السلام عليكم

بل لعلمك يا زميلي كانت مشاركاتنا هي الآخيرة وغبت أنت عن الموضوع لفترة طويلة ولم نشأ إحراجك ولكنك تصر على ذلك !!

وأجيبك يا زميلي رغم أن لا شيء في كلامك :
1. النصوص التي تثبت غضب الله لغضبها ثابتة (ان الله يغضب لغضبها) وراجع نقاشنا مع المجلسي حولها إن أردت ..
2. النصوص الثابتة من البخاري تؤكد غضب النبي لغضبها وهذا غير مقتصر على مورد معين بل الأمر مطلق فيه .
3. لا علاقة لأمير المؤمنين عليه السلام بالغضب إذ ليس في الأحاديث أنها غضبت على أمير المؤمنين عليه السلام ، عدا عن عدم علاقة الأمر بموضوعنا .
4. اللعن دعاء يا زميلي ، وقد لعن الله مستحقي اللعن ، ولعنهم الرسول ، ولعنهم اللاعنون ، فلعنة الله على كل من يستحق اللعن ..
وكلامك عن النقاش ادعاء دون دليل وكلام طرف لا يعتد به ..

مهما حاولتم ان تبرروا لصاحبكم فعلته السوداء فلن تستطيعوا ولو وصل الموضوع إلى مئة صفحة ، إذ لا يمكن للباطل أن يستحيل حقاً !!

يا أخ فارس

هل يجوز لعن المسلم؟

ام هم نواصب؟


--

.بسم الله الرحمن الرحيم .

اما قولك انك لم تشا احراجي فهذا يدل على ان الموضوع شخصي يخضع للعواطف والاهواء والا ما قيمة عدم احراجي امام الحق اذا كنت تريد الحق ...لا يا فارس دور غيرها ....


واما قولك

. النصوص التي تثبت غضب الله لغضبها ثابتة (ان الله يغضب لغضبها) وراجع نقاشنا مع المجلسي حولها إن أردت ..
2. النصوص الثابتة من البخاري تؤكد غضب النبي لغضبها وهذا غير مقتصر على مورد معين بل الأمر مطلق فيه

انت تعيد وتكرر ايها الفارس وانا لم انكر ما قلته .وقولك هذا غير مقتصر على مناسبة او مورد معين فاقول حتى هذه انا لم اقلها فلا يجوز ان نطبقه في مناسبة ونتجاهله في مناسبة ولعمري ان هذا ما اشدد عليه لكن ان نطبقه في المورد اللذي جاء فيه اولى من تطبيقه في مورد اخر ....واذا طبقناه في كل الموارد ثبت الغضب على ابي بكر وعلي رضي الله عنهما فاستحقا غضب الرب كما تقولون .........لكننا لا نقول بذلك لان فاطمة عليها السلام بشر تغضب كما يغضبون وتلرضى كما يرضون وهي ليست بافضل من ابيها (ص)
جاء في الحديث
(((حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا سفيان ، عن أَبي الزناد عن الأعرج ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إنما أنا بَشَرٌ، أَغْضَبُ كما يَغْضب البشر، فأيُّما رجل آذَيْتُه أو جَلَدْتُه، فاجعلها له زكاةً وصلاةً» .))))

وفي رواية: (إنما محمد بشر يغضب كما يغضب البشر وإني قد اتخذت عندك عهداً لن تخلفنيه فأيما مؤمن أذيته أو سببته أو جلدته فاجعلها له كفارة وقربة» وفي رواية: «إني اشترطت على ربي فقلت إنما أنا بشر أرضى كما يرضى البشر وأغضب كما يغضب البشر فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها بأهل أن تجعلها له طهوراً وزكاة وقربة»

خلاصة القول

اني لا انكر تلك الاحاديث .........لكني متمسك بجميع ما جاء فيها ........
وانت تريد بترها واخذ ما يناسب هواك

------------------------------------------------------------------------------------

قولك
لا علاقة لأمير المؤمنين عليه السلام بالغضب إذ ليس في الأحاديث أنها غضبت على أمير المؤمنين عليه السلام ، عدا عن عدم علاقة الأمر بموضوعنا .

نعم لا علاقة لغضبها على زوجها رضي الله عنهما بموضوعنا ولكن الاحاديث موضوع نقاشنا مرتبطة بما حصل بينهما ...اما قولك ليس في الاحاديث انها غضبت عليه فهذا قمة العناد اللذي لم ولن استغربه منك ولعلك يا زميلي لم تقرا تلك الاحاديث او انك لم تفهم ما جاء فيها لان هواك غلبك وتغلب عليك ولن احاول اثبات ان الاحاديث دلت على غضبها ام لا ولكن الثايت ان تلك الاحاديث وردت في تلك المناسبة مناسبة خطبة علي رضي الله عنه لابنة ابي جهل ..


اما قولك

مهما حاولتم ان تبرروا لصاحبكم فعلته السوداء فلن تستطيعوا ولو وصل الموضوع إلى مئة صفحة ، إذ لا يمكن للباطل أن يستحيل حقاً

هذا الكلام قول غارق في الرفض ومنكر للقران ومتعصب للباطل ....
وقولك فعلته السوداء فلم ار لهى رضي الله عنه اي فعل اسود مخالف للسنة وقضية فدك فتح لها عشرات المواضيع كلها باءت بالفشل ولم يستطع بنو رافض ان يثبتوا خطا ما ذهب اليه خليفة رسول الله (ص) .وما نقاشي معك حول ارث الانبياء الا دليل على ذلك وارجع الى توقيعي ادناه فهو موضوع يخص الارث اي ارث الانبياء ..
اما قولك فلو وصل الى مئة صفحة فان دل على شيئ فانما يدل على سوء النية المبيتة والعناد وليس لدي مانع من استمر بالنقاش حتى لو وصل الى مليون صفحة وحتى لو لم تقتنع ولن تفعل الا اني لن ادع لك مجالا ان تثبت باطلا ولن تكون لك اليد الطولى في هذا الموضوع اللذي ومنذ فترة طويلة اصبح في متناول يدي ولم يبق لك فيه الا العناد والكرة في عمق ملعبك وستبقى هناك لاشدد الضغط عليك في كل مرة
-----------------------------------------------------------------------------------
زميلي الاحاديث اللتي اتيت بها لم تعد صالحة لاقامة الحجة علينا اذا انها اصبحت لنا لا علينا
------------------------------------------------------------------------------------

اما بخصوص غضب الله

فهناك سؤال
هل غضب الزهراء على ابي بكر رضي الله عنهما من الذنب اللذي لا يغففر ...؟؟؟
------------------------------------------------------------------------------------
ودمتم محروسين

الحق أحق أن يتبع !!

السلام عليكم

انصحك بالابتعاد عن الإطالة في غير محلها يا زميلي .. وأحكامك التي تطلقها يمنة ويسرة لا اعتبار لها طالما أطلقت بهذه الطريقة !!

1. قال الزميل تهامة : (واذا طبقناه في كل الموارد ثبت الغضب على ابي بكر وعلي رضي الله عنهما فاستحقا غضب الرب كما تقولون)

فنقول : كلا لم يثبت غضبها على أمير المؤمنين عليه السلام حتى من كتبكم وأنتم أعجز من أن تثبتوا ذلك ، وإن أردت النقاش به فاطرحه في موضوع مستقل !!

2. هل هذا مقام الرسول عندكم يا تهامة ؟ هل يغضب كغضب الناس على الحق والباطل ؟ وهل يدعو على من لا يستحق ؟؟
لقد جئتم شيئاً نكراً حينما قلتم (فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها بأهل )

3. قلنا لك أن الثابت هو (ان الله يغضب لغضبها) وهذا لا علاقة له بأمير المؤمنين عليه السلام ، وثبت كذلك غضب الرسول لغضبها وليس في هذا الحديث غضبها على أمير المؤمنين ، وكفاك خروجاً عن الموضوع يا زميلي

خلاصة الأمر : يدعي صاحبنا أن الزهراء عليها السلام غضبت على علي عليه السلام كما غضبت على أبي بكر ، فنقول :
1. لم يأت تهامة بدليل على مدعاه إلى الآن .
2. الأمر خارج عن موضوعنا .
3. فليعترف بما ثبت من غضب الزهراء على أبي بكر وغضب الله عليه ثم ليناقش غضبها على أمير المؤمنين إن أراد ..

الحق أبلج يا صاحبي ولا يمكنك التملص مما ثبت في صحاحكم ، فإما أن ترد هذه الأحاديث الصحيحة أو أن تعترف بالحق ..

فما أنت فاعل ؟!!

لقد فاتك انك لست انت من يتحكم الان بمسار النقاش
------------------------------------------------------------------------------------

الرد على الفارس


قوله

(((انصحك بالابتعاد عن الإطالة في غير محلها يا زميلي .. وأحكامك التي تطلقها يمنة ويسرة لا اعتبار لها طالما أطلقت بهذه الطريقة )))

اين اطلت هداك الله وهل ما قلته اجنبي على الموضوع ....عموما خذ ما يفيد الموضوع واترك الباقي


******************************************

قوله
((((قال الزميل تهامة : (واذا طبقناه في كل الموارد ثبت الغضب على ابي بكر وعلي رضي الله عنهما فاستحقا غضب الرب كما تقولون)

فنقول : كلا لم يثبت غضبها على أمير المؤمنين عليه السلام حتى من كتبكم وأنتم أعجز من أن تثبتوا ذلك ، وإن أردت النقاش به فاطرحه في موضوع مستقل !!))))

يا زميلي الفارس انت احيانا ترد وانت مستعجل ربما فلا تدري ما اللذي تكتبه او بالاصح لم تفهم ما ذا قيل لك وكتب

يا زميلي انا لم اهتم بموضوع هل غضبت على علي رضي الله عنه ام لا اهتمامي هو بالاحاديث ومناسبتها وقلت الاولى ان تطبق في مناسبتها من ان تطبق في موضع اخر .......
*******************************************

قوله

((((هل هذا مقام الرسول عندكم يا تهامة ؟ هل يغضب كغضب الناس على الحق والباطل ؟ وهل يدعو على من لا يستحق ؟؟
لقد جئتم شيئاً نكراً حينما قلتم (فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها بأهل )))

فالجواب ما أجاب به العلماء ومختصره وجهان: أحدهما أن المراد ليس بأهل لذلك عند الله تعالى وفي باطن الأمر ولكنه في الظاهر مستوجب له فيظهر له صلى الله عليه وسلم استحقاقه لذلك بأمارة شرعية ويكون في باطن الأمر ليس أهلاً لذلك وهو صلى الله عليه وسلم مأمور بالحكم بالظاهر والله يتولى السرائر. والثاني: أن ما وقع من سبه ودعائه ونحوه ليس بمقصود بل هو مما جرت به عادة العرب في وصل كلامها بلا نية كقوله: تربت يمينك وعقرى حلقى.

****************************************

قوله

(((((((((قلنا لك أن الثابت هو (ان الله يغضب لغضبها) وهذا لا علاقة له بأمير المؤمنين عليه السلام ، وثبت كذلك غضب الرسول لغضبها وليس في هذا الحديث غضبها على أمير المؤمنين ، وكفاك خروجاً عن الموضوع يا زميلي))))

مرة ثانية وثالثة .................................................. ....الخ
اقول لك انا لا اهتم الان باثبات الغضب على احد وانما انا مهتم بدلالة الاحاديث ..
واشدد على عدم فصل البب عن المسبب .......هداك الله واصلحك
*************************************************

قوله
(((لم يأت تهامة بدليل على مدعاه إلى الآن .
2. الأمر خارج عن موضوعنا .
3. فليعترف بما ثبت من غضب الزهراء على أبي بكر وغضب الله عليه ثم ليناقش غضبها على أمير المؤمنين إن أراد ))))

1- انا لم ادع شيا الى الان وانما انا اناقش الاحاديث ودلالتها
2- اي امر هذا اللذي هو خارج عن موضوعنا
3- نعترف بغضب الزهراء ولكن كما قلنا هي ليست بافضل من ابيها فهي بشر مثلنا تغضب كما نغضب وترضى كما نرضى ...




















اكرر السؤال هل غضب الزهراء على ابي بكر هو من الذنب اللذي لا يغفر

اسمحولي ادخل في الموضوع

بما ان الموضوع يخص مظلومية الزهراء عليها السلام
فهذه المشاركة هدية مني لابناء السنة:
صحيح البخاري
قال النبي صلى الله عليه ((وآله)) وسلم
ان من اغضب فاطمة اغضبني

صحيح البخاري في الخمس ان فاطمة((عليها السلام))
بنت رسول الله صلى الله عليه((وآله))وسلم غضبت على
ابي بكر فهجرته فلم تزل مهاجرته حتى توفيت.

وروى البخاري في باب غزوة خيبر ان فاطمة((عليها السلام))
وجدت على ابي بكر فهجرته فلم تكلمه حتى ماتت.

ورواه مسلم في صحيحه في كتاب الجهاد
واحمد بن حنبل جزء 1 صفحة 9

وروى الترمذي في صحيحه في باب ماجاء في تركة
رسول الله صلى الله عليه((وآله )) وسلم:
ان فاطمة عليها السلام قالت لابي بكر وعمر
والله لا اكلمكما ابدا فماتت ولا تكلمهما.
وروى الترمذي في صحيحه في باب ما جاء في تركة
رسول الله صلى الله عليه ((وآله ))وسلم
قول فاطمة ((عليها السلام))لابي بكر وعمر
فاني اشهد الله وملائكته انكما اسخطتماني
وما ارضيتماني ولان لقيت النبي صلى الله عليه((وآله))وسلم
لاشكونكما اليه..الى ان قالت لابي بكر لادعون عليك في كل
صلاة اصليها..

السلام عليك يا مظلومة يا زهراء

تهامة عسير

نقلت لك من كتبك غضب الزهراء على الشيخين
وبالمصدر وانت تصر على العناد في تبرئتهما من ذلك!!!!!!
فلماذا هذا الاصرار؟؟؟؟؟؟ولماذا لا تدافع عن سيدة النساء
وهي بضعة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم؟؟؟

اما بالنسبة للحديثين المذكورين في زواج علي من اخرى
فشر البلية ما يضحك!!!!!!!!!!!!!!!!!
فالحديثين موضوعين كرها بعلي عليه السلام
فاترك هذه الاحاديث الكاذبة التي لا تنفعكم بشيء.
ولعلمك الخاص
الزهراء عاشت بعد النبي ستة اشهر مريضة ومجروحة
من هجوم القوم على الدار
ولم يفكر امير المؤمنين بالزواج من اخرى
فكيف يفكر بالزواج على الزهراء حبيبته بعهد النبي
وهي في ريعان شبابها وبكامل صحتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الاخ مؤمن
1-سبق مناقشة هذه الاحاديث
2- حادثة زواج علي من اخرى موجود في كتبكم
3- ليس حراما ان يتزوج الرجل باخرى حتى لو كانت في كامل صحتها

وشكرا

الاخ تهامة عسير

قلت : ((حادثة زواج علي من اخرى موجود في كتبكم))

نقول : الموجود فى الكتب امر و الصحيح امر اخر

و الحديث المذكور باطل متنا قبل ان يحكم ببطلانه سندا فان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لم يخالف ما اباحه الله و لم يمنع من الامر الجايز

ثم ان مسئلة غضب الزهراء سلام الله عليها على الشيخين منقول فى اصح كتبكم (( وماتت فاطمة و هى غاضبة عليهما ))

و لكن لم يرو فى كتبنا و لا فى كتبكم ان الزهرا سلام الله عليها غضبت على عليه السلام

و نعتذر من الاخ مؤمن الفعلى بهذه المداخلة البسيطة

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على اشرف الخلق أجمعين محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
واعذروني على التدخل

أقول لك ان هناك شيءٌ يجب ان نتعلمه عن شخصية الله من خلال مهلة المئة والعشرين عاماً التي أعطاها الله للخطاة. فنتعلم أن: الله صبور إلا أن هناك حدوداً لصبره. فالله سيتكلم مع الخاطئ، ويجاهد معه كيما يتوب، ولكن ليس إلى الأبد. ومن أجل هذاي، قال الله في أيام نوح: ‘‘لايدين روحي في الإنسان إلى الأبد. لزيغانه هو بشرٌ، وتكون ايامه مئة وعشرين سنة.’’ وهكذا نرى كيف أن الله خطط أن يكون صبوراً مع الخطاة لفترة، وبعدها، يدينهم إذا ما رفضوا أن يتوبوا. وفي ذلك نلاحظ سمتان في شخصية الله. نلاحظ صبره وغضبه. إن الله صالح وصبور جداً. لكنه أيضاُ بار، ويمكن أن يغضب.

ويظن البعض أن الله يحوم حول الناس بعصا كبيرة، كما لو كان الله غضوباُ ويجد لذة في أن يضرب الناس ويؤدبهم. ولكن الله ليس هكذا. ويظن البعض الآخر أن الله لايمكن أن يغضب، وهو سيغفر للناس خطاياهم وينساها. ويقول البعض الآخر: ‘‘الله صالح، الله صالح’’. ولكن الله ليس هكذا أيضاً.

صادق جعفر

السيد محسن

كلي الك سيدنا العزيز.

تهامة عسير
هل تعلم من هي فاطمة ومن هو علي؟؟
هل تعلم بان امير المؤمنين عليه السلام قال يوم استشهاد الزهراء:
انهد الآن ركناي يقصد الركن الاول النبي والثاني الزهراء

الامام علي عليه السلام لم يفكر مجرد تفكير بالزواج من اخرى
في حياة فاطمة عليها السلام وذلك لحبه الشديد لها

ولو كنت منصفا يا تهامة عسير لقرات الزهراء في كتب السنة
واربط بين الاحاديث الموجودة في البخاري والترمذي
وستعرف حينها من هي الزهراء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم

بارك الله بكم إجواني الموالين جميعاً ..
ويبدوا أن الزميل تهامة قد فقد الشيء القليل من التعقل الذي كان يتمتع به ، ولا سبب أعظم من حب الصنمين !!

الأحاديث المطروحة في هذا الموضوع مصرحة بغضب الزهراء على أبي بكر ، ومصرحة بغضب الله وغضب رسوله لغضبها ، وبالتالي لا يمكن أن ينفك غضبها عن غضبهم ، وما دون ذلك يضرب به عرض الحائط إن لم تؤيده الأدلة والبراهين المفقودة ..

وإلى أن يأتي أي شخص من الطرف الآخر بدليل ينفي ما أثبتناه ويطعن في صحته فغضب الله عليه ثابت ، والنتيجة حينها معروفة ..

والحمد لله رب العالمين

تهامة عسير

ساجيبك عن سؤالك
نعم غضب الزهراء عليها السلام على ابي بكر من الذنوب
التي لاتغفر
لان الزهراء عليها السلام اذا غضبت غضب الله ورسوله لغضبها
والتساؤل يا تهامة عسير هو
ان آل النبي عليهم السلام اعرف الناس بالله تعالى
وهم اعلم الناس بالحلال والحرام
وهم منهاج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
التساؤل هو

وبما انها كبيرة جدا باخلاقها...وصاحب الاخلاق لا يغضب بسرعة....
مالذي اغضبها على ابي بكر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو ان ارى اجابة مقنعه

الرد على الاستاذ السيد محسن


قال رعاه الله وحفظه
(((((((((قلت : ((حادثة زواج علي من اخرى موجود في كتبكم))

نقول : الموجود فى الكتب امر و الصحيح امر اخر

و الحديث المذكور باطل متنا قبل ان يحكم ببطلانه سندا فان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لم يخالف ما اباحه الله و لم يمنع من الامر الجايز

ثم ان مسئلة غضب الزهراء سلام الله عليها على الشيخين منقول فى اصح كتبكم (( وماتت فاطمة و هى غاضبة عليهما ))

و لكن لم يرو فى كتبنا و لا فى كتبكم ان الزهرا سلام الله عليها غضبت على عليه السلام))))

1-بما اني لست بصدد مناقشة الصحيح من عدمه ولولا انه سيشتت الموضوع ويسطحه لناقشته ...
2- مسالة المتن ليست باطلة لا ن رسول الله لم يحرم الزواج من اخرى بل لان تلك المراة كانت ابنة ابو جهل عدو الله فكيف تجتمع ابنة رسول الله وابنة ابو جهل تحت رجل واحد
3- لقد جانبت الصواب وعدم الامانة في النقل عندما قلت
((((وماتت فاطمة و هى غاضبة عليهما )))
وارجو منك ان تاتيني بالحديث بهذا اللفظ اكون لك من الشاكرين والى ذلك الحين فاني انكر ان يكون في شي مما صح من كتب اهل السنة والجماعة .
4- قلت مرارا وتكرا لست اناقش مسالة هل غضبت على علي رضي الله عنهما ام لا مع ان الغضب قد وقع ولا ادري ماهو الغضب عندكم الا اني انا قش دلالة هذه الاحاديث وصلاحيتها لكي تكون حدجة علينا .....وانا قبلت ان تكون حجة علي في حال قبول تطبيقها كاملة مع مناسباتها ....

ا-حدَّثنا أبو الوليدِ حدَّثنا ابنُ عُيينَة عن عمرو بن دِينارٍ عن ابنِ أبي مُلَيكة عن المِسْورِ بن مَخْرَمةَ: «أن رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال: فاطمةُ بضعةٌ مني، فمَن أغضَبَها أغضبَني».

ب- ــ حدَّثنا أبو الوليد حدَّثَنا ابن عُيَينة عن عمرِو بن دِينار عن ابن أبي مُلَيكة عن المِسْوَرِ بن مَخْرَمَةَ رضيَ الله عنهما أنَّ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال: «فاطمةُ بَضعةٌ مني، فَمن أغضبَها أغضَبني».

ج- حدَّثنا أبو اليَمانِ أخبرَنا شعيبٌ عن الزّهريِّ قال: حدَّثني عليُّ بن حُسين أن المِسْوَر بن مَخْرمةَ قال: «إن علياً خطبَ بنتَ أبي جَهل، فسمعَتْ بذلكَ فاطمةُ، فأتَتْ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فقالت: يَزعُم قومُك أنَّك لا تغضَبُ لبناتِك، وهذا عليٌّ ناكحٌ بنتَ أبي جهل. فقام رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فسمِعتُه حين تشهدَ يقول: أمّا بعدُ أنكحتُ أبا العاصِ بنَ الرَّبيع فحدَّثَني وصدَقَني، وإن فاطمة بَضْعةٌ مني، وإني أكرَهُ أن يَسوءها، واللَّهِ لا تجتمعُ بنتُ رسولِ اللهِ وبنتُ عدوِّ الله عند رجلٍ واحد. فتركَ عليٌّ الخِطبةَ».
وزادَ محمدُ بن عمرِو بن حَلْحَلةَ عن ابن شهابٍ عن عليِّ بن الحسين عن مِسوَرٍ «سمعتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم وذكرَ صِهراً له من بني عبدِ شمسٍ فأثنى عليهِ في مُصاهرَتهِ فأحسَنَ، قال: حدَّثَني فصدَقني، ووعدَني فوَفىٰ لي».

فقوله (((فمن يغضبها يغضبني )))) في احدى طرق الحديث يدل على انها قد غضبت

وقولها ((((يزعم قومك انك لا تغضب لبناتك))) بعد ((((فسمعت بذلك فاطمة فاتت الى رسول الله (ص) )))))) على ما ذا يدل هل يدل على انها اتت الى ابيها تمازحه حاشاها ذلك ؟؟؟؟؟؟




مرة اخرى ادعو االسيد الكريم السيد محسن تحري الدقة في النقل
------------------------------------------------------------------------------------
الرد على الفارس
ردودك في غاية البرود والسذاجة .كلها تكرا ممل

1- لم تعد تلك الاحاديث صالحة للاستشهاد علينا فالحديث


ــ فقال لها أبو بكر: إنَّ رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم قال: «لا نُورَثُ، ما تَرَكْنا صدَقةٌ». فغَضِبَتْ فاطمةُ بنتُ رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، فهَجَرت أبا بكرٍ، فلم تَزَلْ مُهاجِرَتَهُ حتّى تُوُفِّيَت، وعاشَتْ بعدَ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ستةَ أشهر. قال: وكانت فاطمةُ تَسأَلُ أبا بكرٍ نَصيبَها مما تَرَك رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِن خيبَرَ وفَدَك، وصدقتَهُ بالمدينةِ، فأبى أبو بكرٍ عليها ذلك وقال: لستُ تارِكاً شيئاً كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَعملُ بهِ إلا عَمِلتُ به، فإني أخشى إن تركتُ شيئاً من أمرِهِ أن أزِيغَ، فأما صدَقتُهُ بالمدينةِ فدَفعها عمرُ إلى عليّ وعباسٍ، وأما خَيبرُ وفدكٌ فأمسَكَها عمرُ وقال: هما صدَقةُ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، كانتا لحقوقهِ التي تَعْروهُ ونَوائبهِ، وأمرُهما إلى وليِّ الأمر، قال: فهما على ذلك إلى اليومِ».

من البخاري

وكما قلت لك هو متواتر

وهذه احدى طرقه

حدَّثنا يحيى بنُ بكير حدَّثنا الليثُ عن عُقيلٍ عن ابن شهابٍ عن عُروةَ عن عائشة رضيَ اللّهُ عنها «أنَّ فاطمةَ عليها السلامُ بنتَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم أرسلَتْ إلى أبي بكرٍ تسألُه مِيراثها من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء اللّهُ عليه بالمدينةِ وفَدَك وما بقيَ من خُمس خيبرَ، فقال أبو بكر: إنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: لانُورَثُ، ماتركنا صدقة، إنما يأكلُ آلُ محمد صلى الله عليه وسلم من هذا المال . وإني واللّهِ لاأُغيِّرُ شيئاً من صدقةِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهدِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأعملنَّ فيها بما عملَ بهِ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، فأبى أبو بكر أن يدفعَ إلى فاطمةَ منها شيئاً. فوجَدَت فاطمةُ على أبي بكر في ذلك فهجرَته فلم تُكلمه حتى تُوُفِّيَتْ وعاشَت بعدَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ستةَ أشهُر. فلما تُوُفِّيت دَفنها زوجُها عليٌّ ليلاً، ولم يُؤْذِن بها أبا بكر، وصلَّى عليها. وكان لعليٍّ من الناس وجهٌ حياةَ فاطمةَ، فلما توُفيَت استنكرَ عليٌّ وجوهَ الناس، فالتمسَ مصالحةَ أبي بكر ومبايعتَه، ولم يكن يُبايعُ تلكَ الأشهر، فأرسلَ إلى أبي بكر أنِ ائتنا، ولايأتنا أحدٌ معك، كراهةً لمحضَر عمرَ فقال عمرُ: لا واللّهِ، لاتدخُلُ عليهم وَحدَك. فقال أبو بكر: وماعَسيتَهم أن يفعلوا بي؟ واللّهِ لآتِيَنَّهم. فدخلَ عليهم أبو بكر، فتشهَّدَ عليٌّ فقال: إنّا قد عرَفْنا فضلك وما أعطاك الله، ولم ننفَسْ عليك خيراً ساقهُ اللّهُ إليك. ولكنَّكَ استبدَدْتَ علينا بالأمر، وكنا نرَى لقرابتِنا من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم نصيباً، حتى فاضَت عينا أبي بكر. فلما تكلَّمَ أبو بكر قال: والذي نفسي بيده، لَقرابةُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أحب إليَّ أن أصلَ من قرابتي. وأما الذي شجر بَيني وبينَكم من هذهِ الأموال فلم آلُ فيه عن الخير، ولم أترُكْ أمراً رأيت رسولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يصنعُهُ فيها إِلاّ صنَعتُه. فقال عليٌّ لأبي بكر: موعدُكَ العشية للبيعة. فلما صلى أبو بكر الظُّهرَ رقيَ على المنبر فتشهَّدَ، وذكرَ شأنَ عليّ وتخلُّفهُ عن البَيعة وعذرَهُ بالذي اعتذرَ إِليه، ثم استغفر.
وتشهَّد عليٌّ فعظَّمَ حقَّ أبي بكر، وحدَّثَ أنهُ لم يَحمِلْهُ على الذي صنعَ نفاسةً على أبي بكر، ولاإنكاراً للذي فضَّلهُ الله به، ولكنّا نرَى لنا في هذا الأمر نصيباً فاستبدَّ علينا، فوَجَدْنا في أنفُسنا. فسُرَّ بذلك المسلمون وقالوا: أصبت. وكان المسلمون إلى عليٍّ قريباً حين راجعَ الأمرَ المعروف».

اذا
1- بايع علي رضي الله عنه ابو بكر
2- قوله وتشهد علي فعظم حق ابي بكر ..........اذا كان اغضاب الزهراء يوجب غضب الرب كيف يعظم شانه ...
3- قول ابو بكر إنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: لانُورَثُ
اذا فهو قد اثر رضى الله على رضى فاطمة عليها السلام .

الم اقل لك لم تعد تلك الاحاديث شاهدة او حجة علينا .............وانتبه لكلمة ((((((((((((حجة علينا))))))))))))))))))))))) حتى لا تاتي وتقول لا يهمني ما في كتبكم

------------------------------------------------------------------------------------

الرد على مؤمن فعلي

1- نعم اعلم من هي فهي كما جاء في الحديث في صحيح البخاري

(((يا فاطمة ألا ترضَينَ أن تكوني سيدةَ نساءِ المؤمنين؟ أو سيدة نساء هذه الأمة».)))

2- فاطمة عليها السلام لم تمت مقتولة وانما ماتت على فراشها

3- قلت لك حبه لها لا يمنعه من الزواج بغيرها .........

4- قولك ((((نعم غضب الزهراء عليها السلام على ابي بكر من الذنوب
التي لاتغفر ))))

اقول راجع نفسك ولا تتكلم بدون ادلة
واكر ر السؤال للفارس ولك ايضا هل غضب الزهراء عليها السلام من الذنوب اللتي لا تغفر وشكرا


5- قولك

(((وبما انها كبيرة جدا باخلاقها...وصاحب الاخلاق لا يغضب بسرعة....
مالذي اغضبها على ابي بكر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو ان ارى اجابة مقنعه)))

الجواب عليه من عدة وجوه الو جه الاول
1- انها بشر يصيب ويخطئ ويغضب ويرضى
2- رات ان لها حقا في ذلك الارث

اذا لم تقنعك هذه الاجابات سوف اتوسع اكثر

تهامة عسير

تقول:الجواب عليه من عدة وجوه الو جه الاول
1- انها بشر يصيب ويخطئ ويغضب ويرضى
2- رات ان لها حقا في ذلك الارث

لا تغضب الزهراء الا لله سبحانه
وهي سيدة النساء في الدنيا والآخرة
وقد ترعرعت في بيت النبي فكيف تخطيء يا تهامة؟؟
((وما ينطق عن الهوى)) اية قرآنية تعصم النبي من الخطا والزلل
فمن كان خلقه القران الكريم :هل تعتقد ان ابنته تخطيء بحق الغير؟
وهل تطالب بما ليس لها؟؟ وهي سيدة نساء العالمين هل تغرها الدنيا
وتطالب بقطعة ارض زور؟؟؟هل تعتقد ذلك في الزهراء يا تهامة عسير؟؟
حكم عقلك يا تهامة عسير
فليس الادلة هي التي تثبت وانما عقلك من يميز بين الحق والباطل
مع الادلة الموجودة.

بالنسبة لموت الزهراء عليها السلام
لماذا طردت الشيخين واوصت بعدم حضورهما الجنازة؟؟؟
واود ان اسئلك
امراة شابة لم تتعدى التاسعة عشر سنة وبكامل صحتها بعهد النبي
صلى الله عليه وآله وسلم ؛؛ماالذي حدث ودهور صحتها؟؟؟
فالامور التي حدثت بعد وفاة النبي مباشرة تستحق ان تقراها بامعان تام وان تربط الاحاديث بمصداقية الزهراء ومطالبها؟؟
وهل كان قصدها فدك فقط؟؟؟؟ ام ان فدك مفتاح للمطالبة بالخلافة لعلي عليه السلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟