اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن عدوهم

على دين الملوك الناس شما تعبد تقلده

خلافنا لم يترتب عليه حقيقة كل الذي ذكرت و هو خلاف في الفروع و قد بينت رأي الجمهور وهو المعمول به ( عدم جواز رضاع الكبير )
انظر إلى خلافكم انتم في تحريف القرآن
و خلافكم حول وقوع التلاعب في مواضع الآيات في القرآن الكريم حتى قال الكوراني ان أكثر علمائكم قالوا بالتحريف بمعنى أن هناك آيات وضعت في غير موضعها كما أجاب الميلاني عن سؤال وجه له في هذا الخصوص بوجود تلاعب من القوم في هذا الخصوص
ولا حول و لا قوة إلا بالله و ياتي من يزعم انه يفكر بعقله

ههههههههههه
نعم هي امي امي ولي الفخر اتعرف لماذا لان الله قال ذلك

الله سبحانه وتعالى قال عنها انها امي لاني لله الحمد مؤمن
وهي ام المؤمنين شئت ام أبيت ام لجميع المؤمنين ماعدا انتم
فالظاهر انكم لستم منهم

خيروا انفسكم بين امرين :

1 - أن عائشة رضي الله عنها أم للمؤمنين
2- عائشة رضي الله عنها ليست اماً للمؤمنين.

أن اخترتم الاول فنتيجة ذلك الحتميه أنكم لستم مؤمنين لانكم لا تعترفون بها اما لكم ولكنها ام للمؤمنين

ان اخترتم الثاني فأنتم مخطئون لان الله وصفها هي وبقيت ازواج النبي ب ( أم المؤمنين )

النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ

وعليه فهي بنص كتاب الله ام المؤمنين فأن لعنتموها لعنتم ام المؤمنين وان شتمتموها شتمتم ام المؤمنين

الا انكم انت لستمت مؤمنين

واشهد الله انها اطهر من جميع امهاتكم وازاجكم فلقد برأها الله من فوق سبع سماوات

ولعمري كيف ترضون ان تسبوا زوج رسول الله خير خلق الله ولا ترضونها لانفسكم ان كنتم مؤمنين

هل لي ان اتكلم عن امهاتكم وازاجكم واخواتكم بمثل هذا الكلام؟؟

جزاكم الله بمثل ماتقولون على اهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم...

اللهم صلي على محمد وال محمد

ام المؤمنين عائشه تشهد على نفسها

ولنستمع الى عائشه تروي عن نفسها وكيف تفقدها الغيره صوابها,فتتصرف بحضرة الرسول ص تصرفاً لا اخلاقياً,قالت(بعثت صفيه زوج النبي ص الى رسول الله ص بطعام قد صنعته له,وهو عندي,فلما رأيت الجاريه اخذتني رعده حتى استقلني أفكل,فضربت القصعه ورميت بها,قالت: فنظر إليّ رسول الله ص فعرفت الغضب في وجهه,فقلت: أعوذ برسول الله ان يلعنني اليوم,قالت فقال: أوِّلي,قلت ما كفارته يا رسول الله؟قال:طعام كطعامها واناء كأنائها.مسند احمد بن حنبل ج 6 ص 277 وسنن النسائي ج2 ص 148.

ومره اخرى تروي عن نفسها,قالت:قلت للنبي ص حسبُك من صفيه كذا وكذا,فقال لي النبي ص:لقد قلتتِ كلمة لو مُزجت بماء البحر لمزجته.صحيح الترمذي وقد رواه عنه الزركشي في صفحه 73.



فأين ام المؤمنين عائشه من الاخلاق وتحريم الغيبه والنميمه التي فرضها الله عزوجل في القرآن الكريم؟!!!
ومن الواضح والمؤكد ان ما قالته عائشه في ضرتها صفيه امر عظيم وقوله ص بأنها كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته!!أهذه هي اخلاق بنت ابي بكر التي تتفاخرون بها وتعظمونها وتقدسونها؟؟!!
ألا تحترم الرسول ص؟؟



وقالت ذات مره للنبي محمد ص :أنت تزعم انك نبي الله!! علوم الدين للأمام الغزاليج 2 ص29 كتاب ادب النكاح

وبلغ بها الامر ان تكذب على اسماء بنت النعمان اما زُفت للرسول ص عروساً,فقالت لها: ان النبي ص ليعجبه من المرأه اذا دخل عليها ان تقول له اعوذ بالله منك,وغرضها من وراء ذلك هو تطليق تلك المرأه البريئه والتي طلقها رسول الله ص بسبب هذه المقاله.الطبقات الكبرى لأبن سعد ج8 ص145-لأبن حجر ج4 ص233-تاريخ اليعقوبي ج 2 ص69.

قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم :عن منزل عائشه:ها هنا الفتنه من حيث يطلع قرن الشيطان

<المصدر:صحيح البخاري،كتاب اللباس 4 /33>

وجاء في رواية عن عائشه قولها:"دخل على رسول الله "ص" وهو يصدع،وانا اشتكي راسي فقلت وا راساه،فقال:أنا والله يا عائشه واراساه.

ثم قال :وما عليك لو مت قبلي فوليت امرك،وصليت عليك وواريتك؟

فقلت:والله اني لا حسب لو كان ذلك لقد خلوت ببعض نسائك في بيتي من اخر النهار ،فضحك رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثم تمادى به وجعه فاستعز به"

<المصدر:السيرة النبويه،ابن كثير الدمشقي 4 /6 44 ،البدايه والنهايه ،ابن كثير5 /244

وفي رواية اخرى عن القاسم بن محمد عن عائشة:قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم:ذاك <موتك>لو كان وانا حي فاستغفر لك وادعو لك.

فقالت:وا ثكلياه والله اني لا اظنك تحب موتي، ولو كان ذلك لظللت اخر يومك معرسا ببعض ازواجك"

المصدر:صحيح البخاري،كتلب الاحكام رقم 5 ج 9/ 190


حشرك الله مع عائشه العاصيه لربها وللرسول محمد ص التي لا تملك لا اخلاقاً ولا أداباً في حضرة الرسول ص

وما العلة في الموضوع ان كانت ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها استضافت احد اخوانها في الرضاعة عندما كانت صغيرة وغضب نبينا عندما رأه ثم اوضح لها انه انما اخو الرضاعة في المجاعة يقصد بالصغر ....
فهل عندكم حديث بعد هذه القصة يبين استمرار امنا بعد ان تبين لها الامر وارجوا ان يكون من كتبنا

الاعضاء الكرام

عليكم بالحوار بلا سب و تجريح

النبأ العظيم

قال منتصر :

لقد صححها الحر العاملي في نفس المصدر

وسائل الشيعة (آل البيت ) - الحر العاملي ج 20 ص 403 :
أقول : وتقدم ما يدل على ذلك في أحاديث اتحاد الفحل وغيرها ، ويأتي ما يدل عليه .

و هل هذا يعني التصحيح عجبت من علم الوهابية و الشيخ الحر طاب ثراه قال فى آخر كل باب من ابواب الوسائل هكذا و لم يعرف احد من هذه العبارة التصحيح بل تدل على ان فى هذه الابواب ايضا ما يدل على الحكم الذى بيناه فى عنوان الباب

و اقول مرة اخرى روح و افهم ثم تدبر

ثم قال :

ومنها عن التهذيب في الموثق

اقول : لا اشكال فى ذلك فانه قدس سره لم يفسر الرواية كما فسرته انت و الا فأت بفتوى من السيد بحر العلوم على مدعاك بل هو فسر الرواية كما فسره الاخ الماء يعني الرجل الذي كان يرتضع قبل فطام

و عليك ان تنظر الى روايات باب الرضاع فى الوسائل و غيره بتمامه ثم الحكم على الشيعة
راجع باب 5 من ابواب

5 ـ باب انه يشترط في نشر الحرمة بالرضاع كونه في الحولين فلا
يحرم بعدهما

حتي تعرف المراد فانه لا يمكن الحكم الا بعد الفحص فى جميع روايات الباب فلا تتهم الشيعة بما لم يقل به احد فان المحقق من حقق للوصول الى الحق و لكن لا باى طريق كان و لو بالاتهام و الكذب
والمهم انه لم يجد بين علماء الشيعة احد افتي بما قاله منتصر و اتحداه ان يأتي بفتوى واحدة

بسم الله الرحمن الرحيم
بعد النظر إلى مداخلة الاخ من المحاورين والاخ منتصر
تبين لي انهما يدوران حول نقطتين

1 ان دخول ذلك الرجل على عائشة في حديث البخاري لم يكن نتيجة رضاعة في حالة كبر
2 ان عائشة لم تسمح برضاع الكبير الا في حال الضرورة

الرد على النقطة الأولى
اني لم اسشهد بهذا الحديث على ان عائشة ادخلت عليها رجل نتيجة رضاع الكبير وانما اورتده لما فيه من دلالة
على حصر الحرمة من الرضاع بحال الصغر فيما دون الحولين حيث قال رسول الله " انظرن من إخوانكن فإنما الرضاعة ‏ ‏ من المجاعة " ويلاحظ ان رسول الله بقوله هذا حصر الرضاع المحرم بالصغر مستخدما اقوى ادوات الحصر وهي إنما
فكأن رسول الله يقول لا رضاع محرم الا في الصغر ولا شيء غير ذلك من الرضعات وعليه نفهم من ذلك نهي النبي عن الأخذ برضاع الكبير
ويلاحظ في بعض طرق الحديث غضب الرسول وتغير وجهه وعندما بررت عائشة انه اخوها من الرضاع لم يوافقها الرسول على ذلك
ولم يذكر لها شيء عن رضاع للكبير لا بضرورة ولا بغيرضرورة وانما نجد ان الرسول نفى رضاع الكبير عندما حدد شرط الصغر
ومن هنا فالعمل برضاع الكبير بكل حال مخالف لتوجيهات الرسول

الرد على النقطة الثانية
اقول ان رواية مالك ورواية ابي داود لا تحتاجان لمزيد من الايضاح فالروايتان تقولان من أحبت وليس من اضطرت
وهناك فرق شاسع بين اللفظين وكمثال لو فرضنا شخص زار زميله فقال الزميل مالذي دفعك للزيارة
فقال الشخص احببت مشاهدتك فهل يمكن ان نفهم من ذلك ان هذا الشخص مضطر لمشاهدت زميله
ثم لو رجعنا للرد على النقطة الأولى فقد بينت ان الرسول نفى كل رضاع محرم مالم يكن في الصغر
دون استثناء سواء احبت ذلك عائشة أو اضطرت إليه
========================================
اخيرا لم اتصور من الاخ منتصر ان يرجع ويفتح موضوع الروايات الشيعية في الرضاع
ولعلي اترك زميلك من المحاورين يشرح لك ما اشكل عليك فيها
أو تدخل على هذا الرابط تجد فيه رد احدهم على نفس ما طرحته انت
http://www.d-sunnah.org/forum/showpo...9&postcount=15

تفضل عائشة تأمر برضاع الكبير بعد رحيل النبي
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE

هذا هو الفصل فيما أوردت أنت من رد على النقطتين
و هو حديث سالم الذي ورد منه جزء في البخاري و اورده مسلم كاملا

قال الماء

الرد على النقطة الأولى
اني لم اسشهد بهذا الحديث على ان عائشة ادخلت عليها رجل نتيجة رضاع الكبير وانما اورتده لما فيه من دلالة
على حصر الحرمة من الرضاع بحال الصغر فيما دون الحولين حيث قال رسول الله " انظرن من إخوانكن فإنما الرضاعة ‏ ‏ من المجاعة " ويلاحظ ان رسول الله بقوله هذا حصر الرضاع المحرم بالصغر مستخدما اقوى ادوات الحصر وهي إنما
-------------------------------------------------------------

ما جاء في حديث سالم يدل على أن رأي عائشة هو الأخذ برخصة سالم على القول بجوازها في حال الحاجة و الضرورة

مما يدل على ان الترتيب الحاصل في الأحاديث هو على النحو التالي

1-عدم نشر الحرمة إلا برضاع الصغير كما جاء في حديث الرجل الذي وجده الرسول صلى الله عليه و آله و سلم عند عائشة

2- حديث سالم و الذي يجوز به رسول الله رضاع الكبير

3- أخذ عائشة بحديث سالم لأنه متأخر على حديث الرجل الذي كان عندها و هذا ما يدل عليه قولها لأم سلمة أَمَالَكِ فِيرَسُولِاللَّهِصَلَّىاللَّهمعَلَيْهِوَسَلَّمَأُسْوَةٌ كما جاء في صحيح مسلم

فرضاع سالم جاء بعد حادثة الرجل الذي كان عند عائشة رضي الله عنها و الذي جوز رضاع الكبير بعد ذلك هو الرسول صلى الله عليه و آله و سلم و الخلاف واقع حول هل هي خاصة بسالم أم يقاس عليها ما يشابهها من الحالات


يقول الماء

الرد على النقطة الثانية
اقول ان رواية مالك ورواية ابي داود لا تحتاجان لمزيد من الايضاح فالروايتان تقولان من أحبت وليس من اضطرت

أقول
قد قلنا ليس في لفظ "ما أحبت أن يدخل عليها" ما يدل على الضرورة كما أنه ليس فيه ما يدل على عدم وجودها

وهناك فرق شاسع بين اللفظين وكمثال لو فرضنا شخص زار زميله فقال الزميل مالذي دفعك للزيارة
فقال الشخص احببت مشاهدتك فهل يمكن ان نفهم من ذلك ان هذا الشخص مضطر لمشاهدت زميله

مثالك خاطيء أبدل المشاهدة بالمحادثة لأن المحادثة تحتمل الأمرين كما في الدخول و لأن القول باضطرار المشاهدة لا يستقيم نوعا ما إلا إذا كان تحت التهديد فلو قال شخص لآخر ما سبب الزيارة فيجيبه أحببت أن أحدثك احتمل الأمرين في آن واحد فلماذا تركز فقط على عدم دلالته الواضحة على وجود ضرورة فهو أيضا غير واضح الدلالة على عدم وجود ضرورة فالاحتمالين متساويين

ثم لو رجعنا للرد على النقطة الأولى فقد بينت ان الرسول نفى كل رضاع محرم مالم يكن في الصغر
دون استثناء سواء احبت ذلك عائشة أو اضطرت إليه

هذا لو لم يجز بعد ذلك رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم لسالم رضاع الكبير و لكن الأمر خلاف ذلك
ثم حقيقة ليس هناك خلاف بين حديث الرجل الذي كان عند عائشة و حديث سالم الذي استندت إليه عائشة رضي الله عنها في جواز رضاع الكبير
ففي الحديث الأول التحريم واقع عندما يكون القصد من الرضاع هو التغذية و هذا لا يكون إلا في الصغر و بمقدار معين
و أما حديث سالم الذي فيه رضاع الكبير فجوازه يكون للحاجة و كما هو معلوم فإنه يجوز للحاجة ما لا يجوز لغيرها


نأتي الآن حول الكلام من أين لنا بان قول عائشة هو في حال الحاجة أو الضرورة

نقول بان ذلك واضح من خلال استدلالها بحديث سالم

- فحديث سالم واضح في انه كان في منزلة الحاجة و لو كان استدلال عائشة به في معرض جواز رضاع الكبير لغير الحاجة لكان ذلك ظاهر البطلان
- رد زوجات الرسول صلى الله عليه و آله و سلم كان بخصوصية رضاع سالم و لو كان احتجاج عائشة مبني على الجواز لغير الحاجة لكان الأولى في رد احتجاجها القول بان رضاع سالم كان للحاجة أو الضرورة لوضوح ذلك فما وجه عدولهن من علة واضحة قادحة إلى تعليل هو أضعف و أخفى بل و حتى احتماليته كما جاء في رواية أبي داود و غيره قولهن والله ما ندري لعلها كانت رخصةمن النبي صلى الله عليه وسلم لسالم دون الناس

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الفاظ الحديث واضحة
اعتقد ان الألفاظ في روايتي الموطأ وابي داود واضحة الدلالة في كون عائشة تدخل عليها من أحبت ان يراها من الرجال
بعد ان تأمر بارضاعهم

دلالة المثال سليمة
اعتقد ان المثال التوضيحي الذي ضربته انا عن لفظ أحبت دلالته سليمة فيما اردت انا توضيحه
وحتى لو غيرت لفظ أشاهدك بلفظ أحدثك لا تتغير دلالة المثال علما ان رواية ابي داود جاء فيها
من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها

علماء الاطلاق يؤكدون فهمي
بالنسبة للعلماء الذين اباحوا رضاع الكبير بشكل مطلق كابن حزم
كيف كان فهمهم للفظ أحبت في روايتي مالك وابي داود؟
اليس فهمهم هو نفس فهمي لها

امتناع ازواج النبي عن الاحتجاج بالاضطرار
يرجع سبب ذلك لكونهن لا يرين رضاع الكبير مطلقا لا بالاضطرار ولا دونه
ولو احتججن عليها أي على عائشة بالاضطرار لربما فهم من ذلك موافقتهن على جواز رضاع الكبير في الاضطرار

طلب
اطلب منك ان تشرح بعض مواقف الاضطرار التي تتوقع انها تستحق ان تجعل عائشة تأمر بارضاع الكبير كل من
اختها أم كلثوم
بنات أخواتها
بنات إخوتها

سؤال
هناك الكثير من الاسر لديها سائق سيارة اجنبي أو خادمة اجنبية
فهل يعتبر ذلك من الحالات الاضطرارية والمسموح فيها للزوجة بارضاع السائق وللخادمة بارضاع الزوج لو كان فيها لبن حتى يتم رفع الحرج؟

اقول : نعم نأخذ باخبار الاحاد فى الفقه شريطة عدم المعارضة و عدم الاجمال و عدم المخالفة مع النصوص الجلية و عمل الاصحاب و عدم اعراضهم عنه .
و اما رضاع الرجل من الرجل فلو ثبت لايفيد فى نشر الحرمة عندنا بالاتفاق بل رضاع الطفل من الرجل ايضا غير مفيدة فى نشر الحرمة و ما نقلته عن كتاب المناقب اولا انظر الى السند و ثانيا هذه الرواية عليك لا لك فانه لو اغمضنا عن سندها معناه عدم اثر لذلك الرضاع و الا فكيف زوج النبى صلى الله عليه وآله وسلم بنته فاطمه سلام الله عليها عليا عليه السلام فهل زوج ابنته لاخيه من الرضاعة ؟؟؟؟

فافهم و تدبر و ليس همك الاشكال فانه لايفيدك كما لا يضر غيرك

الزميل منتصر لم يأتي بجديد حول موضوع الحوار فنرد عليه
هو اقتبس من كلام الزميل من المحاورين
الا ان هذا الاقتباس مردود عليه في الرد رقم 57 وما سبقه