والله صج مصائب...
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالةبسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل اللهم فرج محمد و آل محمد بحقهم يا كريم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صحيح مسلم باب فضل صلاة الجماعة وبيان التشديد في التخلف عنها ج1 ص 451
[ 651 ] وحدثني عمرو الناقد حدثنا سفيان بن عيينة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد ناسا في بعض الصلوات فقال لقد هممت أن آمر رجلا يصلي بالناس ثم أخالف إلى رجال يتخلفون عنها فآمر بهم فيحرقوا عليهم بحزم الحطب بيوتهم ولو علم أحدهم أنه يجد عظما سمينا لشهدها يعني صلاة العشاء
غريب مع هذا فهم صحابة عدول ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
مصاااااااائب
اللهم صل على محمد وآل محمد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالةبسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل اللهم فرج محمد و آل محمد بحقهم يا كريم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صحيح مسلم باب فضل صلاة الجماعة وبيان التشديد في التخلف عنها ج1 ص 451
[ 651 ] وحدثني عمرو الناقد حدثنا سفيان بن عيينة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد ناسا في بعض الصلوات فقال لقد هممت أن آمر رجلا يصلي بالناس ثم أخالف إلى رجال يتخلفون عنها فآمر بهم فيحرقوا عليهم بحزم الحطب بيوتهم ولو علم أحدهم أنه يجد عظما سمينا لشهدها يعني صلاة العشاء
غريب مع هذا فهم صحابة عدول ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
مصاااااااائب
اللهم صل على محمد وآل محمد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. هل المتخلفون عن صلاة الجماعة مسلمون ؟ نعم هم مسلمون وإلا ما حقت صلاتهم. هل رأوا الرسول عليه الصلاة وآله ؟ نعم رأوه. فهم صحابة وفق تعريف أهل السنة والجماعة. خاتمة المعادلة صحابة وفق المنهج السني يتخلفون عن صلاة الجماعة ويحبون الطعام. والسلام. بالمناسبة هذه مداخلة للرفع.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هل المتخلفون عن صلاة الجماعة مسلمون ؟ نعم هم مسلمون وإلا ما حقت صلاتهم
الحمد لله على سلامة العقل
هل رأوا الرسول عليه الصلاة وآله ؟ نعم رأوه
فهم صحابة وفق تعريف أهل السنة والجماعة
وكلامه هذا يدل على انه لم يعرف اهل السنة يوما
وانا اتحداه ان يثبت صحة إدعائه
بان كل من رأى الرسول صلى الله عليه وسلم هو صحابي وفق تعريف اهل السنة
ملاحظة
مداخلتي للرفع ننتظر صاحب الموضوع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. أخي منتصر أخلاقك في الواطي وهذه ليسة بدعة عندكم. الأسئلة هي موجهة لي وأجبت عليها وهي من المسلكيات الطبيعية في الإستدلال، إن شاء الله تكون فهمت النكتة. أما بخصوص أن هذا التعريف ليس معتبرا عند أهل السنة والجماعة فاسمح لي أن أوضح بأنك جاهل بما تعتقده. ولك الدليل. من كتاب فتح الباري في شرح صحيح البخاري، حيث ستجد بأن البخاري وشارحه أي أحمد بن علي بن حجر العسقلاني والكثير من المشايخ يثبتون الصحبة بالرؤية: " 3* باب فَضَائِلِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حذف التشكيل وَمَنْ صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ رَآهُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَهُوَ مِنْ أَصْحَابِهِ الشرح: قوله: (باب فضائل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم) أي بطريق الإجمال ثم التفصيل. أما الإجمال فيشمل جميعهم، لكنه اقتصر فيه على شيء مما يوافق شرطه. وأما التفصيل فلمن ورد فيه شيء بخصوصه على شرطه. وسقط لفظ " باب " من رواية أبي ذر وحده. قوله: (ومن صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه) يعني أن اسم صحبة النبي صلى الله عليه وسلم مستحق لمن صحبه أقل ما يطلق عليه اسم صحبة لغة وإن كان العرف يخص ذلك ببعض الملازمة. ويطلق أيضا على من رآه رؤية ولو على بعد. وهذا الذي ذكره البخاري هو الراجح، إلا أنه هل يشترط في الرائي أن يكون بحيث يميز ما رآه أو يكتفي بمجرد حصول الرؤية؟ محل نظر، وعمل من صنف في الصحابة يدل على الثاني، فإنهم ذكروا مثل محمد بن أبي بكر الصديق، وإنما ولد قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بثلاثة أشهر وأيام، كما ثبت في الصحيح أن أمه أسماء بنت عميس ولدته في حجة الوداع قبل أن يدخلوا مكة، وذلك في أواخر ذي القعدة سنة عشر من الهجرة، ومع ذلك فأحاديث هذا الضرب مراسيل، والخلاف الجاري بين الجمهور وبين أبي إسحاق الإسفرايني ومن وافقه على رد المراسيل مطلقا حتى مراسيل الصحابة لا يجري في أحاديث هؤلاء لأن أحاديثهم لا من قبيل مراسيل كبار التابعين ولا من قبيل مراسيل الصحابة الذين سمعوا من النبي صلى الله عليه وسلم وهذا مما يلغز به فيقال: صحابي حديثه مرسل لا يقبله من يقبل مراسيل الصحابة. ومنهم من بالغ فكان لا يعد في الصحابة إلا من صحب الصحبة العرفية، كما جاء عن عاصم الأحول قال: " رأى عبد الله بن سرجس رسول الله صلى الله عليه وسلم، غير أنه لم يكن له صحبة " أخرجه أحمد، هذا مع كون عاصم قد روى عن عبد الله بن سرجس هذا عدة أحاديث، وهي عند مسلم وأصحاب السنن، وأكثرها من رواية عاصم عنه، ومن جملتها قوله: إن النبي صلى الله عليه وسلم استغفر له. فهذا رأي عاصم أن الصحابي من يكون صحب الصحبة العرفية؛ وكذا روي عن سعيد بن المسيب أنه كان لا يعد في الصحابة إلا من أقام مع النبي صلى الله عليه وسلم سنة فصاعدا أو غزا غزوة فصاعدا، والعمل على خلاف هذا القول لأنهم اتفقوا على عد جمع جم في الصحابة لم يجتمعوا بالنبي صلى الله عليه وسلم إلا في حجة الوداع، ومن اشترط الصحبة العرفية أخرج من له رؤية أو من اجتمع به لكن فارقه عن قرب، كما جاء عن أنس أنه قيل له: هل بقي من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم غيرك؟ قال: لا، مع أنه كان في ذلك الوقت عدد كثير ممن لقيه من الأعراب. ومنهم من اشترط في ذلك أن يكون حين اجتماعه به بالغا، وهو مردود أيضا لأنه يخرج مثل الحسن بن علي ونحوه من أحداث الصحابة، والذي جزم به البخاري هو قول أحمد والجمهور من المحدثين وقول البخاري " من المسلمين " قيد يخرج به من صحبه أو من رآه من الكفار، فأما من أسلم بعد موته منهم فإن كان قوله " من المسلمين " حالا خرج من هذه صفته وهو المعتمد. ويرد على التعريف من صحبه أو رآه مؤمنا به ثم ارتد بعد ذلك ولم يعد إلى الإسلام فإنه ليس صحابيا اتفاقا، فينبغي أن يزاد فيه " ومات على ذلك". وقد وقع في مسند أحمد حديث ربيعة بن أمية بن خلف الجمحي وهو ممن أسلم في الفتح وشهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حجة الوداع وحدث عنه بعد موته ثم لحقه الخذلان فلحق في خلافة عمر بالروم وتنصر بسبب شيء أغضبه، وإخراج حديث مثل هذا مشكل، ولعل من أخرجه لم يقف على قصة ارتداده والله أعلم. فلو ارتد ثم عاد إلى الإسلام لكن لم يره ثانيا بعد عوده فالصحيح أنه معدود في الصحابة لإطباق المحدثين على عد الأشعث بن قيس ونحوه ممن وقع له ذلك، وإخراجهم أحاديثهم في المسانيد، وهل يختص جميع ذلك ببني آدم أو يعم غيرهم من العقلاء؟ محل نظر، أما الجن فالراجح دخولهم لأن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إليهم قطعا، وهم مكلفون، فيهم العصاة والطائعون، فمن عرف اسمه منهم لا ينبغي التردد في ذكره في الصحابة وإن كان ابن الأثير عاب ذلك على أبي موسى فلم يستند في ذلك إلى حجة. وأما الملائكة فيتوقف عدهم فيهم على ثبوت بعثته إليهم، فإن فيه خلافا بين الأصوليين، حتى نقل بعضهم الإجماع على ثبوته، وعكس بعضهم، وهذا كله فيمن رآه وهو في قيد الحياة الدنيوية، أما من رآه بعد موته وقبل دفنه فالراجح أنه ليس بصحابي وإلا لعد من اتفق أن يرى جسده المكرم وهو في قبره المعظم ولو في هذه الأعصار، وكذلك من كشف له عنه من الأولياء فرآه كذلك على طريق الكرامة، إذ حجة من أثبت الصحبة لمن رآه قبل دفنه أنه مستمر الحياة، وهذه الحياة ليست دنيوية وإنما هي أخروية لا تتعلق بها أحكام الدنيا، فإن الشهداء أحياء ومع ذلك فإن الأحكام المتعلقة بهم بعد القتل جارية على أحكام غيرهم من الموتى، والله أعلم. وكذلك المراد بهذه الرؤية من اتفقت له ممن تقدم شرحه وهو يقظان، أما من رآه في المنام وإن كان قد رآه حقا فذلك مما يرجع إلى الأمور المعنوية لا الأحكام الدنيوية فلذلك لا يعد صحابيا ولا يجب عليه أن يعمل بما أمره به في تلك الحالة والله أعلم. وقد وجدت ما جزم به البخاري من تعريف الصحابي في كلام شيخه علي بن المديني، فقرأت في " المستخرج لأبي القاسم بن منده " بسنده إلى أحمد بن سيار الحافظ المروزي قال: سمعت أحمد بن عتيك يقول قال علي بن المديني: من صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه ولو ساعة من نهار فهو من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وقد بسطت هذه المسألة فيما جمعته من علوم الحديث، وهذا القدر في هذا المكان كاف. " أدخل هذا الرابط : http://www.al-eman.com/Hadeeth/viewc...BID=12&CID=345 والسلام.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مشاركة بواسطة خادم السجاد
أما بخصوص أن هذا التعريف ليس معتبرا عند أهل السنة والجماعة فاسمح لي أن أوضح بأنك جاهل بما تعتقده. ولك الدليل. من كتاب فتح الباري في شرح صحيح البخاري، حيث ستجد بأن البخاري وشارحه أي أحمد بن علي بن حجر العسقلاني والكثير من المشايخ يثبتون الصحبة بالرؤية
الغريب انك تنقل الشرح ولا تكلف نفسك عناء قرائته
إقرأ وتدبر
ويرد على التعريف من صحبه أو رآه مؤمنا به ثم ارتد بعد ذلك ولم يعد إلى الإسلام فإنه ليس صحابيا اتفاقا، فينبغي أن يزاد فيه " ومات على ذلك".
يقول الحافظ ابن حجر في تعريف الصحابي : وأصح ما وقفت عليه من ذلك : أن الصحابي من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على الإسلام) الإصابة في معرفة الصحابة . الإصابة
وقال شارحا التعريف: "فيدخل فيمن لقيه من طالت مجالسته له أو قصرت، ومن روى عنه أو لم يرو، ومن غزا معه أو لم يغز، ومن رآه رؤية ولو لم يجالسه، ومن لم يره لعارض كالعمى، ويخرج بقيد الإيمان من لقيه كافراً ولو أسلم بعد ذلك إذا لم يجتمع به مرة أخرى وقولنا: (به) يخرج من لقيه مؤمناً بغيره كمن لقيه من مؤمني أهل الكتاب قبل البعثة، ويدخل في قولنا: (مؤمناً به) كل مكلف من الجن والإنس… وخرج بقولنا: (مات على الإسلام) من لقيه مؤمناً به ثم ارتد ومات على ردته والعياذ بالله… ويدخل فيه من ارتد وعاد إلى الإسلام قبل أن يموت سواء اجتمع به صلى الله عليه وسلم مرة أخرى أم لا وهذا هو الصحيح المعتمد"
هذا هو رأي ابن حجر فلا تظلمه و لا تفتري عليه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. أخي منتصر لاحظ بأنك ذهبت إلى مرجع آخر محتجا به، والحال أن النقل هو من فتح الباري ولم أحرف كلمة واحدة منه. أما قولك أنني نسيت إضافة ومات على ذلك، فهذا انجراف منك، لأنني أوضحت الإسلام ومن لوازم الأمر البقاء على الإسلام. فعد إلى النقل ولاحظ بأن ابن حجر العسقلاني يؤكد تصريح البخاري " قوله: (ومن صحب النبي صلى الله عليه وسلم أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه) يعني أن اسم صحبة النبي صلى الله عليه وسلم مستحق لمن صحبه أقل ما يطلق عليه اسم صحبة لغة وإن كان العرف يخص ذلك ببعض الملازمة. ويطلق أيضا على من رآه رؤية ولو على بعد. وهذا الذي ذكره البخاري هو الراجح " وماذا قال البخاري في تعريف الصحابي " وَمَنْ صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ رَآهُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَهُوَ مِنْ أَصْحَابِهِ " وأنا لم أقل بأنكم تسمون المرتدين عن الإسلام صحابة، حتى تقول بأنني حرفت. زبدة الكلام أن ابن حجر العسقلاني يثبت صحبة من رأى الرسول عليه الصلاة وعلى آله، وهذا عين ما قلته فطفقت تتحداني وتنكر هكذا تصريح. راجع كتبك قبل أن تتحدى غيرك. والسلام.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
والآن نرجع للموضوع. بعد أن أثبتنا بأن المتخلفين صحابة وفق تعريف أهل السنة والجماعة. نسأل : هل الصحابة العدول عندكم يتخلفون عن صلاة الجماعة من أجل الطعام
انت تستخلص وتضع النتائج من رأسك
زبدة الكلام أن ابن حجر العسقلاني يثبت صحبة من رأى الرسول عليه الصلاة وعلى آله،
ويل للمصلين .
لا تقربوا الصلاة
ابن حجر رحمه الله لم يقل ما تدعيه ..والدليل : ما نقلته لك من كتابه الاصابة
( الصحابي من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على الإسلام)
بينما التعريف الذي رميت به اهل السنة يدخل المنافقين و المرتدين في زمرة الصحابة ........فتأمل
تحياتي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق