المشاركة الأصلية بواسطة اااحمد
اولا حتى لو دفن عمر قرب الرسول هذا لايفيدكم بشي الاعمال هيا الي تفيد ليس الدفن قرب الرسول
الزواج والمصاهرة لا تعني شيئا
هل تريد أن تقول أن المصاهرة دليل على أنهم جميعا الصحابة(أعني المخالفين منهم) وأهل البيت كلهم على حق وأنه ليس بينهم خلاف
فقد تزوج نوح ولوط من قومهم ولكنهما لم يغنيا عن زوجيهما من الله شيئا ولا يستدل على زواج نوح ولوط منهما أنهما صالحتان
آسيا بنت مزاحم سيدة نساء زمانها تزوجت شر الناس فرعون فلم تغني عنه فلكل عمله
وقد قال تعالي (يا ايها الذين امنوا ان من ازواجكم واولادكم عدوا لكم فاحذروهم )
(ضرب الله مثلا للذين كفروا امراة نوح وامراة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين)
(وضرب الله مثلا للذين امنوا امراة فرعون اذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين)
فالنسب والمصاهرة لا تغني عن الحق شيئا و(الميزان هو العمل وليس المصاهرة)
وقد قال الحسين للصحابي عمر ابن سعد الذي قاد الجيش الذي ذبح الحسين وكان بينهما رحم (قطعت رحمي قطع الله رحمك )
وهل تستشف من معركة الجمل والنهروان وصفين وكربلاء حب هؤلاء لأهل البيت واتباعهم لهم وعدم وجود أي خلاف معهم
ما هذه الأحكام
فالزواج أدل على المحبة من التسمية فهل تستطيع أن تقول أن آسيا تحب فرعون
وقس بذلك زواج نوح ولوط بامرأتين غير صالحتين
وبما أن المصاهرة أعظم من الأسماء (وقد ثبت في القرآن أنها تمت بين الأنبياء ومخالفيهم من أهل النار) ولم تكن دليلا على الموالاة فحجتكم باطلة
وثالثاً : دفعاً للشبهة التي ربما تخطر بالبال صرح أمير المؤمنين " عليه السلام " عندما سمّى ابنه عثمان ، صرّح " عليه السلام " بأنّه إنّما سمّاه باسم عثمان بن مظعون ، لا عثمان بن عفّان ، وعليه يمكن حمل سائر الاسماء .
وانا انزلت الك رابط عن هلموضوع لانهو قديم واما عن الحسين التسمياء بختصر الك وبقتبس مشاركة من الرابط
المشاركة الأصلية بواسطة خادم خدام الزهراء
.
وفي الواقع لو رجعنا إلى العرف الاجتماعي والإنساني لرأينا أن العداوات والمشاكل بين الأفراد لا تمنع من أن يسمي الإنسان أحد أولاده باسم عدوه ونده مادام هذا الاسم من الأسماء ليس حكرا لأحد في المجتمع ، وكمثال على ذلك لو عاداني شخص في وقتنا المعاصر وكان اسمه محمّد أو أحمد الخ فإن هذا لا يمنع أن اسمي أحد أولادي بهذا الاسم بعد أن فرضنا إنه منتشر .
بل إن في الثقات من أصحاب الأئمة من كان اسمه معاوية ويزيد مثل : معاوية بن عمار ، ومعاوية بن وهب ، ويزيد بن سليط .
الثاني: علاقته بذلك الإسم , مع غض النظر عمن تسمى به ,ولو كان عدواً ، فمثلا يسمي ابنه بأنور, لا حباً في انورالسادات , ويسمي ابنته جيهان ,لا حباً في زوجة السادات , بل لميله إلى هذا الإسم .
ومن هذا القبيل تسمية كثير من الشيعة أولادهم باسم خالد أو سعد, مع أن موقفهم من خالد بن الوليد وسعد بن أبي وقاص معروف .
وبالتالي فلا يعني التسمية باسم معين حب ذلك الشخص بالضرورة , لأن الأمر دائر بين احتمالين ، وهما :
أن تكون التسميه من أجل حب الشخص المتسمى به .
أو ان تكون لحب الإسم .
ولايوجد دليل على أي من الأمرين حتى نلتزم بالقول أن التسمية كانت للحب ، والترجيح بلا مرجح قبيح كما يقولون في علم الكلام .
وقد أكد الشيخ المفيد في الإرشاد أن أبا بكر هي كنيته لا اسمه ، أما اسمه فهو محمد الأصغر
وبعدين وأرجع لكتب التاريخ جيداً ؛ فليس للإمام الحسين " عليه السلام " أولاد كانت اسماؤهم على أسماء الخلفاء ، وإنّما أولاده : علي الاكبر وعلي السجاد وعبد الله الرضيع ، هذا أولاً .
وثانياً : إنّ مفهوم التسمية الآن غير مفهوم التسمية آنذاك ، فإذا سمّى أحد الأئمة " عليهم السلام " بعض أبنائه باسم بعض الخلفاء ، لم يلحظ فيه التسمية باسم الخليفة الفلاني .. ، بل إن أصل التسمية لم يكن في عصر الأئمة ملحوظ فيه أنّه سمّاه باسم فلان ، حتى أنّ بعض أصحاب الأئمّة كان اسمه يزيد أو كان يسمّي ابنه باسم يزيد ، ولم يلحظ فيه أنه سمّاه باسم يزيد الملعون .
.
وأخيراً ، فان مسألة التسمية للعرف فيها دخل كبير ، فاذا لم يكن في عصر الأئمة " عليهم السلام " في التسمية لحاظ الأشخاص ولم يتبادر إلى الأذهان في التسمية الأشخاص .. فلم يكن حينئذ بأس بالتسمية ، وهذا بخلاف زماننا حيث العرف عندنا صار لحاظ الأشخاص .
فالمسألة تحتاج إلى بحث تاريخي مفصل لنحصل على هذه النتيجة
هذا موضوع تكرر كثير الكثير من هلسبب مانحب نتكلم عنه ارسلنا لكم رابط وترد ترجع وتقول نفس الكلام انا ماحب الجدل والنقاش العقيم مشاركة ومشاركتين واخرج
السبب لانا لن نتوصل معاكم لاي نتيجة
وانا ماحب كل مشاركة يتكرر نفس السوال شي جدل لا احبه
ونقول سلاما سلاما
تعليق