المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
بسمه تعالى
عويشة الحميراء ما غيرها....تلك التي نبحتها الكلاب...كلاب الحوبأ..؟
لا شيء سوى أنها آذت نبينا(ع آو آله) في العديد من الأمور و كادت أن
تشيبه قبل شيبه, مزعجة منبع الفتنة و البلاء,
و قالت للرسول (ع و آله) بالحرف:
أنت الذي تزعم انك نبي الله .!!!!!!!!!!!!!!
وأن القرأن دائما موبخا لها و هددها الله بالطلاق هي و
حفصة :
ألحت أن تعرف لماذا طال لقاءا بين النبي (ع و آله) و بين أمير
المؤمنين علي (ع) حتى قال لها رسول الله (ع و آله):
اذا أخبرتك به فلا تخبري به أحدامن الناس فان أخبرت به أحدا كفرت
بدين الإسلام و يحبط عملك و تكوني من القوم الكافرين فقالت
يا رسول الله و متى أودعني سرا فأذعته؟
فقال (ع وآله): اعلمي يا حميراء أن جبرئيل أمرني عن ربي عز وجل أن
أنصب عليا (ع) أماما لخلقه و أن أجعله خليفة على أمتي بعدي و قد
استودعته كل شيء استودعنيه ربي من علم و حكمة فانك
ان تخبري بذلك
فيحبط عملك و تكوني من القوم الخاسرين.
فلما خرجت الحميراء من عنده لم تستقر حتى أخبرت بذلك
الحديث حفصة
فأرسلت الى أبيها و أعلمته حتى تآمر مع جماعة من قريش لينفروا
بناقة الرسول (ع و آله)و اسقاءه السم, فهبط الأمين جبرئيل (ع) على
رسول الله (ع و آله) بهذه الاية:
بسمه تعالى
و اذا أسر النبي الى بعض أزواجه حديثا فلما نبأت به
و أظهره الله
عليه عرف بعضه و أعرض عن بعض فلمانبأهابه قالت من أنبأك هذا قال
نبأني العليم الخبير.)
( ان تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما و ان تظاهرا عليه فان الله هو
مولاه و جبريل و صالح المؤمنين و الملائكة بعد ذلك ظهير عسى ربه ان
طلقكن ان يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات
عابدات سائحات ثيبات و ابكارا ) صدق الله العلي العظيم
ألاحظتم الوصف القرآني : خيرا منكن = مسلمات
مؤمنات ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و قد قف الرسول (ع و آله) يوما خطيبافأشار نحو مسكن
عائشة فقال :
ها هنا الفتنة ثلالالالالالالالالاثا من حيث يطلع قرن الشيطان .
و في لفظ لمسلم... رأس الكفر من هاهنا من حيث يطلع قرن الشيطان.
و الكثييييييييير من سواد الوجه
عويشة الحميراء ما غيرها....تلك التي نبحتها الكلاب...كلاب الحوبأ..؟
لا شيء سوى أنها آذت نبينا(ع آو آله) في العديد من الأمور و كادت أن
تشيبه قبل شيبه, مزعجة منبع الفتنة و البلاء,
و قالت للرسول (ع و آله) بالحرف:
أنت الذي تزعم انك نبي الله .!!!!!!!!!!!!!!
وأن القرأن دائما موبخا لها و هددها الله بالطلاق هي و
حفصة :
ألحت أن تعرف لماذا طال لقاءا بين النبي (ع و آله) و بين أمير
المؤمنين علي (ع) حتى قال لها رسول الله (ع و آله):
اذا أخبرتك به فلا تخبري به أحدامن الناس فان أخبرت به أحدا كفرت
بدين الإسلام و يحبط عملك و تكوني من القوم الكافرين فقالت
يا رسول الله و متى أودعني سرا فأذعته؟
فقال (ع وآله): اعلمي يا حميراء أن جبرئيل أمرني عن ربي عز وجل أن
أنصب عليا (ع) أماما لخلقه و أن أجعله خليفة على أمتي بعدي و قد
استودعته كل شيء استودعنيه ربي من علم و حكمة فانك
ان تخبري بذلك
فيحبط عملك و تكوني من القوم الخاسرين.
فلما خرجت الحميراء من عنده لم تستقر حتى أخبرت بذلك
الحديث حفصة
فأرسلت الى أبيها و أعلمته حتى تآمر مع جماعة من قريش لينفروا
بناقة الرسول (ع و آله)و اسقاءه السم, فهبط الأمين جبرئيل (ع) على
رسول الله (ع و آله) بهذه الاية:
بسمه تعالى
و اذا أسر النبي الى بعض أزواجه حديثا فلما نبأت به
و أظهره الله
عليه عرف بعضه و أعرض عن بعض فلمانبأهابه قالت من أنبأك هذا قال
نبأني العليم الخبير.)
( ان تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما و ان تظاهرا عليه فان الله هو
مولاه و جبريل و صالح المؤمنين و الملائكة بعد ذلك ظهير عسى ربه ان
طلقكن ان يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات
عابدات سائحات ثيبات و ابكارا ) صدق الله العلي العظيم
ألاحظتم الوصف القرآني : خيرا منكن = مسلمات
مؤمنات ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و قد قف الرسول (ع و آله) يوما خطيبافأشار نحو مسكن
عائشة فقال :
ها هنا الفتنة ثلالالالالالالالالاثا من حيث يطلع قرن الشيطان .
و في لفظ لمسلم... رأس الكفر من هاهنا من حيث يطلع قرن الشيطان.
و الكثييييييييير من سواد الوجه
تعليق