بسم الله الرحمن الرحيم
أهم ما يجمعنا هو: أن الله خلق كل شيء... ونقطة على آخر السطر.
وأهم ما يفرقنا هو: ما الأشياء التي خلقها كلها ؟! (من غير نقطة )
فهل الله تعالى (منها) عندما قال: ( قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ )(الأنعام: من الآية19)
أم هل الله "نفس" عندما أخبر عن عيسى عليه السلام وما أنكر: ( تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ)(المائدة: من الآية116)
وهل نستطيع أن نقول: بما أن الله "نفس"، فهل يطرأ عليه تغيير من قبيل الموت مثلاً، باعتبار أن "كل نفس" ذائقة الموت.. صح
إذا كان لا يمكن أن نقول أن الله "شيء" بحيث ندخله في (كل شيء) خلقه
ولا يمكن أن نقول أن الله "نفس" بحيث يطرأ عليه موت كما (كل نفس)..صح
إذن: لا بد من التأويل في قولنا (كل شيء) و (كل نفس) حتى لا نتعدى على ذات الله
عندي سؤال:
إذا كنت ترى أن خلق التحويل لا يعتبر " شرك" ، بينما خلق التكوين يعتبر عندك "شرك"
السؤال: ما هو المقصود بالخالقين في قوله: (فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ)(المؤمنون: من الآية14) وما هو نوعية هذا الخلق الذي الله تعالى هو أحسنهم فيه (تحويل، تكوين،....)؟
والسلام.
أهم ما يجمعنا هو: أن الله خلق كل شيء... ونقطة على آخر السطر.
وأهم ما يفرقنا هو: ما الأشياء التي خلقها كلها ؟! (من غير نقطة )
فهل الله تعالى (منها) عندما قال: ( قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ )(الأنعام: من الآية19)
أم هل الله "نفس" عندما أخبر عن عيسى عليه السلام وما أنكر: ( تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ)(المائدة: من الآية116)
وهل نستطيع أن نقول: بما أن الله "نفس"، فهل يطرأ عليه تغيير من قبيل الموت مثلاً، باعتبار أن "كل نفس" ذائقة الموت.. صح
إذا كان لا يمكن أن نقول أن الله "شيء" بحيث ندخله في (كل شيء) خلقه
ولا يمكن أن نقول أن الله "نفس" بحيث يطرأ عليه موت كما (كل نفس)..صح
إذن: لا بد من التأويل في قولنا (كل شيء) و (كل نفس) حتى لا نتعدى على ذات الله
عندي سؤال:
إذا كنت ترى أن خلق التحويل لا يعتبر " شرك" ، بينما خلق التكوين يعتبر عندك "شرك"
السؤال: ما هو المقصود بالخالقين في قوله: (فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ)(المؤمنون: من الآية14) وما هو نوعية هذا الخلق الذي الله تعالى هو أحسنهم فيه (تحويل، تكوين،....)؟
والسلام.
تعليق