تويت
نعيد عليك السؤال
هل أخلى الله سبحانه وتعالى وجوده مما كان لايخلو منه وجوده عندما خلق اول الخلق
هل أخلى الله سبحانه وتعالى وجوده مما كان لايخلو منه وجوده عندما خلق اول الخلق
-
-
السؤال خاطئ يا صاح لان الاخلاء والخلو من صفات الاجسام ...ثم ان الله منزه عن المكان لا يحل فيهالمشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
تعليق
-
الحمد والشكر لله
بعد 5 صفحات وصلنا الى الزبدة
يقول زميلنا ان الخلو من صفات الاجسام
اذن نقول لن يجد (الكون والزمان والمكان بل عالم الوجود كله) مما يخلو منه الله سبحانه وتعالى ليُخلق (فيه أو عليه - فليختاروا منهما مايشاؤوا)
اذن الله سبحانه وتعالى موجود في كل شيء
تعليق
-
شوف يا نسيم الكويت القادسية صدره وسيع كيفالحمد والشكر لله
بعد 5 صفحات وصلنا الى الزبدة
يقول زميلنا ان الخلو من صفات الاجسام
اذن نقول لن يجد (الكون والزمان والمكان بل عالم الوجود كله) مما يخلو منه الله سبحانه وتعالى ليُخلق (فيه أو عليه - فليختاروا منهما مايشاؤوا)
اذن الله سبحانه وتعالى موجود في كل شيء
اقصد بالخلو .... ترك المكان بعد ان كان فيه او هو التزحزح
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" "
صندوق العمل متى ستجيب على استفساري ؟؟؟؟
في هذه المشاركة
http://yahosain.net/vb/showpost.php?...5&postcount=88تعليق
-
ليش يا نسيم الكويت خرجت ؟؟؟؟تعليق
-
انت تأمر لكن الأول خلي ننهي مابدأناه
---------------------------------------------------------
اي مكان عزيزي أي مكان؟
وهل خُلِق المكان اصلا كي يتزحزح عنه؟
مازلنا نتكلم عندما كان الله سبحانه وتعالى وحده في مما لايخلو منه وجوده ، (هذا الذي تسموه انتم فوق) ، ولم يٌخلق اي خلق بعد.
فهل جعل الله سبحانه وتعالى نفسه خاليا من وجوده (في هذا الفوق) ليخلق في تلك الخلوة المكان ؟ لأن المكان حسب قولكم لايمكن ان يكون الله فيه بل على جداره.
فإن كان جوابك نعم فهذا يعني:
1- ان وجود الله قابلا للزيادة والنقصان
2- خلا منه غير المخلوق
اذا كان جوابك لا فهو كما نقول ان الله لايخلو منه شيء ويوجب ان يكون وجود الله في كل مخلوق.تعليق
-
هدي عليك شوي يا أستاذ القادسية ..علامك ضاق صدرك من النقاش وتحاول أن تختصره في الملاعنة ..
عزيزي .. ليتك تهدأ وتترك الصراخ يرحم والديك .. فنحن في نقاش علمي نحاول توضيح الحقيقة بعيدا
عن المؤثرات الإنفعالية والتي أجدك مندفعا لإستخدامها في لغة ردودك التي أصبحت تثير العجب ولا أقول
أكثر من ذلك ..
عزيزي يبدو أن فكرة التجسيم لاتزال تسيطر عليك تمنعك من فهم معنى جوابنا لك حتى تعلق عليه بقولك :
هذا النص لا يفيدك يا محترم
ولازلت تصر على سؤالك الخاطيء والذي يعكس حقيقة مفهوم التجسيم عندكم لمسألة وجود الله تعالى في المكان بإعتبار وجوده حلولا يشبه
الحلول المادي حتى تسأل سؤالك الخاطيء هو الآخر لتقول :
بما ان عقيدتكم ان معبودكم موجود في كل مكان فهل يعني ذلك وجوده في المجاري ام لا ؟؟؟
وستعرف لاحقا وجه السفاهة في هكذا سؤال فاسد .. ولكن لاحقا بإذن الله ..
ولاتذبح نفسك بنفسك وطول بالك علينا ولاتحاول فرض رأيك على القراء عن سبب ردودي المختصرة لتوهم نفسك بنصر موهوم ..
مع السلامة وإلى الملتقى .
تعليق
-
عزيزي نسيم الكويت لن ترى مني اجابة حتى تستجيب للملاعنة او تعتذر
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """""تعليق
-
صندوق العمل متى قلت انا ((بل على جداره ))انت تأمر لكن الأول خلي ننهي مابدأناه
---------------------------------------------------------
اي مكان عزيزي أي مكان؟
وهل خُلِق المكان اصلا كي يتزحزح عنه؟
مازلنا نتكلم عندما كان الله سبحانه وتعالى وحده في مما لايخلو منه وجوده ، (هذا الذي تسموه انتم فوق) ، ولم يٌخلق اي خلق بعد.
فهل جعل الله سبحانه وتعالى نفسه خاليا من وجوده (في هذا الفوق) ليخلق في تلك الخلوة المكان ؟ لأن المكان حسب قولكم لايمكن ان يكون الله فيه بل على جداره.
فإن كان جوابك نعم فهذا يعني:
1- ان وجود الله قابلا للزيادة والنقصان
2- خلا منه غير المخلوق
اذا كان جوابك لا فهو كما نقول ان الله لايخلو منه شيء ويوجب ان يكون وجود الله في كل مخلوق.
هل ابتليت بمفترين في هذا الموضوع ؟؟
وعقيدتي هي ان الله واجب الوجود وبعد ان خلق خلقه اصبح بائنا عليها فوق مخلوقاته
وسؤالك للمرة المليون خاطئ لان الله سبحانه وتعالى لا يتحيز والتحيز هي صفة الاجسام وسؤالك بفي الضرفية هنا هو عين التجسيم
الزميل صندوق العمل
متى ساجد منكم اجابة ؟؟؟؟
تعليق
-
للتوضيح لم اختصر الموضوع في الملاعنة والملاعنة كانت في جزئية منهتعليق
-
العتب عليك عزيزي انك تركتنا فترة حتى نسيتنا مفردات الردود
انت نقلت عن بن عثيمين:
فيكون معنى قوله أنزل من السماء أي أنزل من العلو ويكون معنى قوله (أمنتم من في السماء) أي من في العلو وهناك وجه آخر بأن نجعل في بمعنى على ونجعل السماء هي السماء السقف المحفوظ ويكون معنى من في السماء أي من على السماء
1- فالسقف هو الجدار في ردي.
2- الظرف (في) الذي قمت انت بتكبيره في ردي هو لايفرق عن (في) في رد ابن عثيمين.
انا قلت: في من مالايخلو منه وجوده
وبن عثيمين قال:من في العلو
اي (العلو)= (مالايخلو منه وجوده)
فهل اصبحتَ (تُكفّر) كل ظرف في ردودنا بمجرد النظر اليه؟
فوق هو ظرف مكان وظروف المكان خاصة بالجهة اي المخلوقات ، هل نسيت؟وعقيدتي هي ان الله واجب الوجود وبعد ان خلق خلقه اصبح بائنا عليها فوق مخلوقاتهتعليق
-
أضحك الله سنك عزيزي القادسية .. فمازلت تتخبط في ردودك منفعلا .. حتى بدى تناقض ردودك .. فتارة تقول :
عزيزي نسيم الكويت لن ترى مني اجابة حتى تستجيب للملاعنة او تعتذر
وتؤكد على رأينا فيك بمحاولتك إختصار الموضوع في الملاعنة لضيق صدرك بالنقاش .. ثم تلتفت إلى نفسك وتحاول تكذيب رأينا فيك
لتقول :
للتوضيح لم اختصر الموضوع في الملاعنة والملاعنة كانت في جزئية منه ..
فأتمنى منك عزيزي أن تهدأ وتترك الإنفعال وتناقشنا بهدوء
بارك الله فيك .. أتمنى ألا تعتبر ردي
هذا نصيحة أخرى ولكنه لفت نظر .. حتى لايصدق ظننا بك في القفز على النقاش بطلب الملاعنة .. ومن يعش يرى .
عزيزي صندوق العمل :
وفقك الله وسددك .. فالعجيب أن الأستاذ القادسية يرى أن التجسيم في كلمة في بإعتبارها ظرفية حيث يقول :
وسؤالك للمرة المليون خاطئ لان الله سبحانه وتعالى لا يتحيز والتحيز هي صفة الاجسام وسؤالك بفي الضرفية هنا هو عين التجسيم
والعجيب أنه تناسى كما تفضلت بأن كلمة فوق هي ظرف مكان
حيث يقول :
وعقيدتي هي ان الله واجب الوجود وبعد ان خلق خلقه اصبح بائنا عليها فوق مخلوقاته
ألم أقل لك عزيزي القادسية بأنك تناقض نفسك بنفسك ؟؟
وفقكم الله لكل خير ..تعليق
-
الزميل نسيم الكويت
ماذا قلت
هل اجبتك ام لم اجيبك ؟؟
اذا كنت قد اجبتك فلم تتهمني باني لم اجيبك واذا كنت لم اجيبك فامن على الدعاء ؟؟
ننتظرالتعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 10-05-2007, 07:59 PM.تعليق
-
الزميل صندوق العمل
كلمة في قد اجاب عنها بن عثيمين وقد نقلتها في الرد الذي لم ينظر اليه نسيم الكويت واتهمني باني لم اجيبه
اما كلمة فوق هنا فليس المقصودة بها الظرفية المكانية بل المقصود بها العلو
قال اله تعالى
((وهو القاهر فوق عباده))
الزميل صندوق العمل
متى ستفرحنا بالاجابة عما سالتك عنه ؟؟؟تعليق
-
لاتلاعب بالألفاظ معي ياقادسية
بن عثيمن يقول
قد شبه على هذا السائل بأنه إذا قلنا بأن الله في السماء لزم أن تكون السماء مظلة له عز وجل وليس الأمر كذلك فإن قال قائل قوله في السماء قد يفهم أن السماء تحيط به لأن في الظرفيه والمظروف يكون الظرف محيطاً به فالجواب أن ذلك ليس بصحيح لأننا إذا جعلنا في للظرفية لأن السماء بمعنى العلو وأن السماء بمعنى العلو قد ورد في القرآن كما في قوله تعالى (أنزل من السماء ماء) والماء ينزل من السحاب والسحاب مسخر بين السماء والأرض فيكون معنى قوله أنزل من السماء أي أنزل من العلو ويكون معنى قوله (أمنتم من في السماء) أي من في العلو وهناك وجه آخر بأن نجعل في بمعنى على ونجعل السماء هي السماء السقف المحفوظ ويكون معنى من في السماء أي من على السماء وإذا كان عليها عالٍ عليها فلا يلزمها أن تكون محيطة به ولا يمكن أن تكون محيطة به وفي تأتي بمعنى على كما في قوله تعالى (رواسي في الأرض) أي على الأرض وكما في قوله تعالى عن فرعون (ولأصلبنكم في جذوع النخل) أي على جذوع النخل بكل هذا يزول الإشكال
لاحظ ان تفسير العلو جاء انه ظرف مكان عندما قال:
1- والماء ينزل من السحاب
2- والسحاب مسخر بين السماء والأرض
3- فيكون معنى قوله أنزل من السماء أي أنزل من العلو
اي:
انزل الماء من السحاب والسحاب هو ضمن المسافة بين الأرض والسماء اي انزل من العلو الذي بين الارض والسماء بمسافة.
فالعلو هو علو عيني (اي مكاني) حسب هذا التفسير وليس علو منزلة.
هذا من ناحية ، من ناحية اخرى هو قال
من في السماء أي من على السماء :
اي جعلتم الله على سقف السماء.
و(على) اصبحت للأجسام اي تصف جسم على جسم.
اما عقيدتك الظرفية التي تتهرب منها وهي:
وعقيدتي هي ان الله واجب الوجود وبعد ان خلق خلقه اصبح بائنا عليها فوق مخلوقاته
فأنت ذكرت
بائن: وهو كلمة مكانية
فوق : وجودها بالجملة هو صفة لبائن وبائن كلمة مكانية فالصفة تتبع الموصوف وعليه لايمكن ان تكون (فوق) هي علو منزلة بل علو وجود ومكان
ولم توضح مالمقصود (بأصبح) ، هل تعني ان الله بذاته او بصفاته يتغير؟ او تحرك فابتعد عن مخلوقاته؟ او اخلى وجوده؟
انت جعلت جملتك مبهمة كي لاتقع فريسة لتلخبط عقائدي تدور في فلكه، فذكرت :
بعد ان خلق الخلق اصبح بائن عنها!
وهنا نقول لك لماذا هذا الغموض؟
ففي جملتك التسلسل التالي:
1- الله وحده ولايوجد خلق.
2- خلق الخلق
3- بعد ذلك
4- اصبح بائن عنها
النقطة رقم 3 هي محل الاشكال
- قبل ان يصبح بائن عنها هل كان قريبا منها ، فيها ، عليها؟ حدد بالضبط الكلمة التي تناسبك إن لم تكن موجودة.
- نريد ان نعرف (قبل) حتى نفهم ماذا حدث بالضبط عندما اصبح بائن عنها.
بمعنى قبل ان يصبح الله بائن عنها ماذا كان عليه سبحانه وتعالى من حال نسبة لمخلوقاته؟
حبيبي مو تاخذنة بشربة مية.
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 10:51 PM
|
|||
|
ردود 0
5 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 09:28 PM
|
|||
|
ردود 0
7 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 09:20 PM
|
تعليق