محب المهدي !!! قد رددت في المشاركتين رقم18 و رقم 22 !!! فراجعهما مرة أخرى

قد قرأته من قبل

السؤال يطرح نفسه مرة ثانية اختنا الفاضلة

هل الذي يعبس ويكره

يقول له القرآن الكريم وانك على خلق عظيم

اجيبي حتى اوضح لك ما في جعبتي

أخي محب المهدي

يكره ؟؟ من قال يكره ؟؟


قلت لك بخصوص العبوس التالي

كشافات لمساعدة ضعيفي النظر

ثم هلا أجبت على ماقاله الأخ ابن مسلم

انت قلت

قوله تعالى: عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَنْ جَاءَهُ الأَعْمَى 1-2 .

وهو ابن أم مكتوم، وذلك أنه أتى النبيّ صلى الله عليه وسلم وهو يناجي عتبة بن ربيعة وأبا جهل بن هشـام وعباس بن عبد المطلب وأبيا وأمية ابني خلف، ويدعوهم إلى الله تعالى ويرجو إسلامهم، فقام ابن أم مكتوم وقال: يا رسول الله، علمني، مما علمك الله؛ وجعل يناديه ويكرّر النداء ولا يدري أنه مشتغل مقبل على غيره، حتى ظهرت الكراهية في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لقطعه كلامه، وقال في نفسه: "يقول هؤلاء الصناديد إنما أتباعه العميان والسفلة والعبيد"، فعبس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعرض عنه وأقبل على القوم الذين يكلمهم، فأنـزل الله تعالى هذه الآيات، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك يكرمه، وإذا رآه يقول: "مرحبا بمن عاتبني فيه ربي".


ثم قلت :

يبدو انك لم تفهمي اقول اليك ان الرسول عندكم اصبح

يكره شخص فقط لأنه اعمى واجعي التفسير فوق


وثانياً اي حديث يعارض القرآن الكريم لا نأخذ به

القرآن الكريم يقول وانك على خلق عظيم يعني هل الرسول

يعصي كلام الله اعوذ بالله .

واما بالخصوص مسلم ان ثبت عندنا ارمي بها في الزبالة افهمت

كلشي ولا رسول الله

يا أخ مهدي ،،

ظهرت الكراهية لقطعه كلامه وذلك لايتعني أنه يكر الأعمى !!

ثم الأهم هو الآية نفسها وتفسيرها والمراد مناقشته هو ما أشرت أنت اليه بأن

فأعيد ماقلته في الردود السابقة ليصل المعنى ،،،

1- أن يعبس أو يغضب الرسول صلاة الله وسلامه عليه كل ذلك لا ينتقص من قدره ولا خلقه شيئا !!!!

2- عاتب الله الرسول عتابا لطيفا ولو راجعت الآيات لعرفت لكنك متعصب لرأيك ورأي أسيادك لذلك تعيد نفس النقطة!!!
3- الرسول بشر وليس ملاكا وقد يخطيء في الأمور الدنيوية ولكن في الأمور التبليغية التي تكون من الله فهو معصوم ،، و النبي يقع منه الخطأ لكنه معصوم من الأقرار مطلقاً بمعنى لا يمكن أن يموت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ذنب ابداً لأن الله ينبهه

4 - عتاب الله لرسوله لا يعني التضييق على الرسول بل هو من باب التنبيه والارشاد كما أوردت في رد سابق

5 - أنظر لما قاله الشيخ متولي الشعراوي


.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد

انت قلت


من قال ذلك ربما انت لا تعرفي قول الله تعالى ( انك لعلى خلق عظيم )

هذا اكلام مو مقبول شنو متعصب واسيادي اجل اسيادي وتاج راسي ولكنني لست متعصب مثلكِ



انت تقولي ينبة يعني من جبرئيل يعني وما ينطق عن الهموى الا هو وحي يوحى

صحيح هو بشر مثلنا ولكنه خير البرية

والله الحين انا مو فاهم شي منش اريد التوضيح اكثر هل الذي فعله الرسول عصى كلام الله


واما الشيخ الشعراوي لا اعرف من هو ولكن يشبة ما تقولينه

كيف عصى ؟؟ أستغفر الله العظيم ،،
يا أخي انا لم أقل عصى ،، عصى كلام الله معناه الله امره بشيء ثم قام الرسول فعصاه !! وحاشااه ثم حااشاااه ،، وانا لم أقل هذا !!
الرسول قد اخطأ في بعض المواضع والله نبهه لهذا الخطأ وهكذا يكون وكأنه لم يخطيء لأن الله ينبهه ويرشده فلا يكون عليه ذنب (( طبعا هذا في الأمور الدنيوية وليست التبليغية ففي الأمور التبليغية يكون معصوما ))،، فهمت يا أخي ؟؟

الحمد لله بدأت تفهمينني

انتم تقولون ان ظهرة عليه الكراهية

وعطا ذلك الفقير ظهره يعني بالعامية


حقيراً والعياذ بالله واما العصيان


لا فأن النبي محمد معصوم عن الخطأ

ولكن انتم لا ادري ما بكم تفسرون القرآن بما

يعارض قول الله تعالى انك لعلى خلق عظيم

التبليغية = كلام الله = ماينزل به جبريل عن الله
الدنيوية = أمور الدنيا كمثال (( تأبير النخل ))

أخي زبدة الموضوع

الرسول = معصوم في الأمور التبليغية
الرسول = بشر في الأمور الدنيوية وقد يخطيء

نحن نتحدث عن سورة عبس حول التفسير الخاطىء الذي يجب تصحيحه

لأنه باطل ولم يدخل عقلي بتاتاً هل الرسول كما تقولون انه كره وعطا الفقي ظهرة

هل عصى القرآن والعياذ بالله صحيح انت تقولي لا لم يعصي .

ولكن كل شيء امامنا فما داعي لنكر

ومن قال انه عصى ؟؟؟

المفهوم من التفسير والمقارنه بالقرآن


واما انكم تفسرون بما لاتفقهون ولا تعلمون

أخي تفحص هذا الرابط ،، هو رد للشيخ بن باز رحمه الله http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...=fatawa&id=293

أنسخه لك

القسم : فتاوى > أخرى
السؤال :
سمعت من عالم إسلامي يقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم يخطئ ، فهل هذا صحيح؟ وقد سمعت أيضا أن الإمام مالك يقول : كل منا راد ومردود عليه إلا صاحب هذا القبر ، مع بيان حديث الذباب بعد أن تجرأ على تكذيبه بعض الناس ؟


الجواب :
قد أجمع المسلمون قاطبة على أن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ولاسيما خاتمهم محمد معصومون من الخطأ فيما يبلغونه عن الله عز وجل من أحكام . كما قال عز وجل : {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى}[1] فنبينا محمد صلى الله عليه وسلم معصوم في كل ما يبلغ عن الله من الشرائع قولا وعملا وتقريرا ، هذا لا نزاع فيه بين أهل العلم ، وقد ذهب جمهور أهل العلم أيضا إلى أنه معصوم من المعاصي الكبائر دون الصغائر ، وقد تقع منه الصغيرة لكن لا يقر عليها ، بل ينبه عليها فيتركها ، أما من أمور الدنيا فقد يقع الخطأ ثم ينبه على ذلك . كما وقع من النبي صلى الله عليه وسلم لما مر على جماعة يلقحون النخل فقال ((ما أظنه يضره لو تركتموه)) فلما تركوه صار شيصا ، فأخبروه فقال عليه الصلاة والسلام : ((إنما قلت ذلك ظنا مني وأنتم أعلم بأمر دنياكم أما ما أخبركم به عن الله عز وجل فإني لم أكذب على الله)) رواه مسلم في الصحيح ، فبين عليه الصلاة والسلام أن الناس أعلم بأمور دنياهم كيف يلقحون النخل وكيف يغرسون وكيف يبذرون ويحصدون .
أما ما يخبر به الأنبياء عن الله سبحانه وتعالى فإنهم معصومون من ذلك . فقول من قال : إن النبي يخطئ فهذا قول باطل ، ولا بد من التفصيل كما ذكرنا ، وقول مالك رحمه الله : ما منا إلا راد ومردود عليه إلا صاحب هذا القبر- قول صحيح تلقاه العلماء بالقبول ، ومالك رحمه الله من أفضل علماء المسلمين ، وهو إمام دار الهجرة في زمانه في القرن الثاني ، وكلامه هذا كلام صحيح تلقاه العلماء بالقبول ، فكل واحد من أفراد العلماء يرد ويرد عليه ، أما الرسول صلى الله عليه وسلم فهو لا يقول إلا الحق ، فليس يرد عليه ، بل كلامه كله حق فيما يبلغ عن الله تعالى ، وفيما يخبر به جازما به أو يأمر به أو يدعو إليه .
أما حديث الذباب فهو حديث صحيح رواه البخاري في صحيحه ، وقد أخبر به النبي جازما به ، فقال عليه الصلاة والسلام : ((إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء)) وله شواهد من حديث أبي سعيد الخدري وحديث أنس بن مالك ، وكلها صحيحة ، وقد تلقتها الأمة بالقبول ومن طعن فيها فهو غالط وجاهل لا يجوز أن يعول عليه في ذلك ، ومن قال إنه من أمور الدنيا وتعلق بحديث ((أنتم أعلم بشئون دنياكم)) - فقد غلط ؛ لأن الرسول جزم بهذا ورتب عليه حكما شرعيا ولا قال أظن ، بل جزم وأمر ، وهذا فيه تشريع من الرسول ؛ لأنه قال ((إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه)) فهذا أمر من الرسول صلى الله عليه وسلم وتشريع للأمة ، وهو لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى .
والله ولي التوفيق .

وللعلم أصحابك في هذا المنتدى يستهزؤوون من هذا الحديث فقال عليه الصلاة والسلام : ((إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء))
وقد أثبت حديثا صحة ماقاله الرسول صلى الله عليه وسلم علميا