اعتقد يوجد فرق بين كلمتي سب ولعن
الشيعة لا يسبون احد ولا حتى الكفار
اما اللعن فالله في القران لعن اقواما لانهم كانوا ظالمين استكبروا و غيروا حكم الله
((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللعنون))
159 سورة البقرة
((أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين)) 87 سورة ال عمران
((وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة)) 60 سورة هود
اسباب واداة جواز اللعن لعض الخونة
((إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والاخرة)) الاحزاب اية 57
وحسبك ايذائهم لفاطمة الزهراء والقضية معروفة للجميع ورسول الله يقول ((فاطمة بضعة مني من اذاها فقد اذاني))
وايذائاتهم لها وصلت ما وصلت من الهجوم على بيتها وتكذيبها عليها السلام وغيرها وغيرها
ويفسدون في الارض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار ))الرعد اية 25
واي فساد اكبر من تزحزيح الامر عن اهله ومخالفة اوامر الله ورسوله يوم الخميس ورزيته المشهورة ويوم بدئوا يحكمون باهوائهم ورغباتهم وقد فضحهم الله يوم اوقعهم في شر اعمالهم يوم صادروا فدكا من الزهراء وخطبتها مشهورة مشهودة معهم وقضيتهم واضحة و معروف ومشهور ان فاطمة سيدة نساء العالمين
وفاطمة مشمولة باية التطهير فهل تكذب فاطمة وتدعي ماليس لها؟ ثم ان زعمت انها لم تكن عالمة بالحكم فكيف يجوز ذلك وهي اولى الناس بمعرفته ولكان وجب على الرسول اخبار ابنته بذلك بدل تعريضها للمواقف الصعبة كهذه
وقضية غضبها عليهما و عدم سماحهما بحضور جنازتها لانها كانت غاضبة عليهما و((إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها))
ويحاول البعض ان يشوه صورة ما جرى وجعله مجرد صراع على قطعة ارض تسمى فدكا لا ولعمري ماكانت الزهراء طالبة للدنيا وهي التي كانت تملك فدكا وتتصدق بجميع وارداتها على المسبمين بطيب نفس وخاطر وفدك عندها وهي تتصدق بافطارها وافطار اولادها وامير المؤمنين على المسكين واليتيم والاسير وتطوي وتفطر على الماء القراح
فان قلت ان ما رواه ابو بكر صحيح فالاولى بارسول اخبار ابنته لا ابو بكر لان القضية تخصها هي
ان زعمت ان ابو بكر افتى برايه فقد ظلمها اذا انه لا حق له بمصادرة اموال العباد بدون سبب
وبالنتيجة هو كذب على رسول الله
لماذ سلبت فدك لان فدك كانت تعتبر مصدر اقتصادي مهم وخافوا لو ان اهل البيت استمروا باعطاء المسلمين ان تميل قلوبهم اليهم كما في سهم الزكاة للمؤلفة قلوبهم
والله اوقعهم في شر اعمالهم وتذل الامور للمقادير حتى يكون الحتف بالتدبير
الشيعة لا يسبون احد ولا حتى الكفار
اما اللعن فالله في القران لعن اقواما لانهم كانوا ظالمين استكبروا و غيروا حكم الله
((إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللعنون))
159 سورة البقرة
((أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين)) 87 سورة ال عمران
((وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة)) 60 سورة هود
اسباب واداة جواز اللعن لعض الخونة
((إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والاخرة)) الاحزاب اية 57
وحسبك ايذائهم لفاطمة الزهراء والقضية معروفة للجميع ورسول الله يقول ((فاطمة بضعة مني من اذاها فقد اذاني))
وايذائاتهم لها وصلت ما وصلت من الهجوم على بيتها وتكذيبها عليها السلام وغيرها وغيرها
ويفسدون في الارض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار ))الرعد اية 25
واي فساد اكبر من تزحزيح الامر عن اهله ومخالفة اوامر الله ورسوله يوم الخميس ورزيته المشهورة ويوم بدئوا يحكمون باهوائهم ورغباتهم وقد فضحهم الله يوم اوقعهم في شر اعمالهم يوم صادروا فدكا من الزهراء وخطبتها مشهورة مشهودة معهم وقضيتهم واضحة و معروف ومشهور ان فاطمة سيدة نساء العالمين
وفاطمة مشمولة باية التطهير فهل تكذب فاطمة وتدعي ماليس لها؟ ثم ان زعمت انها لم تكن عالمة بالحكم فكيف يجوز ذلك وهي اولى الناس بمعرفته ولكان وجب على الرسول اخبار ابنته بذلك بدل تعريضها للمواقف الصعبة كهذه
وقضية غضبها عليهما و عدم سماحهما بحضور جنازتها لانها كانت غاضبة عليهما و((إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها))
ويحاول البعض ان يشوه صورة ما جرى وجعله مجرد صراع على قطعة ارض تسمى فدكا لا ولعمري ماكانت الزهراء طالبة للدنيا وهي التي كانت تملك فدكا وتتصدق بجميع وارداتها على المسبمين بطيب نفس وخاطر وفدك عندها وهي تتصدق بافطارها وافطار اولادها وامير المؤمنين على المسكين واليتيم والاسير وتطوي وتفطر على الماء القراح
فان قلت ان ما رواه ابو بكر صحيح فالاولى بارسول اخبار ابنته لا ابو بكر لان القضية تخصها هي
ان زعمت ان ابو بكر افتى برايه فقد ظلمها اذا انه لا حق له بمصادرة اموال العباد بدون سبب
وبالنتيجة هو كذب على رسول الله
لماذ سلبت فدك لان فدك كانت تعتبر مصدر اقتصادي مهم وخافوا لو ان اهل البيت استمروا باعطاء المسلمين ان تميل قلوبهم اليهم كما في سهم الزكاة للمؤلفة قلوبهم
والله اوقعهم في شر اعمالهم وتذل الامور للمقادير حتى يكون الحتف بالتدبير
تعليق