إعـــــــلان

**abdul razzaq** · 19-11-2006, 03:00 PM

سبحان الله

حتى كتابة اللهم صل على محمد وآل محمد لا تعرفها..!!!
لسانكم ينطقها وقلبكم يظهر الحقيقة وهي انها هم

المهم انني استطيع قولها وفهمها
لكن يا سبحان الله الاخ ينظر الى كيفية كتابتها كانه ليس هناك احد يخطئ عندما يكتب او لايعرف كتابة المد
يقول الاخ لسانكم ينطقها وقلبكم يظهر الحقيقة وهي انها هم
قصدك القول كتابتنا تظهرها لاني اعلم انك لاتعلم الغيب فكيف تعلم ما في قلوبنا

**علاءحسين** · 19-11-2006, 03:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة kuwaitty

دليل واحد من بحر الدلائل

حبكم للخنزير معاوية قاتل مولاي الحسن عليه السلام .....إلخ
وحبكم لعمر الذي أتينا لكم بدلائل على تهديد فاطمة الزهراء البتول بأحراق منزلها رضوان الله عليها

وغيرها من الدلائل

صدق رسول الله حينما دعا علي معاوية والله

يا رجل اتق الله ولا تكذب

أقول لك هات لي نصا من عندنا..........وتأتي لي بافتراءات من صنعكم

نحن لا نعترف بتخاريفكم فكيف تحتج بها علينا

إما أنك مجنون وإما أنك تحاول الخروج من المأزق

حاول مره أخري

**مؤمن** · 19-11-2006, 04:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة abdul razzaq

قصدك القول كتابتنا تظهرها لاني اعلم انك لاتعلم الغيب فكيف تعلم ما في قلوبنا

الغيب تركته لعمر الذي خاطب سارية على بعد 2000 كيلو ونصحه باللجوء للجبل

هل تتبرأ من اعداء محمد وآل محمد الذين تدعي محبتهم؟؟!

**انا عبد عينك يا علي** · 19-11-2006, 07:36 PM

بل وأعلنها................إذا استطعت أن تأتي لي بنص واحد...................تشيعت علي يديك وتركت أهل السنه

فرصة لك ...................كي تفوز بالجنه التي تأملها....وأنا علي وعدي معك

وفي انتظار الرد

طيب يا ابا التحدي لنرى صدقك من كذبك

اولا :
انتم تتدعون محبة امير المؤمنين علي ابن ابي طالب صلوات الله عليه

اليس هذا صحيح

ولكنكم تحبون مبغضيع وكارهيه

ولا تنسى بان الرسول نهى عن بغض علي

وهذا خالد بن الوليد يعلنها ( اي بغض الامام )

فهل ستبغضون على خالد بن الوليد

ثانيا :

النبي يوصي بولاية علي من بعده

وانتم تؤخروه وتقدمون ابا بكر وعمر

واين هذا كله ؟؟

في صحاحكم

الرواية

مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 5 - ص 356
حدثني أجلح الكندي عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثين إلى اليمن على أحدهما علي بن أبي طالب وعلى الآخر خالد بن الوليد فقال إذا التقيتم فعلى على الناس وان افترقتما فكل واحد منكما على جنده فلقينا بني زيد من أهل اليمن فاقتتلنا فظهر المسلمون على المشركين فقتلنا المقاتلة وسبينا الذرية فاصطفى علي امرأة من السبي لنفسه قال بريدة فكتب معي خالد بن الوليد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبره بذلك فلما أتيت النبي صلى الله عليه وسلم دفعت الكتاب فقرئ عليه فرأيت الغضب في وجه رسول الله صلى الله
عليه وسلم فقلت يا رسول الله هذا مكان العائذ بعثتني مع رجل وأمرتني ان أطيعه ففعلت ما أرسلت به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقع في
علي فإنه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي وانه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي

هذا بالنسبة لتأخيركم من امر النبي بتقديمه

اما بالنسبة لبغض خالد بن الوليد لعلي ع

الرواية :

مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 5 - ص 358
حدثني أبي ثنا وكيع ثنا الأعمش عن سعد بن عبيدة عن ابن بريدة عن أبيه انه مر على مجلس وهم يتناولون من علي فوفق عليهم فقال إنه قد
كان في نفسي على علي شئ وكان خالد بن الوليد كذلك فبعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية عليها علي وأصبنا سبيا قال فأخذ علي
جارية من الخمس لنفسه فقال خالد بن الوليد دونك قال فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم جعلت أحدثه بما كان ثم قلت إن عليا أخذ جارية من الخمس قال وكنت رجلا مكبابا قال فرفعت رأسي فإذا وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تغير فقال من كنت وليه فعلي وليه تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وانتم ايضا :
تتدعون حب فاطمة التي يرضى الله لرضاها ويغضب لغضبها كسب كتبكم

ولكنكم تحبون وتقدمون من كذبها وحرمها ارثها

وماتت وهي واجدة عليه ولم تكلمه

اين هذا ؟؟

في ابو خاريكم وصحاحكم

الروايات :

صحيح البخاري - البخاري - ج 5 - ص 82
حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة ان فاطمة عليها السلام بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا المال وانى والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر ان يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مسلم :

صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 5 - ص 154
فأبى أبو بكر ان يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت فاطمة على ابن بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه
وسلم ستة اشهر
تم . . . . . . . . . . .

هذا غيض من فيض

من الدلائل من كتبكم على ادعائكم حب اهل البيت

ومعاداتكم إياهم

فايهما نصدق ؟؟

انت ؟؟

ام الصحاح

**علاءحسين** · 19-11-2006, 07:57 PM

لا حول ولا قوة إلا بالله

أتؤمن بأنك لا تفهم شيئا مما قلت؟؟؟؟

سأوافيك أخي إن شاء الله بشرح أحاديثك شرحا مستفيضا حتي نعلم من منا يكذب علي الآخر

**al-mowalya** · 19-11-2006, 08:16 PM

كفاية عشان نبين وصخ هالأشكال نشوف اللي سواه الكلب مرسول البارحة......

حاط لنا صورة خلاعية في المنتدى الطاهر.......

كان يعتقد إنه يهينا .......

بس في النهاية اللي صار واضح مقدار حقارة وانحطاط هؤلاء النواصب.....

ألا لعنة الله على النواصب......

**انا عبد عينك يا علي** · 20-11-2006, 01:18 PM

سأوافيك أخي إن شاء الله بشرح أحاديثك شرحا مستفيضا حتي نعلم من منا يكذب علي الآخر

اين الشرح المستفيض

يا هااااااااااارب

وانت كنت ستقتل نفسك عن الدفاع والتحدي

بس في النهاية اللي صار واضح مقدار حقارة وانحطاط هؤلاء النواصب.....

صحيح اختنا الكريمة al-mowalya

هذه حقيقتهم

**مؤمن** · 20-11-2006, 02:31 PM

هل تتبرأ من اعداء محمد وآل محمد الذين تدعي محبتهم؟؟!

اين الاجابة....؟!

**Kuwaitty** · 20-11-2006, 03:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علاءحسين

يا رجل اتق الله ولا تكذب

أقول لك هات لي نصا من عندنا..........وتأتي لي بافتراءات من صنعكم

نحن لا نعترف بتخاريفكم فكيف تحتج بها علينا

إما أنك مجنون وإما أنك تحاول الخروج من المأزق

حاول مره أخري

سأجعلك عبرة لغيرك من الوهابية وسأعطيك الدلائل التي سأحرقك بها

الرواية ( صحيحة السند )

محمد بن جرير الطبري- تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت

- حدثناإبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال
من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.

وهل أكفاك هذا

الا لعنة الله على الذي يتآمر على أهل بيت نبي الله

**انا عبد عينك يا علي** · 20-11-2006, 08:14 PM

علاء حسين

اين الشرح المستفيض

يا هااااااااااارب

ونضيف الى القائمة ما قاله اخونا الكويتي

لتأتينا بالشرح المستفيض ايضا

يا ابو التحدي والعضلات

الرواية ( صحيحة السند )

محمد بن جرير الطبري- تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت

- حدثناإبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال
من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.

**abdul razzaq** · 20-11-2006, 10:00 PM

هل تتبرأ من اعداء محمد وآل محمد الذين تدعي محبتهم؟؟!

اخ مؤمن اذا كنت تقصد بهم النواصب فانا اتبرء منهم وقد تبرء منهم اهل السنة وقد كفرهم البعض وهم اتهموا علي كرم الله وجهه بكفر ونفاق
اما اذا كنت تقصد من اختلف معه باجتهاد ليس لمصلحة الدنيا كسيدة عائشة رضي الله عنها فلا اتبرء منها

**اوحدي** · 21-11-2006, 09:40 AM

شكرا يا شيعي حقيقي على هذه المشاركة الحلوة

مستحيل ان تجد شيعي يكتب في منتدى سني
من اول ما يعرفون عنك انك شيعي على طول يوقفون اشتراكك
بينما نحن معطينهم حريتهم يكتبون ما يشائون في منتدياتنا وغرف البالتوك
إلى هذه الدرجه يخافون من الشيعة
لأنهم يخافون من الشيعة يكشفون كذبهم على

**basimkalaf** · 21-11-2006, 10:54 AM

عاشت ايدك

**علاءحسين** · 21-11-2006, 04:56 PM

السلام عليكم

أولا أعتذر لتأخري وليس تهربي كما يقول العزيز الفاضل شيعي حقيقي

وسبب تأخيري عملي فأنا قد يصل عملي لمدة 15 ساعه متواصله

وكي لا أطيل عليكم سأشرح الأحاديث شرحا مستفيضا كما وعدتكم

نبدأ بسم الله ونذكر الحديث الأول الذي ذكره الأخ شيعي حقيقي

وهو من صحيح البخاري..

وللأمانه وتحري الصدق أردت أن آتي بالحديث كاملا وليس مبتورا كما فعل هووللعلم لو كان أتي بالحديث كاملا

كان أجاب علي نفسه أو بمعني أصح لو كان قرأ الحديث بنفسه كان قد

معناه وما كان أتي بحديث يرد افتراءه

والآن مع الحديث وأترك لكم التعليق

((3913 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ عُقَيْلٍ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ
أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَام بِنْتَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ إِلَى أَبِي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِالْمَدِينَةِ وَفَدَكٍ وَمَا بَقِيَ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْمَالِ وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْ صَدَقَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ حَالِهَا الَّتِي كَانَ عَلَيْهَا فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَأَعْمَلَنَّ فِيهَا بِمَا عَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَبَى أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إِلَى فَاطِمَةَ مِنْهَا شَيْئًا فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ فِي ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيٌّ لَيْلًا وَلَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ وَصَلَّى عَلَيْهَا وَكَانَ لِعَلِيٍّ مِنْ النَّاسِ وَجْهٌ حَيَاةَ فَاطِمَةَ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ اسْتَنْكَرَ عَلِيٌّ وُجُوهَ النَّاسِ فَالْتَمَسَ مُصَالَحَةَ أَبِي بَكْرٍ وَمُبَايَعَتَهُ وَلَمْ يَكُنْ يُبَايِعُ تِلْكَ الْأَشْهُرَ فَأَرْسَلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَنْ ائْتِنَا وَلَا يَأْتِنَا أَحَدٌ مَعَكَ كَرَاهِيَةً لِمَحْضَرِ عُمَرَ فَقَالَ عُمَرُ لَا وَاللَّهِ لَا تَدْخُلُ عَلَيْهِمْ وَحْدَكَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ وَمَا عَسَيْتَهُمْ أَنْ يَفْعَلُوا بِي وَاللَّهِ لآتِيَنَّهُمْ فَدَخَلَ عَلَيْهِمْ أَبُو بَكْرٍ فَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَقَالَ إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ وَمَا أَعْطَاكَ اللَّهُ وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَصِيبًا حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ ))صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي وَأَمَّا الَّذِي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنْ الْخَيْرِ وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلَّا صَنَعْتُهُ فَقَالَ عَلِيٌّ لِأَبِي بَكْرٍ مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةَ لِلْبَيْعَةِ فَلَمَّا صَلَّى أَبُو بَكْرٍ الظُّهْرَ رَقِيَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عَنْ الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إِلَيْهِ ثُمَّ اسْتَغْفَرَ وَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِي بَكْرٍ وَحَدَّثَ أَنَّهُ لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى الَّذِي صَنَعَ نَفَاسَةً عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَلَا إِنْكَارًا لِلَّذِي فَضَّلَهُ اللَّهُ بِهِ وَلَكِنَّا نَرَى لَنَا فِي هَذَا الْأَمْرِ نَصِيبًا فَاسْتَبَدَّ عَلَيْنَا فَوَجَدْنَا فِي أَنْفُسِنَا فَسُرَّ بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ وَقَالُوا أَصَبْتَ وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ إِلَى عَلِيٍّ قَرِيبًا حِينَ رَاجَعَ الْأَمْرَبالْمَعْرُوفَ......

هذا بالنسبه للحديث الأول وانتظروا مني البقيه