إعـــــــلان

**العهده العمريه** · 11-06-2007, 12:26 PM

المشاركة الأصلية بواسطة بغداد العز

سبحان الله ..
ولاجواب ..إلى هالدرجة السؤال صعب ...؟!

الاخوان السنة : الظارهر إن السؤال صعب جدا علىهم وش رايكم نعطيهم اختيارات:d

اعتقد الإتصال بالمرجع ما نفع

انصحك بالإختيارات واذا اشكل عليهم وهو ما سيحصل احذف اجابتين

**السيد محسن** · 11-06-2007, 01:00 PM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لابد ان نقول لصاحب الموضوع و من ادلى دلوه انه لوكان السؤال هكذا فيمكن الحكم بحرمة اشياء كثيرة كركوب الطيارة و السيارة للسفر الى الحج بدليل ان النبي صلي الله عليه و آله لم يركبهما و ايضا حرمة اقامة الصلاة الا فى مسجد الحرام و المواضع التي صلي فيها رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم بدليل ان فى غير الموارد المذكورة لم يصل فيه رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم و هكذا ز

و لكن من الجدير ان يثبت لنا صاحب الموضوع و من حذا حذوه حرمة الطواف بالقبور بالادلة المقبولة عندنا

و عليه فنحن نسأله هل نهى النبى صلى الله عليه و آله وسلم عن الطواف باقبور

فان فعل النبي صلي الله عليه و آله وسلم لايدل على الوجوب كما ان تركه امرا لايدل على الحرمة و هذا امر معلوم لدى فقهاء الامة من الشيعة و السنة

فانتظر الجواب

**الممرض** · 11-06-2007, 02:28 PM

أنت يا صاحب الموضوع تطوف حول القبور والدليل على ذالك

إن المسجد الحرام والكعبة الشريفة التي نتوجه اليها في صلاتنا ونطوف حولها مليئةبقبور الأنبياء والأولياء عليهم السلام ! بل إن حجر إسماعيل عليه السلام الذي أمرناالنبي صلى الله عليه وآله أن ندخله في طوافنا ما هو إلا مُحَوَّطةٌ أقامها إسماعيلعليه السلام على قبر أمه هاجر رضي الله عنها ، حتى لاتدوسَ القبر أقدام الطائفين ،ثم أوصى عليه السلام أن يدفنوه في نفس المكان . وقد استفاضت مصادر التاريخ والحديثعند الشيعة والسنة ، بوجود قبر هاجر واسماعيل وقبور الأنبياء عليهم السلام حولالكعبة الشريفة

!

ففي تاريخ الطبري:1/221: (وعاشإسماعيل فيما ذكر مائةً وسبعاً وثلاثين سنة ، ودفن في الحجر عند قبر أمه هاجر .

وفي تفسير القرطبي:2/130: ( مابين الركن والمقام إلى زمزم قبور تسعة وتسعين نبياً ، جاءوا حجاجاً فقبروا هنالكعليهم السلام.

وفي الكافي:4/210عن الإمامالصادق عليه السلام الحجر بيت إسماعيل وفيه قبر هاجر وقبر إسماعيل .

وفي الكافي:4/214عن الإمامالباقر عليه السلام قالصلى في مسجد الخيف سبعمائة نبي، وإن ما بين الركن والمقاملمشحون من قبور الأنبياء عليهم السلام وإن آدم عليه السلام لفي حرم الله عز وجل .

وفي علل الشرائع:1/37 ، عنالإمام الصادق عليه السلام قال: (إن إسماعيل دفن أمه في الحجر ، وجعله عالياً ،وجعل عليها حائطاً ، لئلا يوطأ قبرها .

فهل تقولون إن كل المسلمينالذين يطوفون حول تلك القبور ويصلون عندها ملعونون لأنهم اتخذوها مساجد ؟!

وهل تتركون الحج والصلاة إلىالقبلة ، لأنها صلاة إلى القبور ؟!

إذا كانت الصلاة الى جهةفيها قبر حراماً ، فكيف أمرنا الله تعالى أن نصلي الى الكعبة الشريفة ، وحولهاالعديد من قبور الأنبياء عليهم السلام؟!

**بغداد العز** · 11-06-2007, 03:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة السيد محسن

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لابد ان نقول لصاحب الموضوع و من ادلى دلوه انه لوكان السؤال هكذا فيمكن الحكم بحرمة اشياء كثيرة كركوب الطيارة و السيارة للسفر الى الحج بدليل ان النبي صلي الله عليه و آله لم يركبهما و ايضا حرمة اقامة الصلاة الا فى مسجد الحرام و المواضع التي صلي فيها رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم بدليل ان فى غير الموارد المذكورة لم يصل فيه رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم و هكذا ز

و لكن من الجدير ان يثبت لنا صاحب الموضوع و من حذا حذوه حرمة الطواف بالقبور بالادلة المقبولة عندنا

و عليه فنحن نسأله هل نهى النبى صلى الله عليه و آله وسلم عن الطواف باقبور

فان فعل النبي صلي الله عليه و آله وسلم لايدل على الوجوب كما ان تركه امرا لايدل على الحرمة و هذا امر معلوم لدى فقهاء الامة من الشيعة و السنة

فانتظر الجواب

زميلي أنا لم أتكلم عن الأشياء اللتي لم تكن في زمن النبي

كالطيارة والسيارة وغيرها ...

فإن النبي صلى الله عليه وسلم دفن كثرا من أحبابه ومن بينهم حمزة ابن عبدالمطلب رضي الله عنه
ودفن خديجة رضي الله عنها ..

والله تعالى يقول (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ))

فلماذا لم يطف بقبريهما ...؟!
ويطلب الشفاعة منها ....؟!

**The.GodFather** · 11-06-2007, 03:43 PM

إن المسجد الحرام والكعبة الشريفة التي نتوجه اليها في صلاتنا ونطوف حولها مليئةبقبور الأنبياء والأولياء عليهم السلام !

موالي خفيف دم

ما مر عليك حديث سيدك عمر الذي فيه (إنما الأعمال بالنيات) ؟؟؟

هذه المشكله عندما تخلو كتب الشيعة من حديث عظيم مثل هذا فيبدأ التخبط

جاو جاو

**بغداد العز** · 11-06-2007, 03:54 PM

زميلي .. الممرض

نصَّ العلماء على أنه لا يصح تعيين قبر نبي من الأنبياء غير نبينا صلى الله عليه وسلم وبقية الأنبياء لا تُعرفُ قبورهم
ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية، والحافظ الجزري، والعلامة السخاوي في «المقاصد الحسنة»، والقاري في «مرقاة المفاتيح»، والمعلمي في «عمارة القبور»، وشيخنا الإمام ابن باز في جملةي من فتاواه.
وأمَّا قبر إسماعيل بعينه فللشيخ العلاَّمة ناصر الدين الألباني تحرير لهذه المسألة حيث قال: «لم يثبت في حديث مرفوع أن إسماعيل (أو غيره من الأنبياء الكرام دُفًنُوا في المسجد الحرام، ولم يَرًدْ شيءي مًن ذلك في كتابي مًن كُتُبً السُّنة المعتمدة كالكتب الستة، ومسند الإمام أحمد، ومعاجم الطبراني الثلاثة وغيرها من الدواوين المعروفة، وذلك من أعظم علامات كون الحديث ضعيفاً بل موضوعاً عند بعض المحققين، وغاية ما روي في ذلك آثار معضلات، بأسانيد واهيات) انتهى من «تحذير الساجد» (75-76).

.............................................

**بغداد العز** · 11-06-2007, 04:00 PM

زميلي ..
كلامك عن الصلاة في غير المواضع اللتي اللتي صلى فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإنه أذن للصحابة بالصلاة في بلدانهم وقراهم ..
ولم يأمهرهم بالصلاة في مسجده ...

**بغداد العز** · 11-06-2007, 04:01 PM

...................

**The.GodFather** · 11-06-2007, 04:04 PM

::
يا سلام عليك يا بغداد العز

وهذي وردة لك

**بغداد العز** · 11-06-2007, 04:06 PM

شرفني مرورك يالغالي

نورت الصفحة والله ..

**السيد محسن** · 11-06-2007, 06:40 PM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اولا : جواب السلام واجب فى الفقه الاسلامى و لم نره منك
ثانيا : اقرأ ماكتبته ثانيا بالدقة فان كلامى غير منحصر بالطيارة و السيارة

المشاركة الأصلية بواسطة السيد محسن

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لابد ان نقول لصاحب الموضوع و من ادلى دلوه انه لوكان السؤال هكذا فيمكن الحكم بحرمة اشياء كثيرة كركوب الطيارة و السيارة للسفر الى الحج بدليل ان النبي صلي الله عليه و آله لم يركبهما و ايضا حرمة اقامة الصلاة الا فى مسجد الحرام و المواضع التي صلي فيها رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم بدليل ان فى غير الموارد المذكورة لم يصل فيه رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم و هكذا ز

و لكن من الجدير ان يثبت لنا صاحب الموضوع و من حذا حذوه حرمة الطواف بالقبور بالادلة المقبولة عندنا

و عليه فنحن نسأله هل نهى النبى صلى الله عليه و آله وسلم عن الطواف باقبور

فان فعل النبي صلي الله عليه و آله وسلم لايدل على الوجوب كما ان تركه امرا لايدل على الحرمة و هذا امر معلوم لدى فقهاء الامة من الشيعة و السنة

فانتظر الجواب

ثالثا : قلنا فى آخر الكلام ((( فان فعل النبي صلي الله عليه و آله وسلم لايدل على الوجوب كما ان تركه امرا لايدل على الحرمة و هذا امر معلوم لدى فقهاء الامة من الشيعة و السنة ))) فلما ذا تجاهلت عنه و لم تجب
رابعا : ما تفضلت و قلت

المشاركة الأصلية بواسطة بغداد العز

زميلي أنا لم أتكلم عن الأشياء اللتي لم تكن في زمن النبي

كالطيارة والسيارة وغيرها ...

فإن النبي صلى الله عليه وسلم دفن كثرا من أحبابه ومن بينهم حمزة ابن عبدالمطلب رضي الله عنه
ودفن خديجة رضي الله عنها ..

والله تعالى يقول (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ))

فلماذا لم يطف بقبريهما ...؟!
ويطلب الشفاعة منها ....؟!

فنقول : اولا : إن النبى صلى الله عليه و آله و سلم لم ينه عن الطواف حول القبور حتى تحكم انت بحرمته بل اقصى ما يدل كلامك هو صلى الله عليه و آله وسلم لم يطف و قد قلنا أن الترك لايدل على الحرمة
و ثانيا : ان النبى صلى الله عليه و آله وسلم اشرف الخلق و اعلاهم و الاعلى لم يطلب الشفاعة من الادنى
على كل فعليك باثبات الحرمة من النصوص الصحيحة المقبولة عندنا حتى يكون حجة علينا

انتظر الجواب

**بغداد العز** · 11-06-2007, 07:29 PM

وعليكم السلام

ثالثا : قلنا فى آخر الكلام ((( فان فعل النبي صلي الله عليه و آله وسلم لايدل على الوجوب كما ان تركه امرا لايدل على الحرمة و هذا امر معلوم لدى فقهاء الامة من الشيعة و السنة ))) فلما ذا تجاهلت عنه و لم تجب

هناك فرق بين العادات والعبادات ..!
فالعبادات توقيفية .. ولانستطيع أن (( نخترع فيها ))

فأي واحد يأتي لنا بـ(عبداة أو قربة ) إلى الله سبحانه وتعالى
لابد أن يكون مقتديا بالنبي لان الله أمرنا باتباعه (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله)
ماذا لوجاء أحدهم وزاد في عدد الركعات .. ودليله أن النبي لم ينه عن ذلك ..!
....................................

فنقول : اولا : إن النبى صلى الله عليه و آله و سلم لم ينه عن الطواف حول القبور حتى تحكم انت بحرمته بل اقصى ما يدل كلامك هو صلى الله عليه و آله وسلم لم يطف و قد قلنا أن الترك لايدل على الحرمة
بينت هذا لك ..

و ثانيا : ان النبى صلى الله عليه و آله وسلم اشرف الخلق و اعلاهم و الاعلى لم يطلب الشفاعة من الادنى
إذا نظرنا بنظرتك فالنبي صلى الله عليه وسلم ليس بحاجة للصلاة ولاللصوم ولاللزكاة.. فهو المفغور له ((ليغفر الله لك ماتقدم من ذنبك وماتأخر))
على كل فعليك باثبات الحرمة من النصوص الصحيحة المقبولة عندنا حتى يكون حجة علينا
أنتم جئتم بشيء لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم .. فمن أين أتيتم به ..؟!
السؤال موجه لكم

**حنين** · 11-06-2007, 07:46 PM

المشاركة الأصلية بواسطة بغداد العز

سؤال دائئما مايراودني ..!
هل طاف النبي

على قبر قط ..؟!
أو زاره لدعاء أو طلب الشفاعة منن صاحب القبر ..؟!

أتمنى أن أجد الإجابة ..

وشكرا

السلام على من اتبع الهدى
إنّ زيارة القبور تنطوي على آثار أخلاقية وتربوية هامة، لاَنّ مشاهدة المقابر التي تضمُّ في طياتها مجموعة كبيرة من رفاة الذين عاشوا في هذه الحياة، ثمّ انتقلوا إلى الآخرة، توَدي إلى الحد من الطمع والحرص على الدنيا، وربما يُغيِّر سلوك الاِنسان فيترك الظلم و المنكر ويتوجه إلى اللّه والآخرة.
نعم يستفاد من بعض الاَحاديث انّ النبي «صلى الله عليه وآله وسلم» نهى يوماً عن زيارة القبور ثمّ رخّصها، ولعلّ النهي كان لملاك آخر، وهو أنّ أكثر الاَموات ـ يومذاك ـ كانوا من المشركين، فنهى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عن زيارتهم، ولمّا كثر الموَمنون بينهم رخّصها بإذن اللّه عزّ وجلّ، وقال: «كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فانّها تزهد في الدنيا وتذكر في الآخرة».( سنن ابن ماجة: 1|117، باب ما جاء في زيارة القبور.)
وجاء في الصحاح والمسانيد صور الزيارات التي زار بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم البقيع.

**بغداد العز** · 11-06-2007, 07:53 PM

المشاركة الأصلية بواسطة حنين

السلام على من اتبع الهدى
إنّ زيارة القبور تنطوي على آثار أخلاقية وتربوية هامة، لاَنّ مشاهدة المقابر التي تضمُّ في طياتها مجموعة كبيرة من رفاة الذين عاشوا في هذه الحياة، ثمّ انتقلوا إلى الآخرة، توَدي إلى الحد من الطمع والحرص على الدنيا، وربما يُغيِّر سلوك الاِنسان فيترك الظلم و المنكر ويتوجه إلى اللّه والآخرة.
نعم يستفاد من بعض الاَحاديث انّ النبي «صلى الله عليه وآله وسلم» نهى يوماً عن زيارة القبور ثمّ رخّصها، ولعلّ النهي كان لملاك آخر، وهو أنّ أكثر الاَموات ـ يومذاك ـ كانوا من المشركين، فنهى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عن زيارتهم، ولمّا كثر الموَمنون بينهم رخّصها بإذن اللّه عزّ وجلّ، وقال: «كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فانّها تزهد في الدنيا وتذكر في الآخرة».( سنن ابن ماجة: 1|117، باب ما جاء في زيارة القبور.)
وجاء في الصحاح والمسانيد صور الزيارات التي زار بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم البقيع.

لم نختلف في زيارة القبور ة

موضوعنا عن الطواف وطلب الشفاعة من من أصحاب القبور ..!

السلام على من اتبع الهدى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!

**السيد محسن** · 11-06-2007, 09:02 PM

المشاركة الأصلية بواسطة بغداد العز

وعليكم السلام

السلام عليكم

المشاركة الأصلية بواسطة بغداد العز

هناك فرق بين العادات والعبادات ..!
فالعبادات توقيفية .. ولانستطيع أن (( نخترع فيها ))

فأي واحد يأتي لنا بـ(عبداة أو قربة ) إلى الله سبحانه وتعالى
لابد أن يكون مقتديا بالنبي لان الله أمرنا باتباعه (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله)
ماذا لوجاء أحدهم وزاد في عدد الركعات .. ودليله أن النبي لم ينه عن ذلك ..!

عزيزى
اولا : نحن لانقول بان كل طواف عبادة حتى تجئ و تبيين الفرق بين العبادة و العادة والطواف التى تعد عبادة هو الطواف بالبيت العتيق شرفها الله حيث قال النبى صلى الله عليه و آله وسلم الطواف بالبيت صلاة و لذلك يعتبر فيها ما يعتبر فى الصلاة
و اما الطواف حول اى شئ أخر لم يعد عبادة
و لوكان غير ذلك فعليك بالاثبات

المشاركة الأصلية بواسطة بغداد العز

إذا نظرنا بنظرتك فالنبي صلى الله عليه وسلم ليس بحاجة للصلاة ولاللصوم ولاللزكاة.. فهو المفغور له ((ليغفر الله لك ماتقدم من ذنبك وماتأخر))

نحن قلنا بأن النبى صلى الله عليه و آله وسلم اشرف من الخلق و لذلك ليس له ان يشفع غيره و لم نقل بانه صلى الله عليه و آله وسلم اشرف من الله حتى ليس بحاجة للصلاة و الصيام و الزكاة و غيرها فكن فيهما حتى تفهم

المشاركة الأصلية بواسطة بغداد العز

أنتم جئتم بشيء لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم .. فمن أين أتيتم به ..؟!
السؤال موجه لكم

المشاركة الأصلية بواسطة بغداد العز

المهم أن النبى صلى الله عليه و آله وسلم لم ينه عنه و كل شئ مطلق حتى يرد النهى عنه و كل شئ حلال حتى تعرف الحرام منه بعينه و قد قلنا بان ترك النبى صلى الله عليه و آله شيئا لايدل على حرمته
فعليك باثبات الحرمة بالنصوص الصحيحة المقبولة عندنا حتى تكون حجة علينا