بارك الله بالمرجع آية الله العظمى ، الذي أورثك هذه الاخلاق الرفيعة.
وعدت وعداً لن اخلفه بردٍ يحمل شتائم يوازي اخلاقك الرفيعة.
على اية حال:
كلامك الذي لايحتاج الى عمامة چوب او چوبلس لتفكيكه هو:
فالله قادر على أن يخلف الميعاد ولكنه لا يفعل ذلك ، وهذا من الرحمة التي يحتاجها العبد ، فمادام الله تعالى قادر على الظلمفإذا الإنسان يحتاج الى رحمة الله على أي حال
بمعنى ان الله ننزه عن ذلك (ممكن االظلم) ولايردعه عن ذلك الا رحمته وهذه الرحمة هي التي يحتاجها العبد لدرأ هذا الخطر المحيق (بالمؤمنين).
فهذا القول لم يقله حتى الكافرين.
فإن احببت ان تتملص من قولك فاعلن ذلك صراحة ولاترمي خطئك على (الايحاء) فلايوجد ايحاء بل نصا صريحا من جنابكم.
على كل لااريد الاسترسال مع شتائمك فللناس اعين يقرأون بها، وحتى تملصك من دعواك لن يفيدك لانه يوجد مايربطك بهذا الادعاء وهو:
فحتى لو كانت أعمال العبد من شأنها أن تدخله الجنة ( وفق النواميس الإلهية ) فإن ذلك متوقف على إرادة الله تعالى وحده.
فأين مورد استحقاق الجنة بعمل المعصوم فقط في الدنيا دون حاجة للرحمة الالهية في الاخرة:
فهذا التوقف معتمد على مسألتين :
1- إما ان الله سبحانه وتعالى ممكن ان يظلمه فلا يُدخله الجنة وهو ماادعيته انفا وإن انكرته لاحقا.
2- او ان اعمال المعصوم لا تكفيه فهو يحتاج الى رحمة الهية اضافية بعد الموت ليدخل الجنة وهذا هو مانقوله نحن.
فإذا كان هذا (التوقف) يعتمد على غير هذه النقطتين فهات ماعندك.
وعدت وعداً لن اخلفه بردٍ يحمل شتائم يوازي اخلاقك الرفيعة.
على اية حال:
كلامك الذي لايحتاج الى عمامة چوب او چوبلس لتفكيكه هو:
فالله قادر على أن يخلف الميعاد ولكنه لا يفعل ذلك ، وهذا من الرحمة التي يحتاجها العبد ، فمادام الله تعالى قادر على الظلمفإذا الإنسان يحتاج الى رحمة الله على أي حال
بمعنى ان الله ننزه عن ذلك (ممكن االظلم) ولايردعه عن ذلك الا رحمته وهذه الرحمة هي التي يحتاجها العبد لدرأ هذا الخطر المحيق (بالمؤمنين).
فهذا القول لم يقله حتى الكافرين.
فإن احببت ان تتملص من قولك فاعلن ذلك صراحة ولاترمي خطئك على (الايحاء) فلايوجد ايحاء بل نصا صريحا من جنابكم.
على كل لااريد الاسترسال مع شتائمك فللناس اعين يقرأون بها، وحتى تملصك من دعواك لن يفيدك لانه يوجد مايربطك بهذا الادعاء وهو:
فحتى لو كانت أعمال العبد من شأنها أن تدخله الجنة ( وفق النواميس الإلهية ) فإن ذلك متوقف على إرادة الله تعالى وحده.
فأين مورد استحقاق الجنة بعمل المعصوم فقط في الدنيا دون حاجة للرحمة الالهية في الاخرة:
فهذا التوقف معتمد على مسألتين :
1- إما ان الله سبحانه وتعالى ممكن ان يظلمه فلا يُدخله الجنة وهو ماادعيته انفا وإن انكرته لاحقا.
2- او ان اعمال المعصوم لا تكفيه فهو يحتاج الى رحمة الهية اضافية بعد الموت ليدخل الجنة وهذا هو مانقوله نحن.
فإذا كان هذا (التوقف) يعتمد على غير هذه النقطتين فهات ماعندك.
تعليق