حيث ما يميل الهوى يميل القوم
اسماعيل بن جعفر كان هو الامام حتى بداء لله فى اخيه موسي عندما توفى اسماعيل
ولذلك تجد مذهب الاسماعليه يقولون بامامته وانه لم يمت وانما اوهم ابيه انه ميت خوفا عليه ولم يقولو بالبدء وهكذا سلسلة لا تنتهى بهذه المزاعم
عن جعفر الصادق قولـه: ما بدا لله بداء أعظم من بداء بدا له في إسماعيل ابني
كتاب زيد النرسي: (49)، البحار: (4/108، 122) (37/13) (47/269)(102/9)، إثبات = = الهداة: (3/170)، كمال الدين: (75).
فلاعبرة بهذا الحديث; لأنّه حديث عن إسماعيل بن جعفر،
اسماعيل بن جعفر كان هو الامام حتى بداء لله فى اخيه موسي عندما توفى اسماعيل
ولذلك تجد مذهب الاسماعليه يقولون بامامته وانه لم يمت وانما اوهم ابيه انه ميت خوفا عليه ولم يقولو بالبدء وهكذا سلسلة لا تنتهى بهذه المزاعم
عن جعفر الصادق قولـه: ما بدا لله بداء أعظم من بداء بدا له في إسماعيل ابني
كتاب زيد النرسي: (49)، البحار: (4/108، 122) (37/13) (47/269)(102/9)، إثبات = = الهداة: (3/170)، كمال الدين: (75).
والكافي للكلينى
حتى ان ابيه جعفر
يقول القوم: إن جعفر الصادق دعا داود بن كثير الرقي، وحمران بن أعين، وأبا بصير، ودخل المفضل بن عمر وأتى بجماعة، حتى صاروا ثلاثين رجلاً، فقال: يا داود، اكشف عن وجه إسماعيل، فكشف عن وجهه، فقال: تأمله يا داود فانظره أحي هو أم ميت؟
فقال: بل هو ميت، فجعل يعرضه على رجلٍ رجل حتى أتى على آخرهم، فقال: اللهم فاشهد، ثم أمر بغسله وتجهيزه، ثم قال: يا مفضل، احسر عن وجهه، فحسر عن وجهه، فقال: حي هو أم ميت؟ انظروه أجمعكم.
فقالوا: بل هو يا سيدنا ميت، فقال: شهدتم بذلك وتحققتموه؟
قالوا: نعم، وقد تعجبوا من فعله، فقال: اللهم اشهد عليهم، ثم حمل إلى قبره، فلما وضع في لحده قال: يا مفضل، اكشف عن وجهه، فكشف، فقال للجماعة: انظروا أحي هو أم ميت؟
فقالوا: بل ميت يا ولي الله، فقال: اللهم اشهد
المناقب: (1/266)، غيبة النعماني: (227)، البحار(47/242، 254)(48/21، 295)، وانظر أيضاً: الإرشاد: (304)، فرق الشيعة: (67) (الحاشية).
======================
وهنا اكتفينا بذلك ولم نذكر مكانة اسماعيل عند ابيه من تعظيم الخ
حتى ان ابيه جعفر
يقول القوم: إن جعفر الصادق دعا داود بن كثير الرقي، وحمران بن أعين، وأبا بصير، ودخل المفضل بن عمر وأتى بجماعة، حتى صاروا ثلاثين رجلاً، فقال: يا داود، اكشف عن وجه إسماعيل، فكشف عن وجهه، فقال: تأمله يا داود فانظره أحي هو أم ميت؟
فقال: بل هو ميت، فجعل يعرضه على رجلٍ رجل حتى أتى على آخرهم، فقال: اللهم فاشهد، ثم أمر بغسله وتجهيزه، ثم قال: يا مفضل، احسر عن وجهه، فحسر عن وجهه، فقال: حي هو أم ميت؟ انظروه أجمعكم.
فقالوا: بل هو يا سيدنا ميت، فقال: شهدتم بذلك وتحققتموه؟
قالوا: نعم، وقد تعجبوا من فعله، فقال: اللهم اشهد عليهم، ثم حمل إلى قبره، فلما وضع في لحده قال: يا مفضل، اكشف عن وجهه، فكشف، فقال للجماعة: انظروا أحي هو أم ميت؟
فقالوا: بل ميت يا ولي الله، فقال: اللهم اشهد
المناقب: (1/266)، غيبة النعماني: (227)، البحار(47/242، 254)(48/21، 295)، وانظر أيضاً: الإرشاد: (304)، فرق الشيعة: (67) (الحاشية).
======================
وهنا اكتفينا بذلك ولم نذكر مكانة اسماعيل عند ابيه من تعظيم الخ
تعليق