر من يفتي بوجوب النقاب ولكن للأسف مثل أي موضوع يدخل إليه المتعصبون والشتامون ويا ليتهم يشتمون بأدلة لديهم بل بعضهم يشتم لأجل سواد عيون مرجعهم أو شيخهم أو رئيس تيارهم السياسي .
ولم أتطرق في موضوعي أبداً لقضية التشبه بالكافر الداعشي بل نتحدث عن مثل ضربته بأن المنقبات قد يقمن بعضهن بجريمة ولأن المنقبات مجهولات الهوية فستتعرض كل المنقبات اللاتي صودف وجودهن في مكان الجريمة إلى تحقيق وأذى .
ولا أعلم هذا الذي قام بمداخلة وقال ان الدواعش قد يحلقون شواربهم بموضوعنا
فالداعشي لن يخبئ الحزام الناسف خلف شواربه ولم يكن موضوعي عنوانه هو كيف نكشف الاحزمة الناسفة بشوارب ولحى أو من دونها .
ثم مسألة ما تفضلت به أخي خائف من غضب الله في موضوع تفسير آية الجلابيب فهنا أسألك ما الفرق بين قول :
أدنى أن يعرفن فلا يؤذين
وبين
أدنى أن لا يعرفن فلا يؤذين ؟
فالفرق كبير بين أدنى أن يعرفن وبين أدنى أن لا يعرفن
لأن أدنى معرفة المرء هو معرفة هويته أي وجهه حتى يكون هناك نظرة في معرفة التعامل معه وكم من الرجال كانوا عبر التاريخ يلبسون نقاباً كالنساء ويدخلون إلى حانات النساء فيؤدي ذلك إلى مصائب اعظم صعب ضبطها .
كما أن القرآن أباح للمرأة بأن تبدي زينتها الظاهرة للأجانب أي ما ظهر منها وبالتالي ما هي تلك الزينة الظاهرة التي يمكن أن تبديها إذا كان لا يبان منها أي شيء لا وجه ولا كفين ولا شيء ؟
كما نسأل سؤال ما هو الشيء الذي أمر الله سبحانه وتعالى أن لا ينظر فيه إلى المرأة ويغضض الرجل من بصره عنه وأن يحفظ فروجه إذا لم يكن هذا الشيء ظاهر يمكن للرجل النظر إليه ؟؟
والله يا أخي المرأة المسكينة مظلومة بهكذا فتاوى ولا يكفي الحَر وهي تلبس الكثير من الألبسة وتذوق حر الصيف وفوق هذا كله نريدها ان تغطي وجهها وكفيها حتى نقضي عليها بشكل قاتل ونكتم على انفاسها في الوقت الذي أحل الله عز وجل لها ذلك .
مع إختلافي في الكثير مع اللندني ياسر الحبيب إلا أنه الفرق بيني وبينكم هو إن إستدل بشيء علمي مقنع قد صدر عن الله ورسوله بأحاديث صحيحة كنت أقول وأتجرأ أن أصف موقفه بالصحيح ولكن بحياتي لم أحب شخصاً دون العصمة فأصدقه في كل ما قال بسبب أن 85% من عقائده تطابق عقائدي أو العكس .
حتى كل مراجع الأصول كلامهم قابل للرد إلا كلام الله وكلام رسوله ويكفي قوله تعالى :
وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا .
أنا هنا لا أدعي بأني صاحب فتوى بل أبرأ إلى الله عز وجل من كل من يفتي بغير علم أي بغير مُعتمد أو من غير إنساب وإعتماد الفتوى إلى قوله تعالى أو قول المعصوم .
ولا أُكفّر من يفتي بوجوب النقاب ولكن للأسف مثل أي موضوع يدخل إليه المتعصبون والشتامون ويا ليتهم يشتمون بأدلة لديهم بل بعضهم يشتم لأجل سواد عيون مرجعهم أو شيخهم أو رئيس تيارهم السياسي .
ولم أتطرق في موضوعي أبداً لقضية التشبه بالكافر الداعشي بل نتحدث عن مثل ضربته بأن المنقبات قد يقمن بعضهن بجريمة ولأن المنقبات مجهولات الهوية فستتعرض كل المنقبات اللاتي صودف وجودهن في مكان الجريمة إلى تحقيق وأذى .
ولا أعلم هذا الذي قام بمداخلة وقال ان الدواعش قد يحلقون شواربهم بموضوعنا
فالداعشي لن يخبئ الحزام الناسف خلف شواربه ولم يكن موضوعي عنوانه هو كيف نكشف الاحزمة الناسفة بشوارب ولحى أو من دونها .
ثم مسألة ما تفضلت به أخي خائف من غضب الله في موضوع تفسير آية الجلابيب فهنا أسألك ما الفرق بين قول :
أدنى أن يعرفن فلا يؤذين
وبين
أدنى أن لا يعرفن فلا يؤذين ؟
فالفرق كبير بين أدنى أن يعرفن وبين أدنى أن لا يعرفن
لأن أدنى معرفة المرء هو معرفة هويته أي وجهه حتى يكون هناك نظرة في معرفة التعامل معه وكم من الرجال كانوا عبر التاريخ يلبسون نقاباً كالنساء ويدخلون إلى حانات النساء فيؤدي ذلك إلى مصائب اعظم صعب ضبطها .
كما أن القرآن أباح للمرأة بأن تبدي زينتها الظاهرة للأجانب أي ما ظهر منها وبالتالي ما هي تلك الزينة الظاهرة التي يمكن أن تبديها إذا كان لا يبان منها أي شيء لا وجه ولا كفين ولا شيء ؟
كما نسأل سؤال ما هو الشيء الذي أمر الله سبحانه وتعالى أن لا ينظر فيه إلى المرأة ويغضض الرجل من بصره عنه وأن يحفظ فروجه إذا لم يكن هذا الشيء ظاهر يمكن للرجل النظر إليه ؟؟
والله يا أخي المرأة المسكينة مظلومة بهكذا فتاوى ولا يكفي الحَر وهي تلبس الكثير من الألبسة وتذوق حر الصيف وفوق هذا كله نريدها ان تغطي وجهها وكفيها حتى نقضي عليها بشكل قاتل ونكتم على انفاسها في الوقت الذي أحل الله عز وجل لها ذلك .
تعليق