المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
ورواه نصر بن مزاحم في كتاب صفين, ص 302 وفي ط مصر ص 636 وفيه كان علي إذا صلى الغداة والمغرب وفرغ من الصلاة يقول: اللهم العن معاوية وعمراً وأبا موسى وحبيب بن سلمة... إلخ الحديث).
وقال أبو عمر في(( الاستيعاب)) في الكنى في ترجمة أبي الأعور السلمي( كان هو وعمرو بن العاص مع معاوية بصفين, وكان من أشد من عنده على علي رضي الله عنه, وكان علي رضي الله عنه يذكره في القنوت في صلاة الغداة ويقول: اللهم عليك به. مع قوم يدعو عليهم قي قنوته)). وذكره على لفظ الطبري أبو الغدا في تاريخه ج1 ص 179.
وقال الزيلعي في نصب الراية ج 2 ص 131: قال إبراهيم( وأهل الكوفة إنما أخذوا القنوت عن علي, قنت يدعو على معاوية حين حاربه)). ورواه ابو المظفر سبط ابن الجوزي الحنفيفي تذكرته ص59 بلفظ الطبري.... حرفياً إلى قنوت معاوية وزاد فيه: محمد بن الحنفية, وشريح بن هانئ, وذكره ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج1 ص 200
هذا غيض من فيض
والآن أخبرني أنت
ما حكم من لعن علياً ( ع ) ولعن الحسن والحسين وابن عباس والأشتر ؟
ما حكم من سب علياً ( ع ) ؟
ننتظر الإجابة
ولا تنسى أن تتكلم عن البيعة
تعليق