اذا كانت المسألة تستطير اسماء وروايات فهذا الشيخ الصدوق والسيد الطباطبائي وهذه رواياتهم:-


http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=21031


العضو السائل : سني للأبد
رقم السؤال : 34

السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يدخل أهل السنة والجماعة الجنة ؟؟ مع العلم أنهم لا يؤمنون بالإمامة ويقرون بصحة خلافة الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم ؟

جواب الشيخ فاضل المالكي:
نعم يدخلها مستضعفوهم وهم عامتهم إلا من أنكرها وهو موقن أنها من ضرورات الدين.

- معاني الأخبار- الشيخ الصدوق ص 201 :
حدثنا أبي ، ومحمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد - رحمهما الله - قالا : حدثنا سعد ابن عبد الله قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن علي والوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة سالم بن مكرم الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عزوجل : " إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا " فقال : لا يستطيعون حيلة إلى النصب فينصبون ولا يهتدون سبيل أهل الحق فيدخلون فيه ، وهؤلاء يدخلون الجنة بأعمال حسنة وباجتناب المحارم التي نهى الله عزوجل عنها ولا ينالون منازل الابرار .


- تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 5 ص 58 :
وفيه عن الصادق عليه السلام : أنه ذكر أن المستضعفين ضروب يخالف بعضهم بعضا ، ومن لم يكن من أهل القبلة ناصبا فهو مستضعف . وفيه وفي تفسير العياشي عن الصادق عليه السلام في الاية قال : لا يستطيعون حيلة إلى النصب فينصبون ، ولا يهتدون سبيلا إلى الحق فيدخلون فيه هؤلاء يدخلون الجنة بأعمال حسنة ، وباجتناب المحارم التى نهى الله عنها ، ولا ينالون منازل الابرار وفي تفسير القمى عن ضريس الكناسى عن أبى جعفر عليه السلام قال : قلت له : جعلت فداك ما حال الموحدين المقرين بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم من المذنبين الذين يموتون وليس لهم إمام ولا يعرفون ولايتكم ؟ فقال : أما هؤلاء فإنهم في حفرهم لا يخرجون منها - فمن كان له عمل صالح ، ولم يظهر منه عداوة فإنه يخدله خد إلى الجنة التى خلقها الله بالمغرب فيدخل عليه الروح في حفرته إلى يوم القيامة حتى يلقى الله فيحاسبه بحسناته وسيئاته فإما إلى الجنة ، واما إلى النار فهؤلاء الموقوفون لامر الله . قال وكذلك يفعل بالمستضعفين والبله والاطفال وأولاد المسلمين الذين لم يبلغوا الحلم . فأما النصاب من أهل القبلة فإنه يخدلهم خد إلى النار التى خلقها الله بالمشرق فيدخل عليه اللهب والشرر والدخان وفورة الحميم إلى يوم القيامة ثم مصيرهم إلى الجحيم . وفي الخصال عن الصادق عن أبيه عن جده عن على عليه السلام قال : ان للجنة ثمانية أبواب : باب يدخل منه النبيون والصديقون ، وباب يدخل منه الشهداء والصالحون ، و خمسة أبواب يدخل منها شيعتنا ومحبونا - إلى ان قال - وباب يدخل منه سائر المسلمين ممن يشهد أن لا اله الا الله ، ولم يكن في قلبه مثقال ذرة من بغضنا أهل البيت عليهم السلام . وفي المعاني وتفسير العياشي عن حمران قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله ( الا المستضعفين ) قال : هم أهل الولاية . قلت : أي ولاية ؟ قال : أما انها ليست بولاية في الدين ، ولكنها الولاية في المناكحة والموارثة والمخالطة ، وهم ليسوا بالمؤمنين ولا بالكفار ، وهم المرجون لامر الله عز وجل .







كلام ائمتنا عليهم السلام واضح ومباشر لايجحد بها الا معاند

السنة يدخلون الجنة بميزان اعمالهم تسبقها رحمة الله عزوجل

قالوا لك المستضعفون من السنة , أخي الفاضل صندوق العمل , و ليس كل السنة , يدخلون الجنة إذا تداركهم رحمة من الله , و قد بينوا لك معنى المستضعف , فلما رميت هذا في أقرب بالوعة عندك , على حد تعبيرك ؟

الأخ الكريم صادق هادي

أنا قلت الفهم الذي يحكم السني المطيع المخالف ولم استثني المستضعف ، اي كل السنة المخالفين ، فإن كان كذلك فمصير فهمهم في البالوعة.

أما مسألة المستضعفين فأرجو التركيز معي في هذا المقطع:-

وفي تفسير القمى عن ضريس الكناسى عن أبى جعفر عليه السلام قال : قلت له : جعلت فداك ما حال الموحدين المقرين بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم من المذنبين الذين يموتون وليس لهم إمام ولا يعرفون ولايتكم ؟ فقال : أما هؤلاء فإنهم في حفرهم لا يخرجون منها - فمن كان له عمل صالح ، ولم يظهر منه عداوة فإنه يخد له خد إلى الجنة التى خلقها الله بالمغرب فيدخل عليه الروح في حفرته إلى يوم القيامة حتى يلقى الله فيحاسبه بحسناته وسيئاته فإما إلى الجنة ، واما إلى النار فهؤلاء الموقوفون لامر الله . قال وكذلك يفعل بالمستضعفين والبله والاطفال وأولاد المسلمين الذين لم يبلغوا الحلم . فأما النصاب من أهل القبلة فإنه يخدلهم خد إلى النار التى خلقها الله بالمشرق فيدخل عليه اللهب والشرر والدخان وفورة الحميم إلى يوم القيامة ثم مصيرهم إلى الجحيم . وفي الخصال عن الصادق عن أبيه عن جده عن على عليه السلام قال : ان للجنة ثمانية أبواب : باب يدخل منه النبيون والصديقون ، وباب يدخل منه الشهداء والصالحون ، و خمسة أبواب يدخل منها شيعتنا ومحبونا - إلى ان قال - وباب يدخل منه سائر المسلمين ممن يشهد أن لا اله الا الله ، ولم يكن في قلبه مثقال ذرة من بغضنا أهل البيت عليهم السلام . وفي المعاني وتفسير العياشي عن حمران قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله ( الا المستضعفين ) قال : هم أهل الولاية . قلت : أي ولاية ؟ قال : أما انها ليست بولاية في الدين ، ولكنها الولاية في المناكحة والموارثة والمخالطة ، وهم ليسوا بالمؤمنين ولا بالكفار ، وهم المرجون لامر الله عز وجل .

===

لاحظ إن المؤشر باللون الأحمر هم ليسوا مستضعفين بدليل المقطع الازرق المكبّر.

أقول والله أعلم.

بسمه تعالى ،،


وما دخل هذا ؟!

نحن نتكلم عن الافضلية لا عن مصير السنة ..!!!!

تفضل اعطني رأيك بهذا:



وقد قال العلامة المجلسي في مرآة العقول ( ج‏7، ص: 102):
[و لا ريب في أن الولاية و الاعتقاد بإمامة الأئمة عليهم السلام و الإذعان لها من جملة أصول الدين و أفضل من جميع الأعمال البدنية ]

والصلاة من الأعمال البدنية ،


وقال المازندراني في الشرح ( ج 8 - ص 64):
[قوله : ( الولاية أفضل ) يعين أن الولاية أفضل من المذكورات لأنها مفتاحين بها ينفتح أبواب معرفة تلك المذكورات وحقايقها وشرايطها وآدابها وموانعها ومصلحها ومفسدها ، والوالي وهو الحاكم الأمين المنصوب من قبل الله تعالى هو الدليل عليهن لا غيره لظهور أنهن أمور متلقاة منه تعالى إلى صاب الوحي فلابد أن تسمع منه ويتمسك في معرفتها بذيله أو بمن يقوم مقامه بأمره لا بالآراء الفاسدة والعقول الناقصة الكاسدة التي من شأنها أن يزيد وينقص ويخترع ويبتدع ، وليس حينئذ فضل فكيف أن نكون أفضل من الولاية التي بها قوامها وتحققها على الوجه المطلوب لله تعالى ، وبالجملة المحتاج إليه من حيث هو أفضل من المحتاج ومنه يظهر أن والوالي أفضل من غيره وإلا لزم أن يكون الأمير مأمورا هذا..الخ ]


وهذه الرواية صحيحة السند وهي مروية في كتاب الكافي ،باب دعائم الاسلام ،الحديث الخامس جاء فيه :

[5 علي بن ابراهيم، عن أبيه وعبدالله بن الصلت جميعا، عن حماد بن عيسى، عن حريز بن عبدالله، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: بني الاسلام على خمسة أشياء: على الصلاة والزكاة والحج والصوم والولاية، قال زرارة: فقلت: وأي شئ من ذلك أفضل؟ فقال: الولاية أفضل، لانها مفتاحهن والوالي هوالد ليل عليهن، قلت: ثم الذي يلي ذلك في الفضل؟ فقال: الصلاة إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: الصلاة عمود دينكم، قال: قلت: ثم الذي يليها في الفضل؟ قال: الزكاة لانه قرنها بها وبدأ بالصلاة قبلها وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: الزكاة تذهب الذنوب.
قلت: والذي يليها في الفضل؟ قال: الحج قال الله عزوجل: " ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين " وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: لحجة مقبولة خبر من عشرين صلاة نافلة ومن طاف بهذا البيت طوافا أحصى فيه اسبوعه وأحسن ركعتيه غفر الله له وقال في يوم عرفة ويم المزدلفة ما قال: قلت: فماذا يتبعه؟ قال: الصوم قلت: وما بال الصوم صار آخر ذلك أجمع؟ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله الصوم جنة من النار، قال: ثم قال: إن أفضل الاشياء ما إذا فاتك لم تكن منه توبة دون أن ترجع إليه فتؤد يه بعينه، إن الصلاة والزكاة والحج والولاية ليس يقع شئ مكانها دون أدائها وإن الصوم إذا فاتك أو قصرت أو سافرت فيه أديت مكانه أياما غيرها وجزيت ذلك الذنب بصدقة ولا قضاء عليك وليس من تلك الاربعة شئ يجزيك مكانه غيره، قال: ثم قال ذروة الامر وسنامه ومفتاحه وباب الاشياء و رضا الرحمن الطاعة للامام بعد معرفته، إن الله عزوجل يقول: " من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا " أما لو أن رجلا قام ليله وصام نهاره وتصدق بجميع ماله وحج جميع دهره ولم يعرف ولاية ولي الله فيواليه ويكون جميع أعماله بدلالته إليه، ما كان له على الله عزوجل حق في ثوابه ولا كان من أهل الايمان، ثم قال: اولئك المحسن منهم يدخله الله الجنة بفضل رحمته ]





جابر المحمدي المهاجر،

وأنا اثبت بالدليل المستند على كلام الأئمة عليهم السلام
ان السني المطيع لله المحب لعترته هو خير من الشيعي الموالي تارك الصلاة

فوصلنا ان الصلاة هي خير من الولاية

لاتكثر السواد فلا اريد مناقشة محبرة بلا علم

بسمه تعالى ،،


نقول له من الافضل الصلاة ام الولاية .

يقول لنا السني والشيعي !!!!!!!


ما رأيك بهذا :



وقد قال العلامة المجلسي في مرآة العقول ( ج‏7، ص: 102):
[و لا ريب في أن الولاية و الاعتقاد بإمامة الأئمة عليهم السلام و الإذعان لها من جملة أصول الدين و أفضل من جميع الأعمال البدنية ]

والصلاة من الأعمال البدنية ،


وقال المازندراني في الشرح ( ج 8 - ص 64):
[قوله : ( الولاية أفضل ) يعين أن الولاية أفضل من المذكورات لأنها مفتاحين بها ينفتح أبواب معرفة تلك المذكورات وحقايقها وشرايطها وآدابها وموانعها ومصلحها ومفسدها ، والوالي وهو الحاكم الأمين المنصوب من قبل الله تعالى هو الدليل عليهن لا غيره لظهور أنهن أمور متلقاة منه تعالى إلى صاب الوحي فلابد أن تسمع منه ويتمسك في معرفتها بذيله أو بمن يقوم مقامه بأمره لا بالآراء الفاسدة والعقول الناقصة الكاسدة التي من شأنها أن يزيد وينقص ويخترع ويبتدع ، وليس حينئذ فضل فكيف أن نكون أفضل من الولاية التي بها قوامها وتحققها على الوجه المطلوب لله تعالى ، وبالجملة المحتاج إليه من حيث هو أفضل من المحتاج ومنه يظهر أن والوالي أفضل من غيره وإلا لزم أن يكون الأمير مأمورا هذا..الخ ]


وهذه الرواية صحيحة السند وهي مروية في كتاب الكافي ،باب دعائم الاسلام ،الحديث الخامس جاء فيه :

[5 علي بن ابراهيم، عن أبيه وعبدالله بن الصلت جميعا، عن حماد بن عيسى، عن حريز بن عبدالله، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: بني الاسلام على خمسة أشياء: على الصلاة والزكاة والحج والصوم والولاية، قال زرارة: فقلت: وأي شئ من ذلك أفضل؟ فقال: الولاية أفضل، لانها مفتاحهن والوالي هوالد ليل عليهن، قلت: ثم الذي يلي ذلك في الفضل؟ فقال: الصلاة إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: الصلاة عمود دينكم، قال: قلت: ثم الذي يليها في الفضل؟ قال: الزكاة لانه قرنها بها وبدأ بالصلاة قبلها وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: الزكاة تذهب الذنوب.
قلت: والذي يليها في الفضل؟ قال: الحج قال الله عزوجل: " ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين " وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: لحجة مقبولة خبر من عشرين صلاة نافلة ومن طاف بهذا البيت طوافا أحصى فيه اسبوعه وأحسن ركعتيه غفر الله له وقال في يوم عرفة ويم المزدلفة ما قال: قلت: فماذا يتبعه؟ قال: الصوم قلت: وما بال الصوم صار آخر ذلك أجمع؟ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله الصوم جنة من النار، قال: ثم قال: إن أفضل الاشياء ما إذا فاتك لم تكن منه توبة دون أن ترجع إليه فتؤد يه بعينه، إن الصلاة والزكاة والحج والولاية ليس يقع شئ مكانها دون أدائها وإن الصوم إذا فاتك أو قصرت أو سافرت فيه أديت مكانه أياما غيرها وجزيت ذلك الذنب بصدقة ولا قضاء عليك وليس من تلك الاربعة شئ يجزيك مكانه غيره، قال: ثم قال ذروة الامر وسنامه ومفتاحه وباب الاشياء و رضا الرحمن الطاعة للامام بعد معرفته، إن الله عزوجل يقول: " من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا " أما لو أن رجلا قام ليله وصام نهاره وتصدق بجميع ماله وحج جميع دهره ولم يعرف ولاية ولي الله فيواليه ويكون جميع أعماله بدلالته إليه، ما كان له على الله عزوجل حق في ثوابه ولا كان من أهل الايمان، ثم قال: اولئك المحسن منهم يدخله الله الجنة بفضل رحمته ]





جابر المحمدي المهاجر،

السلام عليكم
عزيزي جابر الرجاء ترك الاستمرار مع اللذين لايدرون و لايعرفون و لايعرفون من مباني الشيعة شيئا .

عزيزي جابر مع ان الله تعالي و رسوله امر بالاعتقاد بالولاية و لايسمح لاحد تركها- كيف يكون تاركها مطيعا

عزيزي جابر الحوار له شروط و حدود .

عزيزي الفاضل ،

هؤلاء أخطر على المذهب الشيعي من الوهابية ،

انا أسهر الليالي في الدفاع عن أهل البيت عليهم السلام ، لذلك هؤلاء يدخلون في وظيفتي ، ولن ندعهم يتكلمون ..



نسالكم الدعاء.


جابر المحمدي المهاجر،

السلام عليكم
احسنتم و بارك الله بكم و شكر الله سعيكم ايها الموالين الكرام



عزيزي الفاضل جابر اطفال الشيعة يدرون ببطلان تقولاتهم .



و مباني الشيعة لايقدر احد ان يشكك فيها و لذا نري امثال السيد فضل بجهلهم و عدم تقواهم بالقاء الشبهات و الخروج عن المباني الشيعة - رفضوهم علماء الشيعة و ختموا عليهم ختم الضلالة عن الثقلين.

محبرة بلا علم.

قال : الحج . قلت : ماذا يتبعه ؟ قال : الصوم .

اي ان الحج اكثر فضلا من الصوم في حال إتيانهما الاثنين.

حسب فهمك فإن تارك الحج اشد من تارك الصوم ، مع العلم ان الصوم واجب (كُتِب عليكم) كل سنة بينما الحج مرة بالحياة (لمن استطاع اليه سبيلا)

واظن انني سمعت ان السيد السيستاني او الامام الخميني لم يحج، اظن قرأت ذلك في الانترنت إن لم اكن مخطئا، فهل يعني ذلك ان فعل ذلك هو اسوأ مما لو لم يصوما وهذا الفرض (الصوم) لااشك لحظة انهم تخلوا عنه في حياتهما؟

اذن أقول فهم الروايات ومداخلاتها دعوه جانبا وائتوا الى الخلاصة اي العاقبة.

1-السني المصلي المحب قد يدخل الجنة بميزان اعماله
2-الشيعي تارك الصلاة الموالي مصيره جهنم ولابد

من الافضل 1 أم 2؟

(1) طبعا

اذن الصلاة افضل من الولاية.

استنتاج عقلي لايختلف معه الا الجاحد نصل منه الى نتيجة مهمة وهي ان السني المحب والمطيع لله عزوجل هو موالي ولو جزئيا من طريق غير مباشر وهو سبب تفضيله على الموالي المباشر (الشيعي تارك الصلاة).

مانحتاج اليه اليوم هم الشيعة الواعيين الذين يفهمون الاسلام والروايات بعقولهم لابعيونهم ، فكّروا بعقولكم لابآذانكم وعيونكم.

الأئمة عليهم السلام جاءوا ليوجهوا الناس الى الله سبحانه وتعالى لاالى اشخاصهم ، فالمسلم المطيع لله عزوجل المحب لآل بيته هم اقرب الى ائمتنا عليهم السلام ممن يدّعون موالاتهم ولايأتمرون بأوامرهم ، لأن السني المطيع يفعل مايريده الامام وإن لم يكن مؤتمرا بالامام.

الإمام يريد ان يوجه الناس الى طاعة الله عزوجل ، اليس المتوجه الى طاعة الله سبحانه وتعالى أصلا بدون توجيه الامام هو افضل من ذاك الذي يوجهه الامام الى طاعة الله ولايأخذ بتوجيهه؟

والأمثال تُضرب ولاتُقاس ، عن الامام علي عليه السلام:

لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم.

و ختموا عليهم ختم الضلالة عن الثقلين.

بالعير بالنفير ختم انسان على انسان

لعل الخاتِم هو المختوم من الله عزوجل.

تتمة

السلام عليكم و رحمة الله.

الولاية للاهل البيت عليهم هي شرط قبول الشهادتين فكيف بالصلاة .



يتجلّى للواقف على أحاديث الرسول وأبنائه المعصومين (عليهم السلام) هتافه في مواطن عديدة بما منح الله تعالى علياً (عليه السلام) بالولاية التي هي شرط في قبول الشهادتين، وان الفطرة التي فطر عليها الناس: التوحيد لله وأن محمداً رسول الله وعلياً أمير المؤمنين(1.
ولأجله ورد الضمان من الله تعالى للمؤمن إن أقرَّ له بالرّبوبيّة ولمحمّد (صلى الله عليه وآله) بالنبوة ولعلي (عليه السلام) بالإمامة وأدى ما افترض عليه، أن يسكنه في جواره ولم يحجب عنه2
كما أخذ (جلّ شأنه) ميثاق الخلائق ومواثيق الأنبياء والرسل بالإقرار له سبحانه بالوحدانية ولمحمّد بالنبوّة ولعلي بالولاية، فأوحى عزّ وجلّ إلى خاتم أنبيائه: (إني لا أقبل عمل عامل إلا بالإقرار بنبوتك وولاية علي، فمن قال: لا إله إلاّ الله محمد رسول الله وتمسّك بولاية علي دخل الجنة)3
(والإقرار بالولاية - كما يكون بعقد القلب والعزم على الإيمان بها - يكون بالإعلان أمام الملأ، بل إذا اقتضت الظروف التجاهر بها كان ذلك لازماً، ولعل ما يحدّث به شيخنا الصدوق شاهد له:
قال: حضر جماعة من العرب والعجم والقبط والحبشة عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال لهم: أأقررتم بشهادة لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله وأن علي بن أبي طالب أمير المؤمنين وولي الأمر بعدي؟
قالوا: اللهم نعم. فكرّره ثلاثاً وهم يشهدون على ذلك 4
فان رسول الله (صلى الله عليه وآله) أراد بذلك تعريف الأمة قدر الولاية، لتأخذ حظها الأوفى من رضا الرحمن بالإيمان بولاية الوصي التي هي من مكملات الشهادتين.
ولم يقنع (صلى الله عليه وآله) بالاعتراف مرة واحدة حتى كرّره ثلاثاً، ليتبين وجه الاهتمام بها، وان الانحراف عنها زلّة لا تغفر.
ويؤكّد هذه الظاهرة حديث الإمام أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) قال: (إنّا أهل بيت نوّه الله بأسمائنا، وإنه لمّا خلق السماوات والأرض أمر منادياً ينادي:
أشهد أن لا إله إلاّ الله - ثلاثاً-.
أشهد أن محمداً رسول الله - ثلاثاً -.
أشهد أن علياً أمير المؤمنين حقّاً ثلاثاً -) 5
فإذا كان المولى (سبحانه وتعالى) يأمر المنادي بالإعلان بالشهادة الثالثة عند خلق السموات و الأرضين لأجل إجابة من في عالم الذر، فمجاهرة الأمة بها ألزم، فيكون من لبّى الدعوة في ذلك العالم موفّقاً للإعلان بها في هذا العالم، كما في نداء إبراهيم الخليل (عليه السلام) بالحج تلبية ندائه من في الأصلاب.
واليه أشار الإمام محمد الباقر (عليه السلام) في حديثه: (إن الله تعالى أخذ من بني آدم من ظهورهم ذريّتهم، فقال: ألست بربكم ومحمد رسولي وعلي أمير المؤمنين؟!
قالوا: بلى).
ويحدّث الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لمّا صلّى بالنبيّين ليلة المعراج أمره الله أن يسألهم: بم تشهدون؟
فالتفت إليهم وقال: (بم تشهدون؟
قالوا: نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأنك رسول الله، وأن علياً أمير المؤمنين وصيّك على ذلك، أخذت مواثيقنا لكما بالشهادة)6
وهذه الشهادة طلبها الله تعالى من ملكين اكتنفا عرشه، فقال لهما: اشهدا أن لا إله إلاّ أنا. فشهدا.
فقال عزّ وجلّ: اشهدا أن محمداً رسول الله. فشهدا.
فقال تبارك وتعالى: اشهدا أن علياً أمير المؤمنين فشهدا7
1- اليقين لابن طاووس: ص 36.
2- ثواب الأعمال للصدوق: ص 10.
3- بشارة المصطفى لشيعة المرتضى: ص 38 و 120 و ص 162.
4- أمالي الصدوق: ص 230 مجلس 60.
5- أمالي الصدوق: ص 359 مجلس 88.
6- والحديث الذي قبله في كتاب اليقين لابن طاووس: ص 50 و 55 و 88.
7- والحديث الذي قبله في كتاب اليقين لابن طاووس: ص 50 و 55 و 88.

صندوق يا صندوق
الا تعرف غير البالوعات والزبالة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم ار منك الا هذه الالفاظ
والان ننتقل الى الكلام العلمي
ما هو معنى المستضعفين برايك الذي تؤمن به؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بينه لنا لنعرف كيف نرد عليك
ولا تنقل لي الرواية فقط
بل اريد شرحك لها وفهمك لها
انتظرك

لم يجب الصندوق التافه عن معنى المستضعفين
لجهله وغبائه سكت
ولكن اليوم اتيته بما يكفخه على عينه
سؤال ارسلته الى السيد الشيرازي دام ظله

بسم الله الرحمن الرحيم
سيدنا المرجع دام ظلكم العالي
> سؤالي هو
> ايهما افضل
> الصلاة اليومية
> ام ولاية اهل البيت عليهم السلام؟
> وايهما افضل
> الشيعي الفاسق ام الناصب الصائم المصلي؟
> افتونا اجركم على الله





ــــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب1: الصلاة مع الولاية لأهل البيت عليهم السلام.
الجواب2: الشيعي افضل ـ في فرض السؤال ـ قال الله تعالى: «وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثوراً» فالعبادات بدون ولاية تكون بدون شرط والمشروط عدم عند عدم شرطه.
8/ شعبان المعظم/ 1428هـ

فهل له بعد هذه بقاء هنا لو استحى او ملك ذرة من غيرة

أحسنتم أخي صدى الفكر

ومتعنا الله بوجود سماحة السيد الشيرازي وأطال الله بعمره


ولكن لدي سؤال لك

هل هذا يعني ان توليهم لأبي بكر وعمر من غير فائدة؟ وهل ابو بكر وعمر يسري عليهم نفس الحكم بأعتبار انهم لم يكونوا من الموالين لعلي عليه السلام ؟وبمعنى اخر هل الشيعي الفاسق أفض منهما ؟

ولكم جزيل الشكر