اقرا الرد على فترات يا مؤمن
يجب ان تعرف يا اخ مؤمن ان كلمة ممل لا تعتبر ردا علميا .........
الايات واضحة وصريحة ولم افسر شيا فالاية امامك اقراها وقل لي هل فيها ما يناقض كلامي .......اين الخلل
واليك هذه الاية الاخرى متع بها ناظريك
((({لِلْفُقَرَآءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ})))
.اخ مؤمن انا عندما اناقش في اي موضوع ابحث هنا وهناك وانظر ما هو الرد المناسب انقل من كلام علمائي لكني لا اغمض عيني عندما انقله بل اقراه واتفهمه واتدبر فيه اما انتمك يا اخ مؤمن فالظاهر ان التفكير في ما يخص الدين والسيرة محرم عليكم وتتبعون ما يقوله لكم العلماء بالحرف الواحد دون تدبر على الاقل هدانا الله واياكم
يجب ان تعرف يا اخ مؤمن ان كلمة ممل لا تعتبر ردا علميا .........
الايات واضحة وصريحة ولم افسر شيا فالاية امامك اقراها وقل لي هل فيها ما يناقض كلامي .......اين الخلل
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تهامة عسير
قال الفارس
((((وأنت اعترفت سابقاً بأن من يغضب الله عز وجل عليه يستحق العذاب)))
هذا من غضب الله عليه .......
لكن رضا الله لا يتغير باي حال من الاحوال
واليك اعادة للاجابة والدليل
وانت عليك الرد
للذين يعانون صعوبة في القراءة اعيد واكرر
ولرجاء اريد ان اسمع تعليقك عليه
قال تعالى
((({وَالسَّـٰبِقُونَ الاْوَّلُونَ مِنَ الْمُهَـٰجِرِينَ وَالانْصَـٰرِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّـٰتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الانْهَـٰرُ }: ))))
إن أسبق الناس إلى الهجرة هو أبو بكر، لأنه كان في خدمة الرسول عليه الصلاة والسلام، وكان مصاحباً له في كل مسكن وموضع، فكان نصيبه من هذا المنصب أعلى من نصيب غيره،
بهذا صار أبو بكر محكوماً عليه بأنه رضي الله عنه، ورضي هو عن الله، وذلك في أعلى الدرجات من الفضل..
قوله تعالى: {رَضِيَ * عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ } يتناول جميع الأحوال والأوقات بدليل أنه لا وقت ولا حال إلا ويصح استثناؤه منه. فيقال رضي الله عنهم إلا في وقت طلب الإمامة، ومقتضى الاستثناء إخراج ما لولاه لدخل تحت اللفظ. أو نقول: إنا بينا أنه تعالى وصفهم بكونهم سابقين مهاجرين، وذلك يقتضي أن المراد كونهم سابقين في الهجرة، ثم لما وصفهم بهذا الوصف أثبت لهم ما يوجب التعظيم، وهو قوله: {رَّضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ } والسبق في الهجرة وصف مناسب للتعظيم، وذكر الحكم عقيب الوصف المناسب، يدل على كون ذلك الحكم معللاً بذلك الوصف، فدل هذا على أن التعظيم الحاصل من قوله: {رَّضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ } معلل بكونهم سابقين في الهجرة، والعلة ما دامت موجودة، وجب ترتب المعلول عليها، وكونهم سابقين في الهجرة وصف دائم في جميع مدة وجودهم، فوجب أن يكون ذلك الرضوان حاصلاً في جميع مدة وجودهم، أو نقول: إنه تعالى قال: {وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّـٰتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الانْهَـٰرُ } وذلك يقتضي أنه تعالى قد أعد تلك الجنات / وعينها لهم، وذلك يقتضي بقاءهم على تلك الصفة التي لأجلها صاروا مستحقين لتلك الجنات، وليس لأحد أن يقول: المراد أنه تعالى أعدها لهم لو بقوا على صفة الإيمان، لأنا نقول: هذا زيادة إضمار وهو خلاف الظاهر. وأيضاً فعلى هذا التقدير: لا يبقى بين هؤلاء المذكورين في هذا المدح، وبين سائر الفرق فرق، لأنه تعالى: {أَعَدَّ لَهُمْ * جَنَّـٰتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الانْهَـٰرُ } ولفرعون وهامان وأبي جهل وأبي لهب، لو صاروا مؤمنين، ومعلوم أنه تعالى إنما ذكر هذا الكلام في معرض المدح العظيم والثناء الكامل، وحمله على ما ذكروه يوجب بطلان هذا المدح والثناء، فسقط هذا السؤال. فظهر أن هذه الآية دالة على فضل أبي بكر،
الله في كتابه يقول بانه قد رضي عن السابقين الاولين من المهاجرين والانصار وابو بكر اسبقهم وانت تقول بان الله قد غضب عليه فقط لانه اقام حدود الله
وقال تعالى
((({لَّقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ )))
وقد ثبت ان الرسول (ص) مات وهو راض عن ابي بكر ومن رضي الله عنه ورسوله لا يضره غضب احد من الخلق عليه كائنا من كان بل من رضي الله عنه ورضي عن الله يكون رضاه موافقا لرضا الله فان الله راض عنه فهو موافق لما يرضي الله وهو راض عن الله فحكم الله موافق لرضاه واذا رضوا بحكمه غضبوا لغضبه فان من رضي بغضب غيره لزم ان يغضب لغضبه فان الغضب اذا كان مرضيا لك فعلت ما هو مرض لك وكذلك الرب تعالى وله المثل الاعلى اذا رضي عنهم غضب لغضبهم اذ هو راض بغضبهم.
هذا جوابي على غضب الله لغضبها
قال الفارس
((((وأنت اعترفت سابقاً بأن من يغضب الله عز وجل عليه يستحق العذاب)))
هذا من غضب الله عليه .......
لكن رضا الله لا يتغير باي حال من الاحوال
واليك اعادة للاجابة والدليل
وانت عليك الرد
للذين يعانون صعوبة في القراءة اعيد واكرر
ولرجاء اريد ان اسمع تعليقك عليه
قال تعالى
((({وَالسَّـٰبِقُونَ الاْوَّلُونَ مِنَ الْمُهَـٰجِرِينَ وَالانْصَـٰرِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّـٰتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الانْهَـٰرُ }: ))))
إن أسبق الناس إلى الهجرة هو أبو بكر، لأنه كان في خدمة الرسول عليه الصلاة والسلام، وكان مصاحباً له في كل مسكن وموضع، فكان نصيبه من هذا المنصب أعلى من نصيب غيره،
بهذا صار أبو بكر محكوماً عليه بأنه رضي الله عنه، ورضي هو عن الله، وذلك في أعلى الدرجات من الفضل..
قوله تعالى: {رَضِيَ * عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ } يتناول جميع الأحوال والأوقات بدليل أنه لا وقت ولا حال إلا ويصح استثناؤه منه. فيقال رضي الله عنهم إلا في وقت طلب الإمامة، ومقتضى الاستثناء إخراج ما لولاه لدخل تحت اللفظ. أو نقول: إنا بينا أنه تعالى وصفهم بكونهم سابقين مهاجرين، وذلك يقتضي أن المراد كونهم سابقين في الهجرة، ثم لما وصفهم بهذا الوصف أثبت لهم ما يوجب التعظيم، وهو قوله: {رَّضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ } والسبق في الهجرة وصف مناسب للتعظيم، وذكر الحكم عقيب الوصف المناسب، يدل على كون ذلك الحكم معللاً بذلك الوصف، فدل هذا على أن التعظيم الحاصل من قوله: {رَّضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ } معلل بكونهم سابقين في الهجرة، والعلة ما دامت موجودة، وجب ترتب المعلول عليها، وكونهم سابقين في الهجرة وصف دائم في جميع مدة وجودهم، فوجب أن يكون ذلك الرضوان حاصلاً في جميع مدة وجودهم، أو نقول: إنه تعالى قال: {وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّـٰتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الانْهَـٰرُ } وذلك يقتضي أنه تعالى قد أعد تلك الجنات / وعينها لهم، وذلك يقتضي بقاءهم على تلك الصفة التي لأجلها صاروا مستحقين لتلك الجنات، وليس لأحد أن يقول: المراد أنه تعالى أعدها لهم لو بقوا على صفة الإيمان، لأنا نقول: هذا زيادة إضمار وهو خلاف الظاهر. وأيضاً فعلى هذا التقدير: لا يبقى بين هؤلاء المذكورين في هذا المدح، وبين سائر الفرق فرق، لأنه تعالى: {أَعَدَّ لَهُمْ * جَنَّـٰتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الانْهَـٰرُ } ولفرعون وهامان وأبي جهل وأبي لهب، لو صاروا مؤمنين، ومعلوم أنه تعالى إنما ذكر هذا الكلام في معرض المدح العظيم والثناء الكامل، وحمله على ما ذكروه يوجب بطلان هذا المدح والثناء، فسقط هذا السؤال. فظهر أن هذه الآية دالة على فضل أبي بكر،
الله في كتابه يقول بانه قد رضي عن السابقين الاولين من المهاجرين والانصار وابو بكر اسبقهم وانت تقول بان الله قد غضب عليه فقط لانه اقام حدود الله
وقال تعالى
((({لَّقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ )))
وقد ثبت ان الرسول (ص) مات وهو راض عن ابي بكر ومن رضي الله عنه ورسوله لا يضره غضب احد من الخلق عليه كائنا من كان بل من رضي الله عنه ورضي عن الله يكون رضاه موافقا لرضا الله فان الله راض عنه فهو موافق لما يرضي الله وهو راض عن الله فحكم الله موافق لرضاه واذا رضوا بحكمه غضبوا لغضبه فان من رضي بغضب غيره لزم ان يغضب لغضبه فان الغضب اذا كان مرضيا لك فعلت ما هو مرض لك وكذلك الرب تعالى وله المثل الاعلى اذا رضي عنهم غضب لغضبهم اذ هو راض بغضبهم.
هذا جوابي على غضب الله لغضبها
((({لِلْفُقَرَآءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ})))
.اخ مؤمن انا عندما اناقش في اي موضوع ابحث هنا وهناك وانظر ما هو الرد المناسب انقل من كلام علمائي لكني لا اغمض عيني عندما انقله بل اقراه واتفهمه واتدبر فيه اما انتمك يا اخ مؤمن فالظاهر ان التفكير في ما يخص الدين والسيرة محرم عليكم وتتبعون ما يقوله لكم العلماء بالحرف الواحد دون تدبر على الاقل هدانا الله واياكم
تعليق