اسئلة لطيفة
اجوبتها كالتالي:
هنالك الكثير ممن رفض نبوة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم
كما رفض الكثير ولاية امير المؤمنين عليه السلام
وانت قلت ان هذه هيه اراده شرعيه فلماذا تعيدها وقد قلت لك انا لا اتحدث عن الاراده الشرعيه فى اتباع الرسول
قلت
ولم تكن في عنقه بيعة لاحد واتحداك ان تورد دليلا يبين ان له بيعة في عنقه لهم
كتبكم تنطق
الأول المعصوم علياً رضي الله عنه أنه ذكر الأحداث بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رسالة أرسلها إلى أصحابه بمصر بعد مقتل محمد بن أبي بكر، فذكر فيما ذكر فيها انثيال الناس إلى أبي بكر وإسراعهم إليه ليبايعوه، ثم كتب: [[فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فبايعته ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون، فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر، وسدد، وقارب، واقتصد، فصحبته مناصحاً، وأطعته فيما أطاع الله جاهداً]] الغارات لأبي إسحاق إبراهيم الثقفي الكوفي الأصبهاني الشيعي المتوفى سنة 283ه ج1 ص307-ط طهران، ومنار الهدى لعلي البحراني الشيعي ص373، أيضاً ناسخ التواريخ للميرزا تقي ج3 ص532-ط طهران.
وكذلك ذكر الطوسي الملقب عند الشيعة بشيخ الطائفة في أماليه أن علياً رضي الله عنه ذكر مبايعته لعمر مخاطباً أهل الشام: [[فبايعت عمر كما بايعتموه، فوفيت له بيعته، حتى لما قتل جعلني سادس ستة، فدخلت حيث أدخلني
الأمالي للطوسي ج2 ص121-ط نجف.
وهذا مما يوضح الحديث المسبق ان الشورى وبيعة الصديق وعمر وانها رضا لله
هل تكفيك هذه او ازيدك
بحارالأنوار ج : 28 ص : 392 و روى إبراهيم الثقفي عن محمد بن أبي عمر عن أبيه عن صالح بن أبي الأسود عن عقبة بن سنان عن الزهري قال ما بايع علي ع إلا بعد ستة أشهر و ما اجترئ عليه إلا بعد موت فاطمة ع.
قلت
الامام الحسن عليه السلام لم يخلع الامامة عن نفسه ولكنه لم يفعلها على ارض الواقع لفترة قليلة وليس على كل مكان بدلالة لو صح ما طرحته لكان تابعا لمعاوية ولم يكن كذلك
طيب
هل خلعها فتره قليل تقصد
قلت وهنا اخطات فى فهم النص اخى
قلت
ثم انظر الى قولك
احفظ بها دمى وعرضى
فهو شهادة منك على ان معاوية يهتك العرض ويسفك الدم عليه اللعنة
اخى هو يقول لان اذهب لمعاويه واصالحه خيرا لى منكم يا من تدعون انكم شيعه لى فهو يقول معاويه خيرا له من اتباعه
حيث سرقو حتى فراشه
واليك الروايه حتى تفهمها جيدا
[[أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي، وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به دمي، وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، والله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير]]
اريد توضيحا للقراء الكرام كيف سلبت ولاية الامام علي عليه السلام ومن سلبها , وهل السلب الذي اطلقت عليه سلبا بعتقادك ان الشيعة تقول به هل يمكن ان ينطبق على الرسول(ص) ام لا ؟
بعد توضيح هذه النقطة سنكمل ما كتبته وتوهمت حوله من هراء .
ان ما ثبت عندنا بطرق لا تقبل الجدل هو ولاية الامام عليه السلام
اما ما ورد من احاديث تخالف هذا المضمون
فتحمل اما على التقية
او تفسر بشيء غير ظاهرها
او ينظر الى السند فيطرح اذا كان ضعيفا
او يضرب بها عرض الحائط ان خالفت ما ثبت بدليل قطعي
وما اوردته سنمرره بتلك المراحل لترى الحق بيعينك
وانت قلت ان هذه هيه اراده شرعيه فلماذا تعيدها وقد قلت لك انا لا اتحدث عن الاراده الشرعيه فى اتباع الرسول
النبي صلى الله عليه واله لم تسلب منه النبوة تكوينا ولكنها سلبت منه تشريعا وفي بعض الموارد
والامامة لم تسلب من علي عليه السلام تكوينا بل سلبت منه تشريعا وفي بعض الموارد
فافهم
نقلك للرواية
[[أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي، وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به دمي، وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، والله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير]]
هذا المقطع
والله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير
الا يدلك على ان للامام عليه السلام تكليفا وهو حرمة الكون اسيرا؟
لانه ان كان اسيرا واطلقه معاوية لسقطت عنه الولاية
لانه لا ولاية للطلقاء وابنائهم
فالامام عليه السلام اراد ان يدفع هذه الكارثة بهدنته مع معاوية
وهذا هو المعنى وليس ما ذهبت انت اليه
وباقي الروايات سوف اخضعها للمراحل التي قلت لك عنها
وانت قلت ان هذه هيه اراده شرعيه فلماذا تعيدها وقد قلت لك انا لا اتحدث عن الاراده الشرعيه فى اتباع الرسول
النبي صلى الله عليه واله لم تسلب منه النبوة تكوينا ولكنها سلبت منه تشريعا وفي بعض الموارد
والامامة لم تسلب من علي عليه السلام تكوينا بل سلبت منه تشريعا وفي بعض الموارد
فافهم
نقلك للرواية
[[أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء، يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي، وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به دمي، وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي وأهلي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، والله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير]]
هذا المقطع
والله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير
الا يدلك على ان للامام عليه السلام تكليفا وهو حرمة الكون اسيرا؟
لانه ان كان اسيرا واطلقه معاوية لسقطت عنه الولاية
لانه لا ولاية للطلقاء وابنائهم
فالامام عليه السلام اراد ان يدفع هذه الكارثة بهدنته مع معاوية
وهذا هو المعنى وليس ما ذهبت انت اليه
وباقي الروايات سوف اخضعها للمراحل التي قلت لك عنها
بعد ان ذكرت لك ان أأمتك فى عنقهم بيعه وكنت تقول اتحداك
هل الله لم يكن يريد ان يمكن للائمه فى ان يكون ولات امر.؟؟؟ هل الله لم يريد ان يمكن لأنبياءه ويهدي اممهم؟ هل لم يكن الله يريد ان يخلص الانبياء من القتل على يد بني اسرائيل اليهود؟ شنو هذه العقلية؟
كما ترون لم يجب بل وضع تحت سؤالى هذه الاسئله
هل الله لم يريد ان يمكن لأنبياءه ويهدي اممهم؟
الجواب
ان الله لم يكلفهم بهداية البشر
قال تعالى انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء
فا وضيفتهم فى الهديه هيه دلهم عليه وليسة الهدايه المتحققه فالله لم يمكن لهم ذلك كما بينت فى الايه
انك لا تهدى من احببت
قال تعالى (رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَلِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا)
وقال
هل لم يكن الله يريد ان يخلص الانبياء من القتل على يد بني اسرائيل اليهود؟
لو كان اراد خلاصهم لخلصهم كما فعل مع ابراهيم حينما ألقى فى النار ونوح فى السفينه الخ
فهل تقول انت ان الله اراد خلاصهم من بنى اسرائيل فلم يستطع والعياذ بالله
الان ننتظر الجواب على السؤاااال
هل الله لم يكن يريد ان يمكن للائمه فى ان يكون ولات امر.؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة الموده فى القربى; الساعة 29-09-2006, 02:37 PM.
خلص اذا انت جاوبت نفسك
الائمة هم خلفاء الانبياء الشرعيين وكما وجد من لم يهتد لقبول رسالة الانبياء وجد من لم يهتدي لقبول الائمة
انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء أنما انت منذر ولكل قوم هاد فالرسول هو المنذر والامام هو الهادي الذي يحافظ على الرسالة من التشوية او التحريف او الاسغلال وكما كان الرسول مختار من الله فخليفته مختار من الله لنفس السبب الذي لا تفهمه هو ان الائمة هم ولاة الامر سواء قبل ولايتهم الناس او اعرضوا عنها كما ان النبي ورسالته موجودة صحيحة هادية لكن الناس هم من اعرض عنها فقيمة النبي وحجيته و ولايته لا تتاثر بعدد المعترفين بها او عدد المعرضين عنها النبي نبي سواء اكان المؤمنون برسالته 10 او مليون الامام امام ولي امر سواء اتبعه 10 او مليون
فهل تقول انت ان الله اراد خلاصهم من بنى اسرائيل فلم يستطع والعياذ بالله انا لم اقل هذا قطعا لا من قريب او بعيد فلا تقولني مالم أقله
اما اذا كنت حضرتك لاتعرف ماهو منصب او وظيفة الامام فهذه مشكلتك وقبل الدخول بطرح المواضيع رجاءا شوية اقرأوا
اين الاجابه... من تحدث عن التابعين انا اتحدث عم المتبوع امامك الذى فى عنقه بيعه لصديق وبيعه لعمر وبيعه لعثمان رضي الله عنهم جميعا فهو لم يكان متبوع بل تابع واعطا البيعه على ذلك لصديق وعمر وعثمان
واعيد السؤااال الذى لم تجب عليه وقد اجبتك على ما سالت
السؤال
هل الله لم يكن يريد ان يمكن للائمه فى ان يكون ولات امر.؟؟؟
ننتظر
التعديل الأخير تم بواسطة الموده فى القربى; الساعة 29-09-2006, 10:48 PM.
تعليق