إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الله أكبر أم المكان أكبر .. أجيبونا ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أستاذ القادسية :

    حتى تكون أهلا للحوار حاول أن تكون أهلا للجوار والإحترام .. وإبتعد عن أساليب الإستفزاز التي يبدو أنك تستلذ بها

    كن كبيرا حتى نعاملك بمثل ماتحب أن تكون .. وشخصيا لا أحب التعامل مع من يحب أن يصغر .. أتمنى أن تفسح

    لي مجالا لبعض الإحترام لك .. فمع إختلافنا في الرأي فلنتفق على الحد الأدنى من الأخلاق .. إلا إن كنت ممن لا

    يضع لها قيمة عنده ..

    فهل إتفقنا .. شخصيا أقدم الإعتذار بكل شجاعة إن صدر مني مافيه إساءة شخصية لأي شخص .. أما إختلافنا

    بوجهات النظر ففي حدوده بعيدا عن الإستفزاز .. فهل تملك شجاعة الإعتذار أستاذ القادسية ؟؟

    هدانا الله وإياك لما يحب ويرضى .

    وإن وجدتك أهلا للحوار سأكمل الرد في نهاية الأسبوع بإذن الله العلي القدير .

    تعليق


    • طيب ابشر لك ما تريد لن استفزك ابدا


      وانت ابتعد عن نبرة التحدي

      تعليق


      • أي نبرة تحدي تجدها تستفزك ؟؟

        كنت أتمنى أجد فيك الجرأة على الإعتذار كما سبقتك إليه .. ولكن

        لا بأس ولتكن لغة التخاطب بيننا متكافئة .. فما الذي لم يعجبك منها حتى نتحاور معا بعيدا عن التحدي والإستفزاز .

        وفقك الله ورعاك .

        تعليق


        • اعتذر عن ماذا ؟؟
          لم اشتمك ولم اتعرض لعرضك ....

          واذا كنت قد فعلتها فانا متاسف جدا جدا جدا

          """""""""""""""""""""""""""""""""

          عزيزي
          انت تقول بان القول بالعلة الالهي يلزم منه تحديد الجهة والمكان وهذا لا يكون الا لللاجسام ..............

          وعقيدتك المقابلة لذلك هي بان الله في كل مكان ...................................


          اليس هذا هو نزاعنا ................................

          تعليق


          • الأستاذ القادسية :

            سبق وأن طلبت مني :

            وانت ابتعد عن نبرة التحدي


            وعليه سألتك :

            فما الذي لم يعجبك منها حتى نتحاور معا بعيدا عن التحدي والإستفزاز .


            فلا أجدك أجبت عن سؤالي إلا بقولك :
            عزيزي
            انت تقول بان القول بالعلة الالهي يلزم منه تحديد الجهة والمكان وهذا لا يكون الا لللاجسام ..............

            وعقيدتك المقابلة لذلك هي بان الله في كل مكان ...................................


            اليس هذا هو نزاعنا ................................

            فهل هذه إجابتك على سؤالي يا رعاك الله ؟؟

            مجددا .. ليتك توضح النبرة التي تستفزك من خطابي حتى نتجنبها ..

            وكنت أتمنى منك أن تعترف بأبسط الأمور وأوضحها .. لكنك تستنكر طلبي بإعتذارك على أسلوبك الإستفزازي

            حيث تقول :

            اعتذر عن ماذا ؟؟
            لم اشتمك ولم اتعرض لعرضك ....

            يبدوانك يا صاحبي تتنكر أو لاتعترف بأسلوبك الذي تستفز فيه محاوريك .. فهل تجدمن اللائق أن تصف محاورك

            بالمفلس ؟؟


            نسيم الكويت المفلس


            أتمنى أنك عرفت الأسلوب الإستفزازي والذي لاأظنك تحب أن يعاملك الآخرون به .. كما أتمنى أن تبين لي

            ماهو الأسلوب الإستفزازي الذي تطلب مني تركه حتى يسير الحوار بشكل متزن بعيدا عن الإستفزاز .

            وفقك الله لكل خير .

            تعليق


            • طيب متاسف اذا كانت هذه الكلمة استفزتك



              دعنا من الامور الشخصية ودعنا نركز على الموضوع

              تعليق


              • الحمدلله أولا وأخيرا ..

                سأرد هنا عليك لأهم سؤال يقلقك :

                لو سألت نسيم الكويت وقلت له حين خلق الشيء خلقه في نفسه أو خارجا من نفسه؟؟
                وأقول :

                سؤالك باطل .. لأنه يعتمد فكرة توهم الوجود المادي لله تعالى ..

                فوجود الله تعالى لايلزم منه أن يكون ضمن إحتمالات سؤالك :

                إما أن يكون نفسه داخل أو خارج الوجود المادي للخلق ..

                تأمل معي قليلا هذا المثل ولله المثل الأعلى ..يارعاك الله :

                الجاذبية الأرضية موجود غير مادي ..فلو أن شخصا بنى مدينة

                في الصحراء فهل سيكون قد بنى المدينة في نفس الجاذبية

                الأرضية أم خارجا عنها ؟؟

                وعليه فمن باطل القول أن يظن إنسان بلزوم إحتواء الوجود

                المادي للوجود الغير مادي .. أتمنى أن الفكرة قد وصلتك . فهل

                تجد أن عاقلا يمكن أن يتوهم مع نفسه بأن الجاذبية الأرضية

                خالطت الأشياء ومازجتها في الوقت الذي لاينكر أحد أن وجودها

                يشمل كل ذرة في مجالها ؟؟ فيتوهم بأن الجاذبية موجودة

                بنفسها في مكان محدود من الأرض يمكن أن تتأثر بصفاته ؟؟

                فيقال عنها بما أن تأثيرها حتى في أماكن المزابل أو القاذورات

                لذا فله أن يستقذر الجاذبية ؟؟

                عزيزي :

                من السهل أن يستنكر الإنسان أن فكرة جديدة .. ولكن العاقل من

                لايتعجل الأمور ويتعقلها .

                أما الآيات القرآنية فطلبك لي بشرحها لايجديك فلها شرح عندنا

                بلا شك إلا أنك لاتجده حجة عليك .. فلنتفق على الأسس

                المشتركة مابيننا أولا في الموضوع ثم لنحكم على تفسير كل

                طرف منا وفق تلك الأسس المتفق عليها بيننا أليس هذا هو

                المنهج الأصح للسؤال ؟؟

                فإن وافقت على ذلك فلنحدد معا ما نتفق عليه أولا ونعتبره من

                ثوابت الموضوع مابيننا وعليها نزن كل مسألة على حدة .

                ولنا عودة بإذن الله .

                ولنا عودة .
                التعديل الأخير تم بواسطة نسيم الكويت; الساعة 25-06-2007, 07:14 AM.

                تعليق


                • السلام عليكم :

                  بحمدالله أعود إليكم أيها الأحبة لأكمل الرد :


                  وقد وجدت أن الأستاذ القادسية يسيء فهمنا بإعتقادنا بوجود الله في كل مكان إذ يظن بأننا نعتقد بتحيز

                  الله تعالى في المكان .. وهو فهم لايخفى بطلانه على المتعقل للكلام .. إذ سبق أن بينت بأنا حينما نعتقد بوجود

                  الله تعالى في كل مكان لايعني ذلك إعتقادنا بوجوده في المكان فقط فالله موجود قبل خلق المكان ووجوده

                  لايخلو منه مكان كما لايحده مكان .. فكيف يتهمنا القادسية بما يعتقده في تحديد الله تعالى بالمكان وإن كان

                  ذلك المكان خارج المكان ..

                  وهنا أود التوضيح للقاريء المتعقل :

                  بما أن الوجود جاز للقادسية تقسيمه إلى مكان وخارج المكان فعليه يصبح هناك وجودان إذا أليس كذلك ؟؟

                  فمن يعتقد بأن إلهه خارج المكان فقد حده في وجود محدد بحيث ينتهي وجوده عند المكان فهو يخلو منه

                  أليس كذلك ؟؟

                  فإن زعم بأن وجود خارج المكان وجود مطلق لامتناهي .. أجبناه بأن المكان هو نهاية ذلك الوجود الذي تعتقده لامتناهيا

                  وحسب عقيدتك ينتهي عند حدود المكان فإن خارج المكان وجود والمكان وجودآخر يخلو منه معبودك كما تظن ..

                  بينما إعتقادنا بوجود الله المطلق هو تنزيه الله تعالى عن المكان إذ أن وجوده تعالى لايحده مكان يخلو منه فوجوده

                  فوجوده لامتناهي .. بحيث يجوز أن يخلو منه وجود .

                  وسبق أن بينت في ردي السابق عما يعتقده البعض من إشكال حول خلق المكان .. هل هو في ذات الله أم خارجها

                  وبينت بطلان السؤال ..فلتراجع إن أحببت وتأمل .

                  وللتوضيح فقط :

                  فإننا حينما نعتقد بأن الله تعالى في المكان أيضا فلايتوهم صاحب عقل بأننا نعتقد بأن الله داخله .. فالدخول

                  والخروج لاتجوز نسبتهما إلى الله تعالى وإنما تصح للموجودات المحدودة فقط ..

                  وهنا أدعو القاريء للتركيز معي جيدا .. حيث سأبين بطلان تلك العقيدة التي يعتقد بها البعض بوجود الله تعالى

                  فوق سماواته عقيدة باطلة من جهتين :

                  1- أنه لاتوجد في الحقيقة جهة محددة للعلو . لمن يعتقد بكروية الأرض ذلك لأن السماء تحيط الأرض من أعلى وأسفل

                  ومن كل الجهات .. فماهو فوق لمن يسكنون في جهة من الأرض يصبح أسفل لمن هم في الجهة الأعلى المقابلة

                  من الأرض إن نظرنا إليها من على سطح القمر مثلا ..كما في الصورة :






                  2- بالنظر إلى عقيدة النزول إلى سماء الدنيا ..تقتضي تلك العقيدة إلى أن يبق ذلك المعبود يحوم حول الأرض

                  يدور مع الليل وهو يغطي ثلثه الأخير الأرض الكروية.. حيث لاتخلو الأرض مطلقا من هذه الصفة أليس كذلك ؟؟

                  كما في الصورة :





                  وأذكرك بضرورة تعريف السماء في سؤال ردي السابق :

                  وهنا أذكر القراء بما سبق أن علقت عليه من عقيدة تحديد الجهة بأن الله فوق سماواته .. لأوجه السؤال إلى صاحبنا القادسية أعانه الله :

                  ماهو معنى السماء عندكم ؟؟ ومن كم جهة تحيط السماء بالأرض .. ؟؟


                  فقو][لك :

                  إقتباس:
                  هل تريد معنى السماء في قوله من في السماء ام في قوله من السماء او بين السماء والارض او السماء الدنيا ؟؟
                  اذا كنت تريد معنى السماء في قولنا ان اله في السماء فمعناها العلو وليس معناها المكان



                  ليس هذا معنى سؤالي ياهذا .. أعلم بأنك تعني فوق السماء وليس فيها أو بينها .. وإنما أطلب منك تحديد معنى السماء التي تعتقدون أن الله فوقها.. فهل هي سماء محددة ؟؟ وهي تحيط الأرض من كم جهة .. من جهة واحدة أم تحيط الأرض من جميع جهاتها ؟؟

                  وأنوه إلى تخبط الرد على مسألة تحديد الجهة والذي يبدو متناقضا .. ففي الوقت الذي يثبته أهل الشريعةمن أول

                  الأمر على رأي ابن رشد والذي نسب إلى المعتزلة أنهم أول القائلين بنفيها حيث ينقل لنا الأستاذ القادسية قول ابن

                  رشد :

                  وقال ابن رشد في ( الكشف عن مناهج الأدلة ) ( ص 66 ) :
                  ( القول في الجهة ) وأما هذه الصفة لم يزل أهل الشريعة من أول الأمر يثبتونها لله سبحانه حتى نفتها المعتزلة ثم تبعهم على نفيها متأخروا الأشعرية كأبي المعالي ومن اقتدى بقوله وظواهر الشرع كلها تقتضي إثبات الجهة مثل قوله تعالى : ( ثم ذكر بعض الآيات المعروفة ثم قال ) إلى غير ذلك من الآيات التي إن سلط التأويل عليها عاد الشرع كله مؤولا وإن قيل فيها إنها من المتشابهات عاد الشرع كله متشابها لأن الشرائع كلها متفقة على أن الله في السماء وأن منه تنزل الملائكة بالوحي إلى النبيين . . . )

                  فهناك يثبت إبن رشد الجهة ويعتبرها مما ورد في أول الأمر عند أهل الشريعة نجد أن ابن تيمية كما ينقله لنا عنه

                  الأستاذ القادسية ينفي وردود الحديث عنها في النصوص

                  الشرعية بقوله :


                  [QUOTE] [
                  ومنه يتبين أن لفظة الجهة غير وارد في الكتاب والسنة وعليه فلا ينبغي إثباتها ولا نفيها لأن في كل من الإثبات والنفي ما تقدم من المحذور ولو لم يكن في إثبات الجهة إلا إفساح المجال للمخالف أن ينسب إلى متبني العلو ما لا يقولون به لكفى

                  /QUOTE]
                  وتبدو الجملة مبهمة عن دلالة لكفى .. وكأنه يقول لكفى لزوم القول بنفيها لأن إثباتها لم يكن فيه إلا إفساح المجال للمخالف

                  للمخالف أن ينسب للقائلين بالعلو ما لايقولون به من تحديد المكان ..إن أثبتوا تحديد الجهة .

                  ومع ذلك فإبن تيمية يجد نفسه ملزما بالقول بإثبات الجهة لإعتقاده بعقيدة العلو المادي وعقيدة الرؤية وكل منهما

                  يستلزمان القول بالجهة حيث يقول :
                  وكذلك لا ينبغي نفي الجهة توهما من أن إثبات العلو لله تعالى يلزم منه إثبات الجهة لأن في ذلك محاذير عديدة منها نفي الأدلة القاطعة على العلو له تعالى . ومنها نفي رؤية المؤمنين لربهم عز وجل يوم القيامة فصرح بنفيها المعتزلة والشيعة وعلل ابن المطهر الشيعي في ( منهاجه ) النفي المذكور بقوله : ( لأنه ليس في جهة ) وأما الأشاعرة أو على الأصح متأخروهم الذين أثبتوا الرؤية فتناقضوا حين قالوا : ( إنه يرى لا في جهة ) يعنون العلو
                  وكما عجز الأستاذ القادسية عن نفي الجهة نجده أيضا لايستطيع نفي المكان بشكل قاطع حيث يقول :

                  وأما أن يراد بالمكان أمر عدمي وهو ما وراء العالم من العلو فالله تعالى فوق العالم وليس في مكان بالمعنى الوجودي كما كان قبل أن يخلق المخلوقات


                  ليتك فهمت مرادنا من قبل هداك الله حينما قلنا لك بأن خارج المكان مكان وإن لم يكن بالمعنى الوجودي للمكان .

                  فلك أن تقول بأن الوجود الآن قسمان قسم خارج المكان يوجد فيه معبودكم وقسم فيه المكان يخلو منه وجود

                  لمعبودكم .. وحينما كنا نشير إلى إعتقادك بالجهة والمكان فإنما كنا نعني ذلك التقسيم الذي يحدد قسما محددا

                  من الوجود يكون فيه دون القسم الآخر الذي لايكون فيه معبودكم .

                  فهل لك أن تنفي المكان بهذا المعنى أستاذ القادسية ؟؟

                  وهذه العقيدة ذاتها تتجسد في إشكالك الذي ترفعه بوجهي قائلا :

                  اولا هذه رواياتكم
                  ثانيا : اين الجواب على الاشكال ؟؟؟
                  لو ان الله بكل مكان لما قال له ارجع بل لقال له اساله التخفيف !!
                  هذا هو الاشكال ؟......اريد جوابا له
                  ونحن نقول بأن الله تعالى ليس في مكان محدد يمكن لأحد أن يرجع إليه خلاف معتقدك بأنه يمكن الرجوع إليه

                  وهو المعتقد الذي فندته في ردي على رواياتك في الصفحة السابقة .. وأحيل القراءإليها . وفيما يتعلق بهذه الروايات

                  وغيرها فأتمنى أن تستشهد بالصحيح منها فقط ومن ثم تستحق منك العناء في الإستشهاد بها . وبإختصار يا

                  أستاذ لو كان لها وزن عندنا لأخذها علماؤنا وبنوا عقيدتهم عليها ..

                  وأما عقيدة التحت الذي ظللت تسألني عن توضيحها بقولك :

                  نسيم الكويت اين اجابتك على سؤالي

                  ما عليش الظاهر اني ما عرفت وش تقصد بتحت ؟
                  هل من الممكن ان تحدد لي معنى التحت والحد اذا ما عليك كلافة
                  فيا عزيزي :

                  من أتى بعقيدة التحت نحن أم أنت ؟؟ وإنما سألتك عن طبيعة ذلك التحت الذي تعتقده لمعبودكم حينما أصبح له

                  تحتا بعدما خلق الخلق على حد تعبيرك فهذا قولك وهذا مسألتك عن من قبل ولم أجد إجابة له :

                  عندما قلت بان الله خلق المكان تحته فذلك لان الله بان على مخلوقاته بعد خلقها .... فاصبحت المخلوقات تحته بعد ان خلقت او بعد ان خلقها


                  فأقول :

                  ليتك عزيزي تحدد كيف بان الله عن خلقه بعد أن خلق المكان تحته كما تتوهم .. فهل هناك تماس ما بين المكان وما بين

                  تحت الله حسب معتقدك أم لايوجد تماس بل هو تباين إنفصال ولاتماس بينهما ؟؟
                  فراجع الرابط هنا :

                  http://www.yahosein.com/vb/showpost.php?p=788077&postcount=161

                  ختاما :

                  أتمنى أني أجبتك على أهم أسئلتك وإن كان لايزال لديك المزيد أو الإعتراض فتفضل به وأسمعنا ردك

                  رعاك ربي.
                  التعديل الأخير تم بواسطة نسيم الكويت; الساعة 28-06-2007, 03:12 PM.

                  تعليق


                  • تصحيح فقط : لجملة وردت في الفقرات الولى من الرد أعلاه :

                    فوجوده لامتناهي .. بحيث يجوز أن يخلو منه وجود

                    والصحيح :
                    فوجوده لامتناهي .. بحيث لايجوز أن يخلو منه وجود .

                    وإنما كنت أعني بالقول الأول يجوز إستنكارا على القائلين بجواز

                    خلو المكان من وجود الله تعالى .

                    تعليق


                    • سوف تأتيك الافادة في اقرب وقت ...لا املك حاليا وقتا كافيا للقراءة المركزة ومثل هذه المواضيح تحتاج لتاني وقراءة جيدة

                      نعتذر عن التاخير الذي قد يحصل

                      تعليق


                      • الله المستعان .. أصدق الدعوات .

                        تعليق


                        • بسم الله الرحمن الرحيم
                          والصلاة والسلام على اشرف خلق الله اجمعين محمد بن عبد الله وعلى اله وصحبه اجمعين
                          لا شك أن انتقاء من الألفاظ أسلمها وأنظفها مطلب ضروري لاي نقاش ومن الضروري ان يتجنب كل واحد استخدام الألفاظ القبيحة أو الساقطة
                          عموما سوف ابدأ الرد على الأخ نسيم الكويت مستعينا على ذلك بالله عز وجل واسأل الله بعلوه على خلقه أن يوفقني ويساعدني وان يجري الحق على لساني
                          يقول الزميل المحترم نسيم الكويت
                          1- كتاب الله حرفتم الكلم عن مواضعه في تحريف معانيه وفرض فهمكم على كتاب الله . كما فعل صاحبكم من قبل

                          في تكفير القائلين بدوران الأرض حول الشمس .. وفهمكم لكتاب الله لايعبر بالضرورة عن حقيقة كتاب الله .
                          قلت ...يا اخي المحترم ارجو منك ان تراجع نفسك في هذه الجملة خاصة وانت تعرف لو فتحنا باب التحريف من سيكون الخاسر الاكبر فينا فارجو منك ان تتركد وان تزن الامور جيدا قبل اطلاق التهم جزافا ولا باس ساعطيك مثالا بسيطا لترى من هو الاولى بالتحريف



                          هل أعاد عثمان ترتيب بعض الآيات حسب ما تقتضيه السياسة في الوقت ، فمثلاً هل له دور في وضع آية التطهير وسط آيات خاصة بنساء النبي في سورة الأحزاب ؟

                          يجيب العلامة علي الميلاني .. فيقول :

                          "نعم ، نحن نعتقد أن مكان آية التطهير وكذا الآية : ( اليوم اكملت لكم دينكم ) ونحوهما هو من فعل هؤلاء القوم ، ففي آية التطهير ـ مثلاً ـ حديث صحيح مسلم وغيره صريحٌ في أنها نزلت في قضيةٍ خاصّةٍ معيّنة ولا علاقة لها بنساء النبي والآيات الواردة فيهنّ ، وأن أم سلمة أم المؤمنين وعائشة أيضاًمن أزواجه كانتا تريان عدم ارتباط آية التطهير بالأزواج . "

                          http://www.rafed.net/research/02/01.html


                          2- فهمكم للسنة النبوية ينطبق عليه ماتقدم من فهمكم لكتاب الله من جهة ومن جهة أخرى فقد أخذتم عمن لاإعتبار بروايته عندنا للرواية عن رسول الله صلوات الله عليه وعلى أهل بيته الطاهرين .
                          المشكلة استاذ ليست في الفهم يا محترم الجميع متفقون على دلالة الظاهر لكن المعطلة يقولون لابد من صرف ظاهر الايات والنصوص عن ظاهرها والا لكان ظاهرها كفرا ..ووالله ان من يقول ذلك لهو الكافر حقا كيف يتهمون كتاب الله عز وجل بانه يهدي الى الضلال وهو كلام الله عز وجل الهادي الى الحق وهو الذي لا ريب فيه وهو هدى للمتقين ولا عوجاج فيه .................

                          3- نصوص الشيعة هم أعرف بها منكم .. فإن كانت معتبرة فهم أحق بالأخذ بها .إلا أنكم تمسكتم بما لا إعتبار به من رواياتهم من جهة ومن جهة أخرى فرضتم فهمكم الفاسد على ما صح منها إن تم الإستشهاد بالصحيح منها .

                          أولا : ارتكبت خطيئة ما بعدها خطيئة ان انت ظننت يوما اننا نأخذ من كتبكم حرفا واحدا او حتى مجرد حركة واحدة وانت تعرف من هو العالة على الاخر ..يا رجل هل تعلم ان كتاب الله عز وجل لا يوجد عالم او شيخ شيعي واحد لديه اجازة في كتاب الله وان كانت لديه فلابد ان تمر من عندنا يا محترم ... اما نحن فلله الحمد والمنة الحفاظ عندنا بالملايين ومدارسنا تخرج سنويا الالف الحفاظ والحافظات ...وعشرات المجازين في كتاب الله عز وجل تنتهي اسانيدهم الى رسول الله صلى الله عليه وسلم الى جبريل الى ربه عز وجل وتبارك في علاه فنحن لا نتمسك بما عندكم ولا ناخذ به ولا نطرحه عليكم الا في سبيل تنويركم وارشادكم لما غيب عنكم مما في كتبكم فقط لا غير ..


                          نسيم الكويت
                          إقتباس:
                          لو سألت نسيم الكويت وقلت له حين خلق الشيء خلقه في نفسه أو خارجا من نفسه؟؟

                          وأقول :

                          سؤالك باطل .. لأنه يعتمد فكرة توهم الوجود المادي لله تعالى ..فوجود الله تعالى لايلزم منه أن يكون ضمن إحتمالات سؤالك :

                          إما أن يكون نفسه داخل أو خارج الوجود المادي للخلق ..تأمل معي قليلا هذا المثل ولله المثل الأعلى ..يارعاك الله :

                          الجاذبية الأرضية موجود غير مادي ..فلو أن شخصا بنى مدينة في الصحراء فهل سيكون قد بنى المدينة في نفس الجاذبية
                          الأرضية أم خارجا عنها ؟؟ وعليه فمن باطل القول أن يظن إنسان بلزوم إحتواء الوجود المادي للوجود الغير مادي .. أتمنى أن الفكرة قد وصلتك . فهل تجد أن عاقلا يمكن أن يتوهم مع نفسه بأن الجاذبية الأرضية خالطت الأشياء ومازجتها في الوقت الذي لاينكر أحد أن وجودها يشمل كل ذرة في مجالها ؟؟ فيتوهم بأن الجاذبية موجودة بنفسها في مكان محدود من الأرض يمكن أن تتأثر بصفاته ؟؟فيقال عنها بما أن تأثيرها حتى في أماكن المزابل أو القاذورات لذا فله أن يستقذر الجاذبية ؟؟ عزيزي : من السهل أن يستنكر نسان أن فكرة جديدة .. ولكن العاقل من لايتعجل الأمور ويتعقلها .
                          اللهم صل على محمد وال محمد
                          الاستاذ نسيم الكويت ..سؤالي يا رعاك الله وهداك واضح لا يحتاج منك الا ترو وقراءة جيدة .... عزيزي سؤالي كان عن الاشياء وخلقها وليس عن الله عز وجل ..سؤالي كان عن المخلوق وليس عن الخالق ... واعيد عليك السؤال .. كان الله ولم يكن معه شيئ ..فخلق الاشياء فهل خلق الاشياء في نفسه ....خارجها ... لا خارج ولا داخل ؟؟
                          كلامي هو عن خلق الاشياء وليس عن الله عز وجل ...
                          لا اتكلم عن الاختلاط والممازجة ابدا ابدا ...اتكلم عن موقع الخلق فتأمل ..لذا ارجو منك اعادة قراءة السؤال والاجابة عليه هداك الله
                          ...بالنسبة لمثال الجاذبية الارضية فارجو منك ان توضح لي هل تشبه وجود الله سبحانه وتعالة بوجود الجاذبية الارضية ؟؟ ام لا ؟؟ اذا كنت تشبه وجود الله بوجود الجاذبية الارضية فهذا كاف للقول بانك مشبه وبالتالي فقد دخلت بالكفر وخرجت به وان قلت لا اشبهه بها اقول لك اذا ما وجه الشبه ولم التشبيه ؟؟ ولم هذا المثال

                          ثم ان الجاذبية الارضية ليس لها ذاتا بل هي تعبير عن قوة كامنة في الارض تسحب الاجسام الى الاسفل مثلها مثل الوزن والكثافة والغليان والكتلة كل هذه مسميات لا وجود لها على الحقيقة فهل الهك ايضا لا وجود له على الحقيقة ام ماذا ؟؟

                          تأمل يا هداك الله

                          أما الآيات القرآنية فطلبك لي بشرحها لايجديك فلها شرح عندنا بلا شك إلا أنك لاتجده حجة عليك .. فلنتفق على الأسس

                          المشتركة مابيننا أولا في الموضوع ثم لنحكم على تفسير كل طرف منا وفق تلك الأسس المتفق عليها بيننا أليس هذا هو

                          المنهج الأصح للسؤال ؟؟فإن وافقت على ذلك فلنحدد معا ما نتفق عليه أولا ونعتبره من ثوابت الموضوع مابيننا وعليها نزن كل مسألة على حدة .
                          كلا استاذي لا اريد منك ان تشرحها ولا تفسرها بل اريد منك ان تحتكم معي اليها اذا كنت ترى ان القران الكريم حجة الله على خلقه ... المعصوم امركم بعرض ما يروى عنه على كتاب الله ولذلك تعال نحتكم الى كتاب الله عز وجل لا نحيد عنه
                          فما قولك في الايات التي تثبت العلو لله عز وجل على خلقه ؟؟؟ وما قولك في ان كتاب الله عز وجل كاف لمعرفة الله حق المعرفة

                          السلام عليكم :

                          بحمدالله أعود إليكم أيها الأحبة لأكمل الرد :


                          وقد وجدت أن الأستاذ القادسية يسيء فهمنا بإعتقادنا بوجود الله في كل مكان إذ يظن بأننا نعتقد بتحيز

                          الله تعالى في المكان .. وهو فهم لايخفى بطلانه على المتعقل للكلام .. إذ سبق أن بينت بأنا حينما نعتقد بوجود

                          الله تعالى في كل مكان لايعني ذلك إعتقادنا بوجوده في المكان فقط فالله موجود قبل خلق المكان ووجوده

                          لايخلو منه مكان كما لايحده مكان .. فكيف يتهمنا القادسية بما يعتقده في تحديد الله تعالى بالمكان وإن كان

                          ذلك المكان خارج المكان ..
                          أولا : يلزمكم من قولكم بان الله في كل مكان انه لم يكن في كل مكان قبل خلق المكان صح والا انا غلطان ؟؟ وبعد ان خلق المكان اصبح في كل مكان لانه لا يعقل ان يقال بانه في كل مكان والمكان عدم لا وجود له ..واذا لزمكم ذلك لزمكم ان التغير قد طرأ على معبودكم حين اصبح داخل المكان الذي لم يكن له وجود فاصبح فيه بعد ان خلقه ...
                          ثانيا : قلت بانكم اذا تعتقدون بوجود الله في كل مكان لا تعتقدون بوجوده في المكان فقط .... اقول لا اله الا الله وحده لا شريك له ... معنى كلامك ان معبودك لم يكن في كل مكان قبل خلقه ثم اصبح في كل مكان وخارج المكان بعد خلق المكان ؟؟ سبحان الله اما انا فاقول كما قال سيدي علي بن ابي طالب رضي الله عنه (كان- الله- ولا مكان، وهو الان على ما- عليه- كان) فيا سبحان الله كيف ترضون ان تصفون ربكم بهذه الصفات صفات التغير والحلول ؟؟
                          ثالثا : مخي عجز عن استيعاب قولك (تحديد الله بالمكان وان كان المكان خارج المكان ) كيف يكون مكان وخارج المكان ؟؟؟؟ بهذا لن ننتهي مكان وخارجه مكان وخارج المكان مكان الى ما لا نهاية ...عزيزي قلنا لك المكان مخلوق وما خارجه ليس مكان .. انت كمن يقول انا في الكويت على الرغم من اني في السعودية ؟؟ كيف يكون في المكان على الرغم من كونه خارج المكان ؟؟ خارج الشيئ يعني عدم وجوده فيه ؟؟؟؟



                          بما أن الوجود جاز للقادسية تقسيمه إلى مكان وخارج المكان فعليه يصبح هناك وجودان إذا أليس كذلك ؟؟

                          فمن يعتقد بأن إلهه خارج المكان فقد حده في وجود محدد بحيث ينتهي وجوده عند المكان فهو يخلو منه

                          أليس كذلك ؟؟
                          جاز للقادسية ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

                          نسيم الكويت قد اتفقنا سابقا على ان المكان مخلوق واتفقنا انه محدث لان كل مخلوق محدث بطبيعة الحال واذا كان هناك وجودا غير المكان فالبتأكيد فهو ازلي ولا موجود ازلي الا الله عز وجل ..الا ذا كنت ترى بان وجود المكان هو ايضا ازلي
                          عزيزي بما ان المكان مخلوق ومحدث فهذا المخلوق المحدث كان عدما واالله سبحانه وتعالى كان موجودا ووجوده ازلي وهو أي الله عز وجل لم يكن محدودا قبل خلق المكان وهو بعد خلق المكان كما هو قبل خلق المكان ..عقيدة الحلول مسيطرة عليك تماما والا فقد قلت لك هذا الكلام سابقا واعيد ما قاله مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة سيدي علي بن ابي طالب رضي الله عنه
                          (كان- الله- ولا مكان، وهو الان على ما- عليه- كان)
                          الاجسام يا عزيزي هي وحدها من تكون محدودة اذا اضيف اليها جسم اخر لكن هذه القاعدة لا نطبقها على خالق الوجود
                          وانت تتكلم بمحض خيال وهذا لا يخفى والا فان الذي ينحد هو المخلوق او صفة من صفات المخلوقين لانها تتحيز او متحيزة فاذا ما الصقت بها جسما اخر اصبحت محدودة وهذا تشبيه واضح اعوذ بالله من ان نقع في مثله



                          فإن زعم بأن وجود خارج المكان وجود مطلق لامتناهي .. أجبناه بأن المكان هو نهاية ذلك الوجود الذي تعتقده لامتناهيا

                          وحسب عقيدتك ينتهي عند حدود المكان فإن خارج المكان وجود والمكان وجودآخر يخلو منه معبودك كما تظن ..

                          بينما إعتقادنا بوجود الله المطلق هو تنزيه الله تعالى عن المكان إذ أن وجوده تعالى لايحده مكان يخلو منه فوجوده

                          فوجوده لامتناهي .. بحيث يجوز أن يخلو منه وجود .

                          وسبق أن بينت في ردي السابق عما يعتقده البعض من إشكال حول خلق المكان .. هل هو في ذات الله أم خارجها

                          وبينت بطلان السؤال ..فلتراجع إن أحببت وتأمل .
                          قلت : من قال لك بان وجود الله عندي غير متناهي ؟؟ وجود الله عز وجل متناهي الى درجة الكمال وغاية التمام وكل صفات الله عز وجل هي كذلك .. وتلك الصفة أي كماله في الوجود ملازمة له قبل خلق الحدود فلم تضف له جل شانه لا نقصا ولا زيادة لاننا علمنا ان الكامل لا يحتاج الى زيادة ولا نقص يعتريه ولا كمال مطلق الا لله عز وجل ...فاذا كان المكان ينتهي عند حد معين فتلك صفة المكان ممكن الوجود لكن لا يمكن ان نطلق ذلك الوصف على واجب الوجود سبحانه وتعالى عن الشبه ...الخلاصة ان وجود الله عز وجل متناهي الى درجة الكمال التي ليس بعدها كمال اما وجود المكان فمتناهي لكن ليس الى درجة الكمال ... وصفة الحد انما انت الذي احدثتها ولما احدثتها نفيتها فلك ما احدثت ولك ما نفيت منكم واليكم


                          وللتوضيح فقط :

                          فإننا حينما نعتقد بأن الله تعالى في المكان أيضا فلايتوهم صاحب عقل بأننا نعتقد بأن الله داخله .. فالدخول

                          والخروج لاتجوز نسبتهما إلى الله تعالى وإنما تصح للموجودات المحدودة فقط ..
                          أولا : عقيدتك هي ان الله في كل مكان
                          ثانيا : اسألك هل وجود الله في كل مكان وجود حقيقي بذاته ام غير حقيقي ليس بذاته ؟؟
                          ان قلت حقيقي قلنا قد احتواه المكان فان قلت هذه صفات المخلوقين أي انه اذا كان في المكان كان محدودا قلنا لا مفر لك من الالزام لان هاما ان يكون موجودا او غير موجود
                          ثالثا : لكن اين المكان ؟؟ هل هو داخل فيه ام خارج عنه ؟؟ اين المكان من معبودكم هل هو محاط بمعبودكم ام انه خارج عنه ؟؟؟



                          وهنا أدعو القاريء للتركيز معي جيدا .. حيث سأبين بطلان تلك العقيدة التي يعتقد بها البعض بوجود الله تعالى

                          فوق سماواته عقيدة باطلة من جهتين :

                          1- أنه لاتوجد في الحقيقة جهة محددة للعلو . لمن يعتقد بكروية الأرض ذلك لأن السماء تحيط الأرض من أعلى وأسفل

                          ومن كل الجهات .. فماهو فوق لمن يسكنون في جهة من الأرض يصبح أسفل لمن هم في الجهة الأعلى المقابلة

                          من الأرض إن نظرنا إليها من على سطح القمر مثلا ..كما في الصورة :

                          اللهم صل على محمد وعلى ال محمد
                          اقول ...لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم يبدو انني لن اتخلص من اصرار نسيم الكويت على قياس صفات الله عز وجل بصفات المخلوقين وان الله عز وجل يشابه خلقه وتنطبق عليه قوانين المخلوقات ... واقول ..... في هذا القول تشبيه لله عز وجل بخلقه ... حيث ان خلقه لا يمكن ان يكون احد منهم في جهة العلو ..ولتفصيل ذلك اقول
                          نفترض ان صاروخا انطلق من قاعدة في سيبيريا وانطلق الى الاعلى فاهل سيبيريا سيكون الصاروخ بالنسبة لهم فوقهم وبالنسبة لسكان جزيرة مدغشقر سيكون تحتهم ؟؟!!! وبالتالي يستحيل ان يكون الصارورخ في علو لان الذين في سيبيريا سيقولون انه فوقهم والذين في مدغشقر سيقولون بانه تحتهم او العكس تماما هذا هو ما يقصده نسيم الكويت بقوله هذا وبالتالي فقد استحال ان يكون الصاروخ في جهة عليا وبما انه استحال ان يكون للصاروخ جهة عليا او انه لا يوجد علو فالله سبحانه وتعالى كذلك لامتناع وجود جهة عليا ...كبرت كلمة تخرج من افواههم ..اليس هذا تشبيه صريح حيث شبه الله عز وجل واستحالة علوه بالصاروخ واستحالة علوه اعد النظر يا نسيم الكويت
                          ايضا : اسال نسيم الكويت هل عرج بالرسول صلى الله عليه وسلم الى السماء ؟؟
                          ان قلت نعم عرج به وهذا هو الثابت فمى معنى العروج ؟؟
                          قال الجوهري في الصحاح
                          عرج في الدرجة والسلم يعرج عروجا ، إذا ارتقى

                          وفي مجمع البحرين للشيخ الطريحي
                          والعروج : الصعود ، يقال عرج يعرج عروجا ، ومنه ( المعراج ) شبه السلم ، مفعال من العروج : الصعود ، والجمع معارج ومعاريج كمفاتيح . وعرج في الدرجة أو السلم يعرج عروجا : ارتقى . وعرج بالنبي صلى الله عليه وآله إلى السماء : أي صعد به إليها .
                          وكل اهل اللغة متفقون على ان المعراج يعني الصعود الى اعلى
                          اذا يا نسيم الكويت اذا كنت تؤمن بمعراج الرسول صلى الله عليه وسلم فعليك اذا ان تنتهي عن الغوص في خيالاتك والقول بانه لا يوجد علو

                          وان قلت يوجد معراج لكننا لا نعرف صفته قلنا لك
                          1- المعراج ليس له الا صفة واحدة وهو الصعود الى اعلى
                          2- اذا كنت تؤمن بالمعراج ولا تعرف صفته فكذلك نحن نؤمن بالعلو الالهي فوق خلقه لكن لا نعرف صفته ولا هيئته لان الله لم يخبرنا في كتابه عن ذلك ولم يكلفنا معرفة ذلك ..........
                          وهذه مقدمة اخرى ابطلناها ولله الحمد والمنة


                          2- بالنظر إلى عقيدة النزول إلى سماء الدنيا ..تقتضي تلك العقيدة إلى أن يبق ذلك المعبود يحوم حول الأرض

                          يدور مع الليل وهو يغطي ثلثه الأخير الأرض الكروية.. حيث لاتخلو الأرض مطلقا من هذه الصفة أليس كذلك ؟؟

                          كما في الصورة :
                          الى اين سيقودك خيالك يا نسيم الكويت ؟؟ والله انه سيقودك الى الهاوية ان انت استرسلت فيه
                          في هذه النقطة قفز نسيم الكويت مباشرة الى صفة النزول الالهي مباشرة وليته اكتفى بالاشكال الذي يقول بان صفة النزول تستلزم الحركة والانتقال وبالتالي انتفاء صفة العلو ...لكنه لم يكتف بذلك فاخذ يناقش النزول ويحاول ابطاله
                          قلت.....
                          أولا : الاجسام هي من يحوم حول الارض واذا قلنا بان النزول يلزم التحويم فوق الارض فقد شبهنا الله بخلقه اي الاجسام التي ستحوم حول الارض لو هي صعدت الى السماء الدنيا ...وجعلنا ما يلزم في حق المخلوق يلزم في حق الخالق تعالى الله علوا كبيرا عن هذا والله سبحانه وتعالى يقول ليس كمثله شيئ وهو السميع البصير
                          ثانيا : اما قول نسيم الكويت وكروية الارض فاقول
                          لا يجوز ان ننفي عن الله صفة يتصف بها المخلوق لجعلنا اللوازم التي تلزم من نزول المخلوق تلزم ايضا نزول الخالق بل اللوازم التي تلزم من نزول المخلوق لا تلزم نزول الخالق جل وعلا اذا كانت لا تليق به بل نزوله ليس كنزول خلقه ((ليس كمثله شيئ وهو السميع البصير))
                          وبمناسبة الكلام عن النزول اليك هذه الهديتين المتواضعتين


                          تفسير علي بن إبراهيم -وما ادراك ما تفسير علي بن ابراهيم- : أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن منصور بن يونس ، عن عمرو بن شيبة عن أبي جعفر صلوات الله عليه قال : سمعته يقول - ابتداءا منه - : إن الله إذا بداله أن يبين خلقه ويجمعهم لما لابد منه ، أمر مناديا فنادى فاجتمع الإنس والجن في أسرع من طرفة العين ، ثم أذن السماء الدنيا فنزل وكان من وراء الناس ، وأذن السماء الثانية فنزل وهي ضعف التي تليها ، فإذا رآها أهل السماء الدنيا قالوا : جاء ربنا ، فيقال : لا وهو آت ، حتى ينزل كل سماء ، يكون كل واحدة من وراء الأخرى وهي ضعف التي تليها ، ثم ينزل الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الامر وإلى الله ترجع الأمور
                          المحاسن : يحيى بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال علي بن الحسين عليهما السلام : أما علمت إذا كان عشية عرفة ينزل الله في ملائكة إلى سماء الدنيا ثم يقول....الحديث


                          إ
                          قتباس:
                          وأذكرك بضرورة تعريف السماء في سؤال ردي السابق :

                          وهنا أذكر القراء بما سبق أن علقت عليه من عقيدة تحديد الجهة بأن الله فوق سماواته .. لأوجه السؤال إلى صاحبنا القادسية أعانه الله :

                          ماهو معنى السماء عندكم ؟؟ ومن كم جهة تحيط السماء بالأرض .. ؟؟
                          قد قلتها لك مرارا وتكرارا السماء نعني بها العلو



                          وأنوه إلى تخبط الرد على مسألة تحديد الجهة والذي يبدو متناقضا .. ففي الوقت الذي يثبته أهل الشريعةمن أول

                          الأمر على رأي ابن رشد والذي نسب إلى المعتزلة أنهم أول القائلين بنفيها حيث ينقل لنا الأستاذ القادسية قول ابن

                          رشد :
                          إقتباس:
                          وقال ابن رشد في ( الكشف عن مناهج الأدلة ) ( ص 66 ) :
                          ( القول في الجهة ) وأما هذه الصفة لم يزل أهل الشريعة من أول الأمر يثبتونها لله سبحانه حتى نفتها المعتزلة ثم تبعهم على نفيها متأخروا الأشعرية كأبي المعالي ومن اقتدى بقوله وظواهر الشرع كلها تقتضي إثبات الجهة مثل قوله تعالى : ( ثم ذكر بعض الآيات المعروفة ثم قال ) إلى غير ذلك من الآيات التي إن سلط التأويل عليها عاد الشرع كله مؤولا وإن قيل فيها إنها من المتشابهات عاد الشرع كله متشابها لأن الشرائع كلها متفقة على أن الله في السماء وأن منه تنزل الملائكة بالوحي إلى النبيين . . . )

                          فهناك يثبت إبن رشد الجهة ويعتبرها مما ورد في أول الأمر عند أهل الشريعة
                          قلت ليتك يا نسيم الكويت لم تتصرف هذا التصرف والذي لا اعلم ما هو المبرر له ؟؟؟ لمذا يا نسيم الكويت حذفت هذه الجملة والتي قد بينتها لك بخط اكبر من الجمل الباقية ؟؟؟ وهي قول شيخ الاسلام ابن تيمية قدس الله روحه الشريفة حيث قال
                          ((وجملة القول في الجهة أنه إن أريد به أمر وجودي غير الله كان مخلوقا والله تعالى فوق خلقه لا يحصره ولا يحيط به شيء من المخلوقات فإنه بائن من
                          المخلوقات وإن أريد ب ( الجهة ) أمر عدمي وهو ما فوق العالم فليس هناك إلا الله وحده
                          وهذا المعنى الأخير هو المراد في كلام المثبتين للعلو والناقلين عن السلف إثبات الجهة لله تعالى





                          [QUOTE]نجد أن ابن تيمية كما ينقله لنا عنه

                          الأستاذ القادسية ينفي وردود الحديث عنها في النصوص

                          الشرعية بقوله :


                          [
                          ومنه يتبين أن لفظة الجهة غير وارد في الكتاب والسنة وعليه فلا ينبغي إثباتها ولا نفيها لأن في كل من الإثبات والنفي ما تقدم من المحذور ولو لم يكن في إثبات الجهة إلا إفساح المجال للمخالف أن ينسب إلى متبني العلو ما لا يقولون به لكفى

                          /QUOTE]

                          وتبدو الجملة مبهمة عن دلالة لكفى .. وكأنه يقول لكفى لزوم القول بنفيها لأن إثباتها لم يكن فيه إلا إفساح المجال للمخالف

                          للمخالف أن ينسب للقائلين بالعلو ما لايقولون به من تحديد المكان ..إن أثبتوا تحديد الجهة .

                          ومع ذلك فإبن تيمية يجد نفسه ملزما بالقول بإثبات الجهة لإعتقاده بعقيدة العلو المادي وعقيدة الرؤية وكل منهما

                          يستلزمان القول بالجهة حيث يقول :
                          إقتباس:
                          وكذلك لا ينبغي نفي الجهة توهما من أن إثبات العلو لله تعالى يلزم منه إثبات الجهة لأن في ذلك محاذير عديدة منها نفي الأدلة القاطعة على العلو له تعالى . ومنها نفي رؤية المؤمنين لربهم عز وجل يوم القيامة فصرح بنفيها المعتزلة والشيعة وعلل ابن المطهر الشيعي في ( منهاجه ) النفي المذكور بقوله : ( لأنه ليس في جهة ) وأما الأشاعرة أو على الأصح متأخروهم الذين أثبتوا الرؤية فتناقضوا حين قالوا : ( إنه يرى لا في جهة ) يعنون العلو
                          هنا ايضا ليتك يا نسيم الكويت لم تتصرف هذا التصرف غير الائق بتاتا
                          لماذا بترت هذه الجملة ؟؟؟
                          قد يراد ب ( الجهة ) شيء موجود غير الله فيكون مخلوقا كما إذا أريد ب ( الجهة ) نفس العرش أو نفس السماوات وقد يراد به ما ليس بموجود غير الله تعالى كما إذا أريد بالجهة ما فوق العالم . ومعلوم أنه ليس في النص إثبات لفظ الجهة ولا نفيه كما فيه إثبات العلو والاستواء والفوقية والعروج إليه ونحو ذلك وقد علم أن ما ثم موجود إلا الخالق والمخلوق والخالق سبحانه وتعالى مباين للمخلوق ليس في مخلوقاته شيء من ذاته ولا في ذاته شيء من مخلوقاته
                          فيقال لمن نفى : أتريد بالجهة أنها شيء موجود مخلوق ؟ فالله ليس داخلا في المخلوقات أم تريد بالجهة ما وراء العالم فلا ريب أن الله فوق العالم . وكذلك يقال لمن قال : الله في جهة . أتريد بذلك أن الله فوق العالم أو تريد به أن الله داخل في شيء من المخلوقات ؟ فإن أردت الأول فهو حق وإن أردت الثاني فهو باطل )

                          وكما عجز الأستاذ القادسية عن نفي الجهة نجده أيضا لايستطيع نفي المكان بشكل قاطع حيث يقول :
                          إقتباس:
                          وأما أن يراد بالمكان أمر عدمي وهو ما وراء العالم من العلو فالله تعالى فوق العالم وليس في مكان بالمعنى الوجودي كما كان قبل أن يخلق المخلوقات


                          ليتك فهمت مرادنا من قبل هداك الله حينما قلنا لك بأن خارج المكان مكان وإن لم يكن بالمعنى الوجودي للمكان .
                          وانا اقول ليتك التزمت بامانة النقل وعدم تجئة الكلام هداك الله الى مرضاته
                          ولا اعلم سر هذا التصرف ولا اعلم لم فرحت كثيرا بهذه الجملة
                          قال شيخ الاسلام رحمه الله تعالى
                          وإذا عرفت الجواب عن الشبهة السابقة ( الجهة ) يسهل عليك فهم الجواب عن هذه الشبهة وهو أن يقال :
                          إما أن يراد بالمكان أمر وجودي وهو الذي يتبادر لأذهان جماهير الناس اليوم ويتوهمون أنه المراد بإثباتنا لله تعالى صفة العلو . فالجواب : أن الله تعالى منزه عن أن يكون في مكان بهذا الاعتبار فهو تعالى لا تحوزه المخلوقات إذ هو أعظم وأكبر بل قد وسع كرسيه السموات والأرض وقد قال تعالى : { وما قدرو الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه
                          وأما أن يراد بالمكان أمر عدمي وهو ما وراء العالم من العلو فالله تعالى فوق العالم وليس في مكان بالمعنى الوجودي كما كان قبل أن يخلق المخلوقات
                          يا صاحبي الكلام عن المكان مرتبط بالكلام عن الجهة ولعل هذا التصرف منك هفوة ارجو ان تترفع عن مثلها مستقبلا

                          واما قولك

                          فلك أن تقول بأن الوجود الآن قسمان قسم خارج المكان يوجد فيه معبودكم وقسم فيه المكان يخلو منه وجود

                          لمعبودكم .. وحينما كنا نشير إلى إعتقادك بالجهة والمكان فإنما كنا نعني ذلك التقسيم الذي يحدد قسما محددا

                          من الوجود يكون فيه دون القسم الآخر الذي لايكون فيه معبودكم .

                          فهل لك أن تنفي المكان بهذا المعنى أستاذ القادسية ؟؟
                          اقول
                          الصواب ان تقول الوجود نوعان واجب الوجود و ممكن الوجود ...واجب الوجود هو خالق ممكن الوجود
                          وكلام الشيخ واضح لو دققت فيه .
                          قلت يا نسيم الكويت
                          وهذه العقيدة ذاتها تتجسد في إشكالك الذي ترفعه بوجهي قائلا :
                          إقتباس:
                          اولا هذه رواياتكم
                          ثانيا : اين الجواب على الاشكال ؟؟؟
                          لو ان الله بكل مكان لما قال له ارجع بل لقال له اساله التخفيف !!
                          هذا هو الاشكال ؟......اريد جوابا له

                          ونحن نقول بأن الله تعالى ليس في مكان محدد يمكن لأحد أن يرجع إليه خلاف معتقدك بأنه يمكن الرجوع إليه

                          وهو المعتقد الذي فندته في ردي على رواياتك في الصفحة السابقة .. وأحيل القراءإليها . وفيما يتعلق بهذه الروايات

                          وغيرها فأتمنى أن تستشهد بالصحيح منها فقط ومن ثم تستحق منك العناء في الإستشهاد بها . وبإختصار يا

                          أستاذ لو كان لها وزن عندنا لأخذها علماؤنا وبنوا عقيدتهم عليها
                          ..

                          اقول
                          أولا : نعم انت لم تقل بان الله في مكان محدد لكنك تقول بانه في كل مكان بذاته ولكن لوكان في كل مكان فلم قال له ((ارجع))
                          ثانيا : اتقلد في عقيدتك هل في العقيدة تقليد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                          ثالثا : واما قولك بانه علي ان استشهد بالصحيح ...فكيف حكمت على ما اتيتك به بانه غير صحيح وكيف تقول بان علماءك لم يقيموا لها وزنا ؟؟
                          ومن اين نقلتها انا هل نقلتها من كتب غيرك ام من كتبك وان قلت ليس كل ما في كتبنا صحيح قلت نعم وليس كله باطل وتعال بنا نراجع تلك الكتب ونرى ماذا قال العلماء
                          جاء في كتاب التوحيد للصدوق
                          عن زيد ابن علي عليه السلام قال : سألت أبي سيد العابدين عليه السلام فقلت له : يا أبه أخبرني عن جدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لما عرج به إلى السماء وأمره ربه عز وجل بخمسين صلاة كيف لم يسأله التخفيف عن أمته حتى قال له موسى بن عمران عليه السلام : ارجع إلى ربك فسأله التخفيف فإن أمتك لا تطيق ذلك >>>
                          والشيخ الصدوق يخبرنا لماذا الف كتابه المسمى بالتوحيد يقول ما نصه
                          إن الذي دعاني إلى تأليف كتابي هذا أني وجدت قوما من المخالفين لنا ينسون عصابتنا إلى القول بالتشبيه والجبر لما وجدوا في كتبهم من الأخبار التي جهلوا تفسيرها ولم يعرفوا معانيها ووضعوها في غير موضعها ( 1 ) ولم يقابلوا بألفاظها ألفاظ القرآن فقبحوا بذلك عند الجهال صورة مذهبنا ، ولبسوا عليهم طريقتنا ، وصدوا - الناس عن دين الله ، وحملوهم على جحود حجج الله فتقربت إلى الله تعالى ذكره بتصنيف هذا الكتاب في التوحيد ( 1 ) ونقي التشبيه ، والجبر ، مستعينا به ومتوكلا عليه ، و هو حسبي ونعم الوكيل .
                          انتهى
                          قلت هاهو الشيخ الصدوق يقول بان سبب تاليف هذا الكتاب هو لبيان العقيدة الصحيحة للشيعة الامامية
                          ولو كان هذا الحديث ليس له اعتبار لما زج به في وسط هذا الكتاب الذي الفه لاجل التنزيه
                          وقد اورده الشيخ الصدوق في علل الشرائع ومن لا يحضره الفقيه
                          كما ذكره الحر العاملي في وسائل الشيعة ولا اظنك تجهل مكانة الحر العاملي ووسائله وذكره ايضا الفتال النبيسابوري في روضة الواعظين والنوري الطبرسي في مستدرك الوسائل فما رأيك ؟؟؟؟

                          قال نسيم الكويت



                          من أتى بعقيدة التحت نحن أم أنت ؟؟ وإنما سألتك عن طبيعة ذلك التحت الذي تعتقده لمعبودكم حينما أصبح له

                          تحتا بعدما خلق الخلق على حد تعبيرك فهذا قولك وهذا مسألتك عن من قبل ولم أجد إجابة له :
                          نسيم الكويت انت شنعت علي بل وقولتني ما لم اقله ...متى قلت بان لله تحتا هداك الله واصلح قلبك ؟؟
                          متى نسبت التحت لله عز وجل او متى وصفته بان له تحت ؟؟ انا عندما نطقت لفظ تحت قصدت به الاخبار عن مخلوقاته لا وصفه عز وجل وهو فوق الوصف واذا كنت ترى بان الاخبار هو نفس الوصف فانت ما زلت تكرر بان الله موجود ولا شك ان موجود مفعول به ولكل مفعول به لا بد من فاعل فلو اطلقنا موجود على الوصف لكفرنا بالله عز وجل لكننا نطلق ذلك على سبيل الاخبار

                          """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" "


                          في الختام اقول لك اخي نسيم الكويت

                          والله الذي لا اله الا هو اني لك لناصح امين لا اريد منك جزاء ولا شكورا
                          انصحك يا اخي ان تلزم نصوص القران ولا تحد عنها ولا تحاول تأويلها او صرفها عن ظاهرها فوالله انك بذلك ستتوه وتشقى
                          عزيزي لقد بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم الى قوم ضلال مشركون ...فهل كانت عقائدهم هي انهم يجسمون او يشبهون ؟؟
                          اذا كانوا يشبهون ويجسمون وقد نزل القران عليهم وبلغتهم فاما ان يكون ظاهره مؤيدا لهم في تشبيههم وتجسيمهم واما ان يكون مخالفا لهم فما ذا تختار هل هو مؤيد لهم ام مخالف لهم ؟؟
                          واذ كانوا ليسوا مشبهة ولا مجسمة وقد نزل القران بلغتهم فاما ان يكون ظاهر القران مؤيدا لهم ولعقيدتهم او مخالفا لهم ولعقيدتهم فماذا تختار ؟؟
                          ثم هاهم أئمتك قد احالوك الى ظاهر النصوص ولم يكلفوك تأويلا
                          جاء في
                          نهج البلاغة - خطب الامام علي عليه السلام ج 1 ص 161
                          فانظر أيها السائل فما دلك القرآن عليه من صفته فائتم به واستضئ بنور هدايته . وما كلفك الشيطان علمه مما ليس في الكتاب عليك فرضه ولا في سنة النبي صلى الله عليه وآله وأئمة الهدى أثره فكل علمه إلى الله سبحانه . فإن ذلك منتهى حق الله عليك . واعلم أن الراسخين في العلم هم الذين أغناهم عن اقتحام السدد المضروبة دون الغيوب الاقرار بجملة ما جهلوا تفسيره من الغيب المحجوب ، فمدح الله اعترافهم بالعجز عن تناول ما لم يحيطوا به علما . وسمي تركهم التعمق فيما لم يكلفهم البحث عن كنهه رسوخا . فاقتصر على ذلك ولا تقدر عظمة الله سبحانه على قدر عقلك فتكون من الهالكين

                          و في
                          الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 100
                          ( باب ) * ( النهي عن الصفة بغير ما وصف به نفسه تعالى ) *
                          1 - علي بن إبراهيم ، عن العباس بن معروف ، عن ابن أبي نجران ، عن حماد ابن عثمان ، عن عبد الرحيم بن عتيك القصير قال : كتبت على يدي عبد الملك بن أعين إلى أبي عبد الله عليه السلام : أن قوما بالعراق يصفون الله بالصورة وبالتخطيط فإن رأيت - جعلني الله فداك - أن تكتب إلي بالمذهب الصحيح من التوحيد ؟ فكتب إلي : سألت رحمك الله عن التوحيد وما ذهب إليه من قبلك فتعالى الله الذي ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ، تعالى عما يصفه الواصفون المشبهون الله بخلقه المفترون على الله ، فاعلم رحمك الله أن المذهب الصحيح في التوحيد ما نزل به القرآن من صفات الله جل وعز فانف عن الله تعالى البطلان والتشبيه فلا نفي ولا تشبيه هو الله الثابت الموجود تعالى الله عما يصفه الواصفون ولا تعدوا القرآن فتضلوا بعد البيان


                          الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 100
                          3 - محمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن إسماعيل ، عن الحسين بن الحسن ، عن بكر بن صالح ، عن الحسن بن سعيد ، عن إبراهيم بن محمد الخزاز ومحمد بن الحسين قالا : دخلنا على أبي الحسن الرضا عليه السلام فحكينا له أن محمد صلى الله عليه وآله رأى ربه في صورة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة وقلنا : إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون : إنه أجوف إلى السرة والبقية صمد ؟ فخر ساجدا لله ثم قال : سبحانك ما عرفوك ولا وحدوك فمن أجل ذلك وصفوك ، سبحانك لو عرفوك لوصفوك بما وصفت به نفسك ، سبحانك كيف طاوعتهم أنفسهم أن يشبهوك بغيرك ، اللهم لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك ولا اشبهك بخلقك ، أنت أهل لكل خير ، فلا تجعلني من القوم الظالمين ، ثم التفت إلينا فقال : ما توهمتم من شئ فتوهموا الله غيره


                          التوحيد- الشيخ الصدوق ص 47 :
                          9 - حدثنا محمد بن القاسم المفسر رحمه الله ، قال : حدثنا يوسف بن محمد بن زياد ، وعلي بن محمد بن سيار ، عن أبويهما ، عن الحسن بن علي بن محمد بن علي الرضا ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام ، قال : قام رجل إلى الرضا عليه السلام فقال له : يا أبن رسول الله صف لنا ربك فان من قبلنا قد اختلفوا علينا ، فقال الرضا عليه السلام : إنه من يصف ربه بالقياس لا يزال الدهر في الالتباس ، مائلا عن المنهاج ظاعنا في الاعوجاج ، ضالا عن السبيل ، قائلا غير الجميل ، اعرفه بما عرف به نفسه من غير رؤية ، وأصفه بما وصف به نفسه من غير صورة ، لا يدرك بالحواس ، ولا يقاس بالناس ، معروف بغير تشبيه ، ومتدان في بعده لا بنظير ، لا يمثل بخليقته ، ولا يجور في قضيته ، الخلق إلى ما علم منقادون ، وعلى ما سطر في المكنون من كتابه ماضون ، ولا يعملون خلاف ما علم منهم ، ولا غيره يريدون ، فهو قريب غير ملتزق وبعيد غير متقص ، يحقق ولا يمثل ، ويوحد ولا يبعض ، يعرف بالآيات ، ويثبت بالعلامات ، فلا إله غيره ، الكبير المتعال .


                          التوحيد- الشيخ الصدوق ص 100 :
                          10 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، قال : حدثنا محمد بن أحمد ، قال : حدثنا محمد بن عيسى ، عن هشام بن إبراهيم ، قال : قال العباسي قلت له - يعني أبا الحسن عليه السلام - : جعلت فداك أمرني بعض مواليك أن أسألك عن مسألة قال : ومن هو ؟ قلت : الحسن بن سهل قال : في أي شئ المسألة ؟ قال : قلت في التوحيد ، قال : وأي شئ من التوحيد ؟ قال : يسألك عن الله جسم أو لاجسم ؟ قال : فقال لي : إن للناس في التوحيد ثلاثة مذاهب مذهب إثبات بتشبيه ، و مذهب النفي ، ومذهب إثبات بلا تشبيه . فمذهب الاثبات بتشبيه لا يجوز ، ومذهب النفي لا يجوز ، والطريق في المذهب الثالث إثبات بلا تشبيه .



                          التوحيد- الشيخ الصدوق ص 102 :
                          15 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله ، قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، قال : حدثنا العباس بن معروف ، قال : حدثنا ابن أبي نجران عن حماد بن عثمان ، عن عبد الرحيم القصير ، قال : كتبت على يدي عبد الملك بن أعين إلى أبي عبد الله عليه السلام بمسائل ، فيها : أخبرني عن الله عزوجل هل يوصف بالصورة وبالتخطيط ؟ فإن رأيت جعلني الله فداك أن تكتب إلي بالمذهب الصحيح من التوحيد فكتب عليه السلام بيدي عبد الملك بن أعين : سألت رحمك الله عن التوحيد وما ذهب إليه من قبلك ، فتعالى الله الذي ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ، تعالى الله عما يصفه الواصفون المشبهون الله تبارك وتعالى بخلقه المفترون على الله ، واعلم رحمك الله أن المذهب الصحيح في التوحيد ما نزل به القرآن من صفات الله عزوجل ، فانف عن الله البطلان والتشبيه ، فلا نفي ولا تشبيه ، هو الله الثابت الموجود ، تعالى الله عما يصفه الواصفون ، ولا تعد القرآن فتضل بعد البيان .


                          التوحيد- الشيخ الصدوق ص 104 :
                          1 - أبي رحمه الله ، قال : حدثنا سعد بن عبد الله الاشعري ، قال : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن عيسى ، عمن ذكره ، قال : سئل أبو جعفر عليه السلام أيجوز أن يقال : إن الله عزوجل شئ ؟ قال : نعم ، يخرجه عن الحدين حد التعطيل وحد التشبيه .


                          - التوحيد- الشيخ الصدوق ص 107 :
                          7 - حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله ، قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، عن محمد بن إسماعيل البرمكي ، عن الحسين بن الحسن عن بكر بن صالح ، عن الحسين بن سعيد ، قال : سئل أبو جعفر الثاني عليه السلام يجوز أن يقال لله : إنه شئ ؟ فقال : نعم ، يخرجه من الحدين حد التعطيل وحد التشبيه .


                          - التوحيد- الشيخ الصدوق ص 107 :
                          8 - حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور رحمه الله ، قال : حدثنا محمد بن جعفر بن بطة ، قال : حدثني عدة من أصحابنا ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، قال : قال لي أبو الحسن عليه السلام : ما تقول إذا قيل لك : أخبرني عن الله عزوجل شئ هو ام لا ؟ قال فقلت له : قد أثبت الله عزوجل نفسه شيئا حيث يقول : ( قل أي شئ أكبر شهادة قل الله شهيد بيني وبينكم ) فأقول : إنه شئ لا كالاشياء ، إذ في نفي الشيئية عنه إبطاله ونفيه ، قال لي : صدقت وأصبت ، ثم قال لي الرضا عليه السلام : للناس في التوحيد ثلاثة مذاهب : نفي ، وتشبيه ، وإثبات بغير تشبيه ، فمذهب النفي لا يجوز ، ومذهب التشبيه لا يجوز لان الله تبارك وتعالى لا يشبهه شئ ، والسبيل في الطريقة الثالثة إثبات بلا تشبيه .




                          التوحيد- الشيخ الصدوق ص 226
                          - وتصديق ذلك ما أخرجه شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه في جامعه ، وحدثنا به ، عن محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف ، قال : حدثني عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن حماد بن عثمان ، عن عبد الرحيم القصير ، قال : كتبت على يدى عبد الملك بن أعين إلى أبي عبد الله عليه السلام جعلت فداك ، اختلف الناس في أشياء قد كتبت بها إليك ،

                          والحديث طويل يصل الى ص 228 وفيه رد الامام

                          - التوحيد- الشيخ الصدوق ص 228 :
                          وسألت رحمك الله عن التوحيد وما ذهب إليه من قبلك ، فتعالى الله الذي ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ، تعالى الله عما يصفه الواصفون المشبهون الله تبارك وتعالى بخلقه المفترون على الله عزوجل ، فأعلم رحمك الله أن المذهب الصحيح في التوحيد ما نزل به القرآن من صفات الله عزوجل ، فانف عن الله البطلان والتشبيه ، فلا نفي ولا تشبيه وهو الله الثابت الموجود ، تعالى الله عما يصفه الواصفون ، ولا تعد القرآن فتضل بعد البيان

                          تعليق


                          • مكرر .............................................
                            التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 02-07-2007, 05:42 AM.

                            تعليق


                            • بسم الله وبالله والصلاة والسلام على رسول الله محمدبن عبدالله وعلى آله الطيبين الأطهار ومن والاهم من صحبه

                              الأخيار والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين ..

                              رب إشرح لي صدري وإحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ..

                              بداية أبارك لكم أيها الأحبة المؤمنون ذكرى ميلاد الزهراء البتول بضعة الهادي الرسول رزقنا الله وإياكم شفاعتها

                              ببركة الصلاة على محمد وآل محمد ..

                              أما بعد :

                              فقد ذكر الأستاذ القادسية أمورا جانبية في سياق رده فنسب إلى الشيعة إعتقادهم بتحريف القرآن الكريم وذلك في

                              رده على قولي له :

                              كتاب الله حرفتم الكلم عن مواضعه في تحريف معانيه وفرض فهمكم على كتاب الله . كما فعل صاحبكم من قبل

                              في تكفير القائلين بدوران الأرض حول الشمس .. وفهمكم لكتاب الله لايعبر بالضرورة عن حقيقة كتاب الله .


                              ولا مناسبة أبدا لهذا الحشو في حشر مسألة التحريف في كتاب الله ونسبتها إلى الشيعة .. وليته فهم المراد من قولي

                              عن تحريفهم الكلم عن مواضعه بأني لم أتطرق لمسألة تحريف كتاب الله من حيث الكلمات وإنما أعني تحريف المعاني

                              وفرض الفهم الخاطيء لتلك المعاني على كتاب الله وسقت مثلا لذلك في فتوى تكفير القائلين بدوران الأرض حول

                              الشمس إنطلاقا من فهمهم الخاطيء لكتاب الله .. ولكنه صمت وأعرض عن تفنيد هذا الأمر وتطرق إلى مسألة قد

                              تختلط في ذهن من يقرأ الردود بعجالة دون تأمل ..

                              ومرة أخرى نجد مغالطة الأستاذ القادسية هداه الله في رده على قولي :

                              2- فهمكم للسنة النبوية ينطبق عليه ماتقدم من فهمكم لكتاب الله من جهة ومن جهة أخرى فقد أخذتم عمن لاإعتبار بروايته عندنا للرواية عن رسول الله صلوات الله عليه وعلى أهل بيته الطاهرين .


                              حيث يقول :

                              استاذ ليست في الفهم يا محترم الجميع متفقون على دلالة الظاهر لكن المعطلة يقولون لابد من صرف ظاهر الايات والنصوص عن ظاهرها والا لكان ظاهرها كفرا ..ووالله ان من يقول ذلك لهو الكافر حقا كيف يتهمون كتاب الله عز وجل بانه يهدي الى الضلال وهو كلام الله عز وجل الهادي الى الحق وهو الذي لا ريب فيه وهو هدى للمتقين ولا عوجاج فيه .................


                              وأعجب كيف يغاط القراء على إتفاق الجميع على دلالة ظاهر الآيات وتشبيهنا بالمعطلة في تأويل كتاب الله . ثم يحلف

                              بكفر المتأولين وإتهامهم بعقيدتهم في أن كتاب الله يهدي إلى الضلال وهو قول لايصح أبدا نسبته لمن يعتقد

                              بالإسلام دينا على إطلاق التعبير السابق . والحق أن كتاب الله كتاب هداية للذين آمنوا وكتابا يضل به الفاسقون

                              مصداقا لقوله تعالى :

                              وما يضل به إلا الفاسقين ..

                              ذلك لأنهم تمسكوا بالمتشابه من كتاب الله وتركوا محكم آياته .. لمرض قلوبهم وزيغهم عن إتباع الحق وأئمة الهدى.

                              وأعجب ممن يصرون على التمسك بظاهر الآيات دون التعمق بها وفهم معانيها وإغفال فنون البلاغة العربية التي

                              نزل بها القرآن الكريم .. فهل يجوز أخذ هذه الآية على ظاهرها :

                              ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا


                              أليس في أخذ ظاهرها تحريفا لمعاني الكتاب وضلالا ما بعده ضلال ؟؟

                              ونجد أنهم أجازوا لنفسهم تأويل كتاب الله في بعض آياته وإمتنعوا في موارد أخرى .. فالآية :

                              وهو معكم أينما كنتم

                              تم تأويلها بأن المعية معية العلم .. بينما الآية صريحة الدلالة بكلمة هو .. وكان بالإمكان التصريح بلفظ أدل وأقرب

                              للمعنى الذي تأولوه كما هي شبهتمهم في ورود الآيات التي أخذوها على ظاهرها ..ولكن هناك أجازوا تأويل

                              الظاهر وهنا حرموا تأويل لظاهر ..

                              وهنا نجد حشوا آخر وحشرا في رد الأستاذ القادسية على قولي له :

                              3- نصوص الشيعة هم أعرف بها منكم .. فإن كانت معتبرة فهم أحق بالأخذ بها .إلا أنكم تمسكتم بما لا إعتبار به من رواياتهم من جهة ومن جهة أخرى فرضتم فهمكم الفاسد على ما صح منها إن تم الإستشهاد بالصحيح منها .

                              حيث يقول بلا مناسبة واضحة تتعلق بمعنى ما ذكرته له إذ يقول :

                              أولا : ارتكبت خطيئة ما بعدها خطيئة ان انت ظننت يوما اننا نأخذ من كتبكم حرفا واحدا او حتى مجرد حركة واحدة وانت تعرف من هو العالة على الاخر ..يا رجل هل تعلم ان كتاب الله عز وجل لا يوجد عالم او شيخ شيعي واحد لديه اجازة في كتاب الله وان كانت لديه فلابد ان تمر من عندنا يا محترم ... اما نحن فلله الحمد والمنة الحفاظ عندنا بالملايين ومدارسنا تخرج سنويا الالف الحفاظ والحافظات ...وعشرات المجازين في كتاب الله عز وجل تنتهي اسانيدهم الى رسول الله صلى الله عليه وسلم الى جبريل الى ربه عز وجل وتبارك في علاه فنحن لا نتمسك بما عندكم ولا ناخذ به ولا نطرحه عليكم الا في سبيل تنويركم وارشادكم لما غيب عنكم مما في كتبكم فقط لا غير ..



                              والقاريء المتعقل يجد عدم تناسب رده هذا وحشره لمسائل خارجة عن معنى كلامي له .. ولكنها العجلة في قراءة

                              الرد تفرض خطأ الفهم .. فأين تحدثت عن كونهم عالة علينا في الأخذ من كتبنا ؟؟ حقيقة فهم غريب وعجيب لكلام

                              المخلوق فكيف بفهم كلام الخالق ؟؟

                              كل ما ذكرته بأنه تمسك بروايات لا إعتبار لها أو بروايات حرفوا معناها وفهمها ولو كانت لتلك الروايات ذلك

                              الإعتبار لأخذها الشيعة عقيدة لهم ..ربما فهم عن معنى التمسك مالا أعنيه.. فإنما أعني تمسكه بالإحتجاج بها علينا

                              فما مناسبة الحشو وحشر المواضيع أيها المحترم ؟؟

                              آمل أن تقرأ الردود بتمعن وهدوء حتى لاتحشو الردود بمالا مناسبة له بارك الله فيك ..

                              ولنا عودة بإذن الله وآمل ألا تطول ..
                              التعديل الأخير تم بواسطة نسيم الكويت; الساعة 06-07-2007, 02:51 AM.

                              تعليق


                              • يرفع ببركة الصلاة على محمد وال محمد

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 05:42 AM
                                استجابة 1
                                14 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
                                ردود 0
                                5 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
                                ردود 0
                                7 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
                                ردود 17
                                1,552 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X