تويت
أكيد هو عصير العنب
ولكنه معتق قليلا
بارك الله في شيعة الكرار
( الجمري )
-
أكيد هو عصير العنب
ولكنه معتق قليلا
بارك الله في شيعة الكرار
( الجمري ) -
انت بتخلط الاوراق كدة!!المشاركة الأصلية بواسطة الشريف_المرتضى
كتبت لك
أحدهما : أنه جرى على اللسان بلاقصد .
والثاني : أنه عقوبة له لتأخره ، وقد فهم مسلم ـ رحمه الله ـ من هذا الحديث أن معاوية لم يكن مستحقا للدعاء عليه..........الخ
بغير قصد بمعنى من كلمات العرب المستخدمة قديما مثل
ويحك ثكلتك امك حتى ثكلتك امك استخدمها الرسول صلى الله عليه وسلم فى حديثه مع معاذ
ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم !
والموضع الثانى فى احتمالات الشرح عقوبة على تاخره سبق شرحه فى أحاديث اللعن
اللهم من لعنته أو سببته فاجعل ذلك زكاة ورحمة
شرحت لك الاحتمالات اما جريان عادة استخدام لفظة متعارف عليها بغير قصد اى بغير قصد الدعاء عليهالمشاركة الأصلية بواسطة الشريف_المرتضى
او قالها الرسول صلى الله عليه وسلم غاضبا وبالتالى فهى لمعاوية زكاة واجرا كما شارط الحبيب صلى الله عليه وسلم ربه
او دعاء له بالبركة
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول جعلت قرة عيني في الصلاة خرجه أحمد والنسائي وفي رواية الجائع يشبع والظمآن يروي وانا لا أشبع من حب الصلاةالمشاركة الأصلية بواسطة الشريف_المرتضى
فهمت؟؟؟؟ اقصد ايه؟
وقد انتفع معاوية بهذه الدعوة في دنياه وأخراه . أما في الدنيا فإنه لما صار في الشام أميرا ، كان يأكل في اليوم سبع مرات ، يجاء بقصعة فيها لحم كثير وبصل فيأكل منها ، ويأكل في اليوم سبع أكلات بلحم ، ومن الحلوى والفاكهة شيئا كثيرا ، ويقول : والله ما أشبع ، وإنما أعيى . وهذه نعمة ومعدة يرغب فيها كل الملوك .
وأما في الآخرة فقد أتبع مسلم هذا الحديث بالحديث الذي رواه هو والبخاري وغيرهما ، من غير وجه عن جماعة من الصحابة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " اللهم إنما أنا بشر ، فأيما عبد سببته أو جلدته أو دعوت عليه ، وليس لذلك أهلا ، فاجعل ذلك كفارة وقربة تقربه بها عندك يوم القيامة " فركب مسلم من الحديث الأول وهذا الحديث فضيلة لمعاوية ، ولم يورد له غير ذلك).انتهى
البداية والنهاية-الجزء الثامن- ترجمة معاوية
ومن نفس المصدر انقل لك
- وسئل المعافى بن عمران: أيهما أفضل «معاوية» أم عمر بن عبد العزيز؟! فغضب، وقال للسائل: «أتجعل رجلًا من الصحابة مثل رجل من التابعين، معاوية صاحب رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- وصهره وكاتبه، وأمينه على وحيه». البداية والنهاية (8/13).
بلاش ننقل واحنا مش فاهمين او ننقل أخى الكريم جملة لها شرح لغوى قد يستشكل فهمه على القارىء العادى
يعنى المصدر الواحد بيمدح ويذم
اظن كدة انا اللى أقول ان تعليقك ركيك وعار من الصحة والفهم البيانى للكلمات وسوء النقلالمشاركة الأصلية بواسطة الشريف_المرتضى
التعديل الأخير تم بواسطة كوثر الايمان; الساعة 07-11-2007, 10:04 PM.تعليق
-
يعنى سريعا كدة يا احمد عشان موضوع المسابقة بس استفتاح وهرد على رواية رواية
بكرر
رواية رواية هرد ان شاء الله والا مكنتش هدخل الموضوع من الاساس
ذكرت يا احمد
ودس معاوية السم للحسن بن علي (4)، والحسن سبط الرسول، وهو والحسين سيدا شباب أهل الجنة. " ولما بلغ معاوية موت الحسن خر ساجدا لله " (5).
4 - الاستيعاب: 1 / 141. تاريخ ابن عساكر: 4 / 229. طبقات ابن سعد.
الرد
نقلت هذه الفرية عن أبي الفرج الأصفهاني الذي قال عنه النوبخي: «كان أكذب الناس» كما في تاريخ بغداد (11/399) وقال عنه ابن الجوزي في المنتظم (7/40): «ومثله لا يوثق بروايته، ويصرح في كتبه بما يوجب عليه الفسق» ومما يبين كذب ما نقله أبو الفرج من أن «معاوية» سم الحسن وسعدًا فماتا هو أن الحسن توفي في عام (51هـ) وسعد بن أبي وقاص توفي عام (55هـ).( الطبقاتلابن سعد 3/149)،سير اعلام النبلاء (1/123). ولذلك قال الذهبي: «وهذا شيء لا يصح» تاريخ الإسلام
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تعليق
-
اللهم صل على محمد و ال محمدالمشاركة الأصلية بواسطة ام علي و طالب
امين يا رب العالمين
تعليق
-
نكمل
ذكر احمد البكرى
الربا
عن عطاء بن يسار: إن معاوية باع سقاية من ذهب أو ورق بأكثر من وزنها، فقال أبو الدرداء (رضي الله عنه): سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ينهى عن مثل هذا إلا مثلا بمثل. فقال له معاوية: ما أرى بمثل هذا بأسا.فقال أبو الدرداء (رضي الله عنه): من يعذرني من معاوية؟ أنا أخبره عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ويخبرني عن رأيه!! لا أساكنك بأرض أنت بها... "
الحديث للشافعي بهامش كتاب الأم: 7 / 23. سنن النسائي: 7 / 279، 5 / 280، وانظر صحيح مسلم: 5 / 43 فإن فيه ما يزيد يقينك!
عن جابر قال: " لعن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه "
صحيح مسلم: كتاب المساقاة، باب لعن آكل الربا ومؤكله
قال (صلى الله عليه وآله وسلم): " اجتنبوا السبع الموبقات... وأكل الربا "
المصدر السابق: كتاب الإيمان، باب الكبائر وأكبرها.
عن أبي هريرة مرفوعا: " أربعة حق على الله أن لا يدخلهم الجنة ولا يذيقهم نعيمها... وآكل الربا "
المستدرك على الصحيحين: 1 / 37.
وقال الله تعالى: (الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وامره الى الله ومن عاد فاولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)
البقرة: 275.
الرد
لا أراك تضع الرابط هنا احمد !!!!
أضعه انا
http://www.al-eman.com/islamLib/view...BID=403&CID=24
ثم قدم أبو الدرداء على عمر بن الخطاب رضي اللَّه عنه فذكر له ذلك. فكتب عمر إلى معاوية أن لا يبيع ذلك إلا مثلاً بمثل ووزنًا بوزن، ولم يذكر الربيع عن الشافعي في هذا قدوم أبي الدرداء على عمر، وقد ذكره الشافعي في رواية المزني. اهـ منه بلفظه
يعنى المسألة ان معاوية لم يفهم
وشوف كدة يا احمد اسم الباب
واقولك رأى العلماء
إسناده منقطع كما ذكر ابن عبدالبر في التمهيد (17/41) وغيره ؛ لأن القصة حدثت في عهد عمر رضى الله عنه كما هو ظاهر , وعطاء إنما ولد سنة عشرين أو إحدى وعشرين على خلاف, ولا يحفظ لعطاء سماع من أبي الدرداء, ولا يعرف الخبر إلا من طريق عطاء, وقد حدث لعبادة بن الصامت قصة شبيهة بها مع معاوية فلعلها هي والله أعلم وقصة عبادة محفوظة من طرق.
==========
العلماء فى اى مسألة يضعوا كل الروايات التى جاءت حولها ثم فى الشرح يأتى التفنيد ولكن احمد يختار دون دراسة المذهب وشرح العلماء
ومادمت احمد بتضع مشاركات طويلة بدون شرح للقارىء انقل للقارىء أقوال العلماء
عن حديث فى نفس الباب لم ينقله احمد
ما رواه مسلم (1587 ) عن أبي قلابة قال: كنت بالشام في حلقة فيها مسلم بن يسار، فجاء أبو الأشعث قال: قالوا : أبو الأشعث أبو الأشعث، فجلس. فقلت له: حدث أخانا حديث عبادة بن الصامت. قال: نعم، غزونا غزاة وعلى الناس معاوية، فغنمنا غنائم كثيرة، فكان فيما غنمنا آنية من فضة، فأمر معاوية رجلاً أن يبيعها في أعطيات الناس، فتسارع الناس في ذلك، فبلغ عبادة بن الصامت، فقام فقال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن بيع الذهب بالذهب ، والفضة بالفضة ، والبر بالبر ، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح إلا سواء بسواء عيناً بعين، فمن زاد أو ازداد فقد أربى، فرد الناس ما أخذوا، فبلغ ذلك معاوية، فقام خطيباً، فقال: ألا ما بال رجال يتحدثون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث قد كنا نشهده ونصحبه فلم نسمعها منه. فقام عبادة بن الصامت، فأعاد القصة ثم قال: لنحدثن بما سمعنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن كره معاوية - أو قال: وإن رغم- ما أبالي أن لا أصحبه في جنده ليلة سوداء.
أجاب ابن القيم بقوله: إن ما أنكره عبادة على معاوية لم يكن إلا لأنه يتضمن مقابلة الصياغة المحرمة بالأثمان، فلم يكن الأمر متعلقاً بحلي أو بمصوغ مباح، أو حلية سلاح، بل كان متعلقاً بآنية من فضة، واتخاذ الأواني من الذهب والفضة ممنوع شرعاً، ولهذا كان الإنكار ولم يكن لسبب متعلق بالربا
ثم يتفرع عن هذا عدة مسائل نعرض لبعضها:
أولاً: ما حكم بيع الذهب المصوغ بذهب خالص أكثر منه والزيادة في مقابل الصنعة؟
القول الأول: لا يجوز، وهو قول جمهور العلماء في المشهور، واستدلوا بالأحاديث السابقة وما شاكلها وهي تزيد على سبعة عشر حديثاً ، وقال بعضهم إنها متواترة .
القول الثاني : وهو منسوب لمعاوية رضي الله عنه، والحسن وإبراهيم والشعبي . انظر المصنف لعبد الرزاق ( 8/69 ) وتكملة المجموع (0/357،359) وابن الأثير جامع الأصول (/553،559،560،561) والجامع في أصول الربا (ص: 160) ، وهو اختيار جماعة كبيرة من الحنابلة كظاهر نص ابن قدامة (4/29) وقال في المقنع (2/65) ، والإنصاف (5/14): (وعليه العمل )، واختاره ابن تيمية رحمه الله كما في تفسير آيات أشكلت (2/622)، وابن القيم كما في إعلام الموقعين (2/141) وأجازه مالك رحمه الله للمسافر خاصة لضرورة السفر كما أشار إليه خليل وغيره ، وانظر أضواء البيان (1/256) .
قال ابن تيمية في الاختيارات للبعلي (ص: 112): ويجوز بيع المصوغ من الذهب والفضة بجنسه من غير اشتراط التماثل، ويجعل الزائد في مقابلة الصنعة، سواء كان البيع حالاً أو مؤجلاً ما لم يقصد كونها ثمناً. اه
اضع رابط برضه
http://www.islamtoday.net/questions/...t.cfm?id=26708
يعنى أحمد بتنقل مسألة فقهية عليها اراء وبتختار ما يخدم غرضك ويشوش القارىء
لا حول ولا قوة الا باللهتعليق
-
كوثر المجون والتهريج
ما قلتيه هو اجترار لما سبق وذكرتيه وقد أجبنا عليه سلفا ..
ومن هذا التهريج يظهر أن برأسك حذاء ابو القاسم الطنبوري وليس عقلا ..
والآن أمني على دعائي يا سيدة المجون
لا أشبع الله بطنك يا كوثر السفالة
( الجمري )تعليق
-
------------------------------------------------تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كوثر الايمان
الاخت ايمان سؤال عرضي لو تسمحي
ان كنتم تقولون عنه خال المؤمنين فهل ياترى علمائك يتركون الاحاديث القادحه حول معاويه
ولو يوجد الكثير ممن اعترف بافعاله
تعليق
-
اى افعال احمد ؟؟؟ لو انتظرت الى ان انتهى من الرد على الروايات لفهمت راجع اخر ردين احمد وستفهم
بارك الله فيكتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كوثر الايمانانت بتخلط الاوراق كدة!!
كتبت لك
أحدهما : أنه جرى على اللسان بلاقصد .
والثاني : أنه عقوبة له لتأخره ، وقد فهم مسلم ـ رحمه الله ـ من هذا الحديث أن معاوية لم يكن مستحقا للدعاء عليه..........الخ
بغير قصد بمعنى من كلمات العرب المستخدمة قديما مثل
ويحك ثكلتك امك حتى ثكلتك امك استخدمها الرسول صلى الله عليه وسلم فى حديثه مع معاذ
ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم !
والموضع الثانى فى احتمالات الشرح عقوبة على تاخره سبق شرحه فى أحاديث اللعن
اللهم من لعنته أو سببته فاجعل ذلك زكاة ورحمة
شرحت لك الاحتمالات اما جريان عادة استخدام لفظة متعارف عليها بغير قصد اى بغير قصد الدعاء عليه
او قالها الرسول صلى الله عليه وسلم غاضبا وبالتالى فهى لمعاوية زكاة واجرا كما شارط الحبيب صلى الله عليه وسلم ربه
او دعاء له بالبركة
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول جعلت قرة عيني في الصلاة خرجه أحمد والنسائي وفي رواية الجائع يشبع والظمآن يروي وانا لا أشبع من حب الصلاة
فهمت؟؟؟؟ اقصد ايه؟
وقد انتفع معاوية بهذه الدعوة في دنياه وأخراه . أما في الدنيا فإنه لما صار في الشام أميرا ، كان يأكل في اليوم سبع مرات ، يجاء بقصعة فيها لحم كثير وبصل فيأكل منها ، ويأكل في اليوم سبع أكلات بلحم ، ومن الحلوى والفاكهة شيئا كثيرا ، ويقول : والله ما أشبع ، وإنما أعيى . وهذه نعمة ومعدة يرغب فيها كل الملوك .
وأما في الآخرة فقد أتبع مسلم هذا الحديث بالحديث الذي رواه هو والبخاري وغيرهما ، من غير وجه عن جماعة من الصحابة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " اللهم إنما أنا بشر ، فأيما عبد سببته أو جلدته أو دعوت عليه ، وليس لذلك أهلا ، فاجعل ذلك كفارة وقربة تقربه بها عندك يوم القيامة " فركب مسلم من الحديث الأول وهذا الحديث فضيلة لمعاوية ، ولم يورد له غير ذلك).انتهى
البداية والنهاية-الجزء الثامن- ترجمة معاوية
ومن نفس المصدر انقل لك
- وسئل المعافى بن عمران: أيهما أفضل «معاوية» أم عمر بن عبد العزيز؟! فغضب، وقال للسائل: «أتجعل رجلًا من الصحابة مثل رجل من التابعين، معاوية صاحب رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- وصهره وكاتبه، وأمينه على وحيه». البداية والنهاية (8/13).
بلاش ننقل واحنا مش فاهمين او ننقل أخى الكريم جملة لها شرح لغوى قد يستشكل فهمه على القارىء العادى
يعنى المصدر الواحد بيمدح ويذم
اظن كدة انا اللى أقول ان تعليقك ركيك وعار من الصحة والفهم البيانى للكلمات وسوء النقل
والله أن كلامك كله تناقض في تناقض...
أنا أأتي لك بآيات قرآنية فيها أن النبي (ص) لا ينطق عن الهوى وإنه على خلق عظيم وأنه ليس فظ غليظ القول...
وتقولي لي تأويل ركيك!!!!
سبحان الله من أجل ان أكلة الأكباد معاوية لعنه الله تخطئون النبي (ص)؟؟؟!!!!
ما لكم كيف تحكمون؟؟!!!
وهناك فرق بين ثكلتك أمك وبين لا أشبع الله بطنه...
الآن اختاري واحد من التأويلات السخيفة التي ذكرتيها..
التأويلات لا تكون متناقضة...
اختاري إما أنه جرى على لسانه بغير قصد..
أنه دعاء له..
اختاري أحد الاثنين لكي ننسف اختيارك نسفا..تعليق
-
على وعدى لن أقول لك يا شريف الا
لا تعليق
مفيش رد واحد علمى واضح مميز عن دراسة أو قراءة أو إلمام؟؟؟
انتظر اخى الى ان انتهى من الرد على كل الروايات
وتركت الرد على التعليق نقطة نقطة كما فعلت معك لم؟؟؟
اترك القارىء يقول لم
بالنسبالى لا تعليق اوضحت كلمة كلمة خاصة بردك وتعليقك حضرتك "عايم" بالنسبالى اقول لحضرتك انتظر باقى التعليقات على ما أحضرتمتعليق
-
لله دركم يا شيعة الكرار
الشريف المرتضى يسأل سيدة الكذب وكوثر المجون ( لا أشبع الله بطنها ) عن الرأي الذي تتبناه في تأويل حديث الرسول صلى الله عليه وآله من أجل أن يحصر النقاش في إطار معتقدها ، بينما سيدة المجون تفر فرار المعزى إذا شذ فيها الأسد وتقول بكل وقاحة ( لا تعليق ) ..
لا أدري ما الفرق بين فرار ابن العاص كاشف العورة من أمير المؤمنين عليه السلام وبين فرار سيدة المجون من سليل أمير المؤمنين الشريف المرتضى ؟؟ ..
الفراران وجهان لعملة واحدة وهي عملة الجبن والإفلاس ..
والحمد لله الذي أخزاكم يا أعداء الله ورسوله وأنصار بني آكلة أكباد الشهداء ..
( الجمري )تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كوثر الايمان
ما أسهل الكوبي والبيست يا هند...
سأسميك هند تيمنا بهند أم خالك معاوية موافقة؟؟!!
إذن أعتبر أنك فشلتي في الدفاع عن خالك معاوية في هذا الحديث...
ونتقل للحديث الثاني؟؟!!تعليق
-
ذكر أحمد البكرى
معاوية يستلحق زيادا!ولد زياد بن أبيه على فراش عبيد مولى ثقيف، ومع ذلك استلحقه معاوية معه خلافا للإسلام. يقول الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم): " الولد للفراش، وللعاهر الحجر " (1) وقال (صلى الله عليه وآله وسلم):
" من ادعى أبا في الإسلام غير أبيه، فالجنة عليه حرام " (2).
قال السكنواري: " أول قضية ردت من قضايا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) علانية دعوة معاوية زيادا، وكان أبو سفيان تبرأ منه وادعى انه ليس من أولاده وقضى بقطع نسبه ".
" وكان قد تبرأ من زياد أبو سفيان ومنع حقه من ميراث الإسلام بحضرة الصحابة (3) فلا زال طريدا حتى دعاه معاوية وقربه وامره ورد القضية، وهي أول قضية من قضايا الإسلام ردت " (4).
وقال سعيد بن المسيب: " أول قضية ردت من قضاء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) علانية دعوة قضاء فلان - أي معاوية - في زياد " (5).
ويهتف أهل السنة لمعاوية، ويباركون له أعماله، مع ما فيه فعل معاوية هذا من استهانة بأحكام الإسلام، ورد صريح على رسول الله، إذ إنه عوتب على هذا الفعل المحرم، ولكنه أصر على فعله (6).
فإذا اردت أن تعرف كيف كان السلف يضربون النصوص عرض الحائط، فانظر إلى معاوية!
المصادر :
1 - صحيح البخاري: كتاب البيوع، رقم الحديث 1912.
2 - مسند أحمد: 5 / 46.
3 - الغدير عن محاضرة الأوائل: ص 136، 246.
4 - تاريخ ابن عساكر: 5 / 412. تاريخ الخلفاء: ص 131.
5 - راجع مروج الذهب: 3 / 6 وما بعدها. أنساب الأشراف. الإتحاف بحب الأشراف: ص 67 وراجع قضية الاستلحاق في الاستيعاب: 1 / 195. تاريخ دمشق: 5 / 410. الغدير: 10 / 219.
الرد
وقد أجاب الإمام ابن العربي رحمه الله عن هذه الشبهة بجواب
أما ادعاؤه زياداً بخلاف حديث النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال ( لعبد بن زمعة، هو لك الولد للفراش وللعاهر الحجر) باعتبار أنه قضى بكونه للفراش وباثبات النسب فباطل (( لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يثبت النسب، لأن عبداً ادعى سببين: أحدهما الأخوة، والثاني ولادة الفراش، فلو قال النبي صلى الله عليه وسلم هو أخوك، الولد للفراش لكان اثباتاً للحكم وذكراً للعلة، بيد أن النبي صلى الله عليه وسلم عدل عن الأخوة ولم يتعرض لها وأعرض عن النسب ولم يصرح به وإنما هو في الصحيح في لفظ ( هو أخوك ) وفي آخر ( هو لك ) معناه فأنت أعلم به بخلاف زياد فإن الحارث بن كلدة الذي ولد زياد على فراشه لم يدّعيه لنفسه ولا كان ينسب إليه فكل من ادعاه فهو له إلا أن يعارضه من هو أولى به منه فلم يكن على معاوية في ذلك مغمز بل فعل فيه الحق على مذهب الإمام مالك ))
. انظر تفصيل ذلك في كتاب العواصم من القواصم ( ص 248 – 255
كذلك نجد فى اتهام معاوية رضي الله عنه باستلحاق نسب زياد لم يقف أى عالم على رواية صحيحة صريحة العبارة تؤكد ذلك ، هذا فضلاً عن أن صحبة معاوية رضي الله عنه وعدالته ودينه وفقهه تمنعه من أن يرد قضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لاسيما وأن معاوية أحد رواة حديث ( الولد للفراش وللعاهر الحجر ) الفتح ( 12 / 39 ) . وبعد أن اتضحت براءة معاوية رضي الله عنه من هذا البهتان فإن التهمة تتجه إلى زياد بن أبيه بأنه هو الذي ألحق نسبه بنسب أبي سفيان ، وهذا ما ترجح لدي من خلال الرواية التي أخرجها مسلم في صحيحه من طريق أبي عثمان قال : لما ادعى زياد ، لقيت أبا بكرة فقلت : ما هذا الذي صنعتم ؟ إني سمعت سعد بن أبي وقاص يقول : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( من ادعى أباً في الإسلام غير أبيه ، يعلم أنه غير أبيه فالجنة عليه حرام ) ، فقال أبو بكرة : وأنا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم . صحيح مسلم بشرح النووي ( 2/ 51 – 52 ) والبخاري مع الفتح ( 12 / 54 ) .
قال النووي رحمه الله معلقاً على هذا الخبر : ( .. فمعنى هذا الكلام الإنكار على أبي بكرة ، وذلك أن زياداً هذا المذكور هو المعروف بزياد بن أبي سفيان ، ويقال فيه : زياد بن أبيه ، ويقال : زياد بن أمه ، وهو أخو أبي بكرة لأمه .. فلهذا قال أبو عثمان لأبي بكرة : ما هذا الذي صنعتم ؟
وكان أبو بكرة رضي الله عنه ممن أنكر ذلك وهجر بسببه زياداً وحلف أن لا يكلمه أبداً ، ولعل أبا عثمان لم يبلغه إنكار أبي بكرة حين قال له هذا الكلام ، أو يكون مراده بقوله : ما هذا الذي صنعتم ؟ أي ما هذا الذي جرى من أخيك ما أقبحه وأعظم عقوبته ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم حرم على فاعله الجنة ) . شرح صحيح مسلم ( 2 / 52 ) .
وقال أيضاً : قوله : (ادُّعِي ) ضبطناه بضم الدال وكسر العين مبني لما لم يسم فاعله ، أي ادعاه معاوية ، ووجد بخط الحافظ أبي عامر العبدري – وهو إمام من أعيان الحفاظ من فقهاء الظاهرية ( ت 524هـ ) ، انظر ترجمته في : تذكرة الحفاظ للذهبي ( 4 / 1272 ) – ( ادَّعَى ) بفتح الدال والعين ، على أن زياداً هو الفاعل ، وهذا له وجه من حيث إن معاوية ادعاه ، وصدقه زياد فصار زياد مدعياً أنه ابن أبي سفيان ، والله أعلم . شرح مسلم ( 2 / 52 – 53 ) .
وقد تبينت براءة معاوية رضي الله عنه من هذه التهمة فيما تقدم من القول ، وبذلك ينتفي الوجه الذي ذهب إليه النووي في كلامه عن ضبط الحافظ أبي عامر العبدري لكلمة ( ادَّعَى ) . ويزيد هذا الأمر تأكيداً ما أورده الحافظ أبو نعيم في ترجمة زياد بن أبيه حيث قال : ( زياد بن سمية : ادَّعَى أبا سفيان فنسب إليه ) معرفة الصحابة ( 3 / 1217 ) .
وبذلك يكون زياد هو المدعي ، ولذلك هجره أخوه أبو بكرة رضي الله عنه . والله تعالى أعلم . مقتبس من كتاب : مرويات خلافة معاوية في تاريخ الطبري للدكتور خالد الغيث ( ص 372 – 379 ) .
انتهىتعليق
-
هند لا أريد كوبي وبيست
هل أنتقل للحديث الثاني؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة الشريف_المرتضىتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق