حتى يكون لك درس ان احترمت فستُحترم وإن تكابرت وظننت انك فد قندرة بالمنتدى فنطئك بنعالنا
هذا درس لن تنساه في حياتك في هذا المنتدى
ولن يعتب علي احد لأني من اولى الصفحات ومن اول رد قد تجاوزت فيه علي وطوال هذه الفترة من السب والشتم فضلت السكوت احتراما لمن احترمني من بقية الاخوة وحاولت ان اذكرك بالمعروف بيننا ، لكنك لاترضى ان تتعلم وتعاليت وتكابرت كبرا على كبرك عندما رايت ان الاخرين لايردون شتائمك ظنا منك انهم ضعفاء وليسوا بمستواك ويخشوا من سطوتك.
اسأت فهم صبرنا وترجمته على انه ضعف لكن هيهات ان نسكت على الذلة.
فمن اليوم ياجحش الحرف نرده بكلمة والكلمة بعشرة وحذاءنا فوق راسك..
ولن يعتب علي احد لأني من اولى الصفحات ومن اول رد قد تجاوزت فيه علي وطوال هذه الفترة من السب والشتم فضلت السكوت احتراما لمن احترمني من بقية الاخوة وحاولت ان اذكرك بالمعروف بيننا ، لكنك لاترضى ان تتعلم وتعاليت وتكابرت كبرا على كبرك عندما رايت ان الاخرين لايردون شتائمك ظنا منك انهم ضعفاء وليسوا بمستواك ويخشوا من سطوتك.
اسأت فهم صبرنا وترجمته على انه ضعف لكن هيهات ان نسكت على الذلة.
فمن اليوم ياجحش الحرف نرده بكلمة والكلمة بعشرة وحذاءنا فوق راسك..
الجمري لايستحق سوى الرفس بالحذاء
ما ظننت أن الجمري بعد أن أخرسه الدليل سيعود ، لكنه بإشارة خفية من سني رجع ، وأنا أراهن على أن سني من فصيلة الجمري من أرض المحرق المعطاء ، قد يكونا منتسبين زورا إلى شيعة آل البيت ، لكنهما على منهج طائفة عندهم يقال لهم طائفة الجامية من خوارج الوهابية...
صندوق العمل أثبت أنه مؤدب ويعود إلى الحق متى وجد الدليل ، وهذه ميزة يفتقدها الجمري لأنه تبرمج على لغة البغال ولا يمشي إلا بسوط محبوك أعلاه نعل من صنع يديه يدمغه على الهامة كلما حاول أن يستعيد انتباهه ، وهنا يحق لصندوق العمل أن يقيم عليه الحد لسوء أدبه وجرأته على الدليل وإفلاسه إفلاسا ليس له نظير..
عد إلى مرجعك وانقل له أدلتنا أيها المفلس لعلك تؤوب من متاهتك وتتحرر من حظيرة البغال..
وشرحه كما ذكر الإمام الشيرازي: (اللهم إنك طالبي) أي: تطلبني (إن أنا هربت) وفررت، بأن بنيت محلاً محكماً في جبل وما أشبه، فراراً عن الموت ولقائك (ومدركي) أي: تدركني وتصل إليّ، والمراد وصول إرادته وقضائه تعالى (إن أنا فررت) منك، والفرار كالهرب في الكيفية (فها أنا ذا بين يديك) أي: في مقابلك (خاضع ذليل راغم) أي: لاصق بالرغام ـ وهو التراب ـ تذللاً (إن تعذبني فإني لذلك) العذاب (أهل) لسوء فعلي (وهو) أي: تعذيبي (يا رب منك عدل) لاستحقاقي العقاب (وإن تعف عني فقديماً) أي: من القدم (شملني عفوك) حيث أذنبت كثيراً فعفوت عني ولم تؤاخذني (وألبستني عافيتك) عن العذاب.
قلت في رد سابق ، أن المرجع آية الله (رغم أنف الحاقدين) السيد محمد حسين فضل الله رغم اجتهاده فهو يخطيء ويصيب ، وهذه القناعة مفقودة عند بعض الناعقين الذين يجعلون مراجعهم في مرتبة الأئمة المعصومين ، وعلى هذا ، فرد السيد فضل الله أيده الله بالحق يخالفه قوله ، ويخالفه النص و العقل واللغة ، فنص الإمام علي عليه السلام موجود ، واللغة صريحة في المعنى ، والعقل يأبى هذا التأويل الجديد ، ولا يمنع اعتراضي على تفسيره هنا أن يبقى المرجع والمنظر ، ولعلي ألتقي به عند عودتي إلى لبنان. هنا السؤال لأصحاب التفكير والتمحيص والعقل عندما يقرأ دعاء الإمام علي عليه السلام:
/ما الذي فهمه شيعة الإمام علي وهم الفصحاء البلغاء عندما كان يدعو بهذا الدعاء؟ /هل فهموه على ظاهره؟ أم أن هناك معنى أخر له؟ وما هو؟ و أين مصدره لنطلع على مُؤَّلِه؟ /وما الواجب في حق المسلم العامي اليوم الذي يفهم كلام الإمام وفق لغة العرب ، هل نلزمه بهذه التأويلات التي تحتاج إلى جهابذة الفلاسفة لتحليل النص بهذه الطريقة؟ /هل يتفق هذا مع كون الدين يسر و واضح ، وأن الإمام عليه السلام قد أوتي أسرار البلاغة والبيان؟ /الأنبياء والرسل والأئمة رغم عصمتهم ، إلا أن من دعواتهم كما في قصة نبي الله يونس بن متى عليه السلام: { وَذَا النُّون إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِر عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَات أَن لَا إلَه إلَّا أَنْتَ سُبْحَانك إِنِّي كُنْت مِنْ الظَّالِمِينَ}" ، فما هذا الظلم والأنبياء معصومون؟؟ /هل الظلم بخس النفس ثوابها ، أم هل هي صغيرة على قول من رأى جواز الصغائر على الانبياء؟ أم ماذا؟ /وكيف يـُكيـّف هذا الحال مع مفهوم دعاء الإمام علي عليه السلام؟
يقول العلامة الشيخ عبد علي بن جمعة العروسي الحويزي في تفسير نور الثقلين:
27 - ((في مجمع البيان من يصرف عنه يومئذ فقد رحمه يحتمل ان يكون معنى الآية انه لا يصرف العذاب عن أحد الا برحمة الله كما روى ان النبى صلى الله عليه وآله قال والذى نفسى بيده ما من الناس أحد يدخل الجنة بعمله، قالوا. ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا الا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل، ووضع يده على فوقع رأسه وطول بها صوته رواه الحسن في تفسيره.))
-------------------------------- وقال المجلسي في شرح تفسير هذه الآية: (( ويحتمل أن يكون معنى الآية أنه لا يصرف العذاب عند أحد إلابرحمة الله كما روي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : والذي نفسي بيده ما من الناس أحد يدخل الجنة بعمله قالوا: ولا أنت يا رسول الله قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل ...)) . -----------------------
ماذا تفهم من هذه الآية؟ وماذا تفهم من قول الرسول صلى الله عليه وآله وماذا تفهم من دعاء الإمام علي عليه السلام؟ وكيف تربط بين الآية وقول الرسول ودعاء الإمام؟
أدلة الأستاذ صندوق التي أثبت بها دعم النصوص السابقة:
-------------------------------------------------- ادعم ردك اخي الكريم جعفري من لبنان بهذا الرد: - كتاب الصلاة ق2 - السيد الخوئي ج 5 ص 242 :
وقال تعالى : قل إني اخاف ان عصيت ربي عذاب يوم عظيم ، من يصرف عنه يومئذ . فقد رحمه وذلك هو الفوز المبين دلت على ان المشمول للرحمة هو الذي يصرف عنه العذاب ، فهو اما معذب أو مشمول للرحمة مصروف عنه العذاب ولا ثالث .
- تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 7 ص 34 :
فأفاد بقوله : ( من يصرف عنه يومئذ فقد رحمه ) أن عذابه مشرف على الجميع محيط بالكل لا مخلص عنه إلا برحمته فعلى كل إنسان أن يخاف من عذاب يومئذ على نفسه ما يخافه النبي صلى الله عليه واله على نفسه فالحجة عامة قائمة على جميع الناس لا خاصه به صلى الله عليه واله . هل بعد هذه الحجة من مشاغب يأوِّل حسب هواه؟
لغة عربية فصيحة غير أعجمية نطق بها القرآن والرسول والإمام " لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد" ، فهل لمنكر أن يأول الكلام إلى تأويل لا يحتمله النص ولا العقل؟ "أم على قلوب أقفالها؟"..
التعديل الأخير تم بواسطة جعفري من لبنان; الساعة 11-06-2007, 04:29 AM.
ولن يعتب علي احد لأني من اولى الصفحات ومن اول رد قد تجاوزت فيه علي وطوال هذه الفترة من السب والشتم فضلت السكوت احتراما لمن احترمني من بقية الاخوة وحاولت ان اذكرك بالمعروف بيننا ، لكنك لاترضى ان تتعلم وتعاليت وتكابرت كبرا على كبرك عندما رايت ان الاخرين لايردون شتائمك ظنا منك انهم ضعفاء وليسوا بمستواك ويخشوا من سطوتك.
اسأت فهم صبرنا وترجمته على انه ضعف لكن هيهات ان نسكت على الذلة.
فمن اليوم ياجحش الحرف نرده بكلمة والكلمة بعشرة وحذاءنا فوق راسك..
الجمري لايستحق سوى الرفس بالحذاء
خلوق ما شاء الله! اكتسب اخلاقه من حلاقة لحيته بالموس!
تعليق