[quote=المعتمد في التاريخ]ليس هذا فقط
ابو موسى الأشعري كان مبرنسا
والخوارج المارقين ماذا كانوا
اصحاب البرانس والسواري
فالرجل منهم وفيهم...
.
.
المسيب لا يفقه اي طرفيه اطول
يقول لك أن القراء هم العلماء وخروجهم يدل على صحة مذهبهم
ولكن يقولون أيضا ويقرون بأن الإمام علي سلام الله عليه اعلم خلق الله بعد النبي صلى الله عليه واله وسلم قاطبة وهو الخبير بأحكام الدماء
يقولون اخطأ في هذه وكم من عالم يخطئ
سنقلب الأية عليهم
لماذا لا يكون الخوارج هم من أخطأ.......
.
.
من هم الخوراج في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم
ماذا قدموا للإسلام في حياة النبي صلى الله عليه واله وسلم
أين جهادهم في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم
أين استشارهم النبي صلى الله عليه و اله وسلم
أي نصيحة قدموها للنبي صلى الله عليه واله وسلم في حرب او في سلم؟؟
لن تجد
والثابت عندهم بالصحاح ان الأحاديث ثابتة في قتالهم
ولكنه يقول انها مرويات من يكره الخوارج المارقين[/qu
كيف يأمر نبي الله قتال الخوارج وسيدنا علي يقول لا تقاتلوهم بعدي ... الحين من على صواب النبي عليه الصلاة والسلام أو سيدنا علي ... حاوب
السلام عليكم
هناك حديث صحيح صححه السابعي
في أن عليا سلام الله عليه ما قاتلهم إلا بعد أن سفكوا الدم الحرام..
أنته تضحك علي بعدم الفهم
معقوله الشيخ السابعي يصحح روايه مثل هذه ... بل حتى لو صدقت رواية قتل الخباب فأهل النهروان طردوه لم يستقبلوه بل هناك روايه أن مسعر الفدكي رجع لسيدنا علي بعد قتل الخباب .... عزيزي كلام كثير ما منه فائده فنحن أيضا لدينا روايات مو فقط السنه والشيعه
أنته تضحك علي بعدم الفهم
معقوله الشيخ السابعي يصحح روايه مثل هذه ... بل حتى لو صدقت رواية قتل الخباب فأهل النهروان طردوه لم يستقبلوه بل هناك روايه أن مسعر الفدكي رجع لسيدنا علي بعد قتل الخباب .... عزيزي كلام كثير ما منه فائده فنحن أيضا لدينا روايات مو فقط السنه والشيعه
بكل تأكيد صححها
لأن كتابه الخوارج والحقيقة الغائبة مبني على تخريجه لتلك الأحاديث.
والحديث عن عائشة
ههههههههههههههههه
الظاهر ان الخباب قتل بحادث سير....
اي الروايات التي ذكرتها انت هي صحيحة
رفضهم اهل النهروان استقبال مسعر الفدكي
أم انه كان في جيش علي سلام الله عليه
أما الأولى أي رفض استقبال مسعر الفدكي فهو مضحك للثكلى
لأن اهل النهروان هم من أرسل في طلب المساعدة من إخوانهم اهل البصرة
فجاؤوا 500 على رأسهم مسعر الفدكي
يعني مسعر الفدكي كان جزءا لا يتجزأ من الخوراج اهل النهروان...
رفضهم استقبال مسعر الفدكي تبله وتشرب ماؤه.
أما بالنسبة للرواية الثانية فهي تؤكد وجود مسعر الفدكي مع اهل النهروان.
ومسعر الفدكي ترك اهل النهروان وانضم إلى راية ابو حذيفة التي وضعها الإمام علي كراية أمان من اتجه نحوها فهو أمن..
.
.
أما أدعاؤك بأن لديكم احاديث صحيحه
فلا اعلم ان لديكم احاديثا بهذا الشأن..
عندكم صحيح مسند الربيع..
ويأتي بعده صحيح البخاري ومسلم وباقي الصحاح والمسانيد
وإن لم تكن تعلم ذلك عن مذهبك
فتعلمه الأن...
كيف يأمر نبي الله قتال الخوارج وسيدنا علي يقول لا تقاتلوهم بعدي ... الحين من على صواب النبي عليه الصلاة والسلام أو سيدنا علي ... حاوب
سبحان الذي خلق العقل وحرمكم إ ياه
.
الأمر بقتال الخوارج كان منوطا بعلي سلام الله عليه
سيقاتل الناكثين
سيقاتل القاسطين
سيقاتل الخوراج
لمن ينجو من اهل النهروان سوى عشرة
وقال علي سلام الله عليه عنكم بأنكم ستكونون قطاع طرق...
.
النبي صلى الله عليه واله وسلم اوصى عليا بقتال الخوراج فقاتلهم وقتلهم
وعلي سلام الله عليه بعد قتاله الخوارج وقتهلم وتحول من بقي منهم إلى لصوص وقطاع طرق أمر بالتركيز على ماذا؟؟
امر بالتجهز لقتال معاوية بعده...
والظاهر أن هذه وصية الإمام علي سلام الله عليه عند مماته لإبنه الحسن..
بكل تأكيد صححها
لأن كتابه الخوارج والحقيقة الغائبة مبني على تخريجه لتلك الأحاديث.
والحديث عن عائشة
ههههههههههههههههه
الظاهر ان الخباب قتل بحادث سير....
اي الروايات التي ذكرتها انت هي صحيحة
رفضهم اهل النهروان استقبال مسعر الفدكي
أم انه كان في جيش علي سلام الله عليه
أما الأولى أي رفض استقبال مسعر الفدكي فهو مضحك للثكلى
لأن اهل النهروان هم من أرسل في طلب المساعدة من إخوانهم اهل البصرة
فجاؤوا 500 على رأسهم مسعر الفدكي
يعني مسعر الفدكي كان جزءا لا يتجزأ من الخوراج اهل النهروان...
رفضهم استقبال مسعر الفدكي تبله وتشرب ماؤه.
أما بالنسبة للرواية الثانية فهي تؤكد وجود مسعر الفدكي مع اهل النهروان.
ومسعر الفدكي ترك اهل النهروان وانضم إلى راية ابو حذيفة التي وضعها الإمام علي كراية أمان من اتجه نحوها فهو أمن..
.
.
أما أدعاؤك بأن لديكم احاديث صحيحه
فلا اعلم ان لديكم احاديثا بهذا الشأن..
عندكم صحيح مسند الربيع..
ويأتي بعده صحيح البخاري ومسلم وباقي الصحاح والمسانيد
وإن لم تكن تعلم ذلك عن مذهبك
فتعلمه الأن...
بعد طرده ذهب لراية سيدنا علي ...
الآن أنني بالرواية التي تقول بأن السابعي صححه ...فأنا قرأت حوارات مع الإباضيه ولم أجدك إلا أنك تقرأ ولا تفهم ههههههه
سبحان الذي خلق العقل وحرمكم إ ياه
.
الأمر بقتال الخوارج كان منوطا بعلي سلام الله عليه
سيقاتل الناكثين
سيقاتل القاسطين
سيقاتل الخوراج
لمن ينجو من اهل النهروان سوى عشرة
وقال علي سلام الله عليه عنكم بأنكم ستكونون قطاع طرق...
.
النبي صلى الله عليه واله وسلم اوصى عليا بقتال الخوراج فقاتلهم وقتلهم
وعلي سلام الله عليه بعد قتاله الخوارج وقتهلم وتحول من بقي منهم إلى لصوص وقطاع طرق أمر بالتركيز على ماذا؟؟
امر بالتجهز لقتال معاوية بعده...
والظاهر أن هذه وصية الإمام علي سلام الله عليه عند مماته لإبنه الحسن..
فما تظنه في مصلحتك هو عليك
ههههه لا أملك إلا أني أضحك من هذا الجهل ... عزيزي الموضوع واضح النبي قال بقتال الخوارج المارقين وسيدنا علي يقاتلهم ثم يعتذر لهم بأنه لا يجوز قتالهم بعده بسبب أنهم طلبو الحق فأخطأه ... الحين النبي يأمر بقتال الخوارج المارقين وسيدنا علي يأمر بعدم قتالهم بعده وذكر السبب والسبب يبطل العجب الذي أتيت به ... سبحان الله من هذه العقول التي لا تفهم ما تقرأ ولكن هو التعصب الأعمى ... وعن أي جيش جهز لمعاوية تضحك على من أنت ؟ هل تقصد جيش أشباه الرجال ولا رجال هههههههه . رح بارك الله بيك انت تهذي بما لا تدري ..
في تخويف أَهل النهروان(1)
فَأَنَا نَذِيرٌ لَكُمْ أَنْ تُصْبِحُوا صَرْعَى(2) بِأَثْنَاءِ هذَا النَّهَرِ، وَبِأَهْضَامِ(3) هذَا الْغَائِطِ(4)، عَلَى غَيْرِ بَيِّنَة مِنْ رَبِّكُمْ، وَلاَ سُلْطَان مُبِين مَعَكُمْ، قَدْ طَوَّحَتْ(5) بِكُمُ الدَّارُ، وَاحْتَبَلَكُمُ الْمِقْدَارُ(6)، وَقَدْ كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ هذِهِ الْحُكُومَةِ فَأَبَيْتُمْ عَلَيَّ إِبَاءَ المخالفين، حَتَّى صَرَفْتُ رَأْيِي إِلَىْ هَوَاكُمْ، وَأَنْتُمْ مَعَاشِرُ أَخِفَّاءُ الْهَامِ(7)، سُفَهَاءُ الاَْحْلاَمِ(8)، وَلَمْ آتِ ـ لاَ أَبَا لَكُمْ ـ بُجْراً(9)، وَلاَ أَرَدْتُ لَكُمْ ضُرّاً.
1. النّهْرَوان: السم لاسفل نهربين لَخَافيقَ، وطرفاه على مقربة من الكوفة في طرف صحراء حَرُوراء.
وكان الذين خطّأوه في التحكيم قد نقضوا بيعته، وجهروا بعداوته، وصاروا له حرباً، واجتمع معظمهم عند ذلك الموضع، وهؤلاء يلقبون بالحَرُورِيّة، لما تقدم أن الارض التي اجتمعوا عليها كانت تسمى حَرُوراء، وكان رئيس هذه الفئة الضالة: حُرْقُوص بن زهير السعدي، ويُلقب بذي الثُّدَيّة (تصغير ثدية)، خرج إليهم أميرالمؤمنين يعظهم في الرجوع عن مقالتهم والعودة إلى بيعتهم، فأجابوا النصيحة برمي السهام وقتال أصحابه(عليه السلام)فأمر بقتالهم، وتقدم القتال بهذا الانذار الذي تراه، وقيل: إنه (عليه السلام) خاطب بها الخوارج الذين قتلهم بالنهروان.
2. صَرْعَى: جمع صرِيع، أي طريح.
3. الاهْضام: جمع هَضْم، وهو المطمئن من الوادي.
4. الغائط: ما سفل من الارض، والمراد هنا المنخفضات.
5. طَوّحَتْ بكم الدار: قَذَفَتْكم في مَتَاهَة وَمَضَلّة.
6. احْتَبَلَكُمُ المِقْدَارُ; احتبلكم: أوقعكم في حِبالته، والمقدار: القدر الالهي.
7. أخِفّاءُ الهامِ: ضعاف العقل; الهام: الرأس، وخفتها كناية عن الطيش وقلة العقل.
8. سُفَهَاء الاحلامِ; السفهاء: الحمقى، والاحلام: العقول.
9. البُجرْ ـ بالضم ـ: الشر والامر العظيم والداهية.
بالنسبة لشبهة قول الإمام "لا تقاتلوا الخوارج بعدي"
على فرض التسليم بالكلام دون حمله على تقية
1-لا تعارض بين هذا وبين أمر رسول الله بقتالهم للأمير ، فالأمر كان مخصوص بأهل النهراوان لا كلهم .
2-هذا الامر يتكلم عن الخوارج الخارجين على الأمويين وليس مطلق الخوارج .
علل الشرائع: ابن الوليد عن الصفار عن ابن هاشم عن ابن المغيرة عن السكوني عن جعفر بن محمد عن أبيه عليه السلام قال: ذكرت الحرورية عند علي بن أبي طالب عليه السلام: قال: إن خرجوا من جماعة أو على إمام عادل فقاتلوهم وإن خرجوا على إمام جائر فلا تقاتلوهم فإن لهم في ذلك مقالا.
نهج البلاغة: وقال عليه السلام في الخوارج: لا تقتلوا الخوارج بعدي فليس من طلب الحق فأخطأه كمن طلب الباطل فأدركه - يعني معاوية وأصحابه.
بيان: لعل المراد: لا تقتلوا الخوارج بعدي ما دام ملك معاوية وأضرابه كما يظهر من التعليل وقد كان يسبه عليه السلام ويبرأ منه في الجمع والأعياد ولم يكن إنكاره للحق عن شبهة كالخوارج ولم يظهر منهم من الفسوق ما ظهر منه ولم يكن مجتهدا في العبادة وحفظ قوانين الشرع مثلهم فكان أولى بالجهاد.
مع ان من المشهورات ان الامير كان يتأول " قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا" على الخوارج واهل النهراوان وهذا مستفيض بل لعله متواتر عنه
نهج البلاغة: قال عليه السلام وقد مر بقتلى الخوارج يوم النهر: بؤسا لكم لقد ضركم من غركم. فقيل له: من غرهم يا أمير المؤمنين فقال عليه السلام: الشيطان المضل والأنفس الامارة بالسوء غرتهم بالأماني وفسحت لهم في المعاصي ووعدتهم الاظهار فاقتحمت بهم النار.
قرب الإسناد: هارون عن ابن صدقة عن جعفر عن أبيه عليهما السلام أن عليا عليه السلام كان يدعو على الخوارج فيقول في دعائه: اللهم رب البيت المعمور والسقف المرفوع والبحر المسجور والكتاب المسطور أسألك الظفر على هؤلاء الذين نبذوا كتابك وراء ظهورهم وفارقوا أمة أحمد صلى الله عليه وآله عتوا عليك.
تعليق