يقول بن بابويه
الطفل المعجزة: ما زلت تحتضر في محاولة منك لتبرئة أمك عائشة.
لكن لا مانع أن نضحك عليه، وقوله هذا:
لكن لا مانع أن نضحك عليه، وقوله هذا:

ما كنت أخشى وقوعه قد حصل بالفعل
إما ان يكون ابن بابويه ضحية تدليس زميلنا المبجل الماء
وإما ان يكون أكثر تدليسا من الماء
لنعيد ترتيب الامور لكي يسهل للقارئ فهمها
يقول الماء
فمن المستحيل ان يوجد دليل على اباحة امر في الرخاء دون ان يشمل معه -أي هذا الدليل - حالة الضرورة في الاباحة
فكل ما هو مباح في الرخاء سيكون اكثر اباحة في حال الاضطرار له ان لم يصل لدرجة الوجوب
فكل ما هو مباح في الرخاء سيكون اكثر اباحة في حال الاضطرار له ان لم يصل لدرجة الوجوب
ويقول ابن بابويه الذي يضحك كثيييرا
لأن كل دليل يشمل حالة الرخاء، فهو يشمل حالة الضرورة.
يعني: دليل جواز شرب الما في الرخاءء، يشمل جواز شربه في حالة الضرورة أيضا.
يعني: دليل جواز شرب الما في الرخاءء، يشمل جواز شربه في حالة الضرورة أيضا.
على القارئ ان يكون فطنا لكي لا يقع ضحية التدليس وان ينتبه إلى امر مهم وهو
نحن لم نتفق على أن رضاع الكبير مباح في الرخاء (من غير ضرورة ) ثم اختلفنا هل هو مباح في الضرورة أم لا
فلو كان هذا هو حالنا ....لصح قياس الزميل الماء و الزميل ابن بابويه
ولكنننا
اتفقنا على ان عائشة رضي الله عنها كانت ترى الإباحة في حالة الضرورة ثم إختلفنا : هل كانت ترى الإباحة من غير ضرورة أم لا.
أي العكس تماما...فينبغي الحذر و التنبه
أي اننا بدأنا من :
الضرورة .............. ونريد ان نصل إلى .....................حالة الرخاء (من غير ضرورة)
ولم نبدأ من
الرخاء........................ونريد أن نصل .......................الضرورة
ما يقوم به الزملاء هو التدليس و قلب الأمور رأسا على عقب
يقول ابن بابويه
لكن هناك مستحيل يسمى: وهابي ذكي.
ساعد الله قلب كل محاور لك أيها الطفل المعجزة.
ساعد الله قلب كل محاور لك أيها الطفل المعجزة.
هل أدركت يا ابن بابويه أن السنة اذكياء

وانك غبي لا تعرف كيف تقيس
كان الله في عون كل محاور لك

ننتظر جواب الماء
تعليق