بل انت هو المفلس يا زميلي العزيز .................لا تزال تردد نفس المشاركة التي تدل على الجهل المفرط و الغباء المطبق
جهل في الدين + جهل في اللغة ...........ولا حول و لا قوة الا بالله
يبدو انه ينبغي لي ان اذكر بفضائحكم في كل موضوع
النقطة الثانية
يقول الله تعالى
((إذ اخرجه الذين كفروا ثاني اثنين )
في هذه الاية دلالة واضحة على ان الصديق رضي الله عنه اخرج مكرها مع النبي صلى الله عليه وسلم و بالتالي نخلص الى انه مشمول بالاية الاولى أي انه رضي الله عنه كان من الذين يقولون كلمة الحق وهي ( ربنا الله)
المحاورون الشيعة واولهم الزميل ( برق) يدعون عن جهل أن النبي اخرج وحيدا بدليل الضمير المفرد
قلت لهم لن أرد عليكم بالكلام ...ولكنبالصفع المبرح
علماؤكم وهم الاكثر مصداقية عندي يقولون في تفسير هذه الاية
يقول فيض الكاشاني في تفسيره :
(إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد )
يقول الطوسي في تفسيره
(فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني ابا بكر { لا تحزن } اي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا.)
يقول علامتكم الجنابذي في تفسيره
({ إِذْ أَخْرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } حين شاوروا فى امره بالاجلاء والحبس والقتل فى دار النّدوة كما سبق { ثَانِيَ ٱثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه الا رجلٌ واحدٌ وهو ابو بكرٍ)
كبار علماء الشيعة يقررون أن
ثاني اثنين = النبي وأبو بكر
وبالرغم من ذلك يأت بعض الجهال الذين لا علم لهم لا بالدين و لا باللغة وأولهم ( فارس عدن و الزميل مؤمن ) ويقولون
إقتباس: مشاركة بواسطة فارس عدن ، ومؤمن أخرجه أخرجه أخرجه أخرجه و لم يقل أخرجاهما
القوم ومن فرط جهلهم باللغة لم يستوعبوا أن عبارة ( ثان اثنين) تقوم مقام ضمير المثنى ...فلا يجوز بالتالي ان يقال :
إذا أخرجهما الذين كفروا ثاني اثنين
إذا استعملنا ضمير المثنى فلابد ان نحذف عبارة ( ثاني اثنين )
تعليق