جاء في
البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 230
وقد دلت الاخبار المتواترة على وجوب عرض الروايات على الكتاب والسنة وأن ما خالف الكتاب منها يجب طرحه ، وضربه على الجدار .
كليات في علم الرجال- الشيخ السبحاني ص 27
ولاجل هذا التخليط من المدلسين ، أمر الائمة ، عليهم السلام بعرض الاحاديث على الكتاب والسنة ، وأن كل حديث لا يوافق كتاب الله ولا سنة نبيه يضرب به عرض الجدار . وقد تواترت الروايات على الترجيح بموافقة الكتاب والسنة ،
قال الوحيد البهبهاني في الرسائل الفقهية
ذكر الكشي في كتابه في ترجمة المغيرة بن سعيد حديثا طريقه الثقات ، عن يونس بن عبد الرحمان الثقة الجليل : " إن بعض أصحابنا [ سأله وأنا حاضر ف ] قال له : يا أبا محمد ، ما [ أشدك في الحديث و ] أكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا ! فما الذي حملك على رد الأحاديث ؟ فقال : حدثني هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : لا تقبلوا علينا حديثا إلا ما وافق القرآن والسنة ، أو تجدون معه شاهدا من أحاديثنا المتقدمة - إلى أن قال - فاتقوا الله ، ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا وسنة نبينا ( صلى الله عليه وآله )
قال يونس : ] وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب الباقر ( عليه السلام ) ، ووجدت أصحاب الصادق ( عليه السلام ) متوافرين ، فسمعت منهم وأخذت [ كتبهم ] ، فعرضت من بعد على [ أبي الحسن ] الرضا ( عليه السلام ) فأنكر منها أحاديث كثيرة أن تكون من أحاديث الصادق ( عليه السلام ) ، وقال [ لي ] : إن أبا الخطاب قد كذب على الصادق ( عليه السلام )) [ لعن الله أبا الخطاب ] ، وكذلك أصحاب أبي الخطاب يدسون هذه الأحاديث [ إلى يومنا هذا ] في كتب أصحاب الصادق ( عليه السلام ) )وقولوا : أنت أعلم وما جئت به ، فإن مع كل قول منا حقيقة ، وعليه نورا ، فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك قول الشيطان "
ويقول البهبهاني
وفي " الكافي " باب الأخذ بالسنة وشواهد الكتاب ، روى في الصحيح عن أيوب بن الحر ، قال : " سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله ، فهو زخرف "
الاسئلة ؟
لماذا لم يلجئ الصادق اصحابه الى الامام ؟؟ والجأهم الى القران فقط دون الامام
والجأهم ايضا الى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولذلك نسأل من اين لكم الطريق الى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟
البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 230
وقد دلت الاخبار المتواترة على وجوب عرض الروايات على الكتاب والسنة وأن ما خالف الكتاب منها يجب طرحه ، وضربه على الجدار .
كليات في علم الرجال- الشيخ السبحاني ص 27
ولاجل هذا التخليط من المدلسين ، أمر الائمة ، عليهم السلام بعرض الاحاديث على الكتاب والسنة ، وأن كل حديث لا يوافق كتاب الله ولا سنة نبيه يضرب به عرض الجدار . وقد تواترت الروايات على الترجيح بموافقة الكتاب والسنة ،
قال الوحيد البهبهاني في الرسائل الفقهية
ذكر الكشي في كتابه في ترجمة المغيرة بن سعيد حديثا طريقه الثقات ، عن يونس بن عبد الرحمان الثقة الجليل : " إن بعض أصحابنا [ سأله وأنا حاضر ف ] قال له : يا أبا محمد ، ما [ أشدك في الحديث و ] أكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا ! فما الذي حملك على رد الأحاديث ؟ فقال : حدثني هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : لا تقبلوا علينا حديثا إلا ما وافق القرآن والسنة ، أو تجدون معه شاهدا من أحاديثنا المتقدمة - إلى أن قال - فاتقوا الله ، ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا وسنة نبينا ( صلى الله عليه وآله )
قال يونس : ] وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب الباقر ( عليه السلام ) ، ووجدت أصحاب الصادق ( عليه السلام ) متوافرين ، فسمعت منهم وأخذت [ كتبهم ] ، فعرضت من بعد على [ أبي الحسن ] الرضا ( عليه السلام ) فأنكر منها أحاديث كثيرة أن تكون من أحاديث الصادق ( عليه السلام ) ، وقال [ لي ] : إن أبا الخطاب قد كذب على الصادق ( عليه السلام )) [ لعن الله أبا الخطاب ] ، وكذلك أصحاب أبي الخطاب يدسون هذه الأحاديث [ إلى يومنا هذا ] في كتب أصحاب الصادق ( عليه السلام ) )وقولوا : أنت أعلم وما جئت به ، فإن مع كل قول منا حقيقة ، وعليه نورا ، فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك قول الشيطان "
ويقول البهبهاني
وفي " الكافي " باب الأخذ بالسنة وشواهد الكتاب ، روى في الصحيح عن أيوب بن الحر ، قال : " سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله ، فهو زخرف "
الاسئلة ؟
لماذا لم يلجئ الصادق اصحابه الى الامام ؟؟ والجأهم الى القران فقط دون الامام
والجأهم ايضا الى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولذلك نسأل من اين لكم الطريق الى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟
تعليق