قلت لك سابقا :
ما نقلته انت كاف ،
ونعيد ما نقلته انت : البيت يظهر ما يراه الخميني من المزيد من الخلو الكلي فعوضا عن لبس خرقة المتصوفة يلبس لبسا أكثر زهدا منه و هو خرقة بالية لكي يتعمق في المزيد من ما يراه الخلو الكلي من كل ما عدا الله.
________
فهل عندك اشكال على ما شرحته انت بنفسك ؟؟؟
لا و لكنه شرح متمم لما سبقه
لننتقل الآن إلى سؤال جدا مهم وهو ما معنى الوطئ لقدم الخميني عند سريره؟
ماذا يرمز الوطئ بالقدم عند السرير في اعتقاد المتصوفة و قواميسهم؟
البيت يظهر ما يراه الخميني من المزيد من الخلو الكلي فعوضا عن لبس خرقة المتصوفة يلبس لبسا أكثر زهدا منه و هو خرقة بالية لكي يتعمق في المزيد من ما يراه الخلو الكلي من كل ما عدا الله.
فما يقصد بشطر هذا البيت وهو : ( و ستراني عيانا عار على هذه الخرقة البالية ))؟؟؟
هل يمكن التوضيح اكثر ؟؟
فقلت مشكورا :
البيت يظهر ما يراه الخميني من المزيد من الخلو الكلي فعوضا عن لبس خرقة المتصوفة يلبس لبسا أكثر زهدا منه و هو خرقة بالية لكي يتعمق في المزيد من ما يراه الخلو الكلي من كل ما عدا الله.
ألم تشرح منذ قليل البيت كاملا وقلت : البيت يظهر ما يراه الخميني من المزيد من الخلو الكلي فعوضا عن لبس خرقة المتصوفة يلبس لبسا أكثر زهدا منه و هو خرقة بالية لكي يتعمق في المزيد من ما يراه الخلو الكلي من كل ما عدا الله.
_______________
أليس هذا كلامك او ان الشرح كان ناقصا ؟؟؟ نرجو التوضيح ،
ما كان هذا الشرح إلا متمما لما أشرت به لك من ذي قبل من تعري الخميني.
لم تجبني إلى الآن ما معنى التعري في اعتقادك؟
قال الخميني ((و ستراني عيانا عار على هذه اللبسة لبسة الدراويش البالية ))
أين المجاز في شطر البيت هذا؟
ما هذا ؟؟
ألم تشرح منذ قليل البيت كاملا وقلت : البيت يظهر ما يراه الخميني من المزيد من الخلو الكلي فعوضا عن لبس خرقة المتصوفة يلبس لبسا أكثر زهدا منه و هو خرقة بالية لكي يتعمق في المزيد من ما يراه الخلو الكلي من كل ما عدا الله.
_______________
أليس هذا كلامك او ان الشرح كان ناقصا ؟؟؟ نرجو التوضيح ،
أين يوجد انه يريد التعري الظاهري للشباب من خلال شرحك انت عزيزي ،
قلت : البيت يظهر ما يراه الخميني من المزيد من الخلو الكلي فعوضا عن لبس خرقة المتصوفة يلبس لبسا أكثر زهدا منه و هو خرقة بالية لكي يتعمق في المزيد من ما يراه الخلو الكلي من كل ما عدا الله.
__________
فهل يوجد اشكال فيما شرحته انت بنفسك ؟؟؟
الإشكال أن تلك الخرقة البالية تظهر عورته و تجعل الناس يرونه عيانا عار كما يظهر في شعر الخميني
أين يوجد انه يريد التعري الظاهري للشباب من خلال شرحك انت عزيزي ،
قلت : البيت يظهر ما يراه الخميني من المزيد من الخلو الكلي فعوضا عن لبس خرقة المتصوفة يلبس لبسا أكثر زهدا منه و هو خرقة بالية لكي يتعمق في المزيد من ما يراه الخلو الكلي من كل ما عدا الله.
شرحت لك شرحا سهلا يفهمه كل عربي و أخذت عن دليل المصطلحات العرفانية ما وجدته من رموز الألفاظ الخاصة بديانة الصوفية لأبين لك مرام الخميني منها، فإن كان لك سبيل لتحريف معاني البيت بقاموس جديد عن أحد عرفائكم فضعه و دافع عن خمينيك، أما أنا فيكفيني وجود تلك الأباطيل لكي أدينها سواء بوجود قاموس العرفاء الخاص بهم و بديانتهم من عدمه.
لست أدري أيوجد قاموس عرفاني خاص بالعرفاء يبين معنى وطئ القدم في السرير أم لا
إذا علمت بوجود قاموس عرفاني لما يرمز له الوطئ بالقدم في السرير فأخبرني عنه
قال الزنديق الأكفر في قصيدته تجلي اللقاء ما نصه
(( ارفع الحجاب فأنا حبيبك
أنا عاشق متيم بوجهك
تدللي تغنجي و افتحي ثغرك
فيا روحي إني مغرم بكلامك
طئي بقدمي عند سريري
فأنا مكروب الفؤاد مرضت بك
بوصالك فك العقدة عن قلبي
و تجلي لي فأنا متعلق لك
إني مغرم ضيعت نفسي
سكران و أموت للقائك
إن قتلتني أو أكرمتني يا محبوبتي
فأنا لك عاشق و محب و وفي لك
كل من نرى يروم شراءك
و أنا أروم شراء من يشتريك)) (ص127 من ديوان إمام)
ننتظر فربما في يوم من الأيام يأتي من يسمي نفسه عارفا بقاموس جديد للعرفاء يبرر ألفاظ الخميني و يعتبر تلك الألفاظ الماجنة رمزا لأمور أخرى و ربما يأتي أحدهم و يعتبر تلك الألفاظ الوسخة رموزا لحب الله!! و من يدري؟
البيت يظهر ما يراه الخميني من المزيد من الخلو الكلي فعوضا عن لبس خرقة المتصوفة يلبس لبسا أكثر زهدا منه و هو خرقة بالية لكي يتعمق في المزيد من ما يراه الخلو الكلي من كل ما عدا الله.
اترك تعليق: