إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مذكرات مخطووبة... (( قصة رووووووعة )) ...!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    يعطيج العافيه إختي .
    وياليت تكملين القصه بأسرع وقت ممكن .
    : لج يا الغاليه .:rose_031:
    التعديل الأخير تم بواسطة الحوراء التميميه; الساعة 15-04-2006, 10:27 AM.

    تعليق


    • #77
      مسكينة

      ويش بيصير في عرسها؟
      الله يستر

      تعليق


      • #78
        اذااااااااا تبي تعرف شنو راح يصير لها

        لازم تنطر الفصل القادم

        وشكرا على الردود

        تعليق


        • #79
          قصة رائعة جدا ..


          بالإنتظار

          تعليق


          • #80
            مشكورة الغلا على الجزء واااااااااااايد روعة

            الله يعطيج العافية بصراحة تسلمين ما قصرتي و الله

            يلا ننتظر الجزء القادم

            تحياتي

            تعليق


            • #81
              بنوتة وين التكملة
              قاعدين ننتظر

              تعليق


              • #82
                ماعليه عمري نطري شوي

                تعليق


                • #83
                  يلا ننتظر ترى احنه بنووووووتة لا تبطين علينا وايد

                  متلهفين للقصة

                  تحياتي

                  تعليق


                  • #84
                    الفصل الثالث و العشرون
                    في صباح اليوم التالي، فتحت عيني على صوت الهاتف المحمول و هو يتعالى ينبئني بورد مكالمة ما ،..
                    و لم أكن لأركز على رقم الهاتف الوارد ، و النعاس بسلطانه كان لا يزال عالقا على أهداب عيني .. فقط رفعت السماعة و همهمت بصوت ناعس

                    " نعم ؟؟!! "
                    " ... "
                    " من هناك؟! "
                    " ... "
                    " فلتنطقي! من معي ؟! "

                    و لكن دون جدوى.. فلا من مجيب سوى صمت مطبق، و صوت تنفس أحدهم أو إحداهن .. و هي تزفر بعمق .. و تتنهد بألم !

                    هي نفسها تلك التي كانت تتصل في.. و تتهمني بأني خاطفة الرجال بلا شك..

                    و مع هذا .. عاودت النوم مجددا..لا أنكر أن ذلك كان بصعوبة .. و قد أطارت تلك المجنونة النوم من عيني ..
                    و لكن لم تمر سوى ربع ساعة إلا و قد عاود الهاتف الصياح مرة أخرى !!

                    " نعم ؟؟.. من ؟؟ .. فلتتكلمي أيتها المجنونة !! من معي !! "
                    " ... "
                    و ما من مجيب هذه المرة أيضا !!
                    لذا أغلقت السماعة ، و قد ارتفع ضغط دمي لدرجة أني كنت أشعر بحرقة شديدة في أعماقي .. و ثوران غاضب في شراييني !

                    رميت برأسي على الوسادة مجددا .. و رفعت كذلك البطانية أغطي بها وجهي و كلي إصرار على مواصلة النوم .. فالساعة لا تزال عند التاسعة صباحا !!

                    بعدها بقليل.. رفعت السماعة للمرة الثالثة .. و قد ارتفع صياح ( موبايلي ) مجددا .. و قد أخذ مني الغضب مأخذه ..
                    لذا و دون أن ألمح من هو المتصل هذه المرة .. فقط رفعت السماعة لأجيب ، و كلي غضب و حقد على من سلبني النوم في هذا الصباح الباكر، و يحاول سلبني سعادتي في أحلى أيام عمري ..

                    " هييييي.. يا قليلين الأدب ! ردوا.. و إلا بيصير إليكم شي عمركم ما شفتونه!"

                    و لم أكن لأكمل سلسلة شتائمي المشبعة بالغضب .. و قد ارتفع صوت الطرف الآخر مذهولا ليقاطعني !

                    " صباح الورد يا أحلى مرام ! "

                    " ها؟!! هذا أنت يا عصام ! "

                    و لكم فقط أن تتخيلوا مقدار الحرج الشديد و اللون الأحمر الذي انطبع في وجنتاي في تلك اللحظة !

                    " عصام.. آسفة .. لم أكن أقصدك بالطبع ! "

                    " خير عزيزتي..
                    ما الأمر ؟! .. ماذا هناك ؟! "

                    " هو هاتف من مجهولة.. تكرر كذا مرة .. دون أن تتكلم ، فقط تسمعني صوت بكائها حينا .. أو تنهداتها و زفراتها حينا آخر .. ! "

                    و الصدمة الكبرى كانت هي حين أمليت الرقم على عصام ..

                    فقد كانت هي من أخشاها .. ابنة العمة المحترمة !!

                    " يا الهي ،،
                    ماذا تريد مني؟! لماذا لا تتركني وشأني ؟! لماذا هي مصرة على تحطيم حياتنا! "

                    " هوني الأمر عليك حبيبتي ،
                    لن تستطيع هي أو حتى غيرها أن يضروك .. و أنا معك !"

                    طمأنني عصام بنبرته الحانية ،

                    " أروع ما في خطيبي هي قدرته العجيبة في امتصاص ثورة غضبي مهما كانت ! "

                    و لم يكن عصام ليتركني قبل أن يسمع مني ضحكة قصيرة عقبت بها على نغزته المازحة و هو يقول ..

                    " حبيبتي .. أو لن تعزميني على غداء من صنع يديك اليوم ، فأنا أود حقا الاطمئنان على مستقبلي ! "

                    و قبل أن يغلق عصام الخط مودعا .. ذكرته بالعقد .. فخطيبي مصاب كغيره من أبناء هذا الجيل .. بداء النسيان ..

                    " عصام.. لا تنسى أن تمر في طريقك على العقد لتحضره .. "

                    " أووه.. كدت أنساه .. جيد أنك ذكرتني ! "

                    " أو لم أقل لكم !! .. إلا خوفتي يوم من الأيام ينساني ! "

                    سرعان ما تنشطت همتي ، و قد أنعشني صوت خطيبي المبجل و حديثه الرائع بنبرته الحانية !
                    لذا أسرعت اتجاه والدتي أطلب منها المساعدة في المطبخ ،

                    بل أقصد أن أخبرها أن عصام سيتناول معنا الغداء اليوم.. و أنا من يتحتم علي مساعدتها .. لا العكس ..

                    حضرنا ما حضرناه من أطباق و سلطات و عصائر و حلويات ..

                    " يا بختك يا عصام .. ما راح تطلع من بيتنا إلا زايد وزنك كم كيلو .. ! "

                    و في الواقع ، كان جل همي و أنا أساعد أمي أن أرى ردة فعل عصام و هو يضع اللقمة الأولى مما صنعته يدي ..

                    أووه أقصد والدتي .. و لكن تحت إرشاداتي .. و لكن لا تخبروه بذلك .. و ليكن هذا سر ٌ بيني و بينكم حتى حين ..

                    بعد أن تناولنا الغداء في ذلك اليوم ، و الذي نال بالطبع رضا خطيبي الكامل ..
                    و الدليل على ذلك أننا رفعنا جميع الأطباق من على المائدة .. فارغة تماما !
                    أصر خطيبي المبجل على رؤية صوري القديمة و التي ترجع إلى أيام الطفولة المنصرمة ..!!

                    " لا مستحيل .. وا فشيلتاه !!

                    في صور واجد اتخرع ، و صور مخيفة جدا .. و صور مرعبة جدا ! و صور ما إليها طعمة ! و من غير أي سالفة ! "

                    و لكن و لأن أخي محمد لم يدع لي أي فرصة للتهرب.. و قد قفز فجأة ملبيا طلب عصام !
                    لم يكن أمامي حينها سوى الإذعان.. و محاولة التستر على ما وراء الصور من حكايات .. و مشاغبات الطفولة البريئة و ذكريات و إن كانت قديمة .. فهي و بالتأكيد جميلة .. بل رائعة !

                    " آآه .. يا ليت الطفولة تعود يوما .. فقط لأخبرها بما فعل بي الشباب ! "

                    تعليق


                    • #85
                      مشكووووووورة بنوتة على الجزء

                      الله يعطيج العافية

                      تحياتي

                      تعليق


                      • #86
                        لا شكر على واجب

                        تعليق


                        • #87
                          الله يعطيج العافية
                          مشكوررررررة

                          تعليق


                          • #88
                            ويعطيج العافية

                            تعليق


                            • #89
                              آسفة على التأخير..والله يوفقنا واياكم في الأمتحانات..,,

                              الفصل الرابع و العشرون

                              أمي كانت معنا و هي تقلب أمامنا الألبومات القديمة.. بما فيها من ذكريات جميلة و رائعة ..
                              و كنت أرى على عينيها و اللتان أغرورقتا بالدمع..مشاعر هي أعمق من أن أتمكن من ترجمتها مزدانة بالحب..الأمومة .. الحنان .. و بل ربما الفخر و الاعتزاز ..

                              فمن ذا الذي يصدق أن تلك الطفلة الصغيرة في الصور .. و التي نراها بشعرها المنفوش .. و دموعها المنسابة بسبب و دونما سبب..
                              قد أصبحت عروسا.. و عريسها ماثل أمامنا.. يشاركنا ضحكنا.. و تعليقاتنا على الصور القديمة ..

                              " يا سبحان الله ..

                              لكم هي الأيام تمر بسرعة.. أو لا تشعرون معي بمثل هذا الشعور ؟! "

                              اختار خطيبي واحدة من أحلى صوري .. و أصر على الاحتفاظ بها في محفظته .. مع أني حاولت إقناعه بأني سأصور لأجله صورة أخرى في (الاستيديو).. تكون رائعة بالفعل .. لكنه و كما كان يقول أنه يرى في هذه الصورة .. أن من فيها ملاك رائع..

                              " خلاص هذا أهم شي .. أن أكون في نظر خطيبي ملاك رائع ! "

                              و أنا أيضا أريد له صورة !! واحدة بواحدة ! و لم أكن لأنفك أطلبها منه و لو بطريقة غير مباشرة .. حتى وعدني بإحضار صورة شخصية له غدا ..

                              " أيوه كذا .. علشان أشعر بأني مخطوبة .. و أفوشر بصورة بعلي على ربعي ! و أقول إليهم .. شوفوا اشكثر عصامي وسيم و يجنن ! "


                              ثم أني سرعان ما انتهزت لحظة تعذرت أمي فيها بالذهاب إلى المطبخ.. لشرب الماء .. و إن كنت أعلم أن غسل عبراتها و تجفيف دموعها.. هو السبب الحقيقي في انصرافها عنا ..

                              انتهزت الفرصة لأحادث خطيبي المبجل و بشيء من الدلال.. في رغبتي باستعارة سيارته.. للقيام بمشاويري اللازمة لحفلة الخطوبة المرتقبة !

                              و كانت عبارتي تلك .. هي الشرارة لأن أبدأ حربا معه .. استمرت لأكثر من ربع ساعة ،
                              و هو يحاول فيها عبثا إقناعي بأنه سيقوم بإيصالي إلى المكان الذي أريد ..

                              فهو و كما يقول .. أبدا لا يحبذ سياقة المرأة .. إلا فقط للضرورة القصوى !

                              " بس انتوا طبعا تدرون شنو ردة فعلي و رايي في هالموضوع !

                              و الله هذا اللي ناقص ! ياخذني و يحبسني و يمنعني من السياقة بعد ! "

                              و عندما لم يجدي المنطق في إقناع عصام بوجهة نظري .. لجأت كما عادة المرأة .. إلى سلاح العاطفة .. ليرضخ عصام و قد استعملت معه كل ما لدي من طاقة و قدرة في تمثيل دور ( الزعلانين ) و أنا أهمهم له ..

                              " إن كنت خائف على سيارتك لهذه الدرجة .. فأنا خلاص لم أعد أرغب في أخذها ! "

                              فما كان أمام عصام سوى أن يطرق رأسه قليلا.. و قد شرد بنظراته لبضع ثوان.. قبل أن يجيئني صوته راضخا ..

                              " حسنا .. حسنا عزيزتي ..

                              و لكن انتبهي لنفسك جيدا ! "

                              ثم مد يديه إلى جيبه ليناولني مفاتيح السيارة ..

                              اعتلت وجهي ابتسامة واسعة و أنا أمد يدي لأختطفها من بين يده .. إلا أن أصابع عصام كانت لا تزال عالقة .. تأبى أن تترك لي المفاتيح ..

                              " ها ؟!! هل غيرت رأيك ؟ ألن تناولني إياها ؟! "

                              " ليس قبل أن تعيديني أنك ستنتبهين لنفسك جيدا .. و أنك لن تكوني لوحدك ..
                              اصطحبي معك صفاء.. أو محمد .. أو حتى أسماء ! "

                              " حاضر .. عزيزي حاضر ! "

                              و لم أكن لأنتبه ما تفوهت به من شدة الفرحة التي كانت تغمرني.. في تلك اللحظة ..
                              و لكن ردة فعل خطيبي و ابتسامته الواسعة .. جعلتني أدرك ما قلته له للتو ..

                              و قد كانت هذه هي المرة الأولى التي أناديها فيها بعزيزي .. مع أنها جاءت عفوية بالفعل.. دون أن أخطط لها مسبقا !

                              " أعيدي ما قلتيه لي للتو .. "

                              تجمدت في مكاني .. و قد أصبح وجهي بلون التوت الأحمر ..
                              إلا أني سرعان ما تداركت الموقف بأن قلت ..

                              " لم أقل شيئا سوى حاضر عصام حاضر ! "
                              " لا.. كانت هناك كلمة أخرى .. أعيديها أرجوك !"

                              و لأنه كان قابضا بقوة على معصمي .. و في عينيه رسالة ترجي صادقة ..

                              " لاحقا .. لاحقا..
                              لا تكن طماعا .. ع ز ي ز ي ! "

                              و انفرجت أساريره.. و اعتلت وجهه ابتسامة طفل وديع.. قبل أن يسمح لي بالانصراف إلى خارج البيت.. حيث أستطيع المرور على صفاء لاصطحابها معي إلى السوق كما خططت ..

                              " لكم هي مشاعرهم مرهفة و حساسة ! هؤلاء الرجال في بعض الأحيان .. كما الأطفال تماما !! "


                              في داخل السيارة .. و قبل أن نتحرك .... طالعتني صفاء و هي تتساءل ..


                              " ما هي خطتنا في المشاوير مرام ! "

                              " سنمر أولا على الفستان .. ثم الباقة .. و من ثم الصالة لنحجزها ! "

                              " ما شاء الله .. الله يعينا على كل هالمشاوير ! "

                              " ها .. إذا ما إليج خلق .. قولي من الحين قبل ما نتحرك ! "

                              " لا.. ليش كم مرام أنا عندي .. أنا ما قلت شي .. بس انتبهي للطريق قبل ما تودينا في داهية .. "

                              " أشووه .. حسبت بعد ! "


                              بعدها بقليل .. ارتفع صوتي مخاطبا ابنة خالتي ..

                              " ناوليني الهاتف .. سأتصل بعصام ! "
                              " و لماذا يا ست الحسن و الجمال ! "
                              " ليصف لي أين يقع محل الأزهار ؟!! "
                              " و لكني أعرف جيدا أين ذا يقع !! "
                              " أعلم بذلك .. و لكني أرغب في أن يصف لي هو .. لا أنت !! "

                              بعدها بقليل.. أعدت الكرة أيضا .. و لكن لأننا كنا بالفعل ضائعين !

                              و من شدة ارتباكي ..لم أنتبه إلا و صوت صفاء يصرخ مدويا ..

                              " مراااااام.. انتبهي .. انتبهي !!!"

                              و تداركت الأمر .. بأن حرفت السيارة قليلا.. لأتجاوز حادثا كان على وشك أن يقع !!

                              " مرام حاسبي أرجوك .. كدت تصطدمين بالسيارة التي أمامنا ! "

                              " هي من توقفت فجأة .. ليس ذنبي أن غيري لا يعرف كيف يسوق ! "

                              و لأن الارتباك كان قد أخذ مني مأخذه .. لذا سرعان ما أوقفت السيارة جانبا .. و شرعت في البكاء ..

                              و ما زاد الطين بلة .. هو أن الموقف الذي أوقفت فيه السيارة .. كان من الممنوع الوقوف فيه ..

                              و قد لمحنا رجل مرور في تلك اللحظة .. و بالطبع فإن رجال المرور متفانين في الخدمة .. و بالقيام بواجبهم على أتم وجه ..

                              لذا فإنه فقط أعطانا مخالفة بالوقوف في ما هو ممنوع الوقوف فيه .. و أخرى لعدم ارتدائي الحزام !

                              و لم يقتصر يومي على هذه المفاجآت فقط.. بل أعدت السيارة لعصام في نهاية النهار.. بخدش صغير..صغير جدا !
                              حدث حينما حاولت إيقاف السيارة في زقاق ضيق بالقرب من الخياط !

                              و في واقع الأمر أنه لم يكن صغيرا جدا .. و لكن هذه هي الطريقة المتبعة في تهوين الأمور الجسام !

                              و مع هذا ..
                              .فقد كانت ردة فعل عصام هي فقط أن رفع يده واضعا إياها على رأسه .. فاغرا فاه .. لبرهة من الزمن و هو يتأمل الخدش و الذي امتد على جانب السيارة .. من بدايتها .. إلى نهايتها !

                              و لأني كنت بالفعل أشعر بشيء من تأنيب الضمير .. أسرعت أهمهم له بشيء من كلمات الاعتذار الصادقة ..و أنا أناوله مفاتيح السيارة .. و قد ترقرق الدمع في عيني يرجو سماحه..


                              " آسفة عصام .. أنا حقا آسفة .. لم يكن قصدي .. "

                              عملية استيعاب الموقف .. أخذت من عصام بضع ثوان قبل أن يجيئني صوته هادئا ..

                              " خيرا إن شاء الله .. أهم شيء أنك لم تصابي بسوء ..

                              إنها فقط قطعة من الحديد.. لا تهتمي بذلك ! "

                              ابتسمت و أنا أكرر أسفي له .. و قد تذكرت لحظتها ما قالته لي صفاء حينما خدشت السيارة ..

                              " في الحديد .. و لا فيني ! أليس كذلك ؟!! أهم شي سلامتي !! "

                              و أما عن موضوع المخالفات.. سأخبره بها لاحقا..

                              فأنا أخاف على زوجي .. من كثرة الصدمات !!

                              تعليق


                              • #90
                                ههههههههه يضحك الجزء

                                مشكورة على البارت بنوتة

                                تحياتي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X