فهو من ذكر بأنه ابن الكأس وهو من ذكر أنه يتعرى على خرقة بالية في كتابه أشعار الإمام الخميني.
هو ابن الكأس الذي قال عنه أمير المؤمنين ( ان لله ( تعالى ) شرابا لأوليائه إذا شربوا سكروا وإذا سكروا طربوا وإذا طربوا طابوا وإذا طابوا ذابوا وإذا ذابوا خلصوا وإذا خلصوا طلبوا وإذا طلبوا وجدوا وإذا وجدوا وصلوا وإذا وصلوا اتصلوا وإذا اتصلوا لا فرق بينهم و بين حبيبهم )
وهو المتعري لربه كما تعرى الحجيج لربهم ولبسوا الخلق البالية زهدا عن هذه الدنيا الدنية وطلبا للآخرة السنية ،
فهل شيوخك شربوا من هذا الكأس وهل تعروا ولبسوا الثياب الخلقة ؟؟؟
اترك تعليق: