إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إلا الزهراء . . . ؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16


    حجة الروافض الدامغة ؟!

    زنديق - مرتد - منافقة - مخنث - ابن زنا

    هذه هي حجتكم يا روافض



    حسين إيران :
    بل المنافق المرتد الخبيث ابن الز ... هو أنت يا عدو الله


    التراكمي
    بل لعنّة الله عليك فلا زنديق إلا أنت

    المنتدى أصبح مزبله

    أين المشرفين من هذا السباب

    هل هذه هى حجتكم يا روافض






    تعليق


    • #17
      لا تعمم على المنتدى

      سميت المنتدى بأكمله مزبلة؟؟!!!!

      والألفاظ إلي ذكروها..يستخدمها بن تيمية..راجع كتبه

      تعليق


      • #18
        بارك الله فيكم يا اخوان يا شيعة امير المؤمنين يا كرام

        تعليق


        • #19
          إقراء ما قالته لهم سيدة النساء ويا حبذا أن تفهم وأنت تقراء بأنها قد احالت الدعوه ليوم الفصل

          ومعنى ذلك أن الإمام عليه السلام لا يملكها فكيف يتصرف في ما لا يملك

          والخطبة بطولها سوف انزلها لك ولكل المتبعين للضلال .


          إقــــــــــراء ها هو احق الذي لم تتبعه :

          فدونكموها فاحتقبوها دَبِرة الظهر ، نَقِبة الخُفّ ، باقية العار ، موسومة بغضب الله وشنار (1) الأبد ، موصولة بنار الله الموقدة ، التي تطّلع على الأفئدة ، فبعين الله ما تفعلون ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) (2) وأنا ابنة نذيرٍ لكم بين يدي عذاب شديد ، فاعملوا إنا عاملون ، وانتظروا إنا منتظرون » .
          التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 16-02-2006, 01:52 PM.

          تعليق


          • #20
            روى خطبة الزهراء عليها السلام في المسجد النبوي جمع من أعلام الشيعة والعامّة بطرق متعدّدة تنتهي بالاسناد عن زيد بن علي ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام ، وعن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام عن أبيه الباقر عليه السلام ، وعن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام ، وعن عبدالله بن الحسن ، عن أبيه ، وعن زيد بن علي ، عن زينب بنت الحسين عليه السلام ، وعن رجالٍ من بني هاشم ، عن زينب بنت علي عليها السلام ، وعن عروة بن الزبير ، عن عائشة ، قالوا : لمّا بلغ فاطمة عليها السلام اجماع أبي بكر على منعها فَدَكَ ، وانصرف عاملها منها ، لاثت خمارها على رأسها ، واشتملت بجلبابها ، وأقبلت في لُمّةٍ من حفدتها (1) ، اً ونساء قومها ، تطأ ذيولها ، ما تخرم (2) مشيتها مشية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فدخلت عليه وهو في حشدٍ من المهاجرين والأنصار وغيرهم ، فنيطت دونها ملاءة (3) ، فجلست ثمّ أنّت أنّةً أجهش القوم لها بالبكاء ، فارتجّ المجلس ، ثمّ أمهلت هنيهة ، حتى إذا سكن نشيج القوم ، وهدأت فورتهم ، افتتحت الكلام بحمد الله والثناء عليه والصلاة على رسوله أبيها صلى الله عليه وآله وسلم فعاد القوم في بكائهم ، فلمّا أمسكوا عادت في كلامها ، فقالت كلاماً طويلاً في الحمد والثناء والتمجيد ، والصلاة على الرسول المصطفى صلّى الله عليه وآله وسلم .
            ثم التفتت إلى أهل المجلس وقالت : « أنتم عباد الله نصب أمره ونهيه ،


            وحماة دينه ووحيه ، وأُمناء الله على أنفسكم ، وبلغاؤه إلى الاُمم ، وزعيم حقّ له فيكم ، وعهد قدّمه إليكم ، وبقية استخلفها عليكم ، كتاب الله الناطق ، والقرآن الصادق ، والنور الساطع ، والضياء اللامع ، بيّنة بصائره ، منكشفة سرائره ، متجلّية ظواهره ، مغتبطة به أشياعه ، قائد إلى الرضوان أتباعه ، مؤدٍّ إلى النجاة استماعه ، به تنال حجج الله المنوّرة ، وعزائمه المفسّرة ، ومحارمه المحذّرة ، وبيّناته الجالية ، وبراهينه الكافية ، وفضائله المندوبة ، ورخصه الموهوبة ، وشرائعه المكتوبة .
            فجعل الله الإيمان تطهيراً لكم من الشرك ، والصلاة تنزيهاً لكم من الكبر ، والزكاة تزكية للنفس ، ونماءً في الرزق ، والصيام تثبيتاً للاخلاص ، والحج تشييداً للدين ، والعدل تنسيقاً للقلوب ، وطاعتنا نظاماً للملّة ، وإمامتنا أماناً من الفرقة ، والجهاد عزّاً للاِسلام ، وذلاً لاَهل الكفر والنفاق ، والصبر معونةً على استيجاب الأجر ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مصلحةً للعامّة ، وبرّ الوالدين وقايةً من السخط ، وصلة الأرحام منسأةً في العمر ، والقصاص حقناً للدماء ، والوفاء بالنذر تعريضاً للمغفرة ، وتوفية المكاييل والموازين تغييراً للبخس ، والنهي عن شرب الخمر تنزيهاً عن الرجس ، واجتناب القذف حجاباً عن اللعنة (1) ، وترك السرقة إيجاباً للعفّة ، وحرّم الله الشرك إخلاصاً له بالربوبية ( فاتقوا الله حقّ تقاته ولا تموتنّ إلاّ وأنتم مسلمون ) (2) وأطيعوا الله فيما أمركم به ونهاكم عنه ( فإنما يخشى الله من عباده العلماء ) (3) .
            ثم قالت : أيُّها الناس أعلموا أني فاطمة وأبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، أقولها عوداً
            على بدءٍ ، ولا أقول ما أقول غلطاً ، ولا أفعل ما أفعل شططاً ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم ) (1) فإن تَعزُوه (2) تجدوه أبي دون نسائكم ، وأخا ابن عمي دون رجالكم ، ولنعم المَعزيّ إليه صلى الله عليه وآله وسلم .
            فبلّغ الرسالة ، صادعاً بالنذارة ، مائلاً عن مدرجة المشركين ، ضارباً ثَبَجَهم (3) ، آخذاً بكظمهم ، داعياً إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة ، يجذّ (4) الأصنام ، وينكت الهام ، حتى انهزم الجمع وولّوا الدبر ، وحتّى تفرّى الليل عن صُبحه ، وأسفر الحقّ عن محضه ، ونطق زعيم الدين ، وخرست شقاشق الشياطين ، وطاح وشيظ النفاق ، وانحلّت عقدة الكفر والشقاق ، وفهتم بكلمة الاخلاص ، في نفرٍ من البيض الخماص .
            وكنتم على شفا حفرةٍ من النار ، مَذقة الشارب ، ونُهزة (5) الطامع ، وقبسة العجلان ، وموطىء الأقدام ، تشربون الطَّرق (6) ، وتقتاتون القِدّ (7) ، أذلّةً خاسئين ، تخافون أن يتخطّفكم الناس من حولكم ، فأنقذكم الله تبارك وتعالى بأبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بعد اللُّتيا والتي (8) ، وبعد أن مُني ببُهم (9) الرجال ، وذؤبان العرب ، ومردة أهل الكتاب ( كلّما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله ) (1) أو نجم قرن للشيطان ، أو فغرت فاغرةٌ من المشركين ، قذف أخاه عليّاً في لهواتها ، فلا ينكفىء حتى يطأ صماخها بأخمصه ، ويخمد لهبها بسيفه ، مكدوداً في ذات الله ، مجتهداً في أمر الله ، قريباً من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، سيّداً في أولياء الله ، مشمّراً ناصحاً ، مجّداً كادحاً ، وأنتم في رفاهية من العيش وادعون فاكهون آمنون ، تتربصون بنا الدوائر ، وتتوكفّون (2) الأخبار ، وتنكصون عند النزال ، وتفرّون من القتال .
            فلمّا اختار الله لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم دار أنبيائه ومأوى أصفيائه ، ظهرت فيكم حسيكة (3) النفاق ، وسمل جلباب الدين ، ونطق كاظم الغاوين ، ونبغ خامل الأقلين ، وهدر فنيق المبطلين ، فخطر في عرصاتكم ، وأطلع الشيطان رأسه من مغرزه هاتفاً بكم ، فألفاكم لدعوته مستجيبين ، وللغرّة فيه ملاحظين ، ثمّ استنهضكم فوجدكم خفافاً ، وأحمشكم (4) فألفاكم غضاباً ، فوسمتم غير إبلكم ، وأوردتم غير شربكم ، هذا والعهد قريب ، والكلم رحيب ، والجرح لمّا يندمل ، والرسول لمّا يُقبَر ، بداراً زعمتم خوف الفتنة ( ألا في الفتنة سقطوا وان جهنم لمحيطة بالكافرين ) (5) .


            فهيهات منكم ، وكيف بكم ، وأنّى تؤفكون ، وهذا كتاب الله بين أظهركم ، أموره ظاهرة ، وأحكامه زاهرة ، وأعلامه باهرة ، وزواجره لائحة ، وأوامره واضحة ، قد خلّفتموه وراء ظهوركم ، أرغبة عنه تدبرون ، أم بغيره تحكمون؟ ( بئس للظالمين بدلاً ) (1) ، ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) (2) .
            ثمّ لم تلبثوا إلاّ ريثما تسكن نفرتها ، ويسلس قيادها ، ثمّ أخذتم توردون وقدتها ، وتهيجون جمرتها ، وتستجيبون لهتاف الشيطان الغوي ، وإطفاء نور الدين الجلي ، وإهماد سنن النبي الصفي ، تسرّون حَسواً في ارتغاء (3) ، ونصبر منكم على مثل حَزّ المُدى ، ووخز السنان في الحشا .
            وأنتم الآن تزعمون أن لا إرث لي من أبي ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون ) (4) أفلا تعلمون؟ بلى قد تجلّى لكم كالشمس الضاحية أني ابنته .
            أيهاً (5) أيُّها المسلمون ، أأُغلب على إرثي ؟! يا ابن أبي قحافة ، أفي كتاب الله أن ترث أباك ولا أرث أبي ، لقد جئت شيئاً فرياً ، أفعلى عمدٍ تركتم كتاب

            الله ، ونبذتموه وراء ظهوركم؟! إذ يقول : ( وورث سليمان داود ) (1) وقال فيما اقتصّ من خبر يحيى بن زكريا عليه السلام إذ يقول : ( ربّ هب لي من لدنك وليّاً * يرثني ويرث من آل يعقوب ) (2) ، وقال : ( وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله ) (3) ، وقال : ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظّ الانثيين ) (4) ، وقال : ( إن ترك خيراً الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقاً على المتقين ) (5) .
            وزعمتم أن لاحظوة لي ولا إرث من أبي ، ولا رحم بيننا ، أفخصّكم الله بآية أخرج منها أبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟! أم تقولون أهل ملّتين لا يتوارثان؟! أولست أنا وأبي من أهل ملّة واحدة؟! أم أنتم أعلم بخصوص القرآن وعمومه من أبي وابن عمي؟!
            فدونكها مخطومة مرحولة ، تكون معك في قبرك ، وتلقاك يوم حشرك ، فنعم الحكم الله ، ونعم الزعيم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، والموعد القيامة ، وعند الساعة يخسر المبطلون ، ولا ينفعكم إذ تندمون ( ولكل نبأ مستقر ) (6) ، ( فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ويحلّ عليه عذاب مقيم ) (7) » .


            مخاطبة الأنصار :
            ثمّ رمت بطرفها نحو الأنصار ، فقالت : « يا معشر الفتية ، وأعضاد الملّة ، وحَضَنة الإسلام ، ما هذه الغَميزة (1) في حقّي ، والسِّنة عن ظلامتي؟! أما كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبي يقول : المرء يحفظ في ولده؟ سرعان ما أحدثتم ، وعجلان ذا إهالة (2) ولكم طاقة بما أُحاول ، وقوة على ما أطلب وأُزاول .
            أتقولون مات محمد ، لعمري فخطب جليل ، استوسع وهيه (3) ، واستنهر فتقه ، وانفتق رتقه ، وأظلمت الأرض لغيبته ، وكسفت الشمس والقمر ، وانتثرت النجوم لمصيبته ، وأكدت (4) الآمال ، وخشعت الجبال ، وأضيع الحريم ، وأُذيلت (5) الحرمة عند مماته ، فتلك والله النازلة الكبرى ، والمصيبة العظمى التي لا مثلها نازلة ، ولا بائقة (6) عاجلة ، أعلن بها كتاب الله جلّ ثناؤه في أفنيتكم في ممساكم ومصبحكم ، هتافاً وصراخاً ، وتلاوةً وألحاناً (7) ، ولقبله ما حلّ بأنبياء الله ورسله ، حكم فصل ، وقضاء حتم ( وما محمد إلاّ رسول قد خلت من قبله الرسل أفأن مات أو قتل أنقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضرّ الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين) (8) .
            أيهاً بني قَيْلة (9) ، أأهضم تراث أبي؟! وأنتم بمرأى مني ومسمع ، ومنتدى


            ومجمع ، تلبسكم الدعوة ، وتشملكم الخبرة ، وأنتم ذوو العدد والعدّة ، والأداة والقوة ، وعندكم السلاح والجُنّة ، توافيكم الدعوة فلا تجيبون ، وتأتيكم الصرخة فلا تغيثون ، وأنتم موصوفون بالكفاح ، معروفون بالخير والصلاح ، والنُّخبة التي انتُخبت ، والخيرة التي اختيرت لنا أهل البيت .
            قاتلتم العرب ، وتحمّلتم الكدّ والتعب ، وناطحتم الاُمم ، وكافحتم البُهم ، فلا نبرح ولا تبرحون ، نأمركم فتأتمرون ، حتى إذا دارت بنا رحى الإسلام ، ودرّ حَلَب الأيام ، وخضعت نُعَرة (1) الشرك ، وسكنت فورة الإفك ، وخمدت نيران الكفر ، وهدأت دعوة الهَرج ، واستوسق نظام الدين ، فأنّى جرتم بعد البيان ، وأسررتم بعد الاعلان ، ونكصتم بعد الإقدام ، وأشركتم بعد الإيمان ( ألا تقاتلون قوماً نكثوا أيمانهم وهمّوا بإخراج الرسول وهم بدأوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين ) (2) .
            ألا قد أرى أن قد أخلدتم إلى الخفض ، وأبعدتم من هو أحقّ بالبسط والقبض ، وركنتم إلى الدَّعَة ، ونجوتم من الضيق بالسعة ، فمججتم ما وعيتم ، ودسعتم (3) الذي تسوّغتم ( فان تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعاً فانّ الله لغني حميد ) (4) .
            ألا وقد قلت ما قلت على معرفةٍ مني بالخذلة التي خامرتكم ، والغدرة التي استشعرتها قلوبكم ، ولكنّها فيضة النفس ونفثة الغيظ ، وخور القَنَا ، وبثّة الصدر ،


            وتَقدِمة الحُجّة
            فدونكموها فاحتقبوها دَبِرة الظهر ، نَقِبة الخُفّ ، باقية العار ، موسومة بغضب الله وشنار (1) الأبد ، موصولة بنار الله الموقدة ، التي تطّلع على الأفئدة ، فبعين الله ما تفعلون ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) (2) وأنا ابنة نذيرٍ لكم بين يدي عذاب شديد ، فاعملوا إنا عاملون ، وانتظروا إنا منتظرون » .

            تعليق


            • #21

              يا مختصر مفيد
              كل هذا الكلام قالته الزهراء ؟
              كل هذه الخطبة الطويلة للمطالبة بقطعة أرض ؟!
              في حين لا توجد لها ربع أو عشر هذه الخطبة للمطالبة بإمامة زوجها ؟!
              يعني فدك أهم مليون مرّة من الإمامة ؟!!!!!!
              لا ... له حق الإمام يتنازل مرة واثنين وثلاثة ؟!
              بص ، بالمختصر المفيد : التأليف واضح جدا فيما نسبته كذبا للزهراء عليها السلام
              فلا هذا ببلاغة العرب وفصاحتهم ، ولا هو بإسلوبهم
              ثم :
              ألم تكن الزهراء حاملا وأُسقط جنينها ، فكيف ذهبت لأبي بكر تطالب بفدك ؟!
              ثم ذكرّتهم بهذا كله ولم تقل كلمة إعتراض عما حدث لها ؟!
              ممكن تصحوا قليلا ، فالنار لا صبر لأحد عليها ، والإفتراء على رسول الله وذريته وأصحابه له حساب عسير

              أما حديثك الذي جئت به يا بن ناصر
              تقول : ( فكره أن يسترجع شيئاً قد عاقب الله عليه غاصبه وأثاب عليه المغصوبة )
              يعني كره إرجاع الحق لأصحابه ؟
              قل لي بربك هل هذا عدل ؟
              هل هذا منطق ؟
              يعني إن كان فلان ظلم فلان ، فما ذنب الورثة في إستمرار ظلمهم ؟
              الله سبحانه أمر بالعدل ، وهذا قادر على العدل ولم يعدل ... كيف هذا ؟
              وإن كان الأمر كذلك ، فلما رضي باسترجاع الإمامة وقد اغتصبت منه - لماذا لم يكره هذا لنفسه وكرهه لغيره ؟!
              كلها محاولات بلهاء متعارضة مع العقل لتبرير عمل الإمام

              وسيقف إقراره بعمل الشيخين خصًة في حلق الباطل لا يستطيع تبريره مهما وضع من تأليف
              أقر بعمل الشيخين
              زوج بنته لعمر
              سمى ابنه أبو بكر
              ووقف على منبر الكوفة وقال خير الأمة أبو بكر وعمر
              وتزوج من سبي الخليفة
              والحسين أولاده الذين قتلوا معه في كربلاء كانوا أبو بكر وعمر وعثمان

              ماذا تريدون بعد هذا ؟

              سبحانك اللهم ، تضل من تشاء وتهدي من تشاء

              والحمد لله على الإسلام والسنّة والعروبة

              تعليق


              • #22
                الظاهر بان صاحب الموضوع حوله باتجاه اخر

                نسجل متابعه لموضوع انتها نقاشه


                الحمد لله

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
                  الظاهر بان صاحب الموضوع حوله باتجاه اخر

                  نسجل متابعه لموضوع انتها نقاشه


                  الحمد لله

                  بداية الافلاس الخروج عن صلب الموضوع.


                  وهذا واضح على الناصبي.

                  تعليق


                  • #24
                    [QUOTE=المتبع للحق]
                    يا مختصر مفيد
                    كل هذا الكلام قالته الزهراء ؟
                    كل هذه الخطبة الطويلة للمطالبة بقطعة أرض ؟!
                    في حين لا توجد لها ربع أو عشر هذه الخطبة للمطالبة بإمامة زوجها ؟!
                    يعني فدك أهم مليون مرّة من الإمامة ؟!!!!!!
                    لا ... له حق الإمام يتنازل مرة واثنين وثلاثة ؟!
                    بص ، بالمختصر المفيد : التأليف واضح جدا فيما نسبته كذبا للزهراء عليها السلام
                    فلا هذا ببلاغة العرب وفصاحتهم ، ولا هو بإسلوبهم
                    ثم :
                    ألم تكن الزهراء حاملا وأُسقط جنينها ، فكيف ذهبت لأبي بكر تطالب بفدك ؟!
                    ثم ذكرّتهم بهذا كله ولم تقل كلمة إعتراض عما حدث لها ؟!
                    ممكن تصحوا قليلا ، فالنار لا صبر لأحد عليها ، والإفتراء على رسول الله وذريته وأصحابه له حساب عسير

                    [FONT=Traditional Arabic][SIZE=20px]



                    ايها الضال المضل
                    لو أنك تقراء بعين المتبع للحق لوجدته في هذه الخطبه التي هي فيض من روح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
                    والتي يعجز البلغاء عن مثلها والتي حوت الماضي وما يتلوه الى حاضرنا وفيها التنويه الجلي عن خلافة سيدهم علي ولكنك أعمى البصر والبصيره وأشبه الناس بشيخ الخميره تقتات على ما في ايدي الناس من الفضلة والفتات
                    وترجوا منهم ما ترجوه من الله جل جلاله ,
                    ورميت إرثاً يعجز اشياخك عن الأتيان بمثله من إذا تحدثوا قالوا إن الشيطان يعترينا فإن كان يعتريهم فأنت
                    لست بأحسن حال منهم .

                    والسلام على المؤمنين

                    تعليق


                    • #25
                      لم ترى رد الأخوة أيضا؟؟!!! والحديث عن الإمام الصادق عليه السلام؟؟!!!!


                      للاقتداء برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لمّا فتح مكة ، وقد باع عقيل ابن أبي طالب داره ، فقيل له : يا رسول الله ألا ترجع إلى دارك ؟ فقال ( صلى الله عليه وآله ) وهل ترك عقيل لنا داراً ، إنا أهل بيت لا نسترجع شيئاً يؤخذ منّا ظلماً ، فلذلك لم يسترجع فدكاً لمّا ولي .




                      وأيضا

                      عن علي بن الحسن بن فضّال عن أبيه عن الإمام الكاظم ( عليه السلام ) قال : سألته عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لم لم يسترجع فدكاً لمّا ولي الناس ؟
                      فقال : لأنّا أهل بيت لا نأخذ حقوقنا ممّن ظلمنا إلا هو ( يعني إلا الله ) ، ونحن أولياء المؤمنين ، إنما نحكم لهم ، ونأخذ حقوقهم ممّن ظلمهم ، ولا نأخذ لأنفسنا .





                      كفاية أنك دلست على الإمام الخميني قدس سره

                      أنا لا أقول إلا..أبو بكر الكاذب الغادر الآثم



                      نسي المتبع أن النبي ص والأئمة مسؤوليتهم

                      أن يأخذ للناس حقوقهم ممّن ظلمهم ولا يأخذ حقه ممن ظلمه
                      التعديل الأخير تم بواسطة علي بن ناصر; الساعة 16-02-2006, 10:50 PM.

                      تعليق


                      • #26
                        جميل جدا
                        وسؤالي للمتبع للكلب يزيد

                        وعلى فرض أن الإمام كان عليه أن يرد الحق لأصحابه

                        وهل ترك المجانين الثلاثة

                        المنافقة عائشة والمرتدين طلحة والزبير"

                        والمخانيث الثلاثة

                        الطليق معاوية وابن الزنا العاص ابن العاص

                        والخوارج الذين وثقهم البخاري

                        هل تركوا فرصة للإمام علي ص ليحكم ويثبت دعائم حكمه؟


                        يا أخي أسكت بلا نيلة...



                        أما صحيح إنك مكابر خبيث

                        تعليق


                        • #27
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          التراكمي انت صاحي يوم تكتب ولا نايم

                          تقول:

                          للاقتداء برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لمّا فتح مكة ، وقد باع عقيل ابن أبي طالب داره ، فقيل له : يا رسول الله ألا ترجع إلى دارك ؟ فقال ( صلى الله عليه وآله ) وهل ترك عقيل لنا داراً ، إنا أهل بيت لا نسترجع شيئاً يؤخذ منّا ظلماً ، فلذلك لم يسترجع فدكاً لمّا ولي .




                          وأيضا

                          عن علي بن الحسن بن فضّال عن أبيه عن الإمام الكاظم ( عليه السلام ) قال : سألته عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لم لم يسترجع فدكاً لمّا ولي الناس ؟
                          فقال : لأنّا أهل بيت لا نأخذ حقوقنا ممّن ظلمنا إلا هو ( يعني إلا الله ) ، ونحن أولياء المؤمنين ، إنما نحكم لهم ، ونأخذ حقوقهم ممّن ظلمهم ، ولا نأخذ لأنفسنا .


                          ممكن تجاوبني على هذا السؤال
                          لماذا قبل أو وافق الامام علي رضي الله عنه بان ترجع الخلافة اليه وقد غصبت منه ؟؟

                          ارجوك ركز في اجابتك ولا داعي للاستعجال وانتظر منك الاجابة او من باقي الزملاء

                          وان اخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين

                          تعليق


                          • #28
                            عيسى الهاشمي

                            سكت دهرا ونطق كفرا

                            حنا في موضوع فدك..ما دخل موضوع الخلافة؟؟!!!!

                            هل لأنكم عجزتم عن ان تثبتوا أن ابو بكر صادق في موضوع فدك؟؟!!!



                            خليك فوق الرصيف لا تدعمك السيارة

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة علي بن ناصر
                              عيسى الهاشمي

                              سكت دهرا ونطق كفرا

                              حنا في موضوع فدك..ما دخل موضوع الخلافة؟؟!!!!

                              هل لأنكم عجزتم عن ان تثبتوا أن ابو بكر صادق في موضوع فدك؟؟!!!



                              خليك فوق الرصيف لا تدعمك السيارة




                              ويا حبذا أن يلبس في الليل شريط عاكس للضوء .

                              جميله جداً فكرة الرصيف ,

                              بس عندي سؤال أخي الحبيب علي بن ناصر .... ماذا عن إشارات المرور هل تنصحه بالوقوف
                              عندها أم يصنع كما يصنع المتبع للظلام .

                              تعليق


                              • #30
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                المتبع للحق ....
                                السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                                بارك الله بك على هذا الموضوع الرئع

                                و جعلنا الله و اياك من الطالبين بثأر الزهراء صلوات الله و سلامه عليكم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X