الاحلام الجميلة / الناس تحكم هل أجبت على السؤال أم لا؟ وليست المسألة تمشية حال
نحن نتحاور معك , تقول لنا الناس هي الي تحكم ؟؟
الناس قسمين :
مسلم وغير مسلم , والمسلم قسمين : شيعي وغير شيعي , اما غير المسلم فلا دخل لنا به حتى يدخل الاسلام لان غير المسلم لا يؤمن بما عند المسلمين من ادلة لكون الشيعة تعتمد في ادلتها على اللعن من كتب المسلمين كالقرآن والسنة .
اما الشيعي فلا حاجة لاخباره لانه يؤمن بلعن الظالمين ولعن الثلاثة فلا حاجة لوضع الادلة من كتبهم , اما غير الشيعة فوجب الاستدلال لهم بما في كتبهم لانهم لا يؤمنون بما في كتب مخالفيهم .
ونحن نحاور الشخص بما في كتبه لا ما في كتبنا ولو كان المحاور شيعي لاثبتنا ذلك من كتبنا ولكن بما انه انت , فلا حاجة لاثبات اللعن لا من كتبنا ولا كتب السنة لانك لست اهلا للحوار , وكلامك كله تضارب في تضارب .
نحن نحجك بما في كتبكم وما زلت مصرا على انه لا يجوز اللعن بحجة انك تريد الادلة من كتبنا وكأنها حجة عليك اذا اتينا بها فستسلم باللعن اما اذا من كتبكم فهذا ليس دليل في نظرك ولا يجوز اللعن حينها .
فانتم تقولون انكم على مذهب آل البيت , ولابد ان يكون هناك روايات كثيرة عن أئمة
آل البيت تعتمدون عليها بلعن وسب الصحابة وامهات المؤمنين , والا فأنتم مخالفون لهم ,
فالمفروض أن مئات الروايات تكون ثابته عندكم في هذا الباب,
اخي الكريم سني محاور،،،
انا اتيك بالدليل على اللعن انه جائز من كتبنا ومن القران الكريم الا اذا كنت غير مقتنع من ادلة كتبنا فدليل القران يكفي اما السب فاكرر غير جائز عند الشيعة الامامية ومن يسب فهو لا يمثل الا نفسه
وسوف اتيك بالادلة الليلة ان شاء الله تعالى ،،،،
اتمنى الاستفادة من الطرح وليس فقط السؤال
دمتم بخير جميعا
وبارك الله بالموالين ادامكم الله في خدمة اهل البيت ان شاء الله ،،،
للاسف سوف يهربون ككل مرة
والى الاخت عاشقة صاحب الزمان
الحمدالله تقريبا كل الشيعة تحاول جاهدة اثبات مذهبها وانه يمشي في طريق الحق
والحمدالله رب العالمين ،،،
لايصدقو غير علمائهم ويريدون سب الصحابة بكتبنا وليس بكتبهم وهذا دليل على عدم التصديق بكتبهم ومن لسانهم اذاً ما الفائدة من الحوار معهم؟؟؟؟؟ ويوفقكم الله لكل خير بعونه تعالى
قال علقمة : قال أبو جعفر ( عليه السلام ) وإن استطعت أن تزوره في كل يوم بهذه الزيارة من دارك فافعل فلك ثواب جميع ذلك.
حديث 2
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نَبِىَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ مِنْ خَلْقِهِ وَاَمينَهُ عَلى وَحْيِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ، اَنْتَ حُجَّةُ اللهِ عَلى خَلْقِهِ وَبابُ عِلْمِهِ وَوَصِىُّ نَبِيِّهِ وَالْخَليفَةُ مِنْ بَعْدِهِ فى اُمَّتِهِ، لَعَنَ اللهُ اُمَّةً غَصَبَتْكَ حَقَّكَ وَقَعَدَتْ مَقْعَدَكَ، اَنَا بَريٌ مِنْهُمْ وَمِنْ شيعَتِهِمْ اِلَيْكَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا فاطِمَةُ الْبَتُولُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا زَيْنَ نِساءِ الْعالَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ رَسُولِ اللهِ رَبِّ الْعالَمينَ صَلَّى اللهُ عَلَيكِ وَعَلَيْهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا اُمَّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ، لَعَنَ اللهُ اُمَّةً غَصَبَتْكِ حَقَّكِ وَمَنَعَتْكِ ما جَعَلَهُ الله لَكِ حَلالاً، اَنَا بَريٌ اِلَيْكِ مِنْهُمْ وَمِنْ شيعَتِهِمْ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبا مُحَمَّد الْحَسَنِ الزَّكِىَّ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ لَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ وَبايَعَتْ فى اَمْرِكَ وَشايَعَتْ اَنَا بَرئٌ اِلَيْكَ مِنْهُمْ وَمِنْ شيعَتِهِمْ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبا عَبْدَاللهِ الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِىٍّ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى اَبيكَ وَجَدِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، لَعَنَ اللهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ دَمَكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ وَاسْتَباحَتْ حَريمَكَ، وَلَعَنَ اللهُ اَشْياعَهُمْ وَاَتْباعَهُمْ، وَلَعَنَ اللهُ الْمُمَهِّدينَ لَهُمْ بِالَّتمْكينِ مِنْ قِتالِكُمْ، اَنَا بَرئٌ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكَ مِنْهُمْ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبا مُحَمَّد عَلِىَّ بْنَ الْحُسَيْنِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبا جَعْفَر مُحَمَّدَ بْنَ عَلِىٍّ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبا عَبْدِاللهِ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّد، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبَا الْحَسَنِ مُوسَى بْنَ جَعْفَر، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبَا الْحَسَنِ عَلِىَّ بْنَ موُسى، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبا جَعْفَر مُحَمَّدَ بْنَ عَلِىٍّ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبَا الْحَسَنِ عَلِىَّ بْنَ مُحَمَّد، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبا مُحَمَّد الْحَسَنَ بْنَ عَلِىٍّ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلاىَ يا اَبَا الْقاسِمِ مُحَمَّدَ بْنَ الْحَسَنِ صاحِبَ الزَّمانِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلى عِتْرَتِكَ الطّاهِرَةِ الطَّيِّبَةِ، يا مَوالِىَّ كُونُوا شُفَعائي فى حَطِّ وِزْرى وَخَطاياىَ، آمَنْتُ بِاللهِ وَبِما اُنْزِلَ اِلَيْكُمْ، وَاَتَوالى آخِرَكُمْ بِما اَتَوالى اَوَّلَكُمْ، وَبَرِئْتُ مِنَ الْجِبْتِ وَالطّاغوُتِ وَاللاّتِ وَالْعُزّى، يا مَوالِىَّ اَنَا سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ، وَعَدُوٌّ لِمَنْ عاداكُمْ، وَوَلِىٌّ لِمَنْ والاكُمْ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَلَعَنَ اللهُ ظالِميكُمْ وَغاصِبيكُمْ، وَلَعَنَ اللهُ اَشْياعَهُمْ وَاَتْباعَهُمْ وَاَهْلَ مَذْهَبِهِمْ، وَاَبْرَأُ اِلىَ اللهِ وَاِلَيْكُمْ مِنْهُمْ
اللعن ومن يتهم الشيعة بسب الصحابة
اللهم إلعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك اللهم إلعن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت وتابعت على قتله اللهم إلعنهم جميعاً.
هل هذا سبٌ وشتم أم لعن؟ وهل يجوز اللعن؟
فلنرجع إلى كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعتري أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبداً.
الأدّلة من القرآن:
(وَمَن اظلَمُ مِمَّن افتَرى عَلى الله كَذِباً أُولئِكَ يُعرَضُونَ عَلى رَّبِهم وَيَقُولُ الأَشهَادهَؤُلاءِ الذِينَ كَذبوا عَلى رَّبِهم أَلالَعنَةُ الله عَلى الظَالِمين)
(إِنَّ الذِينَ يُؤذُونَ الله وَرَسُوله لَعَنَهُم الله في الدُّنيا وَالأخِرة وَأَعَدَّ لَهُم عَذَاباً مُهيناً )
(وَالِّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِن بَعْدِ مِيثَــقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَآ أَمَرَ اللهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيـُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُوْلَئِكَ لَهُم اللعنة وَلَهُم سُوء الدَار)
هذا ما تعلمناه من القرآن الكريم، والآيات الكريمة دّلت على أنه هناك من يستحق اللعن في الدنيا والآخرة، فالقرآن يلعن من يستحق اللعن.
والقرآن الذي لا يأتيه الباطل لا من بين يديه ولا من خلفه.....فهل هناك من يجرأ والعياذ بالله بأن يقول أن القرآن يشتم ويسب. فإذا كان الشيعة بهذا اللعن يسبون حسب كلام أهل السنة فأين أنتم عن القرآن الكريم؟
هذا القرآن عربي لو هندي يا مسلمين؟؟؟؟؟ (إنا جَعلناهُ قُرآناً عَربياً لَعلكُم تَعقِلُون)
ومن العترة الطاهرة:
اللَّـهُـمَّ خص أنت أول ظالم باللعن مني وابدأ به أولاً ثم العن الثاني والثالث والرابع اللَّـهُـمَّ العن يزيد خامساً والعن عبيد الله بن زياد وابن مرجانة وعمر بن وشمراً آل أبي سفيان وآل زياد وآل مروان إلى يوم القيامة.(من زيارة عاشوراء للإمام الحسين عليه السلام((عن الإمام الباقر محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام)) جد من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، أليس هو جد الإمام الباقر عليه السلام.
يا مسلمين العالم...فلتعلموا بأننا نحن شيعة أهل البيت نأخذ معالم ديننا من كتاب الله وما أمرنا به الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته فاتبعناه وما نهانا عنه فرفضناه
فهل كل صحابة رسول الله هم خيار...أليس بعضهم ملاعين بنص القرآن....)وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم(...قال منهم ما قال كلهم...بعضهم كانوا ملاعين
أليس منهم معاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص الملاعين...هل هؤلاء هم من خيار الصحابة!!!!! ألم يحاربوا الإمام علي عليه السلام. (( ألم يقل رسول الله يا علي لا يبغضك إلا من خبث أصله ))
فلعنة الله الدائمة عليهم وعلى أمثالهم وعلى من اتبعهم وعلى من هجموا على دار فاطمة الزهراء....لعنة الله عليهم إلى يوم الدين.
إذا سمحتم لي بالمشاركة: فأنا أجزم أن آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كانوا أعف الناس ألسنة وأطهرهم ألفاظاً.. وأما أن يكونوا لعانين..فحاشاهم.. وليس من العيب أيها الأفاضل: أن نعترف بوجود أخطاء عند فئة ما بسبب التطور التاريخي للمذهب..دون حركات تصحيح.. دعني أقول بكل وضوح: أن شيعة أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وأرضاه المعاصرين له -مثلاً- أو أصحاب الحسن أو أصحاب الحسين رضي الله عنهما وأرضاهما لم يكن عندهم كثير مما هو عند من جاء بعدهم، مثال=النواح ولطم الخدود وتدمية الجباه في أيام العزاء..مع علم أمير المؤمنين رضي الله عنه وشيعته..بل والصحابة كلهم بإخبار النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقتل أبي عبدالله الحسين رضي الله عنه في كربلاء كما صح به الخبر..،ومثل البناء على القبر ورفعه وتشييده، ومثل طلب المدد من الموتى.. الى غيرها من الأمثلة.. وفي مسألة النقاش هنا يقال: لم يكن آل البيت الأطهار عليهم صلوات الله وسلامه سبابين ولا شتامين ولا لعانين(يعني السب والشتم عادتهم لمخالفيهم).. ولكن دخل ذلك على بعض من جاء بعدهم ممن يعتقد حبهم وينتصر لما يظن أنه ظلم وقع عليهم أو على بعضهم.. وهو في ظني: خطأ . أنا أظن أن طرح الأخ الكريم(محاور سني) سؤال في محله.
إذا سمحتم لي بالمشاركة: فأنا أجزم أن آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كانوا أعف الناس ألسنة وأطهرهم ألفاظاً.. وأما أن يكونوا لعانين..فحاشاهم.. وليس من العيب أيها الأفاضل: أن نعترف بوجود أخطاء عند فئة ما بسبب التطور التاريخي للمذهب..دون حركات تصحيح.. دعني أقول بكل وضوح: أن شيعة أمير المؤمنين علي رضي الله عنه وأرضاه المعاصرين له -مثلاً- أو أصحاب الحسن أو أصحاب الحسين رضي الله عنهما وأرضاهما لم يكن عندهم كثير مما هو عند من جاء بعدهم، مثال=النواح ولطم الخدود وتدمية الجباه في أيام العزاء..مع علم أمير المؤمنين رضي الله عنه وشيعته..بل والصحابة كلهم بإخبار النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقتل أبي عبدالله الحسين رضي الله عنه في كربلاء كما صح به الخبر..،ومثل البناء على القبر ورفعه وتشييده، ومثل طلب المدد من الموتى.. الى غيرها من الأمثلة.. وفي مسألة النقاش هنا يقال: لم يكن آل البيت الأطهار عليهم صلوات الله وسلامه سبابين ولا شتامين ولا لعانين(يعني السب والشتم عادتهم لمخالفيهم).. ولكن دخل ذلك على بعض من جاء بعدهم ممن يعتقد حبهم وينتصر لما يظن أنه ظلم وقع عليهم أو على بعضهم.. وهو في ظني: خطأ . أنا أظن أن طرح الأخ الكريم(محاور سني) سؤال في محله.
الاخ العزيز / تابع الحسين
هذا هو الكلام الحق
أحسنت , وأظنك انت من اتباع الحسين حقيقة وهذه عقيدتهم , وهذا ماننادي به وندعو الشيعة اليه ..
اخي سني محاور هذه ادعية نعم ولكنها متواترة وليست مؤلفة من عندنا يعني نحن نقتدي بالائمة في قولنا لهذه الزيارات وليست تأليف من عندنا نحن
ومن ثم انا ذكرت
من زيارة عاشوراء للإمام الحسين عليه السلام((عن الإمام الباقر محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام)) جد من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، أليس هو جد الإمام الباقر عليه السلام.
واضح
ولكن لي رجعة للموضوع للمناقشة ان شاء الله تعالى ،،، وذلك لضيق الوقت
والسلام
يااخ....سئلنا اكثر من مرة قلنا على وال البيت لم يسبو عمر وابو بكر؟؟
قالو خوفا من الفتنه. .. وخوفا على المومنين.....
اذن هم قدوتكم...... فلاتسبوهم وخافو من الفتنه مثلهم ياناس وشكرا.
يا اخ الوسطى!!!!!
منو اللي قال ان ال البيت سبوا احد من المذكورين او حتى الشيعة الامامية تسب ؟؟؟
اللي يسب لا يمثل الا نفسه
نحن محور نقاشنا عن اللعن واللعن جااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااائز حتى لو انكرتموه لانه مذكور بالقران ولا يمكن لاحد التجرأ على كتاب الله بالنسبة لما ذكره اخي سني محاور ان شاء الله لي رجعة مرة اخرى للموضوع
الأخت الكريمة: عاشقة صاحب الزمان أن سمحتي لي بهذه المداخلة: إن اللعن موجود في القرآن وفي كلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دون شك ولا نكير.. وليس النقاش هنا في اللعن هل هو موجود أو غير موجود، لأنه لا يناقش في وجوده أحد..ولكن القضية هي: هذا اللعن هل ورد عن أحد من أسياد الأئمة:أبي الحسنين أمير المؤمنين أو الحسن أو الحسين رضي الله عنهم جميعاً وأرضاهم..هل ورد عنهم لعن الشيخين رضي الله عنهم؟ فالمسألة مختلفة.. ثبوت وجواز اللعن شيء، والحكم به على معين شيء آخر تماماً.. واسمحي لي بمثال: الحكم بالكفر حق، والله تعالى حكم به على بعض الناس في القرآن..ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حكم به على اليهود والنصارى.. ولكن: هل يحق لي بمجرد دعوى أن الله تعالى كفر بعض الناس أن أكفر أنا أي أحد؟؟ الجواب: لا، وإنما يكفر من ثبت عليه الكفر.
تعليق