شيعي منصف لا زال يتخبط , وقد تعبنا انا ولاخ مسلم حق من الشرح له
لكن لا بأس سنحاول التوضيح له مرة اخرى
1- قال شيخ الإسلام رحمه الله في « الفتاوى » ( 35/76) :
أن الحديث على ظاهره وليس بلازم كون الطائفة باغية خروجها من الإيمان أو تجب لعنتها قال عز وجل : ﴿ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ﴾ فسماهم الله مؤمنين مع وجود الإقتتال .
2- قال شيخ الإسلام رحمه الله في « الفتاوى » (35/76)وليس في كون عمار تقتله الفئة الباغية ما ينافي ما ذكرناه فإنه قد قال الله تعالى : ﴿ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ! إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم ﴾ فقد جعلهم مع وجود الاقتتال والبغي مؤمنين إخوة ، بل مع أمره بقتال الفئة الباغية جعلهم مؤمنين وليس كل ما كان بغياً وظلماً أو عدواناً يخرج عموم الناس عن الإيمان ، ولا يوجب لعنتهم
3-اضافة الى تطابق ماقاله ابو الحسن رضى الله عنه مع ما ذكرناه
297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321][330]
علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
نهج البلاغة جـ3 ص (648).
[ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
قرب الإسناد : 45 .
كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87
الإمام علي رضي الله عنه : ( لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر000) نهج البلاغة 1/188 – 190
ـــــ
(إنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي بالصدور
لكن لا بأس سنحاول التوضيح له مرة اخرى
1- قال شيخ الإسلام رحمه الله في « الفتاوى » ( 35/76) :
أن الحديث على ظاهره وليس بلازم كون الطائفة باغية خروجها من الإيمان أو تجب لعنتها قال عز وجل : ﴿ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ﴾ فسماهم الله مؤمنين مع وجود الإقتتال .
2- قال شيخ الإسلام رحمه الله في « الفتاوى » (35/76)وليس في كون عمار تقتله الفئة الباغية ما ينافي ما ذكرناه فإنه قد قال الله تعالى : ﴿ وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ! إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم ﴾ فقد جعلهم مع وجود الاقتتال والبغي مؤمنين إخوة ، بل مع أمره بقتال الفئة الباغية جعلهم مؤمنين وليس كل ما كان بغياً وظلماً أو عدواناً يخرج عموم الناس عن الإيمان ، ولا يوجب لعنتهم
3-اضافة الى تطابق ماقاله ابو الحسن رضى الله عنه مع ما ذكرناه
297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321][330]
علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
نهج البلاغة جـ3 ص (648).
[ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
قرب الإسناد : 45 .
كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87
الإمام علي رضي الله عنه : ( لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر000) نهج البلاغة 1/188 – 190
ـــــ
(إنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي بالصدور
اخي رجل حكيم جعلك الله ان شاء الله من الحكماء في هذه الدنيا وانجاك من النار بعونه تعالى وبحق ال بيت النبوة يا الله
اللهم صل على محمد وال محمد
نبدا بسمه تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
يا اخي العزيز يا رجل حكيم
ان المحاججة والمقارعة بالادلة تكون من كتب الخصم لا من كتبك حفظك الله
فانك حين قلت شيخ السلام رحمه الله ؟؟
فانا اصلا لا اؤمن بانه شيخ الاسلام بل مضلل الاسلام واعتذر عن قولي هذا ولكن لكي نبين نقطة مهمة وهي ان تاتي لي بالادلة من كتبي لا من كتبكم
لانني حين قلت لكم
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم
يا عمار تقتلك الفئة الباغية تدعوهم الى الجنة ويدعونك الى النار
لم اتي به من كتاب شيعي لانني اعلم انني لو فعلت ما صدقتني والعكس صحيح
فارجوك ان تاتي لي مستقبلا بكامل الادلة من كتبي فقط لانني لو كنت اؤمن بكتب السنة لاصبحت سنيا اخي العزيز
297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321][330]
رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
بحار الانوار: 32
الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
[321][330]
اقول لك ان الامام علي عليه السلام قال راينا انا على حق وراوا انهم على حق
فمن برايك انه كان على حق
فان الحق لا يقاتل الحق بل يجب ان يكون الجانب الاخر باطلا فايهما هو الباطل برايك اخي الكريم
واقدم لك بعض المساعدة لكي تقرر وتجيب
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم
علي مع الحق والحق مع علي
وايضا
وروى الحاكم في المستدرك بسنده عن أبي سعيد التيمي عن أبي ثابت - مولى أبي ذر - قال : كنت مع علي عليه السلام يوم الجمل ، فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس ، فكشف الله عني ذلك عند صلاة الظهر ( 1 ) ، فقاتلت مع
أمير المؤمنين عليه السلام ، فلما فرغ ذهبت إلى المدينة ، فأتيت أم سلمة فقلت : إني والله ما جئت أسأل طعاما ولا شرابا ، ولكني مولى لأبي ذر ، فقالت : مرحبا ، فقصصت عليها قصتي ، فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مصائرها ؟ قلت :
إلى حيث كشف الله ذلك عني عند زوال الشمس ، قالت : أحسنت ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : علي مع القرآن ، والقرآن مع علي ، لن يفترقا حتى يردا على الحوض . قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ، وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون ( 2 )
فما رايك بانسان حارب انسان قال فيه الرسول كل هذا مع العلم ان مذهبكم يدعي ان معاوية كاتب الوحي فكيف لم يسمع بكل هذه الفضائل لعلي عليه السلام وكيف يحارب انسان هو مع القران والقران معه حتى تقوم الساعة ؟؟؟
ان شاء الله اصبح الجواب لديك سهلا بالنسبة لهذا الموضوعأمير المؤمنين عليه السلام ، فلما فرغ ذهبت إلى المدينة ، فأتيت أم سلمة فقلت : إني والله ما جئت أسأل طعاما ولا شرابا ، ولكني مولى لأبي ذر ، فقالت : مرحبا ، فقصصت عليها قصتي ، فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مصائرها ؟ قلت :
إلى حيث كشف الله ذلك عني عند زوال الشمس ، قالت : أحسنت ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : علي مع القرآن ، والقرآن مع علي ، لن يفترقا حتى يردا على الحوض . قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ، وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون ( 2 )
فما رايك بانسان حارب انسان قال فيه الرسول كل هذا مع العلم ان مذهبكم يدعي ان معاوية كاتب الوحي فكيف لم يسمع بكل هذه الفضائل لعلي عليه السلام وكيف يحارب انسان هو مع القران والقران معه حتى تقوم الساعة ؟؟؟
وذكرت رحمك الله اخي رجل حكيم
علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
نهج البلاغة جـ3 ص (648).
نهج البلاغة جـ3 ص (648).
لماذا الامام علي عليه السلام يقول الظاهر؟؟؟
اذن ما هو الباطن حسب اعتقادك اخي العزيز
[ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
قرب الإسناد : 45 .
كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87
اتفق علماء الشيعة كلهم ان لا صحيح الا كتاب الله تعالى وان صح ما ذكرت فانه قد يكون صحيحا ظاهرا لا باطنا ولكن ما رايك في قول الرسول
معاويه وفئته تدعو الى النار
فهل هناك من يدعو الى النار الا اصحاب النار ؟؟
الإمام علي رضي الله عنه : ( لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر000) نهج البلاغة 1/188 – 190
بارك الله فيك ولكن ارجوك ان تسرد الحديث كاملا عند النقل من كتب الشيعة والا كان الحديث خاطئا كما في حالة القول
(لا اله) فانك تكفر حتى تكمل قائلا (لا اله الا الله)
فاليك الحديث والرواية كاملة
صَاحِبُكُمْ يُطِيعُ اللَّهَ وَ أَنْتُمْ تَعْصُونَهُ وَ صَاحِبُ أَهْلِ الشَّامِ يَعْصِي اللَّهَ وَ هُمْ يُطِيعُونَهُ لَوَدِدْتُ وَ اللَّهِ أَنَّ مُعَاوِيَةَ صَارَفَنِي بِكُمْ صَرْفَ الدِّينَارِ بِالدِّرْهَمِ فَأَخَذَ مِنِّي عَشَرَةَ مِنْكُمْ وَ أَعْطَانِي رَجُلًا مِنْهُمْ يَا أَهْلَ الْكُوفَةِ مُنِيتُ مِنْكُمْ بِثَلَاثٍ ... الى نهاية الحديث.
فارجو منك ان تقرا ما بتر من الرواية قبل الذي كتبته انت بالضبط وقد لونته لك باللون الاحمر
(إنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي بالصدور).
اهل السنة يقولون ويعترفون بان عمر بن الخطاب قال كل الناس افقه منك يا عمر حتى ربات الحجال وهناك مواضع كثيرة احتاج فيها الى نصح الامام علي عليه السلام وكان يقول لولا علي لهلك عمر وابو بكر ايضا استعان بعلم عليه باب مدينة العلم عليه السلام
ولكنهم رغم كل ذلك اخذوا الخلافة منه وما دمت تستدل بالقران الكريم لكي تتهمنا اخي الكريم
فاليك ما يقوله الله تعالى وما لم يتعبه الخلفاء حينما خالف ما يبغونه من الحياة الدنيا
بسم الله الرحمن الرحيم
أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون
صدق الله العلي العظيم
فاسالك سؤالا بسيطا جدا
هل اتبع معظم المسلمون ابو بكر وعمر اولا وبايعوهما ام اتبعوا علي عليه السلام ؟؟؟
الجواب : اتبعا ابو بكر وبايعاه وفي هذا خلاف لقول الله تعالى السابق ذكره , وايضا حسبما علمنا ان اكثر المسملين بايعوا ابو بكر وعمر وقلة اتبعوا علي عليه السلام
وفي هذا اثبات لقوله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
وما يتبع اكثرهم الا ظنا ان الظن لا يغني من الحق شيئا ان الله عليم بما يفعلون
وقوله جل وعلى
واكثرهم للحق كارهون
صدق الله العلي العظيم
ارجو انني اثبتت انني لا اتخبط كما اتهمتني ولكنني انحاز الى مذهب الحق ان شاء الله وادعو لك به ان شاء الله تعالى
اخوك محب الحق شيعي منصف
اللهم صل على محمد وال محمد
تعليق