بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام علي الرسول الحبيب صلي الله عليه وسلم وعلي أل بيته الأطهار وأصحابه الأخيار من تبعهم بإحسان إلي يوم الدين
مرحبآ بعودتك الاخ مسلم حق
السؤال كان عن الادله علي الامامه والخلافه في القرأن الكريم
ان ذكر امر الخلافه والامامه والوراثه والبشاره موجود فى القران الكريم فلماذا لم يرد ذكر خلافة على او امامته او وراثته لرسول الله صلى الله عليه وسلم كما وردت الايات السابقه صريحه وواضحه حتى لا تختلف الامه من بعده
يا بغال ويا شيعة الجبناء وكاشفي العورات
قلنا لكم مرارا إن ذكر الإمامة ورد كذكر الصلاة تماما ، وأما المطالبة بنص صريح وواضح يدل على إمامة علي بحيث لا نحتاج معه الى السنة فهذا غاية الغباء .. وذلك من عدة وجوه
فأما الوجه الأول فلأن الشيعة تعتقد بأن الإمامة هي الأصل وليس إمامة شخص بعينه ، فإذا ثبت الأصل في القرآن نظرنا في تفاصيله من السنة حاله حال أي أصل آخر ، وطالما أن البغال اعترفت بأن الإمامة قد ذكرت في القرآن فإذا يجدر بهم أن يأكلوا تبنا وعلفا .
وأما الوجه الثاني : فإن نصا قرآنيا مفصلا لا يحتاج الى شرح من السنة لا يوجد حتى في شأن الصلاة ، وقد طلبنا مرارا من فريق البغال ( ولا نزال نتحداهم ) أن يأتونا بآية واحدة صريحة في شأن الصلاة لا تحتاج الى تفسير فلم نر شيئا ، وغاية ما قدموا لنا هو مجموعة من الآيات تذكر مفردة الصلاة فقط . ونحن في المقابل قدمنا أيضا آيات تتضمن مفردة الولاية . فيا ترى لماذا يُطلب منا إيجاد آية مفصلة للولاية بينما يتغاضون هم عن تفاصيل أهم الأركان التي يعتقدون بها ؟ أليس هو الإفلاس ؟؟؟
والتحدي لايزال قائما يا فرقة البغال :
نريد آية واحدة فقط ـ ولا نريد ملئ الصفحة بالكلام الفارغ والمفرقعات ـ ( آية واحدة في الصلاة أو الصوم أو الحج لا تحتاج الى شرح من السنة النبوية ) .
فإذا جئتم بنص صريح لا يحتاج الى تفسير في شأن الصلاة فطالبونا بعد ذلك بنص مثله في شأن الإمامة .. فإن كانت باؤكم تجر بغلا ، فباؤنا تجر قطارا .
( الجمري )
التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 02-04-2007, 03:53 PM.
قلنا لكم مرارا إن ذكر الإمامة ورد كذكر الصلاة تماما ، وأما المطالبة بنص صريح وواضح يدل على إمامة علي بحيث لا نحتاج معه الى السنة فهذا غاية الغباء .. وذلك من عدة وجوه
فأما الوجه الأول فلأن الشيعة تعتقد بأن الإمامة هي الأصل وليس إمامة شخص بعينه ، فإذا ثبت الأصل في القرآن نظرنا في تفاصيله من السنة حاله حال أي أصل آخر ، وطالما أن البغال اعترفت بأن الإمامة قد ذكرت في القرآن فإذا يجدر بهم أن يأكلوا تبنا وعلفا .
وأما الوجه الثاني : فإن نصا قرآنيا مفصلا لا يحتاج الى شرح من السنة لا يوجد حتى في شأن الصلاة ، وقد طلبنا مرارا من فريق البغال ( ولا نزال نتحداهم ) أن يأتونا بآية واحدة صريحة في شأن الصلاة لا تحتاج الى تفسير فلم نر شيئا ، وغاية ما قدموا لنا هو مجموعة من الآيات تذكر مفردة الصلاة فقط . ونحن في المقابل قدمنا أيضا آيات تتضمن مفردة الولاية . فيا ترى لماذا يُطلب منا إيجاد آية مفصلة للولاية بينما يتغاضون هم عن تفاصيل أهم الأركان التي يعتقدون بها ؟ أليس هو الإفلاس ؟؟؟
والتحدي لايزال قائما يا فرقة البغال :
نريد آية واحدة فقط ـ ولا نريد ملئ الصفحة بالكلام الفارغ والمفرقعات ـ ( آية واحدة في الصلاة أو الصوم أو الحج لا تحتاج الى شرح من السنة النبوية ) .
فإذا جئتم بنص صريح لا يحتاج الى تفسير في شأن الصلاة فطالبونا بعد ذلك بنص مثله في شأن الإمامة .. فإن كانت باؤكم تجر بغلا ، فباؤنا تجر قطارا .
عندكم يا بغل ... الإمامة مرتبة اعلى من الصلاة و الصوم والحج ...و بالتالي قياسك لا يصح ...فكيف تقارن بين أمرين لا يتساويان في المرتبة و الاهمية ؟؟؟!!!!
يا بغل
ليس النقاش هنا عن أهمية الفرائض وأيها أكثر أهمية ، ومع ذلك فإذا كانت الإمامة عندنا أعلى رتبة من الصلاة كما تزعم ، فإن الصلاة عندكم هي عمود الدين يا بغل فأين الآية الصريحة الواردة في عمود دينك ؟ ..
( الجمري )
التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 02-04-2007, 04:30 PM.
فلو كانت الصلاة مرتبة أقل اهمية من الإمامة ( كما تدعون) ....فلن يضر اذن غياب آية تحدد لنا عدد الركعات ، بعكس الإمامة (التي هي مرتبة اعلى من الصلاة )
لاحظ معي أيها البغل أن النصوص صريحة في نبوة كل الأنبياء ....فأين النص الصريح على إمامة علي رضي الله عنه والامامة مرتبة اعلى من النبوة؟؟!!!
بعبارة ادق
إذا كان النص على نبوة يحيى عليه السلام (مثلا) موجودا في القرآن الكريم ....فمن باب أولى ان يوجد النص على امامة علي رضي الله عنه ...لأن الإمامة أهم من النبوة
جميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييع المسلمين يقولون بأن :
بعد حجة الوداع ، وفي غدير خم ، وقف رسول الله (ص) وقام ، ونصب أمير المؤمنين بأمر من الله وقال : من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره ، واخذل من خذله ، ونزلت الآية : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) ..
وإذا حدث ، وأنكر مخك السخيف هذه الحادثة ، فهناك حادثة أخرى ، وهي أن رجلاً سأل رسول الله (ص) قائلاً : هذا التنصيب (أي تنصيب علي خليفة للمسلمين بعد رسول الله (ص) ) منك أم من الله يار سول الله ؟؟ فقال (ص) : بل هو من الله تعالى . فقال الأعرابي : يا رب ، إذا كان ذلك من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء .. تقول الرواية : فما إن وصل إلى ناقته حتى رماه الله بحجر دخل في أم رأسه وخرج من دبره ..
تعليق