مندحر
مالك تحمل الاسفار لاتفقه مافيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
موضوعي مثبت حول عدالة الصحابة فانظر كم هارب هرب منه
سؤال عن صحابي جليل عندكم سفيه فاسق عندنا
وهو الوليد الفاسق بنص القران
وفاسق بشهادة جملة من الصحابة حيث احتجوا عليه بتفسيق الله له في القران
وهو وفق قولكم صحابي له صحبة يسيرة
عرف عنه شرب الخمر وولاه عثمان الكوفة فصلى بهم الفجر وهو سكران فصلى اربع ركع ولما انتهى قال تريدون ان ازيدكم؟
فوثب عليه اهل الكوفة وخلعوا خاتم الولاية من يده وهو لايشعر
وقد ثبت عليه شرب الخمر في اكثر من موطن ومناسبة
والوليد لامهاجر ولاانصاري ولم ينصر ولم ياوي ولم ولم
لكنه صحابي عدل مع ذلك
وفاسق بنص القران مع ذلك
والله لايرضى عن القوم الفاسقين
فماوجه ترضيكم على الوليد....وامثال الوليد وهم كثر....؟؟؟؟؟؟؟؟؟
افتونا ماجورين !!!!!
واليكم سيرة صحابي من المهاجرين امام عدل يجب الترضي عليه عند القوم
==================
وهو المغيرة بن شعبة
------------
فقد كان المغيرة يخرج كلّ يوم من دار الإمارة نصف النهار (وقد كان واليا لعمر)، وكان أبو بكرة يلقاه فيقول : أين يذهب الأمير ؟
فيقول : في حاجة.
فيقول : إنّ الأمير يُزار ولا يزور.
قالوا : وكان يذهب إلى امرأة يقال لها : أُمّ جميل بنت عمرو ، وزوجها : الحجّاج بن عتيك بن الحارث الجشمي. فبينما أبو بكرة في غرفة مع إخوته ـ وهم : نافع ، وزياد ، وشبل بن معبد ، والجميع أولاد سميّة ، فهم إخوة لأُمّ ـ وكانت أُمّ جميل المذكورة في غرفة أُخرى قبالة هذه الغرفة ، فضربت الريح باب غرفة أُمّ جميل ففتحته ، ونظر القوم فإذا هم بالمغيرة مع المرأة على هيئة الجماع ، فقال أبو بكرة
هذه بلية قد ابتليتم بها فانظروا ، فنظروا حتّى أثبتوا .
فنزل أبو بكرة فجلس حتّى خرج عليه المغيرة من بيت المرأة فقال له : إنّه قد كان من أمرك ما قد علمت ، فاعتزلنا.
قال : وذهب المغيرة ليصلّي بالناس الظهر ، ومضى أبو بكرة فقال : لا والله ، لا تصلّي بنا وقد فعلت ما فعلتَ.
فقال الناس : دعوه فليصلّ فإنّه الأمير ، واكتبوا بذلك إلى عمر.
فكتبوا إليه ، فأمرهم أن يقدموا عليه جميعاً ، المغيرة والشهود ، فلمّا قدموا عليه جلس عمر فدعا بالشهود والمغيرة.
فتقدّم أبو بكرة ، فقال له ] عمر ] : رأيته بين فخذيها ؟
قال : نعم ، والله لكأنّي أنظر إلى تشريم جدري بفخذيها.
فقال له المغيرة : قد ألطفت في النظر.
فقال أبو بكرة : لم آلُ أن أُثبت ما يخزيك الله به.
فقال عمر : لا والله ، حتّى تشهد لقد رأيته يلج فيها ولوج المِرْوَد في المكحلة.
فقال : نعم ، أشهد على ذلك.
فقال : فاذهب عنك مغيرة ذهب ربعك.
ثمّ دعا نافعاً ، فقال له : علامَ تشهد ؟
قال : على مثل شهادة أبي بكرة.
قال : لا ، حتّى تشهد أنّه ولج فيها ولوج الميل في المكحلة.
قال : نعم ، حتّى بلغ قذذه ـ وهي ريش السهم ـ.
قال له عمر : اذهب مغيرة فقد ذهب نصفك.
ثمّ دعا الثالث ، فقال له : على ما تشهد ؟
فقال : على مثل شهادة صاحبيّ.
فقال له عمر : اذهب عنك مغيرة ذهب ثلاثة أرباعك .
ثمّ كتب إلى زياد وكان غائباً فقدِم ، فلمّا رآه جلس له في المسجد ، واجتمع عنده رؤوس المهاجرين والأنصار ، فلمّا رآه مقبلاً قال : إنّي أرى رجلاً لا يخزي الله على لسانه رجلاً من المهاجرين. ثمّ إنّ عمر رفع رأسه إليه فقال : ما عندك يا سلح الحُباري ؟
فقيل : إنّ المغيرة قام إلى زياد فقال : لا مخبأَ لعطر بعد عروس.
فقال له المغيرة : يا زياد ! اذكر الله تعالى ، واذكر موقف يوم القيامة ، فإنّ الله تعالى وكتابه ورسوله وأمير المؤمنين قد حقنوا دمي ، إلاّ أن تتجاوز إلى ما لم ترَ ممّا رأيت ،
فلا يحملنّك سوء منظر رأيتَهُ على أن تتجاوز إلى ما لم ترَ ، فوالله لو كنت بين بطني وبطنها ما رأيت أن يسلك ذكري فيها.
قال : فدمعت عينا زياد واحمرَّ وجهه وقال : يا أمير المؤمنين ! أما أنّ أحقّ ما أحقَّ القومُ فليس عندي ، ولكنيّ رأيت مجلساً ، وسمعت نفساً حثيثاً وانتهازاً ، ورأيته مستبطنها .
فقال عمر : رأيته يدخل كالميل في المكحلة ؟
قال : لا ، رأيته رافعاً رجليها ، فرأيت خصيته تتردّد إلى بين فخذيها ، ورأيت حفزاً شديداً ، وسمعت نَفَساً عالياً.
فقال عمر : رأيت يدخله ويخرجه كالميل في المكحلة ؟
فقال : لا.
فقال عمر : الله أكبر ، قم إليهم فاضربهم.
فقام إلى أبي بكرة فضربه ثمانين ضربة ، وضرب الباقين ، وأعجبه قول زياد ، ودرأ الحدّ عن المغيرة.
فقال أبو بكرة بعد أن ضُرِبَ : أشهد أنّ المغيرة فَعَلَ كذا وكذا ، فهمَّ عمر أن يضربه حدّاً ثانياً ، فقال له عليّ بن أبي طالب : إن ضربته فارجم صاحبك. فتركه.
واستتاب عمر أبا بكرة ، فقال : إنّما تستتيبني لتُقبل شهادتي ؟
فقال : أجل.
فقال : لا أشهد بين اثنين ما بقيت في الدنيا. فلمّا ضُربوا الحدّ قال المغيرة : الله أكبر ، الحمدُ لله الذي أخزاكم.
فقال عمر : بل أخزى الله مكاناً رأوك فيه.
وأخرج عمر بن شبة في كتاب أخبار البصرة : أنّ أبا بكرة لمّا جُلِد ، أمرت أُمُّه بشاة فذبحت وجعلت جلدها على ظهره ، فكان يقال : إن ذاك إلاّ من ضرب شديد.
وحكى عبد الرحمن ابن أبي بكرة : أنّ أباه حلف أن لا يكلّم زياداً ما عاش ، فلمّا مات أبو بكرة كان قد أوصى أن لا يصلّي عليه زياد ، وأن يصلّي عليه أبو برزة الأسلمي ، وكان النبيّ آخى بينهما ، وبلغ ذلك زياداً ، فخرج إلى الكوفة ، وحفظ المغيرة بن شعبة ذلك لزياد وشكره.
ثمّ إنّ أُمّ جميل وافقت عمر بن الخطّاب بالموسم ، والمغيرة هناك ، فقال له عمر [ معرّضاً به ] : أتعرف هذه المرأة يا مغيرة ؟
قال : نعم ، هذه أُمّ كلثوم بنت عليّ. [ معرّضاً بعمر لتفكيره بها وإصراره على الزواج منها ].
فقال عمر : أتتجاهل عَلَيَّ ؟! والله ما أظنّ أبا بكرة كذب عليك ، وما رأيتكَ إلاّ خفت أن أُرمى بحجارة من السماء
شرح نهج البلاغة ـ لابن أبي الحديد ـ 12 / 238 ، وفيات الأعيان 6 / 364
يشير عمر الى مكره ودهائه في درء الحد عن المغيرة دون وجه حق
مندحر
مالك تحمل الاسفار لاتفقه مافيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
موضوعي مثبت حول عدالة الصحابة فانظر كم هارب هرب منه
سؤال عن صحابي جليل عندكم سفيه فاسق عندنا
وهو الوليد الفاسق بنص القران
وفاسق بشهادة جملة من الصحابة حيث احتجوا عليه بتفسيق الله له في القران
وهو وفق قولكم صحابي له صحبة يسيرة
عرف عنه شرب الخمر وولاه عثمان الكوفة فصلى بهم الفجر وهو سكران فصلى اربع ركع ولما انتهى قال تريدون ان ازيدكم؟
فوثب عليه اهل الكوفة وخلعوا خاتم الولاية من يده وهو لايشعر
وقد ثبت عليه شرب الخمر في اكثر من موطن ومناسبة
والوليد لامهاجر ولاانصاري ولم ينصر ولم ياوي ولم ولم
لكنه صحابي عدل مع ذلك
وفاسق بنص القران مع ذلك
والله لايرضى عن القوم الفاسقين
فماوجه ترضيكم على الوليد....وامثال الوليد وهم كثر....؟؟؟؟؟؟؟؟؟
افتونا ماجورين !!!!!
منحدر
هل ان الله عز وجل حين قال عن الوليد الصحابي الجليل العدل:
فااااااااااااااااســــــــــق
هل كان راضيا عنه ام لا؟
هل يعلم انه صحابي ام لا؟
هل يعلم بنظرية عدالة الصحابة جميعا ام لا؟؟؟؟؟؟؟
هل تغير حال الوليد من فاسق الى غيره ام لا....؟؟؟؟؟؟
هل ان الوليد فاسق وشارب خمر وصاحب غناء وفجور ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تترضون عنه ام لا..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟
فان ترضوا عنه..... فان الله لايرضى عن القوم الفاسقين
(وارجو ان تكون سيرة الصحابي المهاجر الجليل المغيرة قد نالت استحسانك !!
وعندي سؤال مغرض:
كيف عرف عمر شكل ام جميل وهي ليست قرشية او مدنية؟لاسيما وانها كانت بملابس الاحرام !!!!
سبحان الله اول مرة منتصر ينتظر اجابتي والعهد به التعامي عنها
وانا متاكد ان سؤالك كلمة حق يراد بها باطل
تنتزع صفة الرضوان حسب الذنب الذي اذنبه عمار رضوان الله عليه
وهل هو ذنب حقيقية؟ ام فرية؟
ثم ننظر الى كل مواقف عمار لنحكم فلا يجوز الحكم من موقف واحد
ثم ننظر الى عمار مع علي عليه السلام ومواقفه معه فعلامة المؤمن حبه لعلي ومولاته لعلي
ثم عمار الشهيد الذي تقتله الفئة الباغية فإن أذنب فقد يكون ذنبه عن اجتهاد
شنو عندك على عمار بن ياسر؟ غير كرهكم له لكونه من شيعة الامام علي
ثم احب اذكرك ان الموضوع ليس بخصوص عمار فلا تهرب ارجع لصلب الموضوع
لا لا تنتزع صفة الرضوان عن عمار لانه مؤمن ثبت ايمانه بالدليل القاطع
تنتزع صفة الرضوان حسب الذنب الذي اذنبه عمار رضوان الله عليه
وهل هو ذنب حقيقية؟ ام فرية؟
ثم ننظر الى كل مواقف عمار لنحكم فلا يجوز الحكم من موقف واحد
ثم ننظر الى عمار مع علي عليه السلام ومواقفه معه فعلامة المؤمن حبه لعلي ومولاته لعلي
ثم عمار الشهيد الذي تقتله الفئة الباغية فإن أذنب فقد يكون ذنبه عن اجتهاد
شنو عندك على عمار بن ياسر؟ غير كرهكم له لكونه من شيعة الامام علي
ثم احب اذكرك ان الموضوع ليس بخصوص عمار فلا تهرب ارجع لصلب الموضوع
تعليق