إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مع الأخ العزيز صدى الفكر1 والسيد فضل الله .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مع الأخ العزيز صدى الفكر1 والسيد فضل الله .


    اللهم صلى على محمد وآل محمد فى الأولين والآخرين .
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

    إلى الأخ الفاضل صدى الفكر1 ومن أيده فى إنتقاد فتاوى ومعتقدات السيد حسين فضل الله .. حفظه الله ،
    قرأنا ما كُتب عن السيد فضل الله ، والإنتقادات التى وجّهت لأقواله فى عِدة قضايا ،وكذلك فى كتابه من وحى القُرآن .

    بداية يجب أن نقول أن :
    فتح هذا الموضوع يكون لنقد الأقوال والفتاوى ، ووضعها فى الميزان ، والتحاكم فيما قد يُختُلِف فيه معه إلى كتاب الله والإثبات والدليل والبرهان يكون منه .. وليس الأمر ، ولا ينبغى أن يكون من منطلق أى هجوم على شخصه الفاضل أو نتيجة لإختلافات فى الأراء ، ولا يجب أن تُفسد للود والإحترام والتقدير قضية .
    وهذا يجب عِلمه ، ويجب كذلك أن نرتقى فى الحوار من خلال النقد البناء المؤدى لإثبات الحقيقة ، ومع الدليل .. فنحن جميعاً نفتخر بأننا أصحاب الدليل وحيثما مال نميل .. وهكذا أمرنا الحق سبحانه .. أن نكون على مِلّة أبينا إبراهيم مسلمين حنفاء كما سمّانا وأئمتنا الأبرار عليهم السلام من قبل .. ما كان لنا أن نُشرك بالله شيئاً .

    أخى الفاضل صدى الفكر ،
    فتحنا لك والمؤيدين هذا الموضوع ليكون حواراً بناءاً راجين فيه مرضاة الله ونبغى وجهه .. لا يضُرّنا من ضلّ إذا أهتدينا .
    فليكن نقدك للأقوال هنا وحوارك فيه ليكون على سند وأساس أنّ ما يُنتقد من الاقوال ينبغى أن يكون معنا الدليل على مُخالفتها للحقّ .. واما أن ننقُد وننتقد لمجرد النقد للنقض دون أن يكون معنا دليل وإثبات فى قول آخر مُخالِف لقوله .. فنُبيّنه ونقوله له ، وما يكون بيننا وبينه إن خالِفناه .. فبيننا الدليل والحُجّة والبُرهان فإن غلبنا بها فنِعمّ هى ، وقد صدق ومعه الدليل فيُبيّنه لنا .. أو نكون معنا نحن الدليل والحُجّة والبُرهان على مُخالفته لما يقوله ، ونُبين ذلك للقارىء ، ونترك الحُكم فى إظهار الحق لمن يستجيب لقول العزيز الحكيم :
    ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) .. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .

    تفضّل أخى الفاضل صدى الفِكر ، ومن يُريد من مؤيدينك ، ومُنتقدى السيد أو بالأحرى ( أقوال وفتاوى ) السيد فضل الله .

    وعلى ذلك ننتظرك لنبدأ معك على بركة الله ، ولإظهار الحق وإحقاقه ، والحقّ أحقّ أن يُتّبع .
    فهيا سويا نحكُم على الرجال بالحق ، ولا نعرف الحق بالرجال .

    دمت سالما وحياك الله .
    التعديل الأخير تم بواسطة رسالة من الله; الساعة 04-05-2007, 11:31 PM.

  • #2
    و أنا أول المتابعين لنرى أين تسير قافلتكم .

    تعليق


    • #3
      أولا إنتقادي الاول :

      نفي الولاية التكوينية عن الأئمة الاطهار سلام الله عليهم أجمعين :

      فضل الله لم يدع شيئ من مرتكزاتنا إلا و شكك و أخدش بها ترى ما هو حكم من أنكر ضروري من ضروريات الدين و المذهب مثل الإعتقاد بالولاية التكوينية لأهل البيت عليهم السلام , للجواب أنظر إلى كتاب الحكومة الإسلامية لسيد الإمام روح الله آية الله العظمى الخميني الموسوي الحسيني قدس سره الشريف .
      أيضا أنظروا الى أجوبة فضل الله ترون العجائب :

      http://alfajer.org/vb/showthread.php?t=21334

      صفحة 14 سؤال 140
      صفحة 17 سؤال 161
      صفحة 17 سؤال 163 أنظروها حتما
      صفحة 17 سؤال 167 أنظروها حتما
      صفحة 17 سؤال 170 أنظروها حتما
      صفحة 18 سؤال 173 أنظروها حتما


      فعلى هذا أسئل ألا يجب أن نحمل على من يعلم حقائق الامور , مسئولية الحفاظ على عقائدنا الشيعية الحقة أمام تيار فضل الله التشكيكية ؟

      تعليق


      • #4
        فتح هذا الموضوع يكون لنقد الأقوال والفتاوى ، ووضعها فى الميزان ، والتحاكم فيما قد يُختُلِف فيه معه إلى كتاب الله والإثبات والدليل والبرهان يكون منه .. وليس الأمر ، ولا ينبغى أن يكون من منطلق أى هجوم على شخصه الفاضل أو نتيجة لإختلافات فى الأراء ، ولا يجب أن تُفسد للود والإحترام والتقدير قضية
        اول ما قلناه كان اننا لا نعاديه لشخصه انما نتابع كلامه هو
        ونناقش كلامه هو
        فلم يصدر اي شيء شخصي ضد الرجل
        وكلامي كان واضحا جدا

        وهذا يجب عِلمه ، ويجب كذلك أن نرتقى فى الحوار من خلال النقد البناء المؤدى لإثبات الحقيقة ، ومع الدليل .. فنحن جميعاً نفتخر بأننا أصحاب الدليل وحيثما مال نميل .. وهكذا أمرنا الحق سبحانه .. أن نكون على مِلّة أبينا إبراهيم مسلمين حنفاء كما سمّانا وأئمتنا الأبرار عليهم السلام من قبل .. ما كان لنا أن نُشرك بالله شيئاً .
        وله المنة والفضل لم نات بشيء من جيوبنا
        بل كله من كتبه وفتاواه واجاباته مع ذكر المصادر


        فتحنا لك والمؤيدين هذا الموضوع ليكون حواراً بناءاً راجين فيه مرضاة الله ونبغى وجهه .. لا يضُرّنا من ضلّ إذا أهتدينا .
        فليكن نقدك للأقوال هنا وحوارك فيه ليكون على سند وأساس أنّ ما يُنتقد من الاقوال ينبغى أن يكون معنا الدليل على مُخالفتها للحقّ .. واما أن ننقُد وننتقد لمجرد النقد للنقض دون أن يكون معنا دليل وإثبات فى قول آخر مُخالِف لقوله .. فنُبيّنه ونقوله له ، وما يكون بيننا وبينه إن خالِفناه .. فبيننا الدليل والحُجّة والبُرهان فإن غلبنا بها فنِعمّ هى ، وقد صدق ومعه الدليل فيُبيّنه لنا .. أو نكون معنا نحن الدليل والحُجّة والبُرهان على مُخالفته لما يقوله ، ونُبين ذلك للقارىء ، ونترك الحُكم فى إظهار الحق لمن يستجيب لقول العزيز الحكيم :
        ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) .. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .
        لك ذلك ياغالي
        وتامرني امر

        ولكن لي سؤال من حقي ان اساله
        هل ستكون انت الى جانب فضل الله لتدافع عن فكره ام ماذا؟

        تعليق


        • #5
          لنبدا بهذه يا غالي
          فهي واضحة كالشمس
          اخطاء نحوية في القران الكريم


          هل صحيح انكم قد قلتم ان في القرآن أخطاء نحوية ؟!

          إننا نعتقد بأن القرآن مصان عن التحريف من حيث الزيادة ومن حيث النقصان، وقد تكفل الله بذلك، ولكن حيث أن القرآن لم يكن قد نزل مكتوباً على النبي (ص)، بل كان النبي حين نزول الآية أو الآيات عليه بواسطة جبرائيل (ع) ينطق بذلك ويبلغه أصحابه وكان هناك كتبة للوحي، يكتبون ما يسمعون من النبي (ص)، وحيث أن كتبة الوحي ليسوا معصومين، فإن من الممكن من الناحية النظرية أن يقع الكتبة في خطأ ما من حيث صورة الكتابة، وقد وردت بعض الروايات التي تؤكد هذا المعنى، وهذا ليس من التحريف الممنوع قطعاً، ولذلك فلا مانع من أن يترك ذلك من دون تصحيح ما دام لا يخل بالمعنى، وهذا يحتاج إلى بعض التوضيح.
          فنقول: إن اللغة العربية هي من اللغات التي تتميز بعدة خصائص من ناحية كونها لغة غنية وحية، وذلك لأن المعنى قد يظهر من خلال القرائن العامة أو الخاصة، وقد يظهر من خلال الحركات الإعرابية والتي تكون خاضعة للقواعد النحوية، وقد يظهر من خلال الترتيب والسياق، فإذا كان المعنى لا يتميز ولا يتضح إلا من خلال مراعاة الحركات الإعرابية، كان عدم مراعاة ذلك غلطاً واضحاً، والسكوت عنه يكون قبيحاً عندئذ.
          ولنأخذ بعض الأمثلة على ذلك، ومن القرآن، ليتضح مدى ضرورة مراعاة الحركات الإعرابية في بعض الموارد، ويؤدي عدم ذلك إلى الخطأ في النطق وإلى إختلال المعنى إختلالاً بيناً، قد يؤدي إلى أن يكون شنيعاً في بعض الحالات، فمن المعروف أنه قد ورد في القرآن : "إنما يخشى الله من عباده العلماء" حيث من الضروري قراءة (الله) على أنها في محل نصب، لكون العلماء هم الذين يخشون الله، ولو أخل القارىء وقرأ الآية برفع هذه اللفظة، لصار المعنى أن الله هو الذي يخشى من العلماء، وهذا من الأمور الواضحة الخطأ والشناعة، لأن ذلك يكون كفراً مع الإعتقاد به، ولذلك فمن القبيح عدم مراعاة مثل هذه الحركات الإعرابية هنا.
          ومثال آخر على ذلك قوله تعالى في سورة التوبة: " وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسولُه" حيث لا بد من إظهار الضمة على اللام في قوله و(رسوله) الثانية، ليكون المعنى: أن الرسول أيضاً بريء من المشركين، والخطأ هنا بالقراءة بكسر لام "رسولِه" يؤدي إلى أن الله بري من المشركين ومن الرسول، وهذا واضح الخطأ عندئذ.
          وينقل أن الإمام علي (ع) قد سمع رجلاً يلحن في كلامه وقد قرأ هذه الآية بكسر اللام، فأمر أبا الأسود الدؤلي بكتابة قواعد النطق، وهو ما عرف فيما بعد بعلم النحو، ولذا فإن الامام علياً (ع) هو من وضع أسس هذا العلم، وقد قال لأبي الأسود الدؤلي: "الكلام كله إسم وفعل وحرف، فالاسم ما أنبأ عن المسمى، والفعل ما أنبأ عن حركة المسمى، والحرف ما أنبأ عن معنى ليس بإسم ولا فعل... وإعلم يا أبا الأسود أن الأشياء ثلاثة: ظاهر ومضمر وشيء ليس بظاهر ولا مضمر، وإنما يتفاضل العلماء في معرفة ما ليس بظاهر ولا مضمر..." وهذا يعني أن الإمام (ع) لم يسكت أمام هذا الخطأ الذي يؤدي الى قلب المعنى وتغييره كلياً، بل إنه قد تعدى ذلك ووضع أسساً وقواعد يمكن من خلال الانطلاق منها ومراعاتها أن يعصم الإنسان عن الخطأ في المقال.
          نعم في موارد أخرى قد لا يؤدي الخطأ في إظهار الحركات الاعرابية إلى تغيّر وتبدّل المعنى، بل لا يؤثر على المعنى شيئاً، كما في الآية المذكورة من سورة النساء، حيث لو قرأنا (والمقيمين) أو (والمقيمون) فإن المعنى على حاله ولن يتغير أبداً، من حيث أن الله وعد هؤلاء بأنه سيؤتيهم أجراً عظيماً، ومن هنا فقد يسكت عن هذا الخطأ، ولا يسكت عن الأخطاء السابقة، كما تبين.


          توضيح من مكتب الإستفتاءات:

          مع أن سماحة السيد فضل الله دام ظله، كان بصدد تسجيل ملاحظة على هذا الأمر، ولا يتعدى ذلك، بل أثار بعض علامات الإستفهام حول الفارق بين لفظة "المقيمين" وغيرها من أخواتها التي وردت في نفس السياق، والمعترض حمّل كلام سماحة السيد أكثر ما أراد السيد فإن في إبداء هذه الملاحظة لمعرفة الفارق إن كان، لا يستوجب ذلك هتك قدسية القرآن، ولا يوجب ضياعه ولا ضياع الإحتجاج به، لو قيل إن هناك خطأ في طريقة كتابة لفظة ما، وإلا فلو كان الأمر كذلك، للزم توجيه مثل هذه الإعتراضات والإنتقادات إلى علماء ومحققين آخرين، ونحن ننقل بعضاً من هذه الكلمات، كما في تفسير القرآن للسيد مصطفى الخميني (قده) وفي تفسير التبيان للشيخ الطوسي...
          حيث ذكر السيد مصطفى الخميني (قده) في كلامه عن أوائل الحروف المقطعة في القرآن، أن من المفروض هو مطابقة المقروء للمكتوب من هذه الأحرف، فبدلاً من كتابة (الم) التي في أوائل سورة البقرة مثلاً وغيرها من السور بالطريقة المعروفة في نسخ القرآن، قال إن مقتضى التطابق هو لزوم كتابتها هكذا: "الف لام ميم.." حيث قال بعد مقدمة طويلة حول ذلك : "مع ان مقتضى الفصاحة إبرازها بأسمائها، فإن الطبع لا يقبل غيره.. فالتخلف عن الأصل المزبور ربما كان لأجل أن يحصل التفاوت بين هذه الحروف المقطعة وبين ما وقع في أول سورة الفيل والإنشراح... إلى أن قال : ويمكن أن يعد هذا من الأغلاط الإملائية في الكتاب العزيز، فإنها كثيرة، والمتأخرون تحفظاً على خصوصيات الكتاب لم يغيروها، أفما ترى أنهم إتفقوا على كتابة (أيها) في قولها تعالى: "سنفرغ لكم أيه الثقلان" (أيه) بدون الألف، وهكذا في موارد أخر وأكثر، ولك دعوى أن ذلك من الرمز في الكتابة، وهو في الجملة متداول في بعض أنواع الخطوط".
          ويمكن مراجعة نص كلامه في المجلد الثاني (ص 137) وما بعدها، حيث طبع هذا التفسير في خمسة مجلدات مؤخراً في ايران، وهو متوافر ومتداول.
          وكذلك ذكر الشيخ الطوسي في تفسيره التبيان (ج3، ص 389) ما يلي:
          قال: وقوله: "والمقيمين الصلاة" إختلفوا هل هم الراسخون في العلم، أو غيرها فقال قوم: هم هم، وإختلف هؤلاء في إعرابه ومخالفته لإعراب الراسخين، فقال قوم منهم: هو غلط من الكتاب، وإنما هو: " لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون........ والمقيمون الصلاة" ذكر ذلك، حمّاد بن سلمة عن الزبير، قال: قلت لأبان بن عثمان بن عفان: ما شأنها كتبت لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون والمقيمين الصلاة، فقال: قال: إن الكاتب لما كتب لكن الراسخون في العلم منهم الى قوله: من قبلك، قال: ما أكتب؟ قيل له : إكتب والمقيمين الصلاة، ورورى عروة بن الزبير، قال: سألت عائشة عن قوله والمقيمين الصلاة، وعن قوله: والصابئون، وعن قوله: إن هذان.. فقالت يا ابن أخي هذا عمل الكتّاب أخطأوا في الكتابة...
          ومن هنا إختلف النحاة في تبرير ذلك، حيث ذهب سيبويه والبصريون الى أنها نصب على المدح في حين اختار الكسائي إلى أنها في موضع الجر، عطفاً على ما في قوله بما أنزل اليك، وإعترض البعض على صحة النصب على المدح هنا، لأن ذلك إنما يكون إذا لم يستلزم ذلك الفصل بين الكلام وخبره أي إنما يصح بعد تمام الخبر، والذي هو هنا "أولئك سنؤتيهم أجراً عظيماً" وهكذا فليس هناك أي إتفاق من النحاة يبرر قبول ذلك، ولهذا أبدى سماحته التحفظ قائلاً: ولكننا نتحفظ في ذلك كله، لأن السؤال يبقى على وجه التفرقة بين كلمة "والمقيمين الصلاة" وبين ما بعدها وهو "والمؤتون الزكاة" مع أن السياق واحد، سواء كان العطف بلحاظ التتمة للراسخين والمؤمنين في مقام تعداد صفاتهم، أو كان ذلك بلحاظ كونه من متعلقات الايمان، كما هو الوجه الثاني فلماذا نصبت كلمة والمقيمين ورفعت بقية الكلمات من بعدها؟.

          تعليق


          • #6
            للرفع بانتظار اخونا رسالة من الله

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              بارك الله بإخواني الموالين على هذا الحوار الراقي

              استاذي صدى الفكر حفظكم الله

              وأنت بإثارتك مسألة الاخطاء النحوية فإذا بك تعيدني الى سؤال في نفسي لم اجد الفرصة لأسأله لأهل العلم واعتقد ان هذه الفرصة قد وفقني االيها لله سبحانه وتعالى بوجودكم في هذا الموضوع.

              مقدما ، سؤالي ليس استشكالي بل استفساري

              فقد مرّت عليّ كلمة (رحمة) في القرآن الكريم ، مرة بالتاء الطويلة ومرة بالتاء القصيرة ، وهذه بعض الايات وليس كلها التي اوردها هنا كأمثلة:

              ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (2) سورة مريم

              أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ (9) سورة ص

              فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (50) سورة الروم

              حسب معرفتي المتواضعة جدا باللغة العربية فإن كلمة (رحمة) تأتي بالتاء القصيرة فقط ، فهل تستطيعوا ان تنورونا بعلمكم في هذه المسألة.

              ولكم جميعا وافر الحب والتقدير

              تعليق


              • #8
                حبيبي صندوق العمل
                القرآن عند النحويين هو الحجّة ، وهو الحاكم ، وليس النحويون هم الحجّة على القرآن ، وهو ما تصوّره بعض المستشرقين والقساوسة .
                ام انك لا ترضى بهذا القول؟

                تعليق


                • #9
                  عزيزي صدى الفكر

                  بارك الله بك اخي الغالي صدى الفكر

                  اخي الحبيب

                  المسألة ليست مسألة رضى من عدمه بقدر ماهو محاولة معرفة هذا الإختلاف الإملائي ، هل له اساس يُستند عليه أم هو خطأ املائي لايُثير اي شبهة كانت حول القرآن الكريم ، لأن القرآن الكريم نزل لفظا وليس نصاً مكتوبا.

                  تعليق


                  • #10
                    حبيب قلبي
                    انا وضحت لك امرا باختصار
                    ويظهر اني قصرت في التفصيل
                    ما قلته لك
                    هو ان قواعد النحو والاملاء انما هي محكومة بالقران الكريم لا انه محكوم بها
                    وكل ما يتعلق باللغة العربية
                    قد تسالني عن امر يكون جوابه
                    التواتر لفظا وكتابة ونصا

                    تعليق


                    • #11
                      تاج راسي صدى الفكر

                      لم تقصر في ردك بل انا من قصر الى الوصول الى معناه.

                      أولا احب ان انوه ان استفساري لاعلاقة له بموضوع السيد فضل الله حفظ الله جميع علماء مذهبنا ، كي اجرده من اي مغزى سوى محاولة معرفة هذه المسألة لي شخصيا.

                      اقول عزيزي حسب اعتقادي ان كتابة المصحف واقصد النص لم يكن هو المنزّل بل ان اللفظ هو المنزّل فقام الكتبة بأخذ صورة لهذا اللفظ وجعلوه على شكل كتابة بالمصحف.

                      أي عندما نزلت لفظة (بالصوت):

                      رحمة ربك

                      فكتبها الكاتب في موضع:

                      رحمت ربك

                      وفي وضع آخر

                      رحمة ربك

                      كل من اللفظين هو متشابه 100% بالنطق اذن القرآن محفوظ تماما ولايوجد بذلك اي شبهة.

                      سؤالي هو:

                      هل ممكن ان وقع كاتب نص القرآن الذي كتب مرة (رحمة) بالتاء القصيرة واخرى بالتاء الطويلة في خطأ املائي ام ان هناك قاعدة املائية حكمت الكتابتين؟

                      ولأكون واضحا جداً أنا ليس عندي دليل (اقول انا فلربما هو موجود ولم اصل اليه) ان (كاتب) النص هو انسان معصوم والمصحف الذي بين ايدينا هو من (كتبه) بخط يديه.
                      وهذا لاعلاقة له لامن قريب ولامن بعيد بتحريف النص الذي يطبل له اعداء آل محمد بل ان محور كلامي هو الاملاء فقط فاللفظ هو واحد وثابت.

                      فهل تعتقد عزيزي ان هناك قاعدة املائية جعلت التاء مرة قصيرة ومرة طويلة؟ واذا كنت تعتقد بذلك فهل لك معرفة بتلك القاعدة كي استزيد بها من علمك

                      وفقكم الله لمرضاته

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر 1
                        حبيب قلبي
                        انا وضحت لك امرا باختصار
                        ويظهر اني قصرت في التفصيل
                        ما قلته لك
                        هو ان قواعد النحو والاملاء انما هي محكومة بالقران الكريم لا انه محكوم بها
                        وكل ما يتعلق باللغة العربية
                        قد تسالني عن امر يكون جوابه
                        التواتر لفظا وكتابة ونصا

                        الأخ العزيز صدى الفكر1 ،
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

                        ما شاء الله على قولك الحق .. فنؤيدك فيه تماماً ، فوالله نشهد للحق من أجل مرضاة الحق سبحانه ، ولا يضرّنا من ضل إذا إهتدينا .. هذا أولاً فلا ننظر لأسماء ولا أشخاص ؟! ما ننظُر إليه ونحكم عليه هى ( الأقوال ) .

                        إسمح لى أخى العزيز صدى الفكر .. أن أقول لك أننى أرد هُنا عليك فى عُجالة ، وهو ردا منا على آخر مُشاركاتك التى إقتبستها الآن وأرد عليها .. فما أصدق وأتقى ما قلته فيها .. فاردنا أن نشهد معك بما قلته من حق .

                        ولكن أخى الكريم ،
                        كنا قد قرأنا لك ، وللأخ الفاضل لواء الحسين أولى مُشاركتكما أنه يجب أن نردّ على ما قلتموه فيهما .. ففيهما ما يجب وينبغى أن نرُد عليه لنوضح لكم الغاية والهدف من هذا الموضوع ؟!

                        فما فتحناه لنُدافِع عن أحد .. ولقد قلنا ذلك لك من قبل .. ونُعيد فنقول :
                        والله يا إخوة ونُشهد الله على هذا القسم به .. أننا ما نعرف السيد فضل الله .. لا من قريب ولا من بعيد إلا عن إسمه فقط فنعرِف الإسم .. أما ما هو ما يقوله فعهدنا بقراءته قريب جداً ، ولازلنا نتعرف على كلامه وفتاواه ، وما كتبه فى كتابه من وحى القُرآن .. وليتك أخى أو أحد الموالين الكرام الذين يعرفون هذا الكتاب أن يضعوا لنا رابط لتحميله كله لنستطيع أن نقرأه فعلى ما يبدوا فى بعض ما قراناه له فيه .. وخاصة فى قول الحق جل وعلا : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) !!

                        فنرجوا من الله ألا يكون ما هو مخفى عنه فى باقى كتابه هذا .. ما يكون فيه ما هو أعظم ؟!!

                        ويا أخى العزيز صدى الفكر1 وأخونا الفاضل لواء الحسين .. نقول :
                        والله ما نُغضِب الله ونعصاه من أجل رضى عباد .. فقد قال الحق سبحانه :
                        ( والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا ) .
                        كما قال :
                        ( ويزيد الله الذين اهتدوا هدى والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا ) .

                        وأسمحا لى أخوى الكريمان أن أقول لكم : لا تظنّوا بِنا الظنونا .. فيقول الحق عز وجل ونذكركم به وأنفسنا :
                        ( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم ) .

                        أخى العزيز صندوق العمل ،
                        أدعوك معى أن ترُد على ما يُقال فى هذا الموضوع فتكون معى ، وأثناء تغيّبى ، واعلم بإذن الله أنك ستكون من الذين قال الحق جل وعلا عنهم :
                        ( فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم ) .

                        وأنت بإذن الله أخى الكريم .. نسأل الله أن تكون منهم ، ونحسبك بفضله منهم .

                        بارك الله فى الإخوة الموالين المؤمنين الصادقين .. الذين : لن يضرّهم من ضلّ إذا أهتدوا .

                        مع تحياتنا العطرة ، ونُتابع معكم بإذن الله .

                        ثبتنا الله وإيّاكم على هدى نبينا المختار وعلى آله الطيبن الطاهرين .

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم ورحمة الله

                          اخي العزيز رسالة من الله

                          بالنسبة لتفسير من وحي القرآن فلم اجد ملف خاص به بل وجدت رابط الموقع:

                          http://arabic.bayynat.org.lb/books/quran/

                          أما طلبك الآخر فيعلم الله اني لست من مقلدي السيد فضل الله لكني لااظن به وبكل علماءنا الأجلّاء الا الخير.

                          فإن اصاب في رأي فهذا بتوفيق من الله
                          وإن اخطأ فلم تسعفه معلوماته

                          المهم اني لااظن بنيّة السيد الا الخير

                          سأحاول ان اقرأ بخصوص الشبهات المثارة حول آراء السيد لتكون لدي بعض المعلومات في المسألة.

                          المهم ياأخوتي الشيعة ، اذا كنّا نحن فعلا اهلا لحمل القرآن من بقية الفرق فنحن احق بحمل هذه الاية الشريفة:

                          وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ [آل عمران : 103]

                          ولكم مني جميعا اعطر التحيات

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                            تاج راسي صدى الفكر

                            لم تقصر في ردك بل انا من قصر الى الوصول الى معناه.

                            أولا احب ان انوه ان استفساري لاعلاقة له بموضوع السيد فضل الله حفظ الله جميع علماء مذهبنا ، كي اجرده من اي مغزى سوى محاولة معرفة هذه المسألة لي شخصيا.

                            اقول عزيزي حسب اعتقادي ان كتابة المصحف واقصد النص لم يكن هو المنزّل بل ان اللفظ هو المنزّل فقام الكتبة بأخذ صورة لهذا اللفظ وجعلوه على شكل كتابة بالمصحف.

                            أي عندما نزلت لفظة (بالصوت):

                            رحمة ربك

                            فكتبها الكاتب في موضع:

                            رحمت ربك

                            وفي وضع آخر

                            رحمة ربك

                            كل من اللفظين هو متشابه 100% بالنطق اذن القرآن محفوظ تماما ولايوجد بذلك اي شبهة.

                            سؤالي هو:

                            هل ممكن ان وقع كاتب نص القرآن الذي كتب مرة (رحمة) بالتاء القصيرة واخرى بالتاء الطويلة في خطأ املائي ام ان هناك قاعدة املائية حكمت الكتابتين؟

                            ولأكون واضحا جداً أنا ليس عندي دليل (اقول انا فلربما هو موجود ولم اصل اليه) ان (كاتب) النص هو انسان معصوم والمصحف الذي بين ايدينا هو من (كتبه) بخط يديه.
                            وهذا لاعلاقة له لامن قريب ولامن بعيد بتحريف النص الذي يطبل له اعداء آل محمد بل ان محور كلامي هو الاملاء فقط فاللفظ هو واحد وثابت.

                            فهل تعتقد عزيزي ان هناك قاعدة املائية جعلت التاء مرة قصيرة ومرة طويلة؟ واذا كنت تعتقد بذلك فهل لك معرفة بتلك القاعدة كي استزيد بها من علمك

                            وفقكم الله لمرضاته
                            نور عيني صندوق العمل
                            انا استندت الى القران الكريم
                            نفسه وهو حجة
                            في كل شيء
                            فهو يمثل اصل
                            بقي ان نجد قاعدة املائية تتوفر فيها شرطين :
                            1. تقول انه لا يمكن كتابة رحمة بالتاء الطويلة بل فقط بالمربوطة.
                            2. ان تصلح هذه القاعدة للحكم على القران الكريم.
                            ومع عدم هذين الشرطين لا اظن انه يبقى مجال لتساؤلكم الكريم مولاي.
                            ثم لننتبه الى امر مهم
                            ان فضل الله قال
                            اخطاء نحوية
                            وليس املائية
                            وفرق بين النحو والاملاء.
                            والان اصبح لديك شقان لترد عليهما
                            الاول : القاعدة.
                            الثاني: الاخطاء النحوية.
                            دمتم بكل خير

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة رسالة من الله

                              الأخ العزيز صدى الفكر1 ،
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
                              ما شاء الله على قولك الحق .. فنؤيدك فيه تماماً ، فوالله نشهد للحق من أجل مرضاة الحق سبحانه ، ولا يضرّنا من ضل إذا إهتدينا .. هذا أولاً فلا ننظر لأسماء ولا أشخاص ؟! ما ننظُر إليه ونحكم عليه هى ( الأقوال ) .
                              إسمح لى أخى العزيز صدى الفكر .. أن أقول لك أننى أرد هُنا عليك فى عُجالة ، وهو ردا منا على آخر مُشاركاتك التى إقتبستها الآن وأرد عليها .. فما أصدق وأتقى ما قلته فيها .. فاردنا أن نشهد معك بما قلته من حق .
                              ولكن أخى الكريم ،
                              كنا قد قرأنا لك ، وللأخ الفاضل لواء الحسين أولى مُشاركتكما أنه يجب أن نردّ على ما قلتموه فيهما .. ففيهما ما يجب وينبغى أن نرُد عليه لنوضح لكم الغاية والهدف من هذا الموضوع ؟!
                              فما فتحناه لنُدافِع عن أحد .. ولقد قلنا ذلك لك من قبل .. ونُعيد فنقول :
                              والله يا إخوة ونُشهد الله على هذا القسم به .. أننا ما نعرف السيد فضل الله .. لا من قريب ولا من بعيد إلا عن إسمه فقط فنعرِف الإسم .. أما ما هو ما يقوله فعهدنا بقراءته قريب جداً ، ولازلنا نتعرف على كلامه وفتاواه ، وما كتبه فى كتابه من وحى القُرآن .. وليتك أخى أو أحد الموالين الكرام الذين يعرفون هذا الكتاب أن يضعوا لنا رابط لتحميله كله لنستطيع أن نقرأه فعلى ما يبدوا فى بعض ما قراناه له فيه .. وخاصة فى قول الحق جل وعلا : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) !!
                              فنرجوا من الله ألا يكون ما هو مخفى عنه فى باقى كتابه هذا .. ما يكون فيه ما هو أعظم ؟!!
                              ويا أخى العزيز صدى الفكر1 وأخونا الفاضل لواء الحسين .. نقول :
                              والله ما نُغضِب الله ونعصاه من أجل رضى عباد .. فقد قال الحق سبحانه :
                              ( والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا ) .
                              كما قال :
                              ( ويزيد الله الذين اهتدوا هدى والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا ) .
                              وأسمحا لى أخوى الكريمان أن أقول لكم : لا تظنّوا بِنا الظنونا .. فيقول الحق عز وجل ونذكركم به وأنفسنا :
                              ( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم ) .
                              أخى العزيز صندوق العمل ،
                              أدعوك معى أن ترُد على ما يُقال فى هذا الموضوع فتكون معى ، وأثناء تغيّبى ، واعلم بإذن الله أنك ستكون من الذين قال الحق جل وعلا عنهم :
                              ( فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم ) .
                              وأنت بإذن الله أخى الكريم .. نسأل الله أن تكون منهم ، ونحسبك بفضله منهم .
                              بارك الله فى الإخوة الموالين المؤمنين الصادقين .. الذين : لن يضرّهم من ضلّ إذا أهتدوا .
                              مع تحياتنا العطرة ، ونُتابع معكم بإذن الله .
                              ثبتنا الله وإيّاكم على هدى نبينا المختار وعلى آله الطيبن الطاهرين .
                              اخي العزيز سلمك الله
                              انت او صندوق العمل كلاكما غاليين على قلبي
                              وانا مستعد للحوار لاثبات ضلال الرجل
                              فتوكلوا على الله واجمعوا امركم
                              ولا تترددوا ابدا في قول ما تريدون
                              رعاكما الله بعينه التي لاتنام
                              ننتظر تعليقكم على وجود الاخطاء النحوية في القران الكريم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X