إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عائشة في خطر فهل من منقذ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة



  • يقول بن بابويه
    الطفل المعجزة: ما زلت تحتضر في محاولة منك لتبرئة أمك عائشة.
    لكن لا مانع أن نضحك عليه، وقوله هذا:
    لست أدري من الذي يحتضر ....ومن الذي يضحك على غيره
    ما كنت أخشى وقوعه قد حصل بالفعل
    إما ان يكون ابن بابويه ضحية تدليس زميلنا المبجل الماء
    وإما ان يكون أكثر تدليسا من الماء

    لنعيد ترتيب الامور لكي يسهل للقارئ فهمها


    يقول الماء
    فمن المستحيل ان يوجد دليل على اباحة امر في الرخاء دون ان يشمل معه -أي هذا الدليل - حالة الضرورة في الاباحة
    فكل ما هو مباح في الرخاء سيكون اكثر اباحة في حال الاضطرار له ان لم يصل لدرجة الوجوب

    ويقول ابن بابويه الذي يضحك كثيييرا

    لأن كل دليل يشمل حالة الرخاء، فهو يشمل حالة الضرورة.
    يعني: دليل جواز شرب الما في الرخاءء، يشمل جواز شربه في حالة الضرورة أيضا.

    على القارئ ان يكون فطنا لكي لا يقع ضحية التدليس وان ينتبه إلى امر مهم وهو


    نحن لم نتفق على أن رضاع الكبير مباح في الرخاء (من غير ضرورة ) ثم اختلفنا هل هو مباح في الضرورة أم لا


    فلو كان هذا هو حالنا ....لصح قياس الزميل الماء و الزميل ابن بابويه


    ولكنننا


    اتفقنا على ان عائشة رضي الله عنها كانت ترى الإباحة في حالة الضرورة ثم إختلفنا : هل كانت ترى الإباحة من غير ضرورة أم لا.

    أي العكس تماما...فينبغي الحذر و التنبه

    أي اننا بدأنا من :


    الضرورة .............. ونريد ان نصل إلى .....................حالة الرخاء (من غير ضرورة)

    ولم نبدأ من


    الرخاء........................ونريد أن نصل .......................الضرورة


    ما يقوم به الزملاء هو التدليس و قلب الأمور رأسا على عقب

    يقول ابن بابويه
    لكن هناك مستحيل يسمى: وهابي ذكي.
    ساعد الله قلب كل محاور لك أيها الطفل المعجزة.

    هل أدركت يا ابن بابويه أن السنة اذكياء
    وانك غبي لا تعرف كيف تقيس
    كان الله في عون كل محاور لك

    ننتظر جواب الماء

    تعليق


    • الطفل المعجزة منتصر: الآن، هربت من كلمة أخينا العزيز، ومحاورنا الفذ الماء.
      فبالأمس، كنت تثير وتزيد، حول هذه الكلمة، ولكنك الآن، هربت وآثرت الكلام حول الموضوع.

      بالأمس: كنت تثير البلبلة حول كلمة أخينا العزيز الماء، وهي: ((أن الرواية تشمل الضرورة))، وحاولت التدليس على القراء، والقول بأن اللفظ يشمل، كاللفظ يحتمل، وهذا ما رآه القراء، وضحك عليه أخوتنا الأعزاء، وكبر أخوتك على عقلك عندها.
      لكن الآن، رجعت إلى الوراء، وأعدت النقاش، حيث قلت:

      نحن لم نتفق على أن رضاع الكبير مباح في الرخاء (من غير ضرورة ) ثم اختلفنا هل هو مباح في الضرورة أم لا


      وهذا يعني، أنك أثبت فشلك بدرجة الإمتياز، بعد أن خنقك ابن بابويه.
      والآن: بعد أن أثبت فشلك في فهم كلمة يشمل، والرخاء والضرورة، نعيد الساحة إلى الرواية التي ذكرها محاورنا الفذ الماء:
      أين هي الضرورة في كلمة ((من أحبت))!!!!!!!!
      هل يستطيع أي عاقل في الكون أن يستخرج لي الضرورة من هذه الكلمة.

      تعليق


      • يقول ابن بابويه

        وهذا يعني، أنك أثبت فشلك بدرجة الإمتياز، بعد أن خنقك ابن بابويه.
        بماذا خنقتني أنت

        إما انك

        غبي لا تفهم الكلام ووقعت ضحية تدليس الماء

        وإما

        انك مدلس مثله

        سبحان من اعطاك هذا الوجه الذي لا يستحي هههه

        صدق من قال

        رمتني بدائها وانسلت

        أترك الحكم للقارئ.....واتركك مع جهلك ...

        تحياتي ..

        تعليق


        • طفلنا المعجزة: منتصر، يسجل هروبا جديدا.
          ما زلنا ننتظر رد العقلاء، وأركز العقلاء فقط:

          أين هي الضرورة في كلمة ((من أحبت)).

          تعليق


          • ما زلنا ننتظر رد العقلاء، وأركز العقلاء فقط:

            أين هي الضرورة في كلمة ((من أحبت)).

            كلما كثرت مشاركاتك كلما بان غباؤك وتناقضك الفاحش


            ساصفعك الان صفعة واحدة ولن ازيدك غيرها وسيكون هذا آخر رد عليك


            انتبه ايها القارئ مع التالي :

            ابن بابويه يسألني متحديا

            ما زلنا ننتظر رد العقلاء، وأركز العقلاء فقط:

            أين هي الضرورة في كلمة ((من أحبت)).
            نسي هذا الغبي ما سطرته يداه في المشاركة رقم 88

            مشاركة بواسطة بن بابويه

            مسكين منتصر.

            بالتأكيد اللفظ يشمل كل الحالات، بما فيها حالة الإضطرار.

            يعني: اللفظ شامل لجميع الحالات، وهذا ما قاله محاورنا الفذ الماء، وما تحاول أنت بعنهجيتك الوهابية استخدامه للفرار
            هل إتضح الان من هو الغبي ومن هو المتناقض ومن هو المسكين ومن الهارب ومن هو المتنااقض

            جهلك وغباؤك يوجعان الرأس ....ههه

            تعليق


            • طفلنا المعجزة منتصر: ما زال يحاول النهوض، وكلما حاول أتيناه بصفعة على خده.

              هو يسأل ويقول:

              هل إتضح الان من هو الغبي ومن هو المتناقض ومن هو المسكين ومن الهارب ومن هو المتنااقض




              منتصر: هل نسيت كلامي في الأعلى عن الرخاء، والضرورة.
              كلمة من أحبت تدل على الإباحة في حالة الرخاء، فهي بالتأكيد مباحة في حالة الضرورة.
              إباحة الماء، هي في حالة الرخاء، ولكنها تشمل أيضا حالة الضرورة، ومن حق أي شخص أن يسأل، أين هي الضرورة في كلمة: ((الماء مباح))، أي أين هو التخصيص بالضروروة (يالله، صرنا نعلم ناس في رابع ابتدائي).
              ما زلت أنتظر أين هو التخصيص بالضروروة (عشان ما يزعلوا اللي في رابع ابتدائي ) في كلمة: ((من أحبت)).

              على فكرة يا طفلنا المعجزة: أنت كررت كلمة ((متناقض)) مرتين، فلماذا هل صرت تهذي.

              تعليق


              • الزميل منتصر
                لم يكن النقاش كما وصفته
                فأنت توحي للمتابع اننا اثبتنا قول عائشة برضاع الكبير عند الضرورة وبقي علينا ان نثبته عند عدم الضرورة
                واننا عاجزون امام اثبات ذلك
                فهذا غير صحيح
                والصحيح اننا اثبتنا انها ترى اباحة الرضاع بالمطلق وتأمر به لمن أحبت
                ثم بينا ان من يكون هذا رأيها فلا يشك احد في اباحتها للرضاع عند الضرورة ايضا

                تعليق


                • النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم
                  عائشة ثبت انها زوجة النبي عليه الصلاة والسلام، وبناء على نص القرآن هي أمي وأم كل مؤمن.

                  النبي عليه الصلاة والسلام أدرى بأهل بيته في حياته وبعد موته، وهو أدرى مني ومنك بما فعلته زوجته عند حياته وما ستفعله بعد موته، ومع ذلك لم يطلقها، ومع ذلك لم يلعنها، ومع ذلك لم يصدر منه كلمات بحقها كتلك التي يطلقها بعض شيعة اليوم.
                  قد يقول قائل انه ذكرها بسوء ولكن بطريقة غير مباشرة، لنذهب معكم بهذا المذهب مع أنه يحتمل عدة تأويلات ولكن لماذا لا نذكرها نحن بطريقة غير مباشرة أيضا؟ هل نحن نغار على شرع الله أكثر مما يغار رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

                  سيدنا علي رضي الله عنه أدرى بعائشة مني ومنك ومن شيعة اليوم، حتى لقد وقع بينه و بينها قتال ومع ذلك ما زال يحترمها ماذا فعل بها بعدما خسرت المعركة؟ هل صلبها؟ هل لعنها؟ هل سجنها؟ قال لها ما الذي حملك على ذلك يا أم. ناداها بكلمة يا أم، انه ان لم يكن يحترمها لذاتها كما يقول شيعة اليوم لكنه قد احترم مقامها كزوجة نبي وام المؤمنين.
                  لعل ذلك من أخلاق الامام علي، ولكن أفلا نقتدي بأخلاقه؟
                  والله لو أن عائشة وقعت بين اسيرة بين يدي أحد شيعة اليوم لكان الوضع غير ذلك. بالتأكيد انه سيفرغ فيها كل حقده، وسينتقم منها انتقاما يجعل الامام علي نفسه يدافع عنها، انه الفرق بين شيعة اليوم وشيعة الامس، انه الفرق بين الأخلاق العالية وحفظ مقام النبوة وبين الذين يهتكون عرض مقام النبي عليه الصلاة والسلام مهما كانت الحجج.

                  فقط تخيل أنك تسمع في الاخبار وفي الصحف مقالات عن زوجتك انها ملعونة وانها زانية وانها كذا وكذا...... بالله عليك وماذا تشعر؟ و ماذا تفعل؟؟؟؟؟ كيف ترضى نشر تلك الاتهامات لزوجة نبي؟؟؟

                  هل شيعة اليوم حريصين على مقام النبي عليه الصلاة والسلام أكثر مما كان هو حريص عليه؟
                  هل شيعة اليوم يعلمون من عائشة في هذه الايام أكثر مما كان يعلمه رسول الله بذاته؟ وهي زوجته.....
                  هل تزوجها على مضض؟ هل كان الطلاق محرما عليه؟ هل كان له ليبقي أحد زوجاته تحته وهو يعلم أنها ستكون وصمة عار عليه الى يوم القيامة؟

                  هل ترضى أنت أن تكون امرأة مثل ما تزعمه أنت أو شيعة اليوم عن عائشة زوجة لك؟ طبعا ستقول لا، وكيف ترضى أن تنسب أحد بهذه الصفات الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو أشرف منك ومني وأشرف من جميع الخلق؟؟؟؟
                  وهل أخطأ الله سبحانه وتعالى عندما وصف زوجات النبي عليه الصلاة والسلام بأمهات المؤمنين؟؟؟ لماذا لم يقل وبعض أزواجه أمهاتهم؟ أو لعله بدا له لاحقا أنها ليست أهلا لذلك المقام حيث يعتقد شيعة اليوم بعقيدة البداء؟؟ أو لربما كان هناك قرآنا آخر خاص بشيعة اليوم كما ذكره الامام الكليني في أصول الكافي؟
                  أرى فرقا كبيرا بين أخلاق شيعة اليوم وشيعة الامس، ووالله لو كنت حيا في ذلك التاريخ وخيرت بين صفين لكنت في صف الشيعة لما قرأت وسمعت عنهم من مواقف وأخلاق، أين شيعة اليوم من قول الامام الصادق كونوا لنا زينا ولا تكونوا لنا شينا..... شيعة اليوم بعيدون كل البعد عن سيرة أجدادهم، اللهم الا ان كانت أفعالهم وأقوالهم بالامس كلها مبنية على التقية.
                  لا يخلو بيت من مشاكل وأخطاء، ولا يخلو تاريخ من مشاكل وأخطاء، كما ولا يخلو مذهب من ثغرات ومشاكل، ولكن الستر أفضل بكثير من نشر تلك الاخطاء، والعفو أكبر بكثير من الانتقام.

                  ألم يكن هناك اختلافات مذهبية بين الشيعة أنفسهم؟ حتى في هذا التاريخ هناك صراع فكري حاد بين السيد محمد حسين فضل الله وبين المرجعية الايرانية المتمثلة في لبنان بحزب الله، وبالتأكيد أحدهما على حق والاخر على باطل، الا ترى انه من الافضل دفن تلك الخلافات وعدم نشرها؟ أم أنه يجب أن نركز عليها ونلعن المخطىء فيها على مدى الايام والعصور؟؟؟؟

                  اذا كنت تشعر أن عائشة على خطأ فالافضل لك أن تلتزم الصمت، لقد انتقلت الى ربها، وهو أعلم بحالها منك، وهو يتوكل بحسابها، كلامك السيء عنها لن يزيدها عذابا، كما وأن مدحها لن يزيد من حسناتها.
                  اذا كنت تود ذكر سيئات الأموات ولعنهم فهناك العديد العديد. أظن أنه من الأفضل أن نشتغل بسيئاتنا وسيئات الحكام الظلام اليوم، بدءا من العراق ومرورا بالسعودية ولبنان ووصولا الى أمريكا مركز قيادة جميع أولئك الحكام.

                  تعليق


                  • اخي لبنان الاول
                    نحن لا نؤمن بشيء اسمه رضاع الكبير ولا بقصة سالم ولا بوقوع خلاف بين عائشة ونساء النبي حول رضاع الكبير
                    فكل هذه خزعبلات عندنا لكن هناك من يؤمن بهذه الروايات ويصدقها
                    مع كونها مهينة للدين وللرسول ولعائشة

                    تعليق


                    • الزميل الماء ....صدقني لا مفر من الاعتراف بالحقيقة

                      تقول

                      لم يكن النقاش كما وصفته
                      فأنت توحي للمتابع اننا اثبتنا قول عائشة برضاع الكبير عند الضرورة وبقي علينا ان نثبته عند عدم الضرورة واننا عاجزون امام اثبات ذلك
                      فهذا غير صحيح
                      ما شاءالله عليك قدرة فائقة في اللعب بالالفاظ وفي القفز على المعاني

                      لكن المؤمن كيس فطن ...ولن يقع ضحية تدليسك

                      نحن اتفقنا على ان عائشة قالت بجواز الرضاع عند الضرورة ثم اختلفنا هل قالت بالرضاع من غير ضرورة ام لا


                      هل تستطيع ان تنكر هذا الامر

                      نعم

                      ام

                      لا


                      اظن ان القارئ سينتبه جيدااا.....ولن يقع ضحية الاعيبك

                      تعليق


                      • الزميل منتصر
                        منطلقنا في اثبات كون عائشة تحكم برضاع الكبير عند الضرورة يختلف عن منطلقكم
                        فنحن اثبتنا ذلك وسلمنا به لكوننا اثبتنا ان في الرواية دليل قاطع على كون عائشة
                        ترى رضاع الكبير دون شروط
                        وأما منطلقكم فهو كونكم ترون ان الرواية خاصة ودالة على حالة الاضطرار
                        ==============
                        نظرنا نحن إلى استدلالكم على كون الرواية تصب حسب وجهة نظركم فوجدناه استلال مردود عليه
                        ونظرنا إلى استدلالنا على كون الرواية تصب حسب وجهة نظرنا فوجدناه استدلال لا يمكن رده
                        فهو قائم على ما هو واضح من اللغة

                        تعليق


                        • طفلنا المعجزة منتصر: ما زلت أسأل سؤالا، ومازلت تهرب من إجابته:
                          ((من أحبت)) كيف نفهمها على أنها للضرورة.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة الماء
                            الزميل منتصر
                            منطلقنا في اثبات كون عائشة تحكم برضاع الكبير عند الضرورة يختلف عن منطلقكم
                            فنحن اثبتنا ذلك وسلمنا به لكوننا اثبتنا ان في الرواية دليل قاطع على كون عائشة
                            ترى رضاع الكبير دون شروط
                            وأما منطلقكم فهو كونكم ترون ان الرواية خاصة ودالة على حالة الاضطرار
                            ==============
                            نظرنا نحن إلى استدلالكم على كون الرواية تصب حسب وجهة نظركم فوجدناه استلال مردود عليه
                            ونظرنا إلى استدلالنا على كون الرواية تصب حسب وجهة نظرنا فوجدناه استدلال لا يمكن رده
                            فهو قائم على ما هو واضح من اللغة
                            السلام عليكم و رحمة الله

                            لا أدري كل ما قلناه لك لم نر لك عليه ردا مقنعا و ظللت تتمسك بلفظ لا يدل دلالة واضحة على ما ترمي إليه عندما أعيتك الحجة و هو حتى ليس لفظا صادرا عن عائشة رضي الله عنها

                            و على ما يبدو أنه لم يبق لك متمسكا إلا هذا الخيط الهش فننسفه بإذن الله فنقول

                            قد قلنا مرارا أن اللفظ لا يدل لا على وجود ضرورة و لا ينفيها فاللفظ وحده لا يكفي فنحن لا نقول أنه يدل على الاضطرار

                            أما كون الأمر يتعلق بالضرورة أو بالحاجة حتى نكون أكثر دقة فقد بيناه و رجحنا اعتباريته من خلال أمور أهمها دليل مستند عائشة رضي الله عنها و كذلك مقام حال الاحتجاج

                            أما كونه يدل على غير الحاجة فلم نر لك و لو دليلا واحدا سوى قولك


                            ثم ما اريد توضيحه ان لفظ أحبت لا يتنافى مع حالة الاضطرار وانما يشمله ايضا
                            فلا ينبغي ان نسأل هل لفظ أحبت يقصد به التساهل ام الاضطرار
                            بل هو بلا شك عين التساهل وعليه فمن يسمح بذلك في حال التساهل سيسمح به من باب أولى عند الاضطرار
                            فأنا لا انفي ان اللفظ يشمل حالة الاضطرار لكني اجزم انه يدل دلالة مباشرة على التساهل والمزاجية
                            فنحن يا أخي لم نسأل هل اللفظ يقصد به التساهل أو الاضطرار نحن قلنا أنه لا يدل على شيء فنظرنا إلى اعتبارات أخرى من خلالها قلنا أن الادخال كان للحاجة أو الضرورة

                            و حتى لو كان اللفظ يدل على التساهل فإن ما ذكرنا من اعتبارات يصرفه إلى القول بالحاجة

                            و قد رأينا لكم ( أقصد الشيعة ) توجيهات هي أوهن بكثير جد مما ذكرنا هنا كمثل توجيكم في حديث الطير

                            و لو كان الأمر مجرد جدال فقل لي بربك أين الدليل على صرف كلمة الرجل هنا باعتبار ما سيكون أين هي القرينة ؟

                            ومنها عن التهذيب في الموثق : " عن جميل بن دراج عن أبى عبد الله عليه السلام ، قال : إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شئ من ولدها ، وان كان الولد من غير الرجل الذي كان أرضعته بلبنه ، وإذا ارضع من لبن رجل حرم عليه كل شئ من ولده وإن كان من غير المرأة التي أرضعته

                            فتباعا لمنطقك يمكن لنا أن نقول

                            ألم يمكن أن يستعمل لفظا هو أشمل ك المرأ أو الشخص أو غير ذلك أو حتى غلام أو أضاف إليها في صغره ليكون أوضح ؟
                            فأنت ترى أن السير على المنطق الذس تتبناه لا يخدمك في شيء

                            و نأتي بإذن الله لبيان أن لفظ أحب قد يكون استعماله للحاجة البحتة

                            حدثنا محمد بن سابق أو الفضل بن يعقوب عنه حدثنا شيبان أبو معاوية عن فراس قال قال الشعبي حدثني جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنهما ثم أن أباه استشهد يوم أحد وترك ست بنات وترك عليه دينا فلما حضر جداد النخل أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله قد علمت أن والدي استشهد يوم أحد وترك عليه دينا كثيرا وإني أحب أن يراك الغرماء قال اذهب فبيدر كل تمر على ناحيته ففعلت ثم دعوته فلما نظروا إليه أغروا بي تلك الساعة فلما رأى ما يصنعون أطاف حول أعظمها بيدرا ثلاث مرات ثم جلس عليه ثم قال ادع أصحابك فما زال يكيل لهم حتى أدى الله أمانة والدي وأنا والله راض أن يؤدي الله أمانة والدي ولا أرجع إلى أخواتي والله البيادر كلها حتى أني أنظر إلى البيدر الذي عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنه لم ينقص تمرة واحدة قال أبو عبد الله أغروا بي يعني هيجوا بي فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء
                            رواه البخاري


                            "... قال البراء بن معرور يا رسول الله إني قد صنعت في سفري هذا شيئا أحببت أن تخبرني عنه فإنه قد وقع في نفسي منه شيء ..." صحيح ابن حبان

                            تعليق


                            • لماذا الجدل في أمور لافائدة منها سوى زيادة الكراهية.

                              تعليق


                              • ما زلنا نسأل العقلاء، والعقلاء فقط.

                                أين حصر الحكم بالضرورة في كلمة: ((من أحبت)).

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X