إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تفنيد الرأي الغير صائب في تفضيل ابي بكر على علي ابن ابي طالب ..جديد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين
    تأكيد الرأي الصائب في تفضيل ابي بكر على علي ابن ابي طالب رضي الله عن الجميع


    اتمنى عدم لصق تهمة النصب لي


    إجماع العلماء على أن أبا بكر الصديق أعلم من علي. منهم الإمام : منصور بن عبد الجبار السمعاني المروذي؛ أحد أئمة السنّة من أصحاب الشافعي ذكر في كتابه : «تقويم الأدلة على الإمام» إجماع علماء السنّة على أن أبا بكر أعلم من علي. وما علمت أحد من الأئمة المشهورين ينازع في ذلك.
    وكيف وأبو بكر الصديق كان بحضرة النبي صلى الله عليه وسلّم يفتي، ويأمر، وينهي، ويقضي، ويخطب؟! كما كان يفعل ذلك إذا خرح هو وأبو بكر يدعو الناس إلى الإسلام، ولما هاجرا جميعاً، ويوم حنين، وغير ذلك من المشاهد والنبي صلى الله عليه وسلّم ساكت يقره على ذلك، ويرضى بما يقول، ولم تكن هذه المرتبة لغيره.
    وكان النبي صلى الله عليه وسلّم في مشاورته لأهل العلم، والفقه، والرأي من أصحابه : يقدم في الشورى أبا بكر، وعمر، فهما اللذان يتقدمان في الكلام، والعلم بحضرة الرسول عليه السلام على سائر أصحابه. مثل قصة مشاورته في أسرى بدر. فأول من تكلم في ذلك أبو بكر، وعمر؛ وكذلك غير ذلك.
    وقد روي في الحديث أنه قال لهما : «إذا اتفقتما على أمر لم أخالفكما» ولهذا كان قولهما حجة في أحد قولي العلماء، وهو إحدى الروايتين عن أحمد ـ وهذا بخلاف قول عثمان، وعلي.
    وفي السنن عنه أنه قال : «اقتدوا باللذين من بعدي : أبي بكر وعمر». ولم يجعل هذا لغيرهما، بل ثبت عنه أنه قال : «عليكم بسنّتي، وسنّة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي. تمسكوا بها، وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور : فإن كل بدعة ضلالة» فأمر باتباع سنّة الخلفاء الراشدين. وهذا يتناول الأئمة الأربعة. وخص أبا بكر وعمر بالاقتداء بهما. ومرتبة المقتدى به في أفعاله، وفيما سنّه للمسلمين فوق سنّة المتبع فيما سنه فقط. وفي صحيح مسلم : أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلّم كانوا معه في سفر فقال : «أن يطع القوم أبا بكر وعمر يرشدوا».
    وقد ثبت عن ابن عباس : أنه كان يفتي من كتاب الله. فإن لم يجد فيما سنّه رسول الله صلى الله عليه وسلّم. فإن لم يجد أفتى بقول أبي بكر وعمر؛ ولم يكن يفعل ذلك بعثمان وعلي. وابن عباس حبر الأمة، وأعلم الصحابة، وأفقههم في زمانه؛ وهو يفتي بقول أبي بكر وعمر : مقدماً لقولهما على قول غيرهما من الصحابة. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلّم أنه قال : «اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل».
    وأيضاً فأبو بكر، وعمر : كان اختصاصهما بالنبي صلى الله عليه وسلّم فوق اختصاص غيرهما. وأبو بكر كان أكثر اختصاصاً. فإنه كان يسمر عنده عامة الليل يحدثه في العلم، والدين، ومصالح المسلمين. كما روى أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عمر قال : «كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم يسمر عند أبي بكر في الأمر من أمور المسلمين وأنا معه».
    وفي الصحيحين : عن عبد الرحمن بن أبي بكر : أن أصحاب الصفة كانوا ناساً فقراء؛ وأن النبي صلى الله عليه وسلّم قال : «من كان عنده طعام اثنين فليذهب بثالث، ومن كان عنده طعام أربعة فليذهب بخامس، أو بسادس» وأن أبا بكر جاء بثلاثة، وانطلق نبي الله صلى الله عليه وسلّم بعشرة؛ وأن أبا بكر تعشى عند النبي صلى الله عليه وسلّم ثم لبث حتى صليت العشاء ثم رجع فلبث حتى نعس رسول الله صلى الله عليه وسلّم فجاء بعدما مضى من الليل ما شاء الله قالت امرأته ما حبسك عن أضيافك قال أو ما عشيتهم قالت أبوا حتى تجيء : عرضوا عليهم العشاء فغلبوهم. وذكر الحديث. وفي رواية : «كان يتحدث إلى النبي صلى الله عليه وسلّم إلى الليل».

    وفي سفر الهجرة لم يصحبه غير أبي بكر؛ ويوم بدر لم يبق معه في العريش غيره وقال : «إنَّ أمنَّ الناس علينا في صحبته وذات يده أبو بكر؛ ولو كنت متخذاً من أهل الأرض خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً». وهذا من أصح الأحاديث المستفيضة في الصحاح من وجوه كثيرة




    وفي الصحيحين عن أبي الدرداء قال : كنت جالساً عند النبي صلى الله عليه وسلّم إذ أقبل أبو بكر آخذاً بطرف ثوبه، حتى أَبْدَى عن رُكْبَتِهِ، فقال النبي صلى الله عليه وسلّم : «أَمَّا صَاحِبُكُم فقد غَامَرَ»، فَسَلَّم، وقال : إنِّي كان بيني وبين ابن الخطاب شيء فأسرعت إليه، ثم نَدِمْتُ، فَسَأَلْتُهُ أَنْ يَغْفِرَ لي، فأَبَى عَلَيَّ، فأتيتك فقال : «يَغْفِرَ الله لك ـ ثلاثاً ـ ثم إِنَّ عُمر نَدِمَ فأتى مَنْزِلَ أبي بكر فلم يجده، فأتى النبي صلى الله عليه وسلّم، فَجَعَلَ وَجْهُ النبي صلى الله عليه وسلّم يَتَمَعَّرُ وغَضِبَ حتى أَشْفَقَ أبو بكر، وقال : أَنا كُنْتُ أَظْلَمُ يا رسول الله ـ مرتين ـ فقال النبي صلى الله عليه وسلّم : «إِنَّ الله بَعَثَني إِلَيْكُمْ فَقُلْتُم : كَذَبَتْ وقال أبو بكر : صَدَقْتُ وَوَاسَاني بنَفْسِه وَمَالِهِ، فهل أَنْتُمْ تَارِكُوا ليّ صَاحِبي، فهل أنتم تَاركُوا ليّ صَاحِبِي» فما أُوذِيَ بَعْدَهَا. قال البخاري : غامر : سبق بالخير.
    وفي الصحيحين : عن ابن عباس قال : وضع عمر على سريره فتكنفه الناس يدعون، ويثنون، ويصلون عليه قبل أن يرفع؛ وأنا فيهم فلم يرعني إلا رجل قد أخذ بمنكبي من ورائي! فالتفت فإذا هو علي؛ وترحم على عمر، وقال : ما خلفت أحداً أحب إليَّ أن ألقى الله عزّ وجلّ بعمله منك؛ وأيم الله! إن كنت لأظن أن يجعلك الله مع صاحبيك. وذلك أني كنت كثيراً ما أسمع النبي صلى الله عليه وسلّم يقول : «جئت أنا وأبو بكر وعمر، ودخلت أنا وأبو بكر وعمر، وخرجت أنا وأبو بكر وعمر» فإن كنت أرجو، أو أظن أن يجعلك الله معهما.
    وفي الصحيحين وغيرهما : أنه لما كان يوم أحد قال أبو سفيان لما أصيب المسلمون : أفي القوم محمد؟ أفي القوم محمد؟ أفي القوم محمد؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلّم : «لا تجيبوه» فقال : أفي القوم ابن أبي قحافة؟ أفي القوم ابن أبي قحافة؟ أفي القوم ابن أبي قحافة؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلّم : «لا تجيبوه». فقال : أفي القوم ابن الخطاب؟ أفي القوم ابن الخطاب؟ أفي القوم ابن الخطاب؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلّم : «لا تجيبوه». فقال لأصحابه؛ أما هؤلاء فقد كفيتموهم! فلم يملك عمر نفسه أن قال : كذبت عدو الله! إن الذين عددت لأحياء، وقد بقي لك ما يسوءك ـ الحديث.
    فهذا أمير الكفار في تلك الحال إنما سأل عن النبي صلى الله عليه وسلّم، وأبي بكر وعمر؛ دون غيرهم : لعلمه بأنهم رؤوس المسلمين. النبي ووزيراه.
    ولهذا سأل الرشيد مالك بن أنس عن منزلتهما من النبي صلى الله عليه وسلّم في حياته فقال : منزلتهما منه في حياته كمنزلتهما منه بعد مماته. وكثرة الاختصاص، والصحبة ـ مع كمال المودة، والائتلاف، والمحبة، والمشاركة في العلم والدين : تقتضي أنهما أحق بذلك من غيرهما. وهذا ظاهر بين لمن له خبرة بأحوال القوم.
    أما الصديق فإنه مع قيامه بأمور من العلم والفقه عجز عنها غيره ـ حتى بينها لهم ـ لم يحفظ له قول مخالف نصاً. هذا يدل على غاية البراعة. وأما غيره فحفظت له أقوال كثيرة خالفت النص لكون تلك النصوص لم تبلغهم.


    ننتظر الرد


    موضوع البيعه لم ينفع معكم فغايه مايقال انكم ستقولون بايع مضطر



    فهل تستطيع ان ترد على ماانقله اعلاه والا ننتظر صاحبه الموضوع ترد

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة eman33
      لا حول ولا قوة الا بالله من اللي هرب انا ام انت ؟؟؟؟

      انت اللي حولت الموضوع الى بيعة ابي بكر!!! وهذا جزء من ردنا عليك وتركت كل هذا الردود الطويله وجيت الى هالنقطه؟؟؟!!

      وبما ان رد اخونا واستاذنا المبرقع الموسوي اعجبك كما اعجبني انا ايضا ارجو التفضل بالرد عليه وايجاد المتناقضات!!
      بارك الله فيكم أختي الفاضلة
      أعجبه لكن لايستطيع ولن يستطيع الرد عليه لابن معين من طاقة للرد لاأتوقع أبداً...وخير دليل عدوله وتراجعه والله أعلم

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين

        موضوع البيعه لم ينفع معكم فغايه مايقال انكم ستقولون بايع مضطر



        فهل تستطيع ان ترد على ماانقله اعلاه والا ننتظر صاحبه الموضوع ترد

        هذا أسمه كلام أنشائي لايغني ولايسمن من جوع.

        ونحن لسنا من نقول بل أميرنا وسيدنا علي بن أبي طالب عليه السلام هو من يقول وهذا ما نقله تاريخكم وصحاحكم منها بخاريكم ومسلمكم وكتب الحديث أيضاً.

        تقول إجماع العلماء على أن أبا بكر الصديق أعلم من علي!!

        اين أجماع العلماء؟؟

        تعليق


        • #64
          وهلا أخبرتنا عن جهاد علي بن أبي طالب وإلا فلماذا لم يشترك معهم في طعنة رمح ولا ضربة سيف في جميع المواقف الى يوم بويع بالخلافة؟؟!
          وماذا يظن الظان في من جاهد وجالد في سبيل الاسلام عشرين عاما، وفي كل هذه المدة كان سيفه يقطر من دماء المشركين، ولم تثر حرب إلا وهو ابن بجدتها، وحامل لوائها ومقطر أبطالها والمقذوف في لهواتها؟ ماذا يظن الظان فيه عندما يجلس جلس البيت عن هذا الدين الذي قام بسيفه، وقد تألبت العرب عليه واشرأبت اعناق النفاق؟ والجهاد فرض من فروض الاسلام، أكان ذلك زهدا في الجهاد وتواكلا عن الواجب، أم ماذا ؟ أهناك غير ما نقول من رأيه في المقاطعة إلا ما تدعو اليها ضرورة المحافظة على الجامعة.

          فهاتي ماعندك من أجابة وحجة...أما ردك الاخير فهو قول من لا حجة لديه فيذكر الموضعات من الاحاديث,مخالفاً للواقع وللحقائق...وأنت قد طعنت في أبا سفيان فقلت أمير الكافرين ؟؟فهل عدلتم عن قولكم في أسلام الرجل ؟!! أم ماذا؟؟



          نعم بارك الله فيكم



          وصلنا الي الشجاعه والجهاد ويقول اني عدلت

          تعليق


          • #65
            أحد أئمة السنّة من أصحاب الشافعي ذكر في كتابه : «تقويم الأدلة على الإمام» إجماع علماء السنّة على أن أبا بكر أعلم من علي

            تعليق


            • #66
              وهل هذا أيضاً من الاجماع ؟؟ في ما ذكرت من أحاديث منكره في فضائل أصحابك ومنها حديث اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر .

              قد اقتفى الحافظ ابن حجر العسقلاني ـ المتوفّى سنة 852 هـ ـ أثر الحافظ


              الذهبي ، فأبطل الحديث في غير موضع . فقال بترجمة أحمد بن صليح :
              « أحمد بن صليح ، عن ذي النون المصري ، عن مالك ، عن نافع ، عن ابن عمر رضي الله عنهما بحديث : اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر . وهذا غلط . وأحمد لا يعتمد عليه » (1) .
              وقال بترجمة غلام خليل بعد كلام الذهبي : « وقال الحاكم : سمعت الشيخ أبابكر ابن إسحاق يقول : أحمد بن محمد بن غالب ممّن لا أشكً في كذبه .
              وقال أبو أحمد الحاكم : أحاديثه كثيرة لا تحصى كثرةً ، وهو بينّ الأمر في الضّعف .
              وقال أبو داود : قد عرض عليّ من حديثه فنظرت في أربعمائة حديث أسانيدها ومتونها كذب كلّها . وروى عن جماعةٍ من الثقات أحاديث موضوعة على ما ذكره لنا القاضي أحمد بن كامل ، مع زهده وورعه . ونعوذ بالله من ورع يقيم صاحبه ذلك المقام » (2) .
              وأضاف إلى كلام الذهبي بترجمة محمد العمري : « وقال العقيلي بعد تخريجه : هذا الحديث منكر لا أصل له . وأخرجه الدار قطني من رواية أحمد الخليلي البصري بسنده وساق بسندٍ كذلك ثم قال : لا يثبت ، والعمري هذا ضعيف » (3) .

              راجع المصادر يأأجماع
              ____________
              (1) لسان الميزان 1 | 188 .
              (2) لسان الميزان 1 | 272 .
              (3) لسان الميزان 5 | 237 .

              فأين الاجماع؟؟

              تعليق


              • #67
                حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بنُ الصَّبَّاحِ البَزَّارُ حدثنَا سُفْيَانُ بنُ عُيَيْنَةَ عَن زَائِدَةَ عَن عبْدِ المَلِكِ بنِ عُمَيْرٍ عَن رِبْعِي هُوَ ابنُ حِرَاشٍ عَن حُذَيْفَةَ
                قالَ قالَ رَسُولُ اللَّهِ ،: «اقْتَدُوا بالَّذِينَ مِنْ بَعْدِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ». وفي البابِ عَن ابنِ مَسْعُودٍ
                .
                قال أبو عيسى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ. وفيه عن ابن مسعود وَرَوَى سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ هَذَا الْحَدِيثَ عَن عَبْدِ المَلِكِ بنِ عُميرٍ عن مَوْلَى لِرِبْعِيٍّ عَنْ رِبْعِيٍّ عَن حُذَيْفَةَ عَن النَّبِيِّ.


                اخرجه الترمذي وقال حديث حسن وأخرجه أحمد، وابن ماجه، وابن حبان،
                وكنز العمال

                تعليق


                • #68
                  فإذاً أين الاجماع ؟؟

                  تعليق


                  • #69
                    الحمد لله الان سلم مبرقع بصحه الحديث


                    الاجماع تجده


                    إجماع العلماء على أن أبا بكر الصديق أعلم من علي. منهم الإمام : منصور بن عبد الجبار السمعاني المروذي؛ أحد أئمة السنّة من أصحاب الشافعي ذكر في كتابه : «تقويم الأدلة على الإمام» إجماع علماء السنّة على أن أبا بكر أعلم من علي. وما علمت أحد من الأئمة المشهورين ينازع في ذلك.

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة المبرقع الموسوي
                      وهل هذا أيضاً من الاجماع ؟؟ في ما ذكرت من أحاديث منكره في فضائل أصحابك ومنها حديث اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر .

                      قد اقتفى الحافظ ابن حجر العسقلاني ـ المتوفّى سنة 852 هـ ـ أثر الحافظ


                      الذهبي ، فأبطل الحديث في غير موضع . فقال بترجمة أحمد بن صليح :
                      « أحمد بن صليح ، عن ذي النون المصري ، عن مالك ، عن نافع ، عن ابن عمر رضي الله عنهما بحديث : اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر . وهذا غلط . وأحمد لا يعتمد عليه » (1) .
                      وقال بترجمة غلام خليل بعد كلام الذهبي : « وقال الحاكم : سمعت الشيخ أبابكر ابن إسحاق يقول : أحمد بن محمد بن غالب ممّن لا أشكً في كذبه .
                      وقال أبو أحمد الحاكم : أحاديثه كثيرة لا تحصى كثرةً ، وهو بينّ الأمر في الضّعف .
                      وقال أبو داود : قد عرض عليّ من حديثه فنظرت في أربعمائة حديث أسانيدها ومتونها كذب كلّها . وروى عن جماعةٍ من الثقات أحاديث موضوعة على ما ذكره لنا القاضي أحمد بن كامل ، مع زهده وورعه . ونعوذ بالله من ورع يقيم صاحبه ذلك المقام » (2) .
                      وأضاف إلى كلام الذهبي بترجمة محمد العمري : « وقال العقيلي بعد تخريجه : هذا الحديث منكر لا أصل له . وأخرجه الدار قطني من رواية أحمد الخليلي البصري بسنده وساق بسندٍ كذلك ثم قال : لا يثبت ، والعمري هذا ضعيف » (3) .

                      راجع المصادر يأأجماع
                      ____________
                      (1) لسان الميزان 1 | 188 .
                      (2) لسان الميزان 1 | 272 .
                      (3) لسان الميزان 5 | 237 .

                      فأين الاجماع؟؟
                      كيف أسلم لك بصحة الحديث وقد قام الذهبي ، فأبطل الحديث في غير موضع وقال العقيلي بعد تخريجه : هذا الحديث منكر لا أصل له . وأخرجه الدار قطني من رواية أحمد الخليلي البصري بسنده وساق بسندٍ كذلك ثم قال : لا يثبت ، والعمري هذا ضعيف »
                      أنت قلت بالاجماع فأين الاجماع وكأني بك لاتعرف معنى , فما هو تعريف الاجماع؟؟

                      تعليق


                      • #71
                        الحديث اعلاه في اسناد اخر

                        تعليق


                        • #72
                          قال الغزالي: «إذا خالف واحد من الامة أو اثنان لم ينعقد الإجماع دونه، فلو مات لم تصر المسألة إجماعاً، خلافاً لبعضهم. ودليلنا: أن المحرم مخالفة الاُمّة كافة....»
                          وأستطيع أن أبطل لك الحديث من خلال المعنى أيضاً فلا تحتج به وتستند على سراب يراه الظمأن ماء وبالحقيقة هو سراب !!لايروي ولايفيد .

                          تعليق


                          • #73
                            الاجماع

                            أما تفضيل أبي بكر، ثم عمر على عثمان وعلي : فهذا متفق عليه بين أئمة المسلمين المشهورين بالإمامة في العلم والدين؛ من الصحابة، والتابعين، وتابعيهم؛ وهو مذهب مالك وأهل المدينة، والليث بن سعد، وأهل مصر، والأوزاعي، وأهل الشام، وسفيان الثوري، وأبي حنيفة، وحماد بن زيد، وحماد بن سلمة، وأمثالهم من أهل العراق. وهو مذهب الشافعي وأحمد، وإسحاق، وأبي عبيد، وغير هؤلاء : من أئمة الإسلام الذين لهم لسان صدق في الأمة. وحكى مالك إجماع أهل المدينة على ذلك فقال ما أدركت أحداً ممن أقتدى به يشك في تقديم أبي بكر وعمر.
                            وهذا مستفيض عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب. وفي صحيح البخاري : عن محمد ابن الحنفية أنه قال لأبيه علي بن أبي طالب : يا أبت! من خير الناس بعد الرسول الله صلى الله عليه وسلّم، قال يا بني! أو ما تعرف؟! قلت : لا. قال : أبو بكر. قلت : ثم من؟ قال : عمر. ويروى هذا عن علي بن أبي طالب من نحو ثمانين وجهاً، وأنه كان يقوله على منبر الكوفة؛ بل قال : لا أوتي بأحد يفضلني على أبي بكر وعمر إلا جلدته حد المفتري. فمن فضله على أبي بكر وعمر جلد بمقتضى قوله ـ رضي الله عنه ـ ثمانين سوطاً.

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين
                              الحديث اعلاه في اسناد اخر
                              ابن معين !!
                              أولاً:
                              إن حديث الاقتداء من الأحاديث المشهورة في فضل الشيخين، فقد روره عن عدة من الصحابة وبأسانيد كثيرة... لكن لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما مطلقا؟!!، ولم يخرج في شيء من الصحاح عن غير حذيفة وعبدالله بن مسعود، وقد ذهب غيرواحد من أعلام قومكم إلى عدم قبول ما لم يخرجه الشيخان من المناقب، وكثيرون منهم إلى عدم صحة ما أعرض عنه أرباب الصحاح.

                              وعلى ما ذكر يسقط حديث الاقتداء مطلقاً أو ما كان من حديث غير ابن مسعود وحذيفة.

                              حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بنُ الصَّبَّاحِ البَزَّارُ حدثنَا سُفْيَانُ بنُ عُيَيْنَةَ عَن زَائِدَةَ عَن عبْدِ المَلِكِ بنِ عُمَيْرٍ عَن رِبْعِي هُوَ ابنُ حِرَاشٍ عَن حُذَيْفَةَ
                              قالَ قالَ رَسُولُ اللَّهِ ،: «اقْتَدُوا بالَّذِينَ مِنْ بَعْدِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ».

                              ولقد اقتصر في النقد على الكلام حول «عبدالملك بن عمير» الذي عليه مدار هذا الحديث الذي بذل الحاكم جهداً في تصيحه فكان أكثر حرصاً من الشيخين على رواية ما وصفه بـ«أجل ما روي في فضائل الشيخين» وإلاّ فإن «حفص بن عمر الإيلي» هذا مثلاً أدرجه العقيلي في الضعفاء وروى عنه حديث الاقتداء كذلك ثم قال: «أحاديثه كلّها إمّا منكر المتن، أو منكر الإسناد، وهو إلى الضعف أقرب» الضعفاء 2|797.

                              و«يحيى النعمّاني» قال الحافظ الهيثمي بعد أن روى الحديث عن الترمذي والطبراني في الأوسط: «وفيه يحيى ابن عبدالحميد الحمّاني وهو ضعيف» مجمع الزوائد 9|295.

                              أنها جميعاً تنتهي إلى:

                              «عبدالملك بن عمير» وهو رجل مدلّس، ضعيف جداً، كثير الغلط، مضطرب الحديث جداً:

                              قال أحمد: «مضطرب الحديث جداً مع قلّة روايته، ما أرى له خمسمائة حديث، وقد غلط في كثير منها»(1).

                              وقال: إسحاق بن منصور: «ضعفه أحمد جداً»(2).

                              وقال أحمد أيضاً: «ضعيف يغلط»(3).

                              أقول: فمن العجيب جداً رواية أحمد في مسنده حديث الاقتداء وغيره عن هذا الرجل الذي يصفه بالضعف والغلط، وقد جعل المسند حجةُ بينه وبين الله !!

                              وقال ابن معين: «مخلط»(4).

                              وقال أبو حاتم: «ليس بحافظ، تغير حفظه» (5).

                              وقال أيضاً: «لم يوصف بالحفظ»(6).

                              وقال ابن خراش: «كان شعبة لا يرضاه»(7).

                              وقال الذهبي: «وأمّا ابن الجوزي فذكره فحكى الجرح وما ذكر التوثيق»(8).

                              وقال السمعاني: «كان مدلّساً»(9).

                              وكذا قال ابن حجر العسقلاني (10).

                              وعبد الملك ـ هذا ـهو الذي ذبح عبدالله بن يقطر أو قيس بن مسهر الصيداوي وهو رسول الحسين عليه السلام إلى أهل الكوفة، فإنه لما رمي بأمر ابن زياد من فوق القصر وبقي به رمق أتاه عبدالملك بن عمير فذبحه، فلمّا عيب ذلك عليه قال: إنماأردت أن اريحه»(تلخيص الشافي 3|35، روضة الواعظين: 177، مقتل الحسين: 185.) !

                              ___فراجع يابو أجماع المصادر لما ذُكر من صحة السند___

                              (1) تهذيب التهذيب 6|411 وغيره.

                              (2) تهذيب التهذيب 6|412. ميزان الاعتدال 2|660.

                              (3) ميزان الاعتدال 6|660.

                              (4) ميزان الاعتدال 6|660. المغني 2|407. تهذيب التهذبب 6|412.

                              (5) ميزان الاعتدال 2|660

                              (6) تهذيب التهذيب 6|412.

                              (7) ميزان الاعتدال 2|660.

                              (8) ميزان الاعتدال 2|660.

                              (9) الأنساب 10|50 في «القبطي»

                              (10) تقريب التهذيب 1|521.

                              تعليق


                              • #75
                                هل قال احد من الائمه انه كذاب حتى تضعف الحديث


                                الحديث حسن والحسن يفرق عن الصحيح بالضبط فقط


                                انا لا اقول ان الحديث صحيح بل اقول انه حسن


                                وكفاك تدليسا


                                ولقد اقتصر في النقد على الكلام حول «عبدالملك بن عمير» الذي عليه مدار هذا الحديث الذي بذل الحاكم جهداً في تصيحه فكان أكثر حرصاً من الشيخين على رواية ما وصفه بـ«أجل ما روي في فضائل الشيخين» وإلاّ فإن «حفص بن عمر الإيلي» هذا مثلاً أدرجه العقيلي في الضعفاء وروى عنه حديث الاقتداء ثم قال: «أحاديثه كلّها إمّا منكر المتن، أو منكر الإسناد، وهو إلى الضعف أقرب» الضعفاء 2|797.


                                لاتنسخ وتلصق !!


                                و«يحيى النعمّاني» قال الحافظ الهيثمي بعد أن روى الحديث عن الترمذي والطبراني في الأوسط: «وفيه يحيى ابن عبدالحميد الحمّاني وهو ضعيف» مجمع الزوائد 9|295.


                                اين هذا الرجل في الاسناد في الترمذي؟؟


                                قال النسائي عن عبدالملك : ليس به بأس


                                وقال العجلي : صالح الحديث الا ان حفظه تغير قبل موته

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X